النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 21/03/2015

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    اقلام واراء حماس 21/03/2015

    و نهاية الوهم
    بقلم عماد توفيق عن المركز الفلسطيني للاعلام
    لم يختلف برنامج ما يسمى يسار الوسط في الانتخابات الصهيونية عن برنامج اليمين، حيث تمسك البرنامج بمرجعية الأمن، إسرائيل دولة للشعب اليهودي، عدم الانسحاب إلى حدود 1967، وعدم تقسيم القدس، ورفض عودة اللاجئين، عدم وجود شريك فلسطيني.
    الأولوية في سياسة أي حكومة صهيونية قادمة ستكون للملف الإيراني، متغيرات الاقليم، وترميم العلاقات مع امريكا، والمسائل الداخلية ، ثم بعد ذلك يأتي ترتيب القضية الفلسطينية، ما يضع في الحقيقة حدا نهائيا لمسيرة الجري وراء الأوهام .
    وقف حجز العائدات الجمركية مقابل الاستمرار في التنسيق الأمني، أكثر ما يمكن أن تُقدِم عليه الحكومة الصهيونية القادمة أيا كانت هويتها، سواء كانت حكومة يمين، او حكومة تحالف يسار الوسط، مع احتمال تجميد جزئي للاستيطان، تمهيدًا لاستئناف المفاوضات مقابل تجميد التحرك الدولي الفلسطيني، أو حكومة وحدة وطنية نتيجة عجز كل معسكر بمفرده عن تشكيل الحكومة.
    في الفوضى الشاملة التي يعاني منها الاقليم من المستبعد وجود إرادة دولية لفرض استئناف المفاوضات أو فرض حل على الطرفين، يقوم على انسحاب إسرائيلي الى حدود 1967 مع "تبادل أراضٍ"، وإقامة دولة فلسطينية، وحل متفق عليه لقضية اللاجئين مقابل ضمان الأمن الإسرائيلي.
    المراهنة على روبرت مالي مسؤول ملف الشرق الأوسط في الإدارة الأميركية لإحداث تغيير في السياسة الأميركية، هي مراهنة على الوهم، ولن يستطيع مالي في ظل إحكام اللوبي الصهيوني قبضته على السياسة الامريكية سوى توجيه بعض اللوم لإسرائيل لفشل المساعي والمبادرات الأميركية السابقة، واستمرار محاولاته احتواء حماس عبر مطالبته بدمجها في العملية السياسية.
    لكن من المرجح أن تُوَجّه الضغوط الأميركية والأوروبية على الفلسطينيين لإبداء المزيد من المرونة والتنازلات، لأن ما يجمع اسرائيل مع أوروبا وامريكا من العلاقات والمصالح والأهداف المشتركة أعمق وأكبر من أي أزمة في العلاقات بينهم، ولأن العالم لا يحترم سوى الأقوياء، فإن سلطة عباس الضعيفة والمتمسكة بالانقسام قابلة أكثر للاستجابة للضغوط.
    لذلك على الفلسطينيين مواجهة فوز اليمين بسرعة إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة، واعتماد مقاربة جديدة تستند بشكل واضح وقاطع إلى القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، وضمان أن التفاوض يكون لتطبيقها وليس التفاوض حولها.
    فوز اليمين الصهيوني مجددا في الانتخابات يجب أن ينهي وإلى الأبد رهان سلطة عباس على الاحتلال وعلى امريكا واوروبا التي تدعم الاحتلال، وان يضع عباس حدا لإهدار مزيد من الوقت الثمين الذي يصب في صالح الاحتلال، وان يأخذ عباس قرارا مصيريا وهو على اعتاب عقده الثامن للضغط على إسرائيل بكل السبل المتاحة بحيث نجعل الاحتلال مكلفًا وباهظا جدا لها ولشعبها، وذلك لا يتأتى إلا بالمزاوجة بين المسارات لتأخذ المقاومة بكافة أشكالها اولويتها المستحقة.




    "نتانياهو": فوْز وحُلفاء!
