النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: ترجمات 30/12/2015

العرض المتطور

  1. #1

    ترجمات 30/12/2015

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]
    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG]


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]


    في هذا الملف: خمس ترجمات في الشأن الفلسطيني، وترجمتين في الشأن الإسرائيلي، وثلاث ترجمات في الشأن العربي، وترجمة واحدة في الشأن الدولي.


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]




    v نشر مركز الأبحاث الكندي تقريرا باللغة الإنجليزية تحت عنوان "طريق عنصري جديد مخصص لليهود يربط بين المستوطنات" بقلم إريانا لوف. لقد أعلنت إسرائيل عن البدء بتعبيد طريق جديد مخصص لليهود يربط بين المستوطنات اليهودية بحيث لا يسمح للفلسطينيين باستخدامه. قالت السيدة هناء سويد مديرة المركز العربي للتخطيط البديل إن هذا الطريق الجديد يتضمن حظر الفلسطينيين من استخدامه، وأضافت أن هكذا طرق مخصصة لليهود موجودة بالفعل في الضفة الغربية المحتلة. هذا الأمر لم يكن مفاجئا للعديد من المراقبين لأن الدولة الإسرائيلية تأسست على مبدأ العنصرية. ووفقا للتلمود فإن التمازج ما بين اليهود وغير اليهود ممنوع وفقا للقانون السماوي باستثناء الحالات التي يغتصب فيها اليهود الأطفال غير اليهود؛ وهو سلوك مسموح به صراحة في التلمود. ووفقا للتلمود فإن غير اليهود هم أشباه بشر وتم خلقهم بغرض خدمة اليهود فقط. ولأن غير اليهود ليسوا بشرا فإن القانون السماوي لا يحميهم. كما وأنه يسمح لليهود بقتل غير اليهود وفقا للتلمود. الموسوعة اليهودية "انسيكلوبيديا" تنقل عن التلمود أن قتل غير اليهود أمر واجب. إذن يمكن الاستنتاج بأن الفصل العنصري الذي تمارسه الحكومة الإسرائيلية علانية ضد الفلسطينيين لم يكن من قبيل الصدفة. المستوطنون اليهود يقتلون الفلسطينيين والشرطة الإسرائيلية تتحرش بالأطفال الفلسطينيين المعتقلين لدى السجون الإسرائيلية. التلمود يسمح لليهود بممارسة التفوق العرقي والتحرش الجنسي وارتكاب المذابح الجماعية. تقول الكاتبة في نهاية التقرير إن هدفها هو نقل الحقائق إلى القراء في البلاد الغربية وتغطية معاناة أطفال الشرق الأوسط وإعطاء صورة حقيقة للأحداث بعيدا عن الدعاية التي ينشرها مسؤولي الحكومات الغربية لشعوبهم.

    v نشرت صحيفة ميدل إيست مونيتور مقالا بعنوان "الفلسطينيون والإسرائيليون سيدفعون ثمنا باهظا بسبب إرهاب المستوطنين في الضفة الغربية والقدس الشرقية". الفيديو الذي نشر مؤخرا لحفل زفاف يهودي ويظهر فيه مستوطنون متطرفون يطعنون صورة الطفل دوابشة يجب أن يقلق الحكومة الإسرائيلية والمجتمع الإسرائيلية. يظهر في هذا الفيديو المقزز الإرهاب اليهودي وإرهاب المستوطنين الذين يمارسون في كل يوم الأعمال الوحشية والقتل ضد الفلسطينيين الأبرياء. يظهر في هذا الفيديو المستوطنون حاملون السلاح ويرقصون ويطعنون صورة الطفل علي دوابشة محتفلين بإعدامه حرقا بدم بارد. الحضور لم يحتفلوا بانضمام عروسين لعش الزوجية بل جعلوا الاحتفال فرصة لمجيد عمليات القتل والحرق ضد الفلسطينيين. موشيه يعلون الذي وصف الحدث بالإرهاب اليهودي لم يلاحق المحتفلين ولم يتخذ إجراءات جادة كتلك التي يتخذها الجيش الإسرائيلي ضد الفلسطينيين المشتبه بهم بتنفيذ عمليات طعن ضد الإسرائيليين. تدعي الحكومة الإسرائيلية أنها تعرف الذين نفذوا شاركوا في الحفل لكن من الصعوبة بمكان تقديمهم للمحاكمة قبل جمع الأدلة الكافية لتورطهم في عملية التحريض على حد زعمها. لقد صدرت بعض الإدانات الإسرائيلية ومنها تصريحات بنيامين نتنياهو لكن الإجراءات الإسرائيلية لم ترتق لمستوى الحدث. حتى أن نتنياهو نفسه قلل من أهمية تصرفات اليهود الإرهابيين ورفض مقارنتهم بنظرائهم من الفلسطينيين. ادعى نتنياهو أن هناك فرق بين الإرهاب اليهودي والإرهاب الفلسطيني. يدعي نتنياهو أن الإرهاب اليهودي محدود على عكس الإرهاب الفلسطيني الواسع الانتشار على حد وصفه. إن تجاهل الإرهاب اليهودي بهذا الشكل سيكون له عواقب وخيمة ليس فقط على الفلسطينيين بل على الإسرائيليين أنفسهم. لا بد من ملاحقة ومحاسبة أولئك الإرهابيين اليهود الذين قاموا بالتحريض علانية ضد الفلسطينيين. لا يمكن لأي عاقل الوقوف صامتا إزاء ما يحدث من قبل المتطرفين اليهود. أكمل الكاتب متحدثا عن الجريمة السوداء التي ارتكبها المستوطنون في حرق محمد أبو خضير قبل فترة من الزمن وقال إن الحكومة الإسرائيلية لم تحاسب الفاعلين ولم تكن جادة في ردعهم ولذلك نرى المستوطنين أحرقوا عائلة دوابشة دون أدنى خوف من الحساب والعقاب، والآن نراهم يحتفلون ويرقصون ويطعنون صورة الطفل دوابشة دون خوف من العقاب. هكذا الإرهابيون اليهود تعودوا لذا يجب ملاحقتهم ومحاسبتهم.

