النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: ملف القدس 23/12/2014

  1. #1

    ملف القدس 23/12/2014

    ملف القدس
    الثلاثــاء
    23/12/2014

    في هــــــــذا الملف:
    مستوطنون يجددون اقتحامهم للمسجد الأقصى
    اسرائيل رصدت 17 مليار دولار لتهويد القدس
    الاحتلال يلاحق تجار القدس القديمة بفرض الضرائب والاعتقال
    توزيع اخطارات هدم لمنازل قديمة وغير "مقامة" في القدس
    الاحتلال يوزع أوامر هدم جديدة في القدس المحتلة
    أمر إسرائيلي بهدم منزل أحد المبعدين عن القدس
    مستوطن يهودي يدهس فلسطينيين بالقدس المحتلة
    الاحتلال الإسرائيلي يعتقل طفلا فلسطينيا من أمام مدرسته بالقدسالاحتلال يعتقل ثلاثة مقدسيين
    المحامي بحر: استمرار المشروع الاستيطاني لترحيل ألاف البدو من محيط القدس
    قوات الاحتلال تهدم 4 منازل وحظائر في العيزرية شرق القدس
    تقرير - 10 أشهر مرّت ولم يزل يعاني من اعتداءات المستعربين بالقدس
    تقرير- «النبي صموئيل» صفحة مظلمة في حياة المواطنين تحت جبروت الاحتلال

    مستوطنون يجددون اقتحامهم للمسجد الأقصى
    المصدر: وفــا
    جدّدت الجماعات اليهودية المتطرفة، اليوم الثلاثاء، اقتحامها للمسجد الأقصى المبارك، من باب المغاربة، وبمرافقة وحراسة قوة معززة من شرطة الاحتلال الخاصة.
    وتتم الاقتحامات عبر مجموعات صغيرة ومتلاحقة، ينفذ خلالها المستوطنون جولات استفزازية في مرافق المسجد المبارك.
    وشرع المصلون، قبل قليل، بالتصدي لهذه الاقتحامات بهتافات وصيحات التهليل والتكبير، وسط تواجد عدد كبير من المصلين وطلبة مجالس العلم، ووسط انتشار واسع لحراس وسدنة المسجد الاقصى لمراقبة تصرفات المستوطنين ومنع أي محاولة لأداء طقوس وشعائر تلمودية فيه.
    ولفت مراسلنا الى استمرار شرطة الاحتلال المتمركزة على البوابات الرئيسية 'الخارجية' للمسجد بإجراءاتها المشددة بحق روّاد المسجد من فئتي النساء والشبان وتحتجز بطاقاتهم الشخصية على هذه البوابات الى حين خروج اصحابها، وفي حالات كثيرة تعتقل شرطة الاحتلال من تتهمه بالتحريض او بالتصدي للمستوطنين على هذه البوابات وتقتادهم الى أحد مراكز التوقيف والتحقيق في المدينة وكثيرا ما يتبعها قرارات بالإبعاد عن الاقصى لفترات متفاوتة.
    وكانت شرطة الاحتلال اعتقلت يوم أمس ثلاثة من المُصلين خلال خروجهم من باب الحديد (أخد بوابات المسجد الأقصى) بتهمة التصدي للمستوطنين في الأقصى.

