تاريخ النشر الحقيقي:
04-12-2017
التصريحات:
ضد الرئيس
, ضد السلطة
, ضد الأجهزة
, ضد المصالحة
, ضد حركة فتح
, ضد إسرائيل
, مع الانتخابات
, مع المقاومة
, مع مصر
, التنسيق الأمني
, محمد دحلان
, الحصار
زعم محمود الزهار، انه من حق الناس ان تصاب بخيبة أمل من مسيرة ما يسمى بالمصالحة، وهي في الحقيقة ليست مصالحة بينما "برنامج تعاون امني مع إسرائيل"، يصف هذا التعاون الذي هو تجسس بالحقيقة بأنه "مقدس"، ولكن هي حالة من التعايش التي أردنا فيها ان نحتكم الى الشارع الفلسطيني ليقرر اي البرامج سيعتمد. (ق. الكوثر 04-12-2017)
زعم محمود الزهار ان المجلس الوطني يمثل رأي الشارع الفلسطيني في الداخل والخارج، وهو الذي يستخدمه محمود عباس اليوم ليقول انه يمثل الشارع الفلسطيني الذي يمكن ان يذهب لاتفاقيات مصيرية تدمر القضية الفلسطينية فيما تسمى بـ"صفقة القرن" وغيرها. (ق. الكوثر 04-12-2017)
زعم محمود الزهار ان فتح غير جادة، وفتح غير قادرة ان تدير هذه المنظومة بدون فساد، وبالتالي انا اعتقد ان الفصائل الفلسطينية قالت كلمتها وضغطت على فتح والزمتها بالاتفاق 2011، والمطلوب الان هو الضغط بإتجاه تطبيق ما تم الاتفاق عليه بالبنود الخمسة. (ق. الكوثر 04-12-2017)
زعم محمود الزهار لا بد من الجلوس مع مصر والقول لها تعالوا نطبق ما تم الاتفاق عليه في 2011، وهو رأي كل الفصائل، حتى نستطيع ان نوجد حل عملي للمشاكل العالقة. (ق. الكوثر 04-12-2017)
زعم محمود الزهار انه من المستحيل ان يتم نزع سلاح شخص واحد، والجيش الوطني هو الذي وقف في 2006-2008-2012-2014 في وجه الاحتلال هذا هو الجيش الوطني، اين الجيش الوطني في الضفة الغربية حماية المستوطنات، اين الجيش الوطني في مؤامرة تهويد المسجد الاقصى وتقسميه لم يظهر جندي واحد الذي افشل الخطة هو الشارع الفلسطيني. (ق. الكوثر 04-12-2017)
زعم محمود الزهار ان فتح الان جزئين جزء دحلان وجزء عباس، وعباس هو الان متصدر هذه الحالة واعتقد انه عباس يغامر بمستقبله السياسي ومستقبل فتح الذي معه، واذا استمر بهذه الطريقة التي يتم فيها توسيع الاستيطان في الضفة الغربية واستمرار الحصار على غزة ويستمر في تبني مطالب الغرب الصهيوني واليهودي في المنطقة. (ق. الكوثر 04-12-2017)
زعم محمود الزهار السلطة الفلسطينية تلوثت بعار التعاون الامني المدنس مع الاحتلال الاسرائيلي فلتكمل مشوارها، لانه في المحصلة عند الانتخابات ستنتهي هذه السلطة. (ق. الكوثر 04-12-2017)