    v نشرت مجلة كوليف الصادرة بالإنجليزية والداعمة لإسرائيل تقريرا تحرض فيه على الشعب الفلسطيني. اعتمدت المجلة في تقريرها على استطلاع أخير بشأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وقالت إن 67% من الفلسطينيين يدعمون عمليات الطعن ضد الإسرائيليين. تساءلت المجلة عمن تبقّى الآن من الفلسطينيين يعارض هكذا هجمات! قالت المجلة إن الغالبية الساحقة من الفلسطينيين يدعون عمليات الطعن والدهس والقتل الإسرائيليين اليهود، هذا ما أظهره استطلاع أجراه مركز أبحاث فلسطيني في شهر ديسمبر 2015. واصلت المجلة مقالها محرضة على الفلسطينيين من خلال القول إن الشعب الفلسطيني لا يرغب بالحل السلمي ولا يريد أن يقيم دولته المستقلة من خلال طاولة المفاوضات بس كل ما يريد هو تدمير إسرائيل وقتل الشعب الإسرائيلي حيث أنهم لا يرغبون بوجود الدولة الإسرائيلية من حيث المبدأ. واصلت المجلة بذكر تفاصيل الاستطلاع المذكور للتدليل على أن الغالبية الفلسطينية تدعم العمل الإرهابي على حد زعمها.

    v نشرت مجلة كومنتري مغزين الأمريكية مقالا بعنوان "الدولة الفلسطينية التي رفضها الفلسطينيون ثلاث مرات" بقلم ريك ريتشمان. ادعى الكاتب إن الفلسطينيين لا يرغبون حقا في إقامة دولتهم المستقلة حيث رفضوا عروضا إسرائيلية 3 مرات تهدف إلى تحقيق السلام وإنهاء الصراع وإقامة الدولة. يدعي الكاتب أن الفلسطينيين رفضو معايير كلينتون عام 2001 ورفضوا عرض الدولة في كامب ديفيد عام 2000 كما ورفضوا الدولة مرة أخرى عام 2008. يضيف الكاتب أن هذه العروض الثلاثة كانت جادة وحقيقية لكن الفلسطينيون رفضوها. تلك العروض تشمل إقامة دولة مستقلة في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية عاصمة بالإضافة إلى حق العودة إلى الدولة الفلسطينية الجديدة. تطرق الكاتب أيضا إلى مقال كان قد نشره سيادة الرئيس محمود عباس عام 2011 على صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تحت عنوان "الدولة الفلسطينية التي طال انتظارها" وقال إن هكذا عنوان مضلل فقد تم تقديم عروض بالدولة المستقلة 3 مرات لكن الفلسطينيون يرفضون كل عرض. أكمل الكاتب بالتحريض على الفلسطينيين مدعيا إنهم يفضلون العمل العسكري لإزالة إسرائيل بدلا من القبول بالحل الجذري وإقامة دولتهم المستقلة.