    اسرائيل رصدت 17 مليار دولار لتهويد القدس
    المصدر: راية نيوز
    أكد الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة السفير محمد صبيح، أن ما يقدم من دعم مالي للقدس لا يرقى بقدر الهجمة التي تتعرض لها المدينة المقدسة، حيث ان اسرائيل رصدت 17 مليار دولار لتهويد القدس.
    وقال صبيح في تصريح للوكالة الرسمية "وفا" عقب اختتام الجلسة الأولى لمؤتمر المشرفين على شؤون الفلسطينيين في الدول العربية المضيفة في الدورة ال93، والتي انطلقت أعمالها اليوم الأحد، بالجامعة العربية، برئاسة عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير زكريا الاغا، إن هذا المؤتمر اكثر المؤتمرات المعنية بالقضية الفلسطينية، حيث أن جدول الأعمال حافل بكل القضايا وعلى رأسها قضية القدس، بكل أبعادها حيث سنستمع الى تقرير مفصل من الجامعة العربية عما يحدث في القدس من تهويد وانتهاكات إسرائيلية يومية.
    وأضاف، عندما نتخذ قرارات في مجلس الجامعة العربية على المستوى الوزاري تكون هذه الأفكار والاقتراحات هي أساسية لتصدر بعد ذلك قرارات للأمم المتحدة وغيرها فيما يخص عدة قضايا هامة منها: قضية اللاجئين، والاستيطان، والجدار، والتنمية في الأرض الفلسطينية المحتلة، بالإضافة الى اعادة اعمار قطاع غزة .
    وأشار صبيح، الى أن العمل من أجل القدس في الجامعة العربية يتفرع إلى فروع كثيرة منها التحرك الدولي في المنظمات الدولية على المستوى السياسي مع الاتحاد الاوروبي، والأمم المتحدة، والدول الأعضاء في مجلس الأمن، حيث أن الجامعة العربية ودولها العربية تقوم بهذا الأمر.
    وقال: من ثم يأتي العمل الإعلامي الذي يتفرع بشكل كبير وأيضاً يأتي من خلال اجتماع وزراء الاعلام العرب، لعمل منظومة إعلامية من أجل القضية الفلسطينية .
    وفيما يتعلق بالقضية المالية، أوضح السفير صبيح، انه لا يرقى ما نقدمه من دعم مالي للقدس بقدر الهجمة التي تتعرض لها المدينة المقدسة، حيث ان اسرائيل رصدت 17 مليار دولار لتهويد القدس، والسؤال ماذا عملنا كأمتين عربية وإسلامية؟؟
    وأكد أن الهجمة على القدس كبيرة جدا وتحتاج الى منظومة متكاملة للدفاع عن القدس، حيث ان أهل القدس يدافعون بأطفالهم وبأموالهم والذي يدافع عن القدس الآن السيدات وغيرهن.
    وأضاف أن اسرائيل تتحكم بالصلاة في المسجد الاقصى، وتغتال، وتهجر، وتهدم، وتفرض ضرائب باهظة على المواطن الفلسطيني حتى يرحل ويترك منزله، وبالتالي يتطلب علينا بشكل عاجل تنفيذ القرارات التي اتخذت متعاقبة في القمم العربية والإسلامية، بالإضافة الى الأمم المتحدة، والخاصة بالقدس والمسجد الأقصى.
    يذكر أن المؤتمر يناقش على مدى 5 أيام عددا من المواضيع التي تتعلق بتطورات القضية الفلسطينية والانتهاكات الخطيرة لحقوق الشعب الفلسطيني، خاصة العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، بالإضافة الى قضية القدس، وما تتعرض له من هجمة إسرائيلية تهويدية شرسة، ومحاولات طمس هويتها العربية، والاعتداءات المتواصلة على المقدسات الإسلامية والمسيحية واستمرار الحفريات أسفل وحول المسجد الأقصى، والاقتحامات المتكررة له من قبل المستوطنين والساسة والمتطرفين الإسرائيليين تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي ومحاولات إسرائيل لفرض التقسيم الزمني والمكاني بالمسجد الأقصى المبارك، إلى جانب محاولات هدم جسر باب المغاربة وتصاعد الاستيطان فيها، واستهداف القيادات الفلسطينية المقدسية، واتخاذ كافة الخطوات اللاشرعية للاستيلاء على أملاك المقدسيين، والأوضاع الخطيرة التي يتعرض لها اللاجئون الفلسطينيون في سوريا.