    بقلم عادل الأسطل عن المركز الفلسطيني للاعلام
    جانبها الصواب كل الاستطلاعات التي اعتمدتها المؤسسات الإسرائيلية، وأخفقت جُل التكهنات والتوقعات أيضاً، والتي كانت تطفح بهزيمة حزب الليكود وزعيمه رئيس الوزراء "بنيامين نتانياهو"، وفارت باتجاه فوز المعسكر الصهيوني الناشئ عن اتحاد حزب العمل برئاسة "إسحق هيرتسوغ" وحزب الحركة بزعامة "تسيبي ليفني"، كما لم تنجح وسائل الإعلام الإسرائيلية، التي مالت غالبيتها إلى ذلك المعسكر لأجل إسقاط "نتانياهو"، كما لم تُجدِ نفعاً تظاهرة إسرائيل الكبرى، والتي شهدها ميدان "إسحق رابين" بتل أبيت، حيث احتشد الآلاف من المريدين للمعسكر الصهيوني والكارهين لحزب الليكود بحجة المطالبة بالتغيير، ولم تنجح حملات المعسكر الانتخابية، التي ركزت معظم جهودها، باتجاه إسقاط "نتانياهو" ونزع شرعيته، تحت شعار (نحن أو هُم)، وأيضاً لم تنجح مجموعة الشائعات والقضايا ضده، بشأن سوء الإدارة والفساد والإسراف بأموال الدولة، حسب تقارير مراقب الدولة الإسرائيلي، كما لم ينجح الحفر أسفل قدمي "سارة نتانياهو" بسبب سيرتها المتسلطة واللامبالية بالشعب اليهودي ولا بالتقاليد التوراتية.
    وعلى الصعيد الخارجي، أيضاً لم ينجح تدخل الولايات المتحدة الخفي في شأن إسقاط "نتانياهو" حيث لمّح في إحدى رسائله التي أطلقها، بأن (كل العالم ضدنا)، وأحيانًا أشار بشكل واضح، عن مؤامرة تُحيكها إدارة الرئيس الأمريكي "باراك أوباما"، كما لم تنجح الضغوطات الأوروبية غير المباشرة والتي أشار إليها أيضاً، بشأن دأبها على إسقاطه، كذلك فشلت كما بدا كل الدعوات والابتهالات الفلسطينية والعربية في إسقاطه أيضاً، وهكذا صُدِم الكل.
    لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل ازدادت الصدمة عندما بدأ "نتانياهو" يحصد أرباحاً وافرة، حتى قبل أوانها، وتجلّت بعضها، بمبادرة "هيرتسوغ" -اعترافاً بالهزيمة- بتقديم التهاني والتبريكات له، وسارعت بلا إرادة "تسيبي ليفني" إلى غرس رأسها بين يديها، غضباً وغضاضة، وفي أسف "يائير لبيد" زعيم حزب "هناك مستقبل"، بعد أن تجرّأ بقوله: سننسى "نتانياهو" فوراً بعد الانتخابات، وكربحٍ آخر تجلّى في قيام "زهافا غالئون" زعيمة حزب (ميرتس- حزب السلام) بالاستقالة، بعد خسارتها المزعجة، بتراجع عدد مقاعدها إلى أربعة مقاعد فقط، وجاء الربح الأكبر، من حيث تمكنه من تنفيذ أجندته السياسية والاقتصادية والاجتماعية براحةٍ ويُسر، أكثر من ذي قبل، في ضوء أن كل من الولايات المتحدة ومجموعة دول الاتحاد الأوروبي، أبدت أنها على استعداد للتعاون مع "نتانياهو" من جديد.
