تاريخ النشر الحقيقي: 04-05-2015

زعم اسماعيل الأشقر بأن حركة فتح والسيد الرئيس معنية بإدامة الانقسام وعدم تطبيق المصالحة وعلى رأسها اجراء الانتخابات، محملاً سيادته المسئولية الكاملة عن معاناة الشعب الفلسطيني من استمرار الانقسام واستمراره في التنسيق مع الاحتلال على حساب الحقوق الفلسطينية واضاف بأن الصراعات في حركة فتح ودكتاتورية الرئيس يجعلها غير جاهزة لتطبيق المصالحة. (التغيير والاصلاح 04-05-2015)