    الاحتلال يلاحق تجار القدس القديمة بفرض الضرائب والاعتقال
    المصدر: معا
    يعاني تجار القدس القديمة من حملات مداهمة واقتحام شبه يومية لمحلاتهم التجارية من قبل طواقم الضريبة، رغم التزامهم بدفع الضرائب المفروضة عليهم من جهة، وضعف الحركة التجارية من جهة ثانية.
    وأوضح تجار القدس القديمة لوكالة معا أن موظفي الضريبة والبلدية برفقة الشرطة وقوات الاحتلال الخاصة، يقتحمون الأسواق 3 مرات في الأسبوع، ويقومون باقتحام وتفتيش المحلات بطريقة استفزازية.
    التاجر عماد الشاويش في سوق خان الزيت أوضح أن البلدية اقتحمت مطعمه الاثنين واعتدت بالضرب على المتواجدين بالهراوات، كما ألقت داخله قنبلة صوتية وأخرى غازية، دون إبراز أي ورقة للاقتحام أو التفتيش، وفرضت عليه مخالفة بلدية قيمتها 5 الاف شيكل، واعتقلوا صلاح الشاويش – أحد اصحاب المطعم-.
    كما اقتحمت طواقم الضريبة "مقهى صيام" في القدس القديمة "حوش الشاويش"، واعتدوا على المتواجدين فيه.
    وإقتحمت القوات الاسرائيلية مقهى موسى صيام الكائن عند مدخل حي القرمي، وهددوا بتحطيم بابه الرئيسي، وفرضوا على صاحبها دفع ضريبة بقيمة 18 ألف شيكل، وقاموا بالحجز على جهازي "تلفاز ورسيفر "ومصادرتهما، وأمهلوه مدة 10 أيام لمراجعة الضريبة والا سيتم الحجز على المعدات واغراض المقهى.
    كما حرر موظفو البلدية مخالفة بقيمة ألف شيكل للمقهى، بحجة أن قانون بلدية القدس يمنع التدخين في المقهى إلا بمكان منفصل.
    وقال صيام:" يوجد محاسب يتابع ملف الضرائب التي تفرض علينا بشكل مستمر، ونقوم بدفع الالتزامات دون تأخير، مستغربا من فرض مخالفة قيمتها 1000 شيكل بحجة "منع التدخين"، وقال: مكان التدخين منعزل في غرفة عن بقية غرف المقهى.
    ورد تجار القدس امس الاثنين باغلاق محلاتهم التجارية، وتنظيم وقفة احتجاجية عند مركز شرطة "القشلة"، رفضا للمداهمات شبه اليومية لمحلاتهم واعتقال التجار والمواطنين.
    وفي سياق متصل اعتدت قوات الاحتلال أول امس الأحد على الحاج إبراهيم البيتوني من سكان القرمي ونجله عوض وحفيده جهاد بالضرب المبرح.