    والآن بعد ما سبق، فإنه لن تنفع مقولات، إسرائيل تعزل نفسها، أو إسرائيل اختارت العنصرية والاحتلال والاستيطان، ولم تختر طريق المفاوضات، أو أن الحكومة اليمينية سوف تحِل بِعدة كوارث على المنطقة قريباً، أو أن "نتانياهو" يقود من الخلف، أو أنه يجب تغيير الشعب الإسرائيلي بعد أن تم وصفه بالشعب المريض.. إلخ، بعد أن فاز "نتانياهو" بجدارة وبشكلٍ قانوني وأخلاقي أيضاً -في نظر من انتدبوه على الأقل- كزعيم أوحد لإسرائيل، من خلال حصوله على 30 مقعداً، في هذه الانتخابات 2015.
    أولئك الذين صُدموا من هكذا نتيجة، وشملتهم الكآبة والحسرة معاً، تمنوا تغيير الشعب تارة، وعدم إجراء انتخابات بعد اليوم تارةً أخرى، بسبب أنهم لا يمكنهم حمل "نتانياهو" على أكتافهم أو على قلوبهم، لمدة رئاسية أخرى تبلع أربعة دهور لا أربعة أعوام، لاعتقادهم بأنه أدخلهم في الجحيم من أوسع أبوابها، وبأنه قد نقل إسرائيل بعد ست سنوات، من مكانة اتسمت بالامتياز مع المجتمع الدولي وخاصة الولايات المتحدة إلى علاقات متدهورة تباعاً، ومن مقربة التوصل إلى حلول بشأن القضية الفلسطينية إلى استبعاد أيّة حلول، وبدلاً من أن ينقل الدولة إلى حالة الأمن، قام بإدخالها إلى الخوف الأكبر، ومن أنها دولة ديمقراطية إلى دولة عنصرية ومتطرفة.
    وإن كان ما سلف صحيحاً، لكن وقبل كل شيء فإنه لا يمكننا تجاهل قدرات "نتانياهو" السياسية التي ما تزال تشهد نمواً متزايداً منذ توليه رئاسة الحكومة 2009، حتى عندما شعر بريح الهزيمة عشية الانتخابات، حيث بدا له أن حزب المعسكر سيسُد الفجوة، لكنه لم ييأس، حتى أثبت بأن التقديرات حول إنهاء مسيرته السياسية، كانت قبل أوانها، وبأن في وسعه قيادة الدولة والإجهاز على غرماء الداخل، وترويض من يريد ترويضه في الخارج، سيما وأنه مر بنا آنفاً، استعداد الكل بالتعاون معه، وإن كان من غير السهل عليه تشكيل الحكومة خلال أسبوعين أو أكثر، لأنها غير مضمونة له، بسبب ارتكاز فوزه مقابل استمالة أصوات أحزاب اليمين، وليس أصوات اليسار، والأهم هو أنه يعلم بما ستأتيه، من تحديات سياسية، ويعلم بأنها صعبة جدًاً وبأنه سيكون أمامها بمفرده، وسواء من ناحية المكانة السياسية لدولة إسرائيل، أو بالنسبة لقضايا مركزية -سياسية وأمنية- وأهمها: العملية السياسية مع الفلسطينيين، العلاقات مع الولايات المتحدة، العلاقات مع مصر ودول الخليج وبعض الدول العربية الأخرى، المسألة النووية الإيرانية، المواجهة مع حزب الله اللبناني في الشمال، والصراع مع حركة حماس الفلسطينية في الجنوب.
    وعلى الرغم من كل هذه التحديات، فإن "نتانياهو" لا يُخفي تعويله الجادّ، على مسألة أن لديه حلفاء في المنطقة، وبشكل أساسي بين دول الخليج العربية بشكلٍ عام، وهنا في الشرق، الملك الأردني "عبدالله الثاني" الذي يمتلك علاقة سياسية باتجاهه، والرئيس المصري "عبد الفتاح السيسي" الذي صرّح مؤخرًا، بأنه يُداوم على التحدّث معه، باعتبارهم -في اعتقاده- بأنهم سيعملون للتسهيل عليه بشأن استمرار زعامته وتمرير سياساته.





















    متى يصحو عباس..؟!
