تاريخ النشر الحقيقي: 08-12-2017
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.jpg[/IMG]
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]
قال عضو الكنيست الدكتور يوسي يونا من المعسكر الصهيوني صباح اليوم، :" إن لجنة الاقتصاد تحاول رفع حقوق اصحاب الاعاقات، خاصة المالية والمخصصات.وأضاف أن ذوي الإعاقات، يسعون لرفع مخصصاتهم من خلال النضال المتواصل، خصوصا في ظل غلاء المعيشة".(هيئة البث الاسرائيلي)
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]
قرر وزير البناء الإسرائيلي يوآف غالانت، الدفع بمخطط لبناء 14 ألف وحدة سكنية في القدس، منها 7000 وحدة في مستوطنات شرق القدس،وجاء هذا التطور، بعد ساعات من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب القدس المحتلة عاصمة لإسرائيل.(عربـ48،معــــا)
قال وزير البناء الإسرائيلي يوآف غالانت إنه "تباعًا لاعتراف ترامب التاريخي، قررت زيادة البناء في عدد من أحياء القدس"، في حين قال عدد من الوزراء الآخرين في إسرائيل إنه "لا اعذار بعد اليوم"، وان العذر الوحيد الذي منع البناء في القدس سابقًا لم يعد موجودًا بما أن الرئيس الأميركي اعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل".(عربـ48،معــــا)
قال زعيم حزب العمل افي غباي، ان "القدس الموحدة" اهم من اي تسوية سلام مع الفلسطينيين، وأضاف " ان الشيء الوحيد الذي يجمع الاسرائيليين بصف واحد هو توحيد القدس"، وقال غباي "القدس رمز الشعب الاسرائيلي وقرار ترامب مثير للسعادة"، مدعيا ان القدس كانت مهمة لوالديه الذين بقيا 5 ايام في المطار بانتظار السفر اليها ".(ق.الثانية،معــــا)
قال عضو الكنيست الدكتور يوسي يونا حول تصريحات آفي غباي رئيس حزب المعسكر الصهيوني الذي قال إن القدس أهم من عملية السلام، رد قائلا: "يجب التحديد عن أي قدس يتحدثون، وأعتقد أنه قصد عدم التخلي عن الأماكن المقدسة في المدينة، وأن القدس يجب أن تكون موحدة".(هيئة البث الاسرائيلي)
قال عضو الكنيست الدكتور يوسي يونا من المعسكر الصهيوني:" إن اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل خطوة مرحب بها، إلا أنه يجب اعتبارها جزءًا ومبادرة من أجل تقديم عملية السلام بين الشعبين اليهودي والفلسطيني، من خلال العمل على تطبيق مبدأ حل الدولتين".(هيئة البث الاسرائيلي)
شهدت العديد من الدول العربية والإسلامية، مسيرات وتظاهرات حاشدة، منددة بإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب القدس عاصمة للكيان الصهيوني.(سمـــا)
وصف رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي الأسبق، الجنرال (في الاحتياط) غيورا آيلاند، خطاب ترامب، أمس، بأنه "خطوة فارغة من مضمون، من جهة، وضارة جدا من الجهة الأخرى". واعتبر أن "مصلحة إسرائيل" لا تستدعي فرض حكم إسرائيل على "القدس الكبرى كلها"، لافتا إلى أنه "من الواضح أن أي اتفاق مستقبلي سيستند إلى خطوط العام 1967 مع تعديلات طفيفة، ما بين 2% - 3%"، وأن إسرائيل، ستنسحب من مناطق واسعة في القدس المحتلة.(يديعوت،عربـ48)
اعتبر محلل الشؤون العربية في صحيفة "هآرتس"، تسفي برئيل، أن "ترامب منح نتنياهو هدية لعيد الميلاد لا حاجة لها. اعتراف بمدينة من دون حدود متفق عليها، كتلك التي لم ولن تتم إزالتها عن طاولة المفاوضات وستكون خاضعة في المستقبل لموافقة الجانبين".(هآرتس،عربـ48)
حذرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" السلطات الإسرائيلية من نقل السفارة الامريكية إلى القدس والاعتراف بها كعاصمة لإسرائيل، لافتة إلى أن الإسرائيليين أول من سيدفع الثمن. وقالت الصحيفة العبرية: "إن سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول القدس من المرجح أن تسقط إسرائيل في “حساء” من المتاعب التي لا تريدها".(تايمز اوف إسرائيل،سمـــا)
زعم محلل الشؤون العربية في القناة العبرية العاشرة، تسفيكا يحزكيلي، إن قرار ترامب بإعلان القدس عاصمة لإسرائيل جاء بتفاهم مع السعودية ومصر وأضاف يحزكيلي، "هذه الخطوة لم تكن لتتم لولا أن تم نسجها وبنوع من التفاهم على الستوى الاقليمي بين ترامب والسعودية ومصر".وتابع: "لستُ متأكداً أن الدول العربية التي شجبت شفاهيةً هذه الخطوة، وبالمناسبة هذا شجباً ليس جدياً"، وخاطب المذيعة: "انظري إلى السيسي واقرأوا الإدانات، الأمر ليس جدياً".(ق.العاشرة،سمــــا)
عقدت اللجنة التابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة والمعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف اجتماعا طارئاً اليوم، وأصدرت بيانا عبرت فيه عن قلقها العميق من قرار الولايات المتحدة الأمريكية الاعتراف بالقدس كعاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس،وأكدت على أن هذه الإجراءات الأحادية الجانب هي انتهاك فاضح لقرارات مجلس الأمن ذات العلاقة.(سمـــا،عربـ48،معــــا)
رأت صحيفة (تايمز) في افتتاحيتها أن قرار ترامب الاعتراف بالقدس كعاصمة للاحتلال الإسرائيلي لا يعني أنه مهتم بالحل قدر اهتمامه بالمتبرعين الكرماء لحملته الانتخابية، ومنهم من دفع 25 مليون دولار بشرط أن تقوم الولايات المتحدة في ظل إدارته بالاعتراف بالقدس كعاصمة للدولة اليهودية. مشيرة إلى أن الموضوع هذا لا يعتبر أولوية داخل الحكومة الإسرائيلية.(سمـــا)
قالت صحيفة يديعوت احرنوت العبرية:" إنه رغم معارضة كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية، وعلى رأسهم وزيرا الدفاع والخارجية، ورغم التحذيرات الخطيرة للخارجية الأميركية، عشية الإعلان عن الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، فإن ترامب، فعل ما لم يأمل مستشاروه أن يفعله، دون أن يمنح شيئا للفلسطينيين".(يديعوت،سمـــا)
صرح وزير خارجية تنزانيا د. أغوستين ماهيحا بأن "سفارة تنزانيا لدى إسرائيل موجودة في تل أبيب وستبقى هناك على الرغم من الجهود المنسقة لإقناعنا بالانتقال".كما نفى أن يكون ما تم نقله على لسان رئيس البرلمان التنزاني بدعم فكرة انتقال السفارات إلى القدس يمثل الموقف الرسمي التنزاني.(معــــا)
أعرب رئيس وزراء مالطا د. جوزيف موسكات عن معارضته الشديدة لقرار الرئيس الإمريكي بالاعتراف بالقدس كعاصمة لإسرائيل.واضاف رئيس الوزراء بأن هذا العمل سيؤدي لمزيد من التوتر في المنطقة. (معــــا)
قال الوزير الليكودي يوفال شتاينتس، انه يتوقع ان نشهد خلال الفترة القريبة في اعقاب دونالد ترامب الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لاسرائيل، مواجهات وحتى محاولات لارتكاب "اعتداءات إرهابية". مقللا مع ذلك من هذه التوقعات. وتساءل شتاينتس هل يجب على إسرائيل ان تلغي عيد استقلالها بسبب الإنذارات بوقوع مواجهات خلال يوم العيد؟.(هيئة البث الاسرائيلي)