    توزيع اخطارات هدم لمنازل قديمة وغير "مقامة" في القدس
    المصدر: معا
    وزعت سلطات الاحتلال إخطارات هدم عشوائية لمنازل قديمة ومرخصة، في بلدة الطور، الواقعة شرق أسوار القدس القديمة.
    وعلمت وكالة معا أن موظفي بلدية الاحتلال اقتحموا حارات بلدة الطور، وصوروا العديد من البنايات والمنازل السكنية، ووزعوا "أوامر هدم إدارية" على بعضها، ومعظم السكان الذين تلقوا أوامر هدم تم اعتقالهم أو اعتقال أحد أبنائهم خلال الأشهر الأخيرة.
    منزل قائم منذ عام 1938!
    وعلمت الوكالة أن بلدية الاحتلال سلمت المواطن المبعد عن القدس أكرم الشرفا قرارا يقضي بهدم منزل أجداده، القائم منذ عام 1938، وأوضح الشرفا أنه يعيش في المنزل مع والدته وزوجته وطفليه منذ 5 سنوات، والمنزل يعود لأجداده، وقال:" الأوارق الرسمية كالأرنونا والفواتير المختلفة باسم والدتي لكن الاحتلال يريد ملاحقتي بعد اعتقالي عدة مرات وابعادي عن القدس لفترة 5 أشهر".
    وأوضح الشرفا أن المنزل تبلغ مساحته حوالي 68 مترا مربعا.
    وقال الشرفا:" أن اقتحام منازلنا وتوزيع إخطارات هدم هي هجمة شرسة ضد المرابطين والمدافعين عن المسجد الأقصى، في محاولة لتخويفهم، تضاف الى ابعادهم عن المسجد وعن القدس".
    أمر هدم لمنازل غير موجودة!
    كما سلمت طواقم البلدية أوامر هدم إدارية للناشط طلال الصياد وباسل الصياد، علما أنهما لا يملكان منازل، انما تم اعتقال نجل طلال الأسبوع الماضي، كما اعتقل باسل مؤخرا.
    وأوضح طلال الصياد أن البلدية سلمت المواطن عبدالله الهدرة قرار هدم إداري، علما أن منزله قائم منذ 50 عاما.
    وقال الناشط الصياد:" حتى أحلامنا مهددة بالهدم، قبل ايام حلمت أن ابني بيتا ووجدت اليوم أمر الهدم الاداري لمنزلي الذي لم ينشأ بعد وغير موجود الا باحلامي".
    وعلمت وكالة معا أن بلدية الاحتلال سلمت عائلة المواطنة نادية المغربي قرارا يقضي بهدم منزلها، علما أنها اعتقلت وابنتها مؤخرا بعد اقتحام منزليهما في الطور.
    وقال مواطنون من القدس إن الاحتلال وخلال الأشهر الأخيرة قام بملاحقتهم بشتى الوسائل ضمن "خطة لقمع الاحتجاجات بالمدينة- حملة العقاب للمقدسيين"، وشملت فرض ضرائب مختلفة لمنشآتهم التجارية، مصادرة مواشيهم، توزيع اخطارات هدم وفرض غرامات بناء جديدة، إضافة الى فك عدادات المياه، والسخانات الشمسية، واغلاق محلات تجارية في بعض القرى بالمدينة، واليوم يتم توزيع اخطارات هدم على منازل سكنية قائمة قبل الاحتلال.

    الاحتلال يوزع أوامر هدم جديدة في القدس المحتلة
    المصدر: فلسطين اون لاين
    قالت مصادر حقوقية فلسطينية في القدس المحتلة نهاية الاسبوع الماضي،"إن طواقم تابعة لبلدية الاحتلال في القدس المحتلة، داهمت بحراسة من قوات الاحتلال عدة منازل ومنشآت تجارية في حي الثوري ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى، وسلمت أصحابها أوامر هدم إدارية".
    وقال "مركز معلومات وادي حلوة" في سلوان المتخصص في مراقبة الانتهاكات التي يتعرض لها المواطنون الفلسطينيون في القدس المحتلة: "إن طواقم البلدية وزعت 4 أوامر هدم إدارية في سلوان، حيث قامت القوات باقتحام منزل الأسير هاني غيث وسلمت عائلته أمر هدم إداري لمنزلها القائم منذ 5 سنوات، والذي يعيش فيه 7 أفراد".
    وأشار إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت غيث الشهر الماضي، وقبع في الزنازين لعدة أسابيع. كما سلمت عائلة شويكي أمر هدم إداري لمحلها التجاري (سوبر ماركت) ومساحته 100 متر مربع، وقائم منذ عام 2007.