    v نشرت صحيفة إسرائيل هايوم مقالا بعنوان "الفلسطينيون هم فقط الشهداء" بقلم عبدالله الهدلق. افتتح الكاتب الكويتي عبدالله الهدلق مقاله بتوجيه تحية سلام لدولة إسرائيل والشعب اليهودي، الذين يعتبرهم أصدقاءه الحقيقيين. ويقول الهدلق بأنه ككاتب وصحفي، فإنه يتابع الموجة الحالية من الطعن الفلسطيني وإلقاء الحجارة والجرائم الفلسطينية ضد الجيش الإسرائيلي والإسرائيليين الأبرياء. ويقول الكاتب بأنه يعرب عن دعمه لكل عمل عسكري ومدني تتخذه دولة إسرائيل الحرة والمستقلة للدفاع الشرعي عن حياة مواطنيها وأراضيها. ويقول الكاتب بأنه في حيرة من أمره جراء صمت المجتمع الدولي في مواجهة الجرائم التي ارتكبها الإرهابيون الفلسطينيون ضد الشعب الإسرائيلي. أنا في حيرة أيضاء جراء غضب المجتمع الدولي ضد حق إسرائيل القانوني في الدفاع عن نفسها وجنودها وضد حق إسرائيل المشروع في العيش والصمود بقوة. يشير الكاتب إلى أن وسائل الإعلام العربية أصبحت تعاني من الغباء والوهم وفقد قدرتها على توضيح الفروق الحقيقية. فهي تعتبر ضحايا المعارك في العراق، سوريا، لبنان، اليمن، وما الى ذلك "ضحايا"، في حين تطلق على الإرهابيين فلسطينيين الذين قتلوا في قطاع غزة أو في الضفة الغربية مسمى "الشهداء". هذا الإعلام نفسه، الذي ينحاز لصالح مجموعة من الناس يسمون "الفلسطينيين" وتهمل كل قضية إنسانية أو عربية أو إسلامية وتربط الشهادة بهم فقط. فمئات الآلاف من المسلمين في جميع أنحاء العالم يقتلون كل يوم في الحروب والصراعات الداخلية، ولكن وسائل الإعلام العربية المعيبة لا تشير إلى أي منهم باسم "الشهيد". فعندما يقتل فلسطيني، سواء في معركة أو في حادث سيارة أو عندما يوجه هؤلاء الإرهابيين الحجارة أو السكاكين نحو الإسرائيليين، الذي يضطرون إلى فتح النار نحوه للدفاع المشروع عن النفس، تقول عنه "شهيد". إن وسائل الإعلام العربية تحرف الحقيقة وتمجد الفلسطينيين "الإرهابيين" وتعطيهم لقب الشهادة لهم فقط.



    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]





    v نشرت صحيفة هآرتس الصادرة بالإنجليزية تقريرا بعنوان "الهجرة من الاتحاد السوفيتي السابق إلى إسرائيل في عام 2015 أعلى من أي سنة أخرى خلال العقد الماضي" بقلم لي يارون. تقول الكاتبة بأن وزارة استيعاب المهاجرين الإسرائيلية صرحت يوم الثلاثاء بأن هذا العام تدفق المزيد من المهاجرين من دول الاتحاد السوفيتي السابق أكثر من أي سنة خلال العقد الماضي. يمثل المهاجرون من هذه البلدان نحو النصف من 30.000 شخص من الذين انتقلوا إلى إسرائيل في عام 2015. إن المهاجرين الـ 15.000 الذين قدموا من الاتحاد السوفيتي السابق هذا العام مثلوا زيادة قدرها أكثر من 20 في المائة من العدد المسجل في العام الماضي الذي قدر بـ12.328 وأكثر بمرتين ونصف العدد الذي سجل في عام 2008- 5847 مهاجرا. وبشكل إجمالي، فقد هاجر أكثر من 220.900 شخص من هذه الدول منذ عام 2000. وقال رومان بولونسكي، رئيس وحدة الوكالة اليهودية لليهود الناطقين بالروسية بأن "هذه هي هجرة اقتصادية. لقد تأثرت الزيادة الهائلة التي شهدنها في السنوات الأخيرة من دول الاتحاد السوفيتي السابق بالوضع الاقتصادي في روسيا، والذي يسبب أيضا حركة في البلدان المحيطة بها". وأوضح بولونسكي بأن ارتفاع معدل التضخم، وهبوط قيمة عملة الروبل والعقوبات الغربية دفعت الناس من روسيا وروسيا البيضاء ومولدوفا وأوزبكستان وكازاخستان وجورجيا وغيرها من الجمهوريات السوفيتية السابقة الانتقال إلى إسرائيل بحثا عن حياة أفضل،. وأشار الى أن الاستثناء الرئيسي هو أوكرانيا، حيث كانت طفرة هائلة في العام الماضي في الهجرة بسبب الوضع الأمني. تشير الكاتبة إلى أنه كانت نحو 50 في المائة من كل المهاجرين الجدد في عام 2015 أعمارهم 30 أو أقل. كان هناك زيادة معينة في المهاجرين تحت سن ال 19، مع وصول 8200 هذا العام، بزيادة 20 في المائة عن 2014.