أشارت تقديرات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، امس الخميس، إلى أن اليوم سيكون "يوم غضب فلسطيني" بسبب اعتراف دونالد ترامب، بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل، وقالت إنها استنفرت قواتها لمواجهة الاحتجاجات.(عربـ48)
قال جيش الاحتلال إنه لا يملك معلومات حول "تنظيم احتجاجات عنيفة ومخلة بالنظام العام في أماكن محددة"، لكنه سيعزز نشر قواته في مختلف مناطق في الضفة الغربية المحتلة وعلى طول الشريط الحدودي العازل مع قطاع غزة، إذ أشارت تقديراته إلى إمكانية اندلاع مواجهات في نقاط مختلفة على طول الحدود. (سمـــا،عربـ48)
اقتحم مستوطنون بينهم وزراء إسرائيليون تحت حراسة أمنية مشددة صباح اليوم، مغارة قصره الواقعة في المنطقة الشرقية من القرية جنوب مدينة نابلس.وقالت مصادر محلية:"إن قوات الاحتلال أغلقت كافة مداخل المنطقة الشرقية ونشرت عشرات الجنود منذ الساعة الرابعة فجرا تمهيدا لاقتحام المستوطنين".(معــــا،سمــــا)
أغارت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس الخميس، على مواقع في قطاع غزة، وزعمت أن هذه الغارات جاءت ردًا على قذائف أطلقت من القطاع باتجاه الأراضي الإسرائيلية، وقالت مصادر فلسطينية إن طائرات الاحتلال قصفت مواقع في القطاع، دون ان تخلف هذه الغارات خسائر بشرية، واقتصر الضرر على المنشآت. (عربـ48)
انهت امس قوات برية وجوية من جيش الاحتلال تمرينا عسكريا مع الجيش القبرصي. وقد بدا التمرين الاحد الماضي في قبرص بمشاركة جنود من وحدات خاصة وطائرات نقل ومروحيات وطائرات بدون طيار. وتمت محاكاة خوض حرب في مناطق جبلية وسط أحوال جوية سيئة. وقال مصدر عسكري ان تقدما كبيرا احرِز في جاهزية القوات. (هيئة البث الاسرائيلي)
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]
انطلقت مظاهرات ومسيرات الغضب في عدد من البلدات العربية في أراضي الـ48 بعد صلاة الجمعة، اليوم، نصرة للقدس وتصديا لقرار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الخطير بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.(عربـ48)
هاجمت بلدية الناصرة قرار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بأن القدس عاصمة لإسرائيل ونيته نقل السفارة الأميركية من تل أبيب للقدس، وحذرت من تداعياته وتبعاته الخطيرة. (عربـ48)
ادانت المحكمة المركزية في الناصرة ذياب قهموز وشقيقيه جميل ويوسف وابني عمهم محسن قهموز وإبراهيم ممدوح من سكان الغجر بزعم "مساعدة العدو اثناء الحرب والتخابر مع عميل اجنبي"، وكانت الأجهزة الأمنية قد اعتقلتهم قبل سنة واتهمتهم بتلقي عبوات ناسفة من حزب الله بهدف زرعها في حيفا ونيشر ومفترق غولاني.(هيئة البث الاسرائيلي)
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]
ترامب لم يقتل العملية السلمية بل أعلن موتها
بقلم:تسفي برئيل،عن هآرتس
كيف عشنا حتى الآن من دون عاصمة معترف بها؟ كيف ستتغير حياتنا عندما تصبح لدينا أخيرا عاصمة حصلت على الجنسية الأمريكية؟ الآن بقي فقط الأمل بأن تقوم الولايات المتحدة والعالم بالاعتراف أن إسرائيل هي دولة القومية اليهودية. وسيكون بالامكان البدء بالدولة من جديد.