    أمر إسرائيلي بهدم منزل أحد المبعدين عن القدس
    المصدر: هنا القدس
    سلّمت بلدية الاحتلال في القدس، أمس الاثنين، زوجة المقدسيّ، أكرم الشرفا، قرار هدم إداري للبيت الذي يسكن فيه مع عائلته بحي الطور شرق القدس المحتلة، علمًا أن الشرفا مبعد عن القدس منذ نهاية الشهر الماضي.
    ويقول أكرم الشرفا لـ هُنا القدس "إن قوات الاحتلال لم تكتف بإبعادي عن مدينة القدس وعن عائلتي، بل وصل بهم الأمر لهدم المنزل الذي يعيش فيه زوجتي وأطفالي بعد إجباري على الإبعاد".
    وتنتهي فترة إبعاد الاحتلال للشرفا عن القدس، في نهاية شهر نيسان المقبل.

    مستوطن يهودي يدهس فلسطينيين بالقدس المحتلة
    المصدر: الشرق القطرية
    دهس مستوطن يهودي، الأحد الماضي، عاملين فلسطينيين في مدينة القدس المحتلة أثناء تواجدهما للعمل.
    وأفادت مصادر، بأن أحد المستوطنين قام وبشكل متعمد بدهس العاملين، عيسى إبراهيم الصريع "32 عاما"، من بلدة يطا قضاء الخليل ورأفت الزواهرة "30 عاما" من بلدة زعترة قضاء بيت لحم، أثناء عبورهما خط المشاة ولاذ بالفرار، وكان العاملان في طريقهما إلى مكان عملهما.

    الاحتلال الإسرائيلي يعتقل طفلا فلسطينيا من أمام مدرسته بالقدس
    المصدر: موقع منارة
    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الاثنين، طفلا مقدسيا يبلغ 12 عاما، من أمام مدرسته في قرية "الطور" بالقدس المحتلة.
    وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن قوات الاحتلال داهمت القرية واعتقلت الطفل أحمد أبو سبيتان (12 عاماً) من أمام مدرسته "الطور الشاملة"، واقتادته إلى مركز شرطة "المسكوبية" غربي القدس المحتلة.
    يذكر أن قوات الاحتلال الاسرائيلي دأبت على استهداف الأطفال الفلسطينيين ولم تتورع قواتها على اعتقال وسجن الاطفال الفلسطينيين ضدا على القانون الدولي الانساني والاتفاقيات الدولية التي تمنع الاعتداء على الاطفال.

    الاحتلال يعتقل ثلاثة مقدسيين
    المصدر: قدس نت
    اعتقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة قبل الماضية وفجر أمس الاثنين، ثلاثة شبان من مدينة القدس المحتلة، وحوّلتهم الى أحد مراكز الاعتقال والتحقيق في المدينة.
    وشمل الاعتقال الفتيين: نور الشلبي، ومحمد أبو فرحة من منزليهما في القدس القديمة، وعلاء ابراهيم عبيد من بلدة العيسوية.