    v نشرت صحيفة جروزلم بوست الصادرة بالإنجليزية تقريرا بعنوان "منظومة صواريخ باراك 8 الإسرائيلية- الهندية تنفذ تجربة ناجحة في المحيط الهندي" بقلم ياكوف لابين. يقول الكاتب بأن النظام الصاروخي الإسرائيلي- الهندي المتطور باراك 8 تمكن البارحة من القيام بعمليتي اعتراض ناجحتين لسفينة تابعة للقوات البحرية الهندية. وقالت شركة صناعات الفضاء الإسرائيلية أن النظام الصاروخي تمكن من ضرب هدفه بنجاح وتم الانتهاء من سلسلة من ثلاثة اختبارات تثبت استعداده. وقال يوسي ويس، الرئيس التنفيذي للشركة، بأنه تم إطلاق الصواريخ الاعتراضية من قلب المحيط الهندي من سفينة تابعة للبحرية الهندية، وأصابت أهدافها بنجاح. وصف ويس التجربة بأنها "إنجاز تكنولوجي مثير للإعجاب" من شأنها أن تعود بالفائدة على كل من القوات البحرية الهندية والإسرائيلية، وكلاهما من المتوقع أن يدخل النظام في وضع التشغيل الكامل قريبا. الرادار الرقمي المتقدم الذي يحتويه هذا النظام، الذي سمي باراك من قبل القوات البحرية، تم إنتاجه من قبل شركة صناعات الفضاء الإسرائيلية، المقاول الرئيسي. كما وصنعت الشركة الإسرائيلية محطة السيطرة على الحرائق في النظام، في حين تم إنتاج الصواريخ الاعتراضية من قبل السلطة الإسرائيلية لتطوير الأسلحة والتقنية العسكرية "رافائيل". كان المشروع يخضع لعمليات تطوير إسرائيلية وهندية مشتركة في السنوات الأخيرة، وسيصبح رسميا جاهزا للعمل في كلا القوات البحرية خلال 1-2 سنوات.




    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]




    v نشرت صحيفة هبرتورك التركية تقريرا بعنوان "زيارة أردوغان للسعودية". جاء في التقرير بأن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد التقى خلال زيارته للسعودية بالملك سلمان بن عبد العزيز في الرياض، وخلال اللقاء بين الطرفين تم بحث العلاقات الثنائية والقضايا الاقليمية. وقد أكد كلا الطرفين بأن المنطقة تمر في هذه الفترة بعملية حاسمة، مشيران إلى أهمية التعاون المشترك بين كلا الدولتين. في هذا السياق حث كلا الطرفان إلى أهمية الوصول إلى اتفاق يؤدي إلى إنشاء مجلس تعاون استراتيجي عالي المستوى بين البلدين. وأضاف أردوغان أن هنالك أهمية لمواصلة تعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية وجميع المجالات الثنائية وخاصة في مجال الطاقة بين البلدين. كما وتناول الطرفين المسألة اليمنية والسورية والعراقية، لافتان إلى أن الأسد لا يمكن أن يكون طرفا في حل الأزمة السورية، وكلا الدولتين ملتزمتان بمكافحة جميع أشكال الإرهاب.

    v نشر موقع إسلامي أناليز التركي تقريرا بعنوان "وكالة المخابرات الأمريكية: في عام 2016 ستقوم تركيا بالدخول إلى سوريا". جاء في التقرير بأن التقرير الذي أعدته وكالة المخابرات الأمريكية السي أي إيه للأحداث المتوقع أن تحصل في عام 2016 تشير إلى احتمالية قيام أنقرة بشن عملية عسكرية برية ضد سوريا، بالإضافة إلى أن تنظيم داعش سوف يفقد الكثير من مقاتليه في هذا العام. وسوف يقوم التنظيم بزيادة هجماته للتعويض عن ذلك. ويضيف التقرير بأن تركيا ستكون في عام 2016 أكثر توترا من العام السابق، ولكن السلوك السياسي سيكون متماسك ومن المتوقع أن تقوم تركيا بشن عملية عسكرية برية في شمال سوريا، وتوسيع رقعة سيطرتها في العراق. سوف تثق تركيا بالسنة والتركمان والعرب من أجل الحفاظ على سلامة أراضيها والعمل على تنظيم الأراضي التي تسيطر عليها داعش. تستعد تركيا من الآن لشن العملية العسكرية البرية على سوريا، ولكن لا توجد هنالك أي معلومات تؤكد الموعد الحقيقي للبدء بشن هذه العملية، لافتا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية سوف تساعد تركيا في عمليتها العسكرية عن طريق الغارات الجوية التي تقوم بها في شمال سوريا.

