تاريخ النشر الحقيقي: 27-05-2017
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]
توقعت مصادر قيادية في حركة حماس، أن يبقى نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس موسى أبو مرزوق في منصبه ذاته بالتشكيلة الجديدة لتوزيع المهام والمواقع القيادية الحركية على أعضاء المكتب السياسي الجديد، مبيناً أنه لم تنته هذه العملية بعد.(دنيا الوطن)
نفذت وزارة الداخلية في غزة مساء الخميس حكم الإعدام بحق ثلاثة من المُتخابرين مع الاحتلال، المشاركين في جريمة اغتيال الشهيد مازن فقها: وهم المتخابر (أ. ل) 38 عاماً، والمتخابر (هـ. ع) 42 عاماً، والمتخابر (ع. ن) 38 عاماً.(وكالة الرأي)
اعتبرت الأمم المتحدة، الجمعة، إعدام حركة حماس لثلاثة مدانين بالتورط في اغتيال أحد نشطائها في مدينة غزة، انتهاكاً لحقوق الإنسان، خاصة في ظل غياب معايير المحاكمة العادلة في المحاكم التي تقيمها حركة حماس، ونددت مفوضية حقوق الانسان التابعة للأمم المتحدة، بإعدام حركة حماس الفلسطينيين الثلاثة في قطاع غزة الخميس، بعدما أدانتهم محكمة عسكرية بالتورط في اغتيال مازن فقهاء.(الفجر)
أكد المجلس الأعلى للقضاء العسكري في غزة عن إعطاء فرصة أخيرة لمن أراد التوبة، و"العودة لأحضان المجتمع من وحل العمالة والتخابر، كأحد أبناء الوطن، وذلك بالإعفاء من العقوبة لكل من يبادر في تسليم نفسه للسلطات القضائية، أو الإدارية المختصة"، حسب تعبيرهم.(معا)
أكد إياد البزم المتحدث باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني في غزة أن تنفيذ حكم الإعدام بحق ثلاثة من عملاء الاحتلال هو رسالة واضحة للعملاء أن الاحتلال لن ينفعهم، وقال البزم "العملاء أمام خيارين لا ثالث لهما إما أن يسلموا أنفسهم للأجهزة الأمنية ويتم معالجة ملفاتهم بكامل السرية - كما تم مع غيرهم في السابق - والحفاظ على سمعتهم وإنقاذهم من وحل التخابر مع الاحتلال، أو أن تلقي الأجهزة الأمنية القبض عليهم ويواجهوا مصيرهم المحتوم وحينها لا ينفع الندم.(وكالة الرأي)
تستعد حركة حماس لإطلاق حملة إجتماعية في قطاع غزة؛ لمساندة عوائل المتخابرين مع الاحتلال خلال شهر رمضان المبارك، ومن المقرر أن يكون على رأس الحملة التي سيجرى تنفيذها خلال الأيام المقبلة، شخصيات قيادية وأمنية ودعوية من الصفوف الأولى في الحركة، وستتضمن الحملة زيارة بيوت المتخابرين ومآزرة عائلاتهم والإفطار معهم لدعمهم معنوياً.(غزة الآن)
ناقش نواب حماس في محافظة غزة مع هيئة الزكاة الفلسطينية عدة مشاريع تنموية وخدماتية ستنفذ خلال شهر رمضان المبارك ومنها مشروع الكفالات والقسائم الشرائية التي ستساهم في التخفيف عن كاهل الأسر المستورة، جاء ذلك خلال زيارة نواب محافظة غزة لمقر هيئة الزكاة الفلسطينية، وضم وفد النواب النائب جمال نصار والنائب مروان أبو راس والنائب أحمد أبو حلبية، وكان باستقبالهم رئيس هيئة الزكاة د. علاء الرفاتي وعدد من المدراء العامون.(كتلة التغيير والاصلاح)
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG]
هنأت حركة حماس الأسرى في سجون الاحتلال بانتصارهم في معركة الإضراب عن الطعام وإجبار العدو على الرضوخ لشروطهم والاستجابة لمطالبهم العادلة وحقوقهم المشروعة، وأكد الناطق باسم الحركة؛ فوزي برهوم اليوم السبت، على أن قضية الأسرى ستبقى حاضرة بقوة وعلى سلم أولويات الحركة حتى تحريرهم وعودتهم إلى أهلهم سالمين.(موقع حماس الرسمي)
قال القيادي في حركة حماس، عبد الرحمن شديد، إن ما يتعرض له المسجد الأقصى من انتهاكات صارخة يستوجب وقفة جادة من شعبنا، إضافة إلى دعم حقيقي من أمتنا العربية والإسلامية.(موقع حماس الرسمي)
دعا عضو المكتب السياسي لحماس خليل الحية الاحتلال للكف عن إرسال الرسائل "المرفوضة" فلن نقبل بأي تشديد للحصار، موضحًا أن الاحتلال هو من يتحمل كل مفردات الحصار والكهرباء والدواء والماء والبنية التحتية والإعمار.(ق.الأقصى) مرفق
قال خليل الحية، إن رئيس الولايات المتحدة الأميركية يتشدق بكل صلف ليوزع على العالم هذه الأرض وتلك الأرض يقول: السعودية للإسلام والقدس لليهودية والنصرانية للفاتيكان، وأضاف الحية: كذبت أيها "المأفول" ولن تكون القدس إلا للفلسطينيين وللمسلمين ولن تكون فلسطين إلا للمسلمين "هذه قضيتنا وهذه قناعتنا فأين القادة والسياسيون".(ق.الأقصى)
نددّت حركة حماس بالهجوم الذي استهدف قافلة من الأقباط في محافظة المنيا بمصر، صباح الجمعة، و أدى لسقوط عشرات القتلى والجرحى، وقال المتحدث باسم الحركة فوزي برهوم الجمعة، إنّ "حادثة قتل المصريين الأقباط بمحافظة المنيا في مصر جريمة بشعة ومدانة بشدة، هدفها خلق مناخات طائفية عنصرية، تستهدف وحدة شعب مصر وأمنها واستقرارها".(الرسالة نت)
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]
المحرّر الرجوب.. ملاحقات تتواصل بعد الاعتقال.(فلسطين اون لاين)
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]
حازم قاسم
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.jpg[/IMG]
علي بركة
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image009.jpg[/IMG]
حسام بدران
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image011.jpg[/IMG]
اياد القرا
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image013.jpg[/IMG]
عاطف عدوان
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image015.jpg[/IMG]
احمد ابو العمرين
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image017.jpg[/IMG]
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image019.jpg[/IMG]
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image020.gif[/IMG]
ثلاثة محاور رئيسة في زيارة ترامب
يوسف رزقة/ فلسطين اون لاين
تركزت زيارة الرئيس ترامب للمنطقة في ثلاثة محاور رئيسة، كان المحور الأول هو تشكيل تحالف عربي إسلامي لمكافحة الإرهاب، برعاية أميركية. (أميركا لن تكون مقاتلًا بديلًا عن النظام العربي الإسلامي في مكافحة الإرهاب)، ولكن يمكن أن تكون راعية ومساعدة، وهنا التقت مواقف دول الخليج مع مواقف أميركا في تحميل إيران مسئولية الإرهاب في المنطقة، وبالطبع لم تكن إيران من بين الدول الإسلامية التي دعيت لمؤتمر قمة الرياض. ومن ثم أصبح بين يدي المشاركين مهمتان الأولى محددة، وهي مواجهة التصرفات الإيرانية، وتدخلاتها الخارجية، والثانية خيالية غير محددة وهي الإرهاب، حيث تختلف الدول في تعريفه، وفي تحديد الجماعات التي توصف بهذا الاسم، فالاحتلال الإسرائيلي مثلًا للأراضي العربية ليس إرهابًا، والاستيطان ليس إرهابًا في قراءة ترامب للإرهاب.
المحور الثاني هو خلق فرص عمل جديدة أمام الأمريكان، وقد تحقق هذا من خلال صفقة السلاح الضخمة التي وقعتها المملكة مع أميركا والتي تبلغ بحسب بعض المصادر (110) مليارات دولار، وهي صفقة ضخمة ستساعد الاقتصاد الأميركي على النهوض وتوفير آلاف فرص العمل أمام العاملين في أميركا في هذه المجالات.
أما المحور الثالث فقد تحدد في تقديم أقوى دعم لإسرائيل، سواء بالاتفاق معها على العمل ضد المشروع الإيراني، أو من خلال وصف حماس بالإرهاب، أو من خلال تعهدات أميركية بالمحافظة على أمن إسرائيل، وتوفير الاستقرار لها، وفتح بابا لها للتطبيع مع الدول العربية من خلال المشاركة المباشرة أو غير المباشرة ضد الإرهاب.
أما على مستوى المفاوضات بين السلطة وإسرائيل، فقد أكد محمود عباس أنه جاهز للعودة للمفاوضات وجدد تمسكه بحل الدولتين كسبيل وحيد لحل الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي.
وقال في مؤتمره الصحافي الذي عقده مع ترامب في بيت لحم: "نؤكد لكم مرة أخرى على موقفنا باعتماد حل الدولتين على حدود 1967، دولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية لتعيش جنباً إلى جنب مع (إسرائيل) في أمن وأمان وحسن الجوار؟!".
واعتبر الرئيس الفلسطيني، أن المشكلة الحقيقية مع الاحتلال والاستيطان وعدم اعتراف (إسرائيل) بدولة فلسطين، كما اعترفنا بها، الأمر الذي يقوض تحقيق حل الدولتين. بينما لم يذكر ترامب البتة مشروع حل الدولتين، ودعا الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني إلى تقديم تنازلات من أجل السلام واتخاذ "القرارات الصعبة"، وقال إنه ملتزم شخصيًّا بمساعدة الجانبين على التوصل لاتفاق لإنهاء الصراع، ولكنه لم يقدم تفاصيل حول خططه لاستعادة الطرفين للمفاوضات، ولكن الصحف ذكرت أنه يدرس مع مستشاريه إطلاق مبادرة للسلام لم تتضح تفاصيلها بعد، ولكنها ستلبي فيما يبدو جُل المطالب التي يطالب بها نتنياهو.


رد مع اقتباس