    المحامي بحر: استمرار المشروع الاستيطاني لترحيل ألاف البدو من محيط القدس
    المصدر: قدس نت
    استمرارا لسياسة التهجير والاستيطان قامت قوات الاحتلال الاسرائيلي، أمس الاثنين، بهدم ستة بركسات منها عريشين للأغنام وأربع بركسات للسكن في منطقة جبل البابا في بلدة العيزرية شرقي القدس المحتلة، حيث داهمت المكان قوات كبيرة من الجيش بساعة متأخرة من الليل وقامت بالإقدام على عملية الهدم وإعطاء السكان أوامر هدم أخرى
    واستنكر المحامي بسام بحر رئيس لجنة الدفاع عن الأراضي ومقاومة الجدار والاستيطان في مدينة القدس عملية الهدم التي تمت واعتبر ذلك انتهاك صريح للمواثيق والقوانين الدولية وان "ما تقوم به إسرائيل هو جريمة ضد الإنسانية ويجب على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته اتجاه هذه الانتهاكات ".
    ودعا بحر،السلطة الفلسطينية ممثلة بالرئيس ابومازن التحرك الفوري من اجل الانضمام إلى كافة المنظمات الدولية من اجل المساهمة بوضع حد للغطرسة الإسرائيلية والانتهاكات المستمرة لحقوق الشعب الفلسطيني وحقوق الإنسان والقانون الإنساني في الأراضي الفلسطينية المحتلة وثمن دور الرئاسة في التوجه للامم المتحدة مطالبا بانهاء الاحتلال.
    وأكد بحر أن "هذه السياسة تأتي في غضون الاستمرار بالمشروع الاستيطاني والذي يقوم على ترحيل ألاف البدو من محيط مدينة القدس من اجل التوسع الاستيطاني وسرقة الأراضي تحت حجة تحسين الأوضاع الإنسانية لهؤلاء السكان من البدو وهو ما تدعيه إسرائيل أمام المجتمع الدولي من اجل تنفيذ مخططتها الاستيطاني أمام أنظار العالم والمعروف بمشروع القدس الكبرى والذي يقع ضمنه مشروع الاستيطاني حيث ان هناك معلومات اولية تؤكد بان اسرائيل ستبدأ العمل بمخططها مع بداية السنة القادمةE1 ."

    قوات الاحتلال تهدم 4 منازل وحظائر في العيزرية شرق القدس
    المصدر: وطن
    هدمت جرافات الاحتلال، أمس الاثنين، 4 منازل وحظيرتين على الاقل تعود لمواطنين في منطقة جبل البابا ببلدة العيزرية شرق القدس.
    وقال شهود عيان إن قوة كبيرة من جنود الاحتلال اقتحمت المنطقة وفرضت حصاراً عسكرياً حول مضارب وبركسات العائلات البدوية قبل أن تطرد السكان وتهدم البركسات.
    وكانت قوات الاحتلال هدمت العديد من المنازل والبركسات في نفس المنطقة لصالح مشاريع استيطانية.

    تقرير - 10 أشهر مرّت ولم يزل يعاني من اعتداءات المستعربين بالقدس
    المصدر: هنا القدس
    لم يعلم فضل بدر صلاح (20 عامًا)، من حيّ رأس العامود في سلوان جنوب الأقصى أن خروجه للصلاة في إحدى جُمع شباط الماضي، سيوقف حياته فجأة ويعطلها عن الدوران.
    فعشرة أشهر مرّت على اختطافه من قبل وحدة المستعربين، قضى منها (55 يومًا) في زنازين سجون الاحتلال، وما تبقى قضاها متنقلًا بين فراش المرض في منزله، وبين المشافي.
    أحمد صلاح شقيق فضل أوضح لـ هُنا القدس، أن وحدة المستعربين اختطفت شقيقه الجمعة الموافق (28) شباط/2014 أثناء مروره قرب دوار رأس العامود وذلك خلال اندلاع مواجهات بي شبان الحي وقوات الاحتلال.
    وأضاف أن المستعربين هاجموا شقيقه بغتةً واعتدوا عليه بالضرب المبرح، ثم اقتادوه إلى أحد مراكز التحقيق في مدينة القدس، "منذ لحظة اعتقاله وحتى الساعة السابعة والنصف من مساء الجمعة، ونحن نبحث عنه في المشافي ومراكز الشرطة إلا أننا لم نجده ورفضوا الكشف عن مكان وجوده".
    وأضاف أن قوات الاحتلال نقلت شقيقه إلى مشفى هداسا عين كارم لتقديم العلاج له، وإخفاء الضرب عن جسده، مؤكدًا أنها فتحت له ملفًا طبيًا على حسابه الشخصي، وسحبته من المشفى فور خروجه في ذات اليوم.
    وحكمت عليه محكمة الاحتلال بالسجن ثلاثة أشهر ودفع غرامة بقيمة (1500) شيقل، إضافة لوقف التنفيذ لمدة ثلاث سنوات.
    ولفت أحمد إلى أن محكمة الاحتلال أصدرت قرارًا بإعفائه بعد (55 يومًا) من اعتقاله وتم الإفراج عنه.
    وقال إن الكاميرات المنصوبة في مكان المواجهات، إضافة لكاميرات الصحفيين الذين تواجدوا لتغطية الحدث تؤكد على أن فضل لم يشارك في الحدث وكان يمر في المنطقة، مشيرًا إلى أن فضل حُرم أثناء جلسات محكمته من الإفصاح عمّا تعرض له من ضرب واعتداءات من قبل وحدة المستعربين.
    وبين أن شقيقه فضل وبعد الإفراج عنه لم يعد كما كان، حيث بات يعاني من مشاكل في التنفس بسبب ما تعرض له من ضرب على أنفه، لافتًا إلى أنه أجرى عملية جراحية لتجبير أنفه.
    وأضاف أحمد أنه لا يستطيع الوقوف على قدميه، ولا يستطع التحرّك دون مساعدة، ويعاني من عدم التوزان، الأمر الذي يؤدي إلى ارتجاجات في قدميّه، مشيرًا إلى أنه فقد (31) كيلو جرامًا من وزنه.
    وبيّن أن شقيقه فضل عانى مؤخرًا من تدهورٍ في صحته، ونقل قبل خمسة أيام لتلقي العلاج في مشفى هداسا عين كارم، موضحًا أن الأطباء رجّحوا أن وضع فضل الصحيّ يعود للضرب الذي تعرض له بأعقاب البنادق على رأسه أثناء اعتقاله، ما ألحق أضرارًا بجهازه العصبي.
    ورجّح أحد الأطباء أن يكون السبب أيضًا ارتفاع نسبة النحاس في المياه التي كان يشربها فضل أثناء اعتقاله.
    ويعلق أحمد: "كان فضل بصحة ممتازة، لم يكن يتواجد في المنزل، وكان يعمل طوال الوقت، إلا أنه الآن يعاني الأن من ظروف سيّئة للغاية، ضعف وتقلّص بشكل كبير، ولم يعد يأكل أو يُخرج، كما كان".