    بقلم يوسف رزقة عن فلسطين اون لاين
    لقد كشفت الانتخابات (الإسرائيلية) الغطاء الذي تغطت به حكومات (إسرائيل) المتعاقبة. كان مشروع حل الدولتين غطاء لنتنياهو وغيره في خداع العالم، وتضليل عباس والسلطة أيضا. لقد استثمر نتنياهو هذا الغطاء في تعزيز الاستيطان وتهويد القدس، وتخدير السلطة، وتسليطها على المقاومة.
    حين شعر نتنياهو بتناقص فرص نجاحه في اليومين السابقين لعملية الاقتراع، قرر كشف الغطاء، وتمزيق القناع، والتصريح بقناعاته السياسية على الملأ المحلي والدولي ، فتراجع عن حلّ الدولتين، وعبر عن رفضه المطلق لقيام دولة فلسطينية، وأكد أنه لا انسحاب جديد من الضفة؟! وعزز هذه الأفكار الجنرال يعلون وزير الدفاع في حكومته حين قال إنه لا يمكن فصل الضفة عن (إسرائيل)، لأنهما كالتوأم السيمائي؟!
    هذه التصريحات الفاضحة تعني موت مشروع المفاوضات التي انطلقت باتفاقية أوسلو الكارثة. وتعني أن دولة الاحتلال تدير ظهرها لا للإدارة الأميركية فحسب، بل وللمجتمع الدولي أيضا، فضلا عن احتقارها للنظام العربي، وللسلطة الفلسطينية.
    لقد أدركت إدارة أوباما التداعيات الخطيرة لتصريحات نتنياهو الأخيرة، والتي تعني انتهاء مشروع التفاوض على حل الدولتين، مع إهانة واضحة للسياسة الأميركية، وتحد غير مسبوق لها وللاتحاد الأوروبي. ومن ثمة تناقلت وكالات الأنباء أن إدارة أوباما تفكر في الاعتراف بالدولة الفلسطينية في حدود ١٩٦٧م، من خلال مجلس الأمن. وقد حذت بريطانيا حذو الإدارة الأميركية في التهديد بهذه الفكرة.
    ما زال الموقف الأميركي ضعيفا، ومترددا، ولا يعيش المشكلة كما تعيشها السلطة، والأمر نفسه نقوله فيما يتعلق بالموقف الأوروبي، وأعتقد أن هذا الضعف يرجع إلى الفشل الفلسطيني والعربي في استثمار تصريحات نتنياهو، وتوظيفها ضد نتنياهو والموقف الإسرائيلي،، إذ لم يعد هذا هو موقف نتنياهو الشخصي، بل هو موقف الأغلبية التي تسببت في نجاحه على قاعدة هذه التصريحات الفاضحة.
    الموقف العربي يعيش همومه بمعزل عن الهم الفلسطيني، والسلطة تتصرف بمعزل عن القوى الوطنية الفاعلة ، وكان بإمكانها أن تكون القاطرة القوية للموقف العربي، ولكن من خلال موقف فلسطيني موحد، في مواجهة الموقف الإسرائيلي.
    لقد عاشت السلطة أعواما طويلة في وهم حلّ الدولتين، وأعرضت بصلف واستهزاء عن كل النصائح التي قدمها لها الفلسطينيون والعرب والخبراء، لتصحو متأخرة على الحقيقة وهي فاقدة لأوراق القوة.
    لقد آن الأوان لإعادة الاعتبار لمشروع المقاومة الفلسطينية، إذ إنها الوسيلة الوحيدة المتاحة للشعب للدفاع عن نفسه والحصول على حقوقه، وهنا يجدر تنبيه السلطة إلى خطر التغطي بالموقف الأميركي الأوروبي الحالي في انتقاد تصريحات نتنياهو، لأن المطلوب هو العمل لا الكلام. ولا يستطيع العمل أحد غير المقاومة الفلسطينية بأشكالها المختلفة، وعلى من لا يؤمنون بالحقيقة الساطعة أن يعتزلوا القيادة ويتركوها للشباب الحيوي القادر على التغيير.