يجب علينا الاعتراف أنه لم تحصل أية دولة على فرصة كهذه. مع ذلك، يمكن التساؤل ما هو الأهم، الاعتراف بالقدس كعاصمة أو نقل السفارة الأمريكية اليها؟ حتى أمس كانت تل أبيب، والقدس والخضيرة لم تكن معترفا بها كعاصمة لإسرائيل. هكذا لم يكن ليتغير شيء في مكانتها إذا نقلت اليها السفارة الأمريكية قبل ذلك. ما هي أهمية الاعتراف الأمريكي بالقدس، لقد شرح لنا ترامب ذلك: إن اختيار العاصمة هو عمل سيادي لدولة مستقلة. ربما أن حكومة إسرائيل هي التي لا تعترف بصلاحيتها في الإعلان عن عاصمتها؟ الرئيس ترامب لم يمنح أمس مواطني إسرائيل بطاقة تؤهلهم لاختيار القدس لوظيفة حجر الأساس لوجودهم. هم لا يحتاجون الى هذه الشهادة. هو منح نتنياهو هدية عيد ميلاد زائدة. الاعتراف بمدينة من دون حدود متفق عليها، التي لم يتم إنزالها ولن يتم إنزالها عن طاولة المفاوضات وأن مستقبلها مرهون بموافقة الطرفين، يشبه الاعتراف برزمة «معجون فلسطينية» كعاصمة لإسرائيل. لا يجب أيضا الانفعال أكثر من اللازم من التهديدات والتحذيرات التي تصل من الدول العربية والفلسطينيين ودول أوروبا. العملية السلمية لم تكن مرتبطة في السابق ولن تكون مرتبطة الآن بمكانة القدس. إذا حان الوقت الذي تكون في إسرائيل حكومة توافق على التفاوض مع الفلسطينيين والانسحاب من المناطق ورسم الحدود وتقسيم القدس، فإن اعتراف ترامب لن يكون عائقا. وكما أثبتت إسرائيل، بالتحديد في القدس هي مستعدة للتنازل عن مناطق مكتظة بالسكان العرب، وأن تبني لهم مجالا منفصلا للسكن. كما لا يجب الخشية من أن مقدسيين فلسطينيين سيتدفقون من أجل طلب الجنسية الإسرائيلية. إن آلة التشريع الإسرائيلية ستجد حل لذلك. مثلا، تطبيق المطالبة بالاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية. الخوف، كالعادة، هو من اندلاع انتفاضة. ولكن هذا خوف لا أساس له من الصحة. أولا، لأن الاعتراف بالقدس برغم الاحتجاجات ليس هو الموضوع المركزي الذي يشغل الآن الفلسطينيين والدول العربية. وثانيًا، وهذا هو الأساس، الانتفاضات نحن نعرف كيفية قمعها.
معنى الاعتراف بالقدس هو تحطيم رسمي للوهم الذي يقول إنه فقط إذا تم الاتفاق مع الفلسطينيين على حل المسائل الأساسية ومنها حق العودة وترسيم الحدود ومكانة المستوطنات وتقسيم القدس، فسينتهي الصراع.
إن النقاش حول المسائل الأساسية يعطي العملية السياسية شكل النزاع المنطقي بين شريكين تجاريين. حسب هذا التصور فإن كل تغيير أحادي الجانب في الوضع الراهن لكل مسألة من هذه المسائل معناه تدمير العملية. ولكن حل المسائل الأساسية متعلق أولا وقبل كل شيء، بمسألة من يقف على رأس الحكومة الإسرائيلية ومن يحركها. وعندما لا يكون بالإمكان تغيير الحكومة وإجراء مفاوضات حقيقية، يهربون الى النقاش حول المسائل الأساسية. هذا الوهم يواجهه اليمين واليسار منذ عشرات السنين وهم يجرون مفاوضات وهمية بينهم وبين أنفسهم ومع الولايات المتحدة، ولكن ليس مع الفلسطينيين. خوف اليسار من أنه من الآن فصاعدا لن يكون ما سنتحدث عنه مع الفلسطينيين، وسعادة اليمين من أن ترامب دفن العملية السلمية، ينبع من هذا الوهم نفسه.
يجب الاعتراف أن ترامب لم يقتل بالأمس العملية السلمية. هو وقف على قبرها، أبرزها، وتفاخر بأنه هو فقط الذي تجرأ على الإعلان عن موتها، أي الاعتراف بالقدس في الوقت الذي تسلى فيه أسلافه بالقيام بمناورات أحياء. ولكن على الأقل بالنسبة لنا توجد الآن عاصمة ولا توجد عاصمة للفلسطينيين.


رد مع اقتباس