    v نشر موقع إسلامي أناليز التركي تقريرا بعنوان "رئيس الأركان الإسرائيلي: نحن على استعداد للقيام بما هو ضروري ضد حزب الله". جاء في التقرير بأن دولة الاحتلال قامت بالإدلاء بتصريحات عقب خطاب زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله والذي أكد فيه بأن عملية اغتيال القنطار لا يمكن السكوت عنها. وقد حذر رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي غادي ايزنكوت الدول العدوة من محاولة المساس بأمن إسرائيل، وأن أي محاولة سوف يكون لها عواقب وخيمة، وأن الجنود الإسرائيليين مستعدون لمواجهة الإرهاب، وأن قواته على أهبة الاستعداد لأي عدوان محتمل من جنوب لبنان.




    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]





    v وفقا لصحيفة ديلي تلغراف البريطانية فإن أي حرب عالمية ثالثة ستشتمل على تدمير الأقمار الاصطناعية. أضافت الصحيفة أن الصراع المسلح العالمي سيبدأ من الفضاء: القوى العظمى ستطارد الأقمار الصناعية لبعضها البعض، وستحاول إعادة العدو تكنولوجيا إلى العصور الوسطى، أي ستحاول حرمانه من الاتصالات الفضائية والملاحة، والناس ستحارب بعضها البعض كما حاربت في الحرب العالمية الأولى والثانية. فقد ذكرت صحيفة دايلي تليجراف أن سباق التسلح في الفضاء بدأ في السبعينيات من القرن الماضي، عندما أعلن الرئيس الأمريكي رونالد ريغان عن وضع برنامج للدفاع الصاروخي في الفضاء. والبرنامج كان يسمى مبادرة الدفاع الاستراتيجي وأما في الاتحاد السوفييتي فقد أطلق عليه اسم حرب النجوم. وردا على ذلك، بدأ الاتحاد السوفييتي والصين بتطوير واختبار أسلحة مضادة للأقمار الصناعية. وحققا نجاحات كثيرة في هذا المجال: الطائرة الإعتراضية ميغ- 31 التي دخلت في الخدمة في عام 1981، قادرة بصاروخ نوعي تدمير أقمار تحلق على مدارات منخفضة. وفي عام 2013 ، اختبرت الصين صاروخ مضاد للأقمار الصناعية، قادر على ضرب أهداف في المدار الثابت. وأما نظام الدفاع الصاروخي اس-400 فقادر على تدمير الأجسام في الفضاء القريب. روسيا والصين تطوران نظم ملاحة خاصة بهما، لأن GPS لن يعمل في حال نشوب حرب. ويعتقد جيرمي غريفز من شركة أيرباص غروب التي تنتج الأقمار الصناعية العسكرية أن الفضاء هو الجبهة الرابعة — بعد الهواء والأرض والماء. ومن جهته أكد بيتر سينجر من شركة أمريكا الجديدة أنه بعد فقدان أقمار التجسس والملاحة والاتصالات السلكية واللاسلكية فإن الإنسانية ستعود إلى العصر ما قبل الرقمي وأن الناس سيحاربون بعضهم البعض كما في الحرب العالمية الأولى والثانية. وقد استثمرت الولايات المتحدة الأمريكية 100 مليار دولار في تطوير أمن الفضاء. يقول الجنرال الأمريكي جون هايتون إن روسيا والصين تقومان بإحراء اختبارات للتأكد من أنهما ستكونان قادرتا على تدمير الأقمار الصناعية في حال نشوب الحرب، وهذا أمر سيء بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية وبالنسبة للكون بأسره، نحن بحاجة لمعرفة كيفية حماية هذه الأقمار الصناعية. هذا وقد اختبرت روسيا في شهر نوفمبر أحدث صاروخ بعيد المدى مضاد للأقمار الصناعية، وهو سيحمي موسكو وسيطير أسرع من أي شيء أخر في العالم.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. ترجمات 29/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:32 PM
  2. ترجمات 16/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:26 PM
  3. ترجمات 15/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:25 PM
  4. ترجمات 14/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:25 PM
  5. ترجمات 13/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:22 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •