تاريخ النشر الحقيقي: 22-12-2018
[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]
قال سامي ابو زهري:" محمود عباس فقد شرعيته لأنه انتخب عام 2005، ومنذ 9 سنوات فقد الشرعية في ظل عدم تجديد الانتخابات الرئاسية".وأضاف: "هو لا يملك اتخاذ قرار حل المجلس التشريعي وهذا الإعلان ليس له قيمة، ولا نكترث به، ويعكس الرغبة في التفرد بالقرار، ويؤكد أن قيادة حركة فتح غير معنية بأي مصالحة".(الأناضول)
أكد أحمد يوسف، أهمية الحراك الروسي، الذي من الممكن أن يساهم في تحقيق المصالحة ما بين فتح وحماس، وأضاف، أن الفلسطينيين الآن أدركوا أن هناك طرفًا ثالثًا من الممكن أن يُساهم ويلعب دورًا في إنهاء الانقسام. (ق.الغد العربي) مرفق
قال إسماعيل هنية: إن الاحتلال الإسرائيلي استنزف كل أساليبه لإنهاء مسيرة العودة وكسر الحصار، إلا أنها مستمرة وبازدياد حتى تحقيق جميع أهدافها بإنهاء الحصار.وشدد هنية، خلال تشييع جثمان الشهيد الطفل محمد الجحجوح بمدينة غزة، على أن حركة حماس مستمرة في الضرب على جدار الحصار "الإسرائيلي" حتى كسره عن قطاع غزة..(المركز الفلسطيني للاعلام)
قال الناطق باسم حركة حماس فوزي برهوم إن تعمد استهداف الاحتلال الإسرائيلي المتظاهرين السلميين، والصحفيين المشاركين بمسيرات العودة وكسر الحصار وقتلهم بدم بارد جرائم جديدة تضاف إلى جرائم الاحتلال بحق شعبنا. (الموقع الرسمي لـ حماس)
قال سامي أبو زهري :" مفاوضات التهدئة بين الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة وإسرائيل مستمرة، ونجحت في تحقيق إنجازات أولية".(الأناضول)
نفى سامي أبو زهري تصريحات نسبت له حول علاقة حركته بإيران، مشددا على أنها مجتزأة وخارجة تماما عن سياق ما صدر عنه.وشدد أبو زهري على أن العلاقة مع إيران هي في أفضل حالاتها وهي تحظى بموقع متقدم في دعم القضية والمقاومة الفلسطينية.(فلسطين الان)
التقى وفد حماس البرلماني برئاسة محمود الزهار اليوم السبت برئيس مجلس الشورى الإيراني على لاريجاني في العاصمة الإيرانية طهران، وثمن الزهار الموقف الإيراني الداعم للمقاومة الفلسطينية وكذلك الموقف المؤيد للقضية الفلسطينية في المحافل الدولية.(فيسبوك كتلة التغير والاصلاح)
قال سامي أبو زهري :"إن الخطة الأمريكية المعروفة إعلاميا بـ "صفقة القرن" تسعى إلى تحقيق هدفين، الأول تطبيع علاقات إسرائيل مع الدول العربية، والثاني "تصفية القضية الفلسطينية".وأضاف: "الخطة إقليمية أكثر من كونها خاصة بالقضية الفلسطينية، الاحتلال الإسرائيلي وأمريكا يريدان تطبيع علاقات الاحتلال مع دول المنطقة، وجعله طرفا طبيعيا ومقبولا، في مواجهة أطراف أخرى كإيران".(الأناضول)
قال سامي ابو زهري:" نحن نرفض اي تطبيع مع الاحتلال الاسرائيلي ونرفض اي استقبال لنتنياهو وقادة الاحتلال بأي ساحة عربية او اسلامية ونعتبر اي استقبال هو جريمة بحق الفلسطيينة وطعنه لدماء ".(ق.القدس) مرفق
قال ممثل حركة حماس في العاصمة الإيرانية طهران خالد القدومي إن الدول العربية المطبعة مع إسرائيل لم تجنِ أية فائدة منها". ووصف تلك العلاقات بأنها خنجر في ظهور الأطفال الفلسطينيين.(موقع قناة المنار)
رد مسؤول مجلس العلاقات الدولية بحركة حماس باسم نعيم ،على تصريحات وزير خارجية البحرين بالقول :"عندما يتحدث وزير خارجية البحرين هو يستخف بقرارات جامعة الدول العربية، وفي هذا الوقت بالذات الذي يمارس به العدو الصهيوني ابشع جرائمه ونحن نحذر من استمرار هذا النهج لان هذا الكيان يمثل السرطان الخبيث بالمنطقة".(ق.الأقصى) مرفق
اختتمت حركة حماس في شرق غزة سلسلة فعاليات جماهيرية وإعلامية نفذتها منذ مطلع شهر ديسمبر الجاري لإحياء ذكرى انطلاقتها الحادية والثلاثين.(دنيا الوطن)
[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG]
فيسبوك كتلة التغيير والاصلاح
[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.jpg[/IMG]
تويتر سامي ابو زهري
[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.jpg[/IMG]
تويتر موسى ابو مرزوق
[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image009.jpg[/IMG]
[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image010.gif[/IMG]
الضفة ساحة المواجهة والصراع
اياد القرا / فلسطين اون لاين
يدرك الاحتلال الإسرائيلي أن الضفة الغربية ساحة المواجهة الفعلية التي تستطيع أن تقلب المعادلة في ساحة الصراع، لاعتبارات كثيرة، وهي ذاتها الاعتبارات التي ترى المقاومة أنها مطلوبة لتهيئة البيئة المناسبة لإعادة تفعيل المقاومة، كجزء من الصراع مثلما الحال هو في ساحة قطاع غزة، وليست بدلًا عنها.
البعد الجغرافي يلعب دورًا مهمًا في الصراع بالضفة الغربية، حيث إنّ التأثير الكبير يكون ملموسًا ومؤثرًا على المستوطنين في الضفة الغربية، وبالقرب من المدن الإسرائيلية، ويزيد فرص الاحتكاك المباشر والتأثير بالخوف والفزع وعدم الشعور بالأمان.
المواجهة في الضفة تفتح ملف التنسيق الأمني على مصراعيه أمام الرفض الشعبي الواسع في الضفة، بل يتحول إلى نقمة على السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية، وقد شاهدنا المواقف الشعبية من ذلك، ونبذ ورفض كافة أشكال التنسيق الأمني الذي أصبح ينحصر في الأجهزة الأمنية.
روح المقاومة متوقّدة وحاضرة بقوة في الضفة الغربية رغم سنوات الحصار والمطاردة والاعتقالات التي تطال الآلاف وتتكرّر كل ليلة وتصل إلى أدنى المستويات من الاتهامات، بينها النشر عبر منصات التواصل الاجتماعي أو إقامة الأفراح أو الخطب في المساجد، أو الأنشطة الطلابية، أو مساعدة عائلات الشهداء وتقديم العون للمحتاجين وقائمة تطول من التضييق لتحوّل حياة الفلسطيني إلى جحيم، لكن مردودها الأسرع هو عمليات يقوم بها الشبان بشكل فردي كما حادثة إصابة الجندي الأخيرة في رام الله, التي قام عليها فتى فلسطيني، نتيجة الإذلال الذي يتعرض له من قبل جنود الاحتلال.
في الضفة تعود المقاومة المسلحة التي تمثل كابوسًا للاحتلال الإسرائيلي وبجرأة عالية كما حدث في علميات الشهيدين أشرف نعالوة وصالح البرغوثي، والتي تعدّ عمليات منظمة وتقف خلفها الفصائل، وفي مقدمتها كتائب القسام، التي يتضح أنها عادت للعمل هناك وبقوة، لكن بحذر شديد، وسط مزيد من الدعم الشعبي وتوسيع الحاضنة الشعبية التي تمثل الوقود الذي يحمي المقاومة ويساعدها على التقدم سريعًا.
على الرغم من مرور 16 عاًما على عملية الاحتلال في الضفة واجتياحها بالكامل، واستمرار التنسيق الأمني، والاجتياح اليومي للمدن الفلسطينية في الضفة، كل ذلك لم يأتِ بنتائج لصالح الاحتلال، بل يبدو أن الأمن هشّ هناك، وقابل للانهيار بأي لحظة، لتبقى الضفة ساحة المواجهة الفعلية التي يمكن أن تتطوّر في مدة قصيرة تطورًا نوعيًّا نحو تنفيذ موجة عمليات مسلحة تقوم نحو انهيار أمني للاحتلال تتصدر فيها الضفة المشهد في قيادة الصراع مع الاحتلال، وظهرها مستند للمقاومة في غزة التي تحوّلت إلى نموذج من المقاومة المسلحة المحتضنة شعبيًا، لكن كل ذلك يحتاج للصبر وطول النفس في الصراع.


رد مع اقتباس