    تقرير- «النبي صموئيل» صفحة مظلمة في حياة المواطنين تحت جبروت الاحتلال
    المصدر: الدستور الأردنية
    على تلال القدس الشريف، ثمة فلسطينيون، يحملون هوية الضفة الغربية، إذ يسكن نحو (300) مواطن، في منطقة تعرف بـ»جبل النبي صموئيل»، وهؤلاء، لا يملكون حق حرية الحركة بأيديهم، فتراهم لا يتحركون إلا بأمر من جيش الاحتلال، الذي حول قريتهم الصغيرة الوادعة، إلى «زنزانة» يتناقص أعداد ساكنيها يوماً بعد يوم.
    بضعة بيوت قديمة، أقيمت على تلة ، ومدرسة صغيرة، مكونة من غرفة وحيدة، ومسجد استولى المحتلون على جل أروقته، وحاجز عسكري، يسمح لأهالي القرية بالدخول إليها، كلما شاء هو، وبعد تفتيش دقيق لكل ما يحملون من أمتعة، لا تحتاج إلى تنسيق مسبق مع ما تسمى «الإدارة المدنية» للاحتلال، هذا هو المشهد في النبي صموئيل، التي يُمنع أهلها من دخول القدس المحتلة، دون الحصول على تصاريح خاصة، رغم أن المدينة المقدسة، لا تبعد عن القرية سوى بضعة كيلومترات، كما يتوجب على الأهالي، عبور نقطة التفتيش الدائمة، القريبة من القرية، كلما أرادوا التوجه لمدينة رام الله، قبل الخضوع مجدداً للتفتيش على حاجز قلنديا الشهير، وهذا يستغرق بحسب أهالي القرية، أكثر من ثلاث ساعات يومياً.
    ومنذ (47) عاماً، وهي عمر سنوات احتلال القدس، العام (1967)، لم تصدر سلطات الاحتلال، سوى تصريحيّ بناء فقط، لسكان القرية، ما اضطر أكثر من عشر عائلات، على مغادرتها، لمنعهم من بناء منازل جديدة، أو حتى توسعة المنازل القديمة، علماً بأن العائلات التي تغادر القرية لحضور حفلات الزفاف، أو المشاركة في دفن الأموات، أو غير ذلك من المناسبات الاجتماعية، غالباً ما تكون معرضة لفقدان العودة إليها مرة أخرى وكل ذلك بهدف الضغط عليهم ودفعهم للهجرة.
    في قرية النبي صموئيل (11) منزلاً فقط، تحوي قرابة (300) مواطن، ويحظر الاحتلال عليهم بناء أية منشأة، ويزعم المستوطنون أن في القرية مقام ديني، يعود لنبي يدعى «صموئيل»، وقد أرسل لبني إسرائيل، ولهذا فهم يحاولون دوماً السيطرة على القرية، كما احتلوا أكثر من (80%) من مساحة مسجدها، المعروف بمسجد النبي صموئيل، ويلخص عيد بركات، أحد أبناء القرية، الوضع فيها بالقول: «إنها سجن مظلم، يحده الاحتلال من جهاته الأربع»، موضحاً أنه اضطر لمغادرة القرية بعد أن هدم المحتلون منزله عدة مرات، وانتظر نحو (9) سنوات، حتى توفي والده، ليتمكن أخيراً من العودة للعيش في ذات الغرفة، التي كان يسكنها والده مع باقي أفراد عائلته.
    أما رئيس المجلس القروي، حسني بركات، فيشير إلى أن سلطات الاحتلال تحاصر القرية بشكل محكم، وأن ما يزعج المواطنين، قدوم المستوطنين للصلاة في المسجد يوم الجمعة، في خطوة تهدف بالأساس إلى ترحيل الأهالي، مبيناً أن في القرية سيارة واحدة فقط، يسمح لها بالتحرك في ساعات معدودة، وتستخدم لنقل السكان والبضائع، ويستقلها في كثير من الأحيان، نحو (25) شخصاً، ولا خيار لهم غير ذلك.
    وبجانب مدرسة القرية، التي تبدو وكأنها نجت من الموت- بجدرانها المهترئة، يسيطر المحتلون على أحد المنازل، ويجرون فيه تدريبات عسكرية، وفي أحيان أخرى كثيرة، يقيمون حفلات دينية، ما يسبب مضايقات ومخاطر وإزعاج للطلبة.ولعل الأخطر والأكثر رعباً في حياة أهالي القرية، يتمثل في الاعتداءات المستمرة من قبل قطعان المستوطنين، وعن ذلك يقول أنس عبيد: «لا يمر يوم، إلا ويحرقون أراضينا ومزروعاتنا، ويخربون محاصيلنا، ويصادرون ممتلكاتنا، ومنهم من يسيطرون على أراض داخل القرية ويعيشون فيها، وما يزيد الطين بلّة، أن الاحتلال يسمح لهم بكل شيء، أما نحن فممنوعون حتى من مجرد التذمر»، ويضيف: «في حال مرض أحد المواطنين، لا يجد خيار آخر، سوى الانتظار لموعد تحرك السيارة، أو الموت».

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. ملف القدس 14/12/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى القدس العاصمة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-01-04, 01:35 PM
  2. ملف القدس 19/11/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى القدس العاصمة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-12-16, 12:24 PM
  3. ملف القدس 17/11/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى القدس العاصمة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-12-16, 12:23 PM
  4. ملف القدس 15/11/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى القدس العاصمة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-12-16, 12:22 PM
  5. ملف القدس 12/11/2014
    بواسطة Haneen في المنتدى القدس العاصمة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-12-16, 12:22 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •