تاريخ النشر الحقيقي:
21/08/2015
أكد إسماعيل الأشقر أن أزمة الأونروا مؤامرة حقيقية ومشبوهة من قبل الاحتلال وبعض دول الإقليم والمجتمع الدولي وقال إن هذه المؤامرة تستهدف إنهاء حق العودة والتخلي عن الشاهد الوحيد لقضية اللاجئين الفلسطينيين وهي "الأونروا" من خلال التقليصات المستمرة لخدمات الوكالة في مخيمات اللاجئين. (الرسالة نت 12-08-2015)
زعم اسماعيل الأشقر أن موقف السلطة ومنظمة التحرير إزاء أزمة الوكالة "مريب ويدعو للشك"، مرجعا ذلك إلى أن بعض قيادات السلطة حاولوا إبرام اتفاقيات لإلغاء حق العودة أو الالتفاف عليه وتابع: "مؤامرة تقليص الخدمات في الأونروا أحيكت بليل بين الاحتلال وبين أطراف اقليمية وأوروبية مع بعض الأطراف الفلسطينية وعلى رأسهم محمود عباس". (الرسالة نت 12-08-2015)