    النوم في العسل
    بقلم إياد القرا عن فلسطين اون لاين
    سيواصل نتنياهو سياسته العدوانية ضد كل ما هو فلسطيني، وسنشهد مزيداً منها خلال المرحلة القادمة كسابقتها، إن لم تكن أسوأ، وهو المتوقع وفق المتابعين للشأن الصهيوني، وخاصة أن نتنياهو لم يخفِ شهية الانتقام من السلطة الفلسطينية ومن رئيسها محمود عباس بسبب دعمه لمرشح اليسار رئيس الحزب الصهيوني، وفي ذات الوقت عقاب عباس سيكون رسالة عقاب وانتقام من الرئيس الأمريكي أوباما.
    كل ذلك متوقع وليس جديدا في مسيرة التسوية بين الاحتلال والسلطة منذ إنشاء الأخيرة عام 1995، لكن الجديد أن السلطة ترى أن عشرين عاماً قد اختتمت بشهر العسل بعد فوز نتنياهو، واستمراره في الحكم، حسب تصريحات القيادي الفتحاوي جبريل الرجوب ، وتناسى عشرين عاماً من النوم في العسل، وهو ما عززه كبير المفاوضين صائب عريقات.
    اختصار عشرين عاماً بشهر هو دلالة على غياب البرنامج السياسي للسلطة الفلسطينية، وأن المفاوضات وصلت منذ سنوات إلى طريق مسدود، وأن المولود خرج مشوها للحياة لأسباب كثيرة، وفي مقدمتها غياب المرجعيات الشرعية الفلسطينية، وعدم التجديد لها التي انتهت منذ سنوات، وتفرد حركة فتح في العملية السياسية وانقلابها على نتائج الانتخابات عام 2006، وتعطيل منظمة التحرير وتحويلها إلى إقطاعيات لقيادات حركة فتح ومجموعة من الشركات الاقتصادية، وخاصة خلال رئاسة عباس للسلطة.
    عشرون عاماً عجزت فيها قيادة منظمة التحرير عن تحقيق ما يستحق التوقف عنده سوى إنشاء سلطة تقوم بإنشاء شركات اقتصادية تسيطر عليها قيادات السلطة وأبناؤهم، وفي مقدمتهم أبناء محمود عباس، وصرف رواتب لموظفيها وحرمان من يعارضها، وغياب أي شكل من أشكال الشفافية والمحاسبة، وفي إقرار موازنة عام 2015 تعبير دقيق عن ذلك.
    النوم في العسل لا أفق له لدى السلطة بينما تقدم للاحتلال كل موجبات النوم في العسل من تنسيق أمني وملاحقة للمقاومين، وإغلاق للمؤسسات، والمساهمة في حصار غزة، وجباية الضرائب عن مواد الإعمار، ولعل ما صرح به السفير القطري حول موقف السلطة من فرض ضرائب على مواد الإعمار فضيحة سياسية وأخلاقية بامتياز، تستحق موقفاً من الفصائل الفلسطينية.
    بالتفاصيل ستجد أن الفيلم المصري بعنوان "النوم في العسل" سيبدو مشهدا قصيرا أمام الواقع الذي وصلنا إليه نتيجة النوم في العسل الذي قادته السلطة خلال عشرين عاماً لم نجنِ من ورائه سوى الانقسام والحصار، ونهب الموارد، والتستر على الاستيطان، وتوفير الأمن للاحتلال الإسرائيلي في سابقة خطيرة، ولن نرى بوادر لاستيقاظ السلطة من هذا النوم وأن شهر العسل سيتواصل إسرائيلياً، وأن التصريحات هي للاستهلاك الإعلامي فقط.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 02/03/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-14, 10:51 AM
  2. اقلام واراء حماس 18/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-03, 12:19 PM
  3. اقلام واراء حماس 09/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-03, 12:09 PM
  4. اقلام واراء حماس 01/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-15, 01:13 PM
  5. اقلام واراء حماس 24/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:24 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •