النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: ملف المفاوضات 17

العرض المتطور

  1. #1

    ملف المفاوضات 17

    ملف المفاوضات 17
    23/03/2014

    الرئيس عباس: اذا لم تفرج اسرائيل عن الدفعة الرابعة سنفعل ما يحلو لنا
    القمة العربية تتجه لسحب "مبادرة السلام" ورفض الاعتراف بـ "يهودية اسرائيل"
    ليفني تلتقي طاقم المفاوضات الأمريكي لمنع انهيار المفاوضات
    القيادة الفلسطينية ترفض ربط مصير الدفعة الرابعة بملف المفاوضات
    مصادراسرائيلية: قضية الافراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى تهدد بانهيار المفاوضات.. وعريقات يرد
    هل تلجأ أمريكا إلى قضية بولارد لانقاذ المفاوضات؟
    المفاوضات على وشك الانهيار بسبب الدفعة الرابعة من الاسرى !!
    تحليل يديعوت:يأس وخوف أمريكي على مستقبل المفاوضات يؤخر طرح اتفاق الاطار مجددا
    اسرائيل تشترط تمديد المفاوضات مقابل الافراج عن اسرى
    إسرائيل: دفعة الأسرى الرابعة ستفجر المفاوضات وقد تُفشلها
    عريقات: إسرائيل توجه "ضربات" للمفاوضات
    البرغوثي: يدعو السلطة الى وقف المفاوضات وملاحقة إسرائيل قضائيا
    «فتح»: ملتزمون بالمفاوضات مع إسرائيل حتى 29 إبريل
    الرئيس عباس: اذا لم تفرج اسرائيل عن الدفعة الرابعة سنفعل ما يحلو لنا
    المصدر: pnn
    نقل موقع واللا العبري عن مصادر فلسطينية رفيعة المستوى قولها ان الرئيس محمود عباس اكد خلال اجتماع اللجنة المركزية لحركة فتح الليلة الماضية انه حال لم تفرج اسرائيل عن الدفعة الرابعة فان القياة الفلسطينية ستعتبر ذلك خرفا للاتفاق وانه سيكون بامكانها فعل ما يحلو لها وما يجب ان تفعله.
    وبحسب المصدر فان الرئيس حذر اسرائيل من مغبة عدم التزام اسرائيل بالاتفاق بشان الاسرى في الدفعة الرابعة حيث سيعتبر ذلك خرقا لكل التفاهمات بين الطرفين الفلسطيني والاسرائيلي باشراف امريكي .
    واشار انه حال عدم الافراج عن هذه الدفعة سيكون للجانب الفلسطيني الحق في التصرف كما يحلو له .
    بدورها أكدت اللجنة المركزية لحركة فتح خلال اجتماعها برئاسة الرئيس محمود عباس الليلة الماضية التزام القيادة الفلسطينية بمواصلة المفاوضات حتى التاسع والعشرين من شهر نيسان/ إبريل المقبل، وأنها ستعمل خلال المدة المتبقية بكل قوة لإنجاح الجهود الأميركية الرامية إلى إنقاذ عملية السلام المهددة بالانهيار.
    وأشار الناطق باسم فتح إلى أن اللجنة المركزية أكدت موقفنا الثابت والمعلن أن على الحكومة الإسرائيلية الالتزام بالإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى القدامى في التاسع والعشرين من الشهر الجاري، وأن الإفراج عنهم استحقاق لا يقبل التأجيل أو المقايضة.
    وأضاف أبو ردينة أن محاولة الابتزاز من قبل بعض وزراء الحكومة الإسرائيلية للربط بين المفاوضات، والتوصل (لاتفاق إطار) مرفوضة أولا، وهي إلى ذلك خرق صريح للاتفاق الذي تم التوصل له بخصوص الإفراج عن الأسرى القدامى بغض النظر عن العملية التفاوضية أو نتائجها.
    يشار الى ان الافراج عن الدفعة الرابعة يجب ان ينفذ في غضون اسبوع من اليوم في وقت يعارض فيه عدد كبير من وزراء الحكومة بمن فيهم وزراء من حزب نتنياهو الافراج عن الدفعة الرابعة خصوصا اسرى اراضي ال48 .
    كما ويهدد حزب البيت اليهودي بالانسحاب من الحكومة الاسرائيلية التي يقودها نتنياهو حال الافراج عن هذه الدفعة واكد رئيس الحزب و وزراءه في الحكومة انهم لن يجلسو دقيقة واحد في مقاعدة الحكومة حال اقرار الافراج عن الاسرى من الداخل.
    وبالرغم من التهديدات الحزبية هذه نقلت وسائل اعلامية عبرية عن مصلحة السجون الاسرائيلية قولها ان الدفعة الرابعة ستتم في موعدها فيما قالت مصادر حكومية ان قرار الافراج اتخذ منذ الدفعة الاولى ولا يحق لوزراء البيت اليهودي الاعتراض على تنفيذها وفق المصادر العبرية.

    القمة العربية تتجه لسحب "مبادرة السلام" ورفض الاعتراف بـ "يهودية اسرائيل"
    المصدر: شاشة نيوز
    قبل يومين من انعقاد القمة العربية الخامسة والعشرين في الكويت يسود قلق لدى المنظمين من مستوى التمثيل الذي ستشارك به الدول الاعضاء.
    وعلى رغم تصريح وزير الاعلام الكويتي الشيخ سلمان الصباح بأن 13 رئيس دولة أكدوا حضورهم، بالاضافة الى رئيس القمة أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد، فان اعلان دولة الامارات ترؤس حاكم الفجيرة الشيخ حمد الشرقي وفدها الى القمة، وترجيح اعتذار عدد من القادة عن عدم الحضور، واختيار دول اخرى تمثيلاً منخفضاً، قد يؤثر في مستوى النتائج والقرارات.
    وذكرت مصادر ان حضور أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ولقائه أمير الكويت، قد يفتح المجال أمام تخفيف حدة الخلافات بين بعض الدول الخليجية خلال الاجتماعات الثنائية.
    وتواصلت في الكويت أمس الاجتماعات التحضيرية لعقد القمة العربية التي تباشر اعمالها بعد غد الثلاثاء وسط استعدادات ادارية وأمنية واسعة.
    وعقد المجلس الوزاري الاجتماعي والاقتصادي لوزراء المال العرب، برئاسة وزير المال الكويتي انس الصالح، اجتماعاً أمس واصدر مجموعة من القرارات تمهيداً لرفعها الى القمة العربية، فيما يعقد وزراء الخارجية العرب اجتماعاً تحضيرياً اليوم.
    وقالت صحيفة "القبس" الكويتية " ان على جدول الاعمال عدد من القضايا التي لم تحسم خلال اجتماع المندوبين الدائمين، وعلى راسها مبادرة السلام العربية والازمة السورية .
    وتسربت انباء حول امكانية قيام جامعة الدول العربية بسحب "مبادرة السلام العربية" ، على ضوء التطورات الاخيرة في المفاوضات الفلسطينية الاسرائيلية والموقف الاسرائيلي المتعنت ، كما يتوقع ان تصدر القمة موقفا رسميا برفض الاعتراف بـ "يهودية اسرائيل" .
    كما سيناقش الاجتماع مسألة الإرهاب بشكل عام دون التطرق إلى مجموعات بأسماء معينة لتصنيفها ضمن خانة الإرهاب.
    وأكدت الصحيفة نقلا عن مصادر مطلعة "أن الاجتماع الوزاري عليه حسم مكان وموعد انعقاد القمة المقبلة، إذ ان البرنامج يقضي بأن يستضيف لبنان القمة، إلا أن بيروت استضافت القمة الــ 14 لذلك فهناك مشاورات تجري لعقدها إما في الإمارات واما في مصر".
    وكان المجلس الوزاري الاقتصادي والاجتماعي ، اقر لدى اجتماعه امس ، انشاء المفوضية المصرفية العربية، وتنسيق المساعدات الانسانية للدول العربية. وحسب القرار فأن الصندوق العربي هو من يدير هذه المفوضية .

    ليفني تلتقي طاقم المفاوضات الأمريكي لمنع انهيار المفاوضات
    المصدر: معا
    التقت وزيرة القضاء الاسرائيلي مسؤولة ملف المفاوضات تسيفي ليفني، أمس السبت، طاقم المفاوضات الأمريكي في القدس، لبحث السبل الكفيلة بمنع انهيار المفاوضات، خاصة في ظل عدم التوصل الى اتفاق فيما يعرف باتفاق الاطار.
    وبحسب ما نشر موقع "والاه" العبري اليوم الأحد فقد حضر من الجانب الأمريكي المبعوث الخاص مارتن اينديك والسفير الأمريكي في اسرائيل دان شبيرو واخرين.
    ويأتي هذا اللقاء بعد الاجتماع الذي عقده طاقم المفاوضات الأمريكي مع رئيس الطاقم الفلسطيني صائب عريقات الأسبوع الماضي.
    وأشار الموقع إلى أن هذه اللقاءات تجيء في محاولة لمنع انهيار المفاوضات خاصة أن المرحلة الرابعة للافراج عن أسرى ما قبل أوسلو لم يبق على موعد تنفيذها سوى أسبوع واحد، وتسعى الولايات المتحدة لمنع انهيار المفاوضات وتعمل على انجاز الورقة التي تعرف باتفاقية الإطار والتي لم تنجز نهائيا حتى اليوم، وتعمل بشكل حثيث كي تسلم الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي هذه الورقة قبل نهاية الشهر الجاري.
    بدوره أكد مصدر فلسطيني للموقع أن الادارة الأمريكية تبذل جهودا كبيرة هذه الايام لتمديد المفاوضات الفلسطينية الاسرائيلية حتى دون التوصل الى اتفاقية اطار، وما يهمها اليوم استمرار هذه المفاوضات وعدم انهيارها.
    وأكد المصدر الفلسطيني الذي لم يكشف الموقع عن هويته أن المطالب الفلسطينية واضحة ولا تراجع عنها، ويجب ان تتضمن في اتفاقية الاطار التي تنوي الولايات المتحدة تقديمها، وتتمثل "بوقف الاستيطان، واطلاق سراح الأسرى، وذكر واضح بأن القدس الشرقية عاصمة الدولة الفلسطينية".
    بدورها اسرائيل وضعت فيتو على الورقة الأمريكية في حال تضمنت القدس الشرقية عاصمة الدولة الفلسطينية، وهذا ما أوصل المفاوضات الى حالة قد تنذر بالانهيار.

    القيادة الفلسطينية ترفض ربط مصير الدفعة الرابعة بملف المفاوضات
    المصدر: قدس نت
    رفضت القيادة الفلسطينية وبشكل قاطع ربط الجانب الإسرائيلي مصير دفعة الأسرى الرابعة بملف المفاوضات التي تجري بين الجانبين.
    وأكد عيسى قراقع، وزير شؤون الأسرى والمحررين ، في تصريح خاص لمراسل"وكالة قدس نت للأنباء"، اليوم الأحد، أن:" القيادة الفلسطينية ترفض بشكل قاطع ربط ملف الإفراج عن دفعة الأسرى الرابعة والتي تشمل أسرى قدامى، بملف تمديد المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي لشهور إضافية".
    وأوضح قراقع، أن:" ملفي المفاوضات ومصير الدفعة الرابعة غير مرتبطان نهائياً، وما يُنشر عبر وسائل الإعلام العبرية بهذا الصدد مجرد حالة من "البلبلة" السياسية للضغط على القيادة للقبول بتمديد المفاوضات".
    وشدد قراقع، على أن:" القيادة ترفض وبشكل قاطع تمديد المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي، في ظل الظروف الحالية"، موضحاً أن:" كافة الضغوطات الأمريكية والإسرائيلية والدولية لن تجبر القيادة على الموافقة على تمديد المفاوضات ".
    ولفت وزير شؤون الأسرى والمحررين، إلى أن:" موعد الإفراج عن 30 أسيراً من الدفعة الرابعة نهاية الشهر الجاري، ولا توجد أي معلومات أو رسائل من الجانب الإسرائيلي طالبت بتأجيل أو حتى إلغاء موعد الإفراج عن الدفعة الأخيرة، وفي حال ربطها ستكون نتائجها كارثية".
    وقالت الإذاعة الاسرائيلية بأن :"المفاوضات تواجه خطراً حقيقياً، وإذا لم يتم التوصل لاتفاق حول قضية الإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى القدامى قد تنهار المسيرة السياسية برمتها".
    وقالت مصادر دبلوماسية غربية إن :"الإدارة الأمريكية تخشى جدياً من انهيار المفاوضات الاسرائيلية الفلسطينية، وتسعى لبلورة اقتراح سيتيح لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إقناع أعضاء الحكومة بالمصادقة على إطلاق الأسرى القدامى من عرب الداخل في إطار الدفعة الرابعة نهاية الشهر الحالي".
    وكان الرئيس محمود عباس قال السبت بأنه " إذا لم يطلق سراح الأسرى، فأن ذلك يعد إخلال كامل بالاتفاق وهذا يعطينا الحق لأن نتصرف بالشكل الذي نراه مناسبا ضمن حدود الاتفاقيات الدولية، إضافة إلى ذلك ستبقى اللجنة المركزية في حالة انعقاد دائم، لأن الوضع في منتهى الخطورة حتى نرى ما يمكن أن يحصل في الأيام والأسابيع القادمة".

    مصادراسرائيلية: قضية الافراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى تهدد بانهيار المفاوضات.. وعريقات يرد
    المصدر: pnn
    زعمت مصادر اسرائيلية مسؤولة ان المفاوضات مع الفلسطينيين تواجه خطرا حقيقيا واذا لم يتم التوصل الى اتفاق حول قضية الافراج عن الدفعة الرابعة من الاسرى الفلسطينيين فقد تنهار المسيرة السياسية برمتها .
    وقالت هذه المصادر لمراسل الاذاعة العبرية ان الرئيس الفلسطيني محمود عباس لم يستجب لطلب الرئيس الامريكي براك اوباما تليين موقفه بل اتخذ موقفا اكثراصرارا على قضية الأسرى.
    وقالت مصادر دبلوماسية غربية بدورها ان الادارة الامريكية تخشى جدا انهيار المفاوضات الاسرائيلية الفلسطينية وهي تسعى لبلورة اقتراح سيتيح لرئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو اقناع اعضاء الحكومة بالمصادقة على اطلاق سراح أسرى48 في اطار الدفعة الرابعة.
    واشارت المصادر الى ان مسؤولين امريكيين لا يستبعدون قبول اقتراح نتنياهو بالافراج عن جوناتان بولارد المسجون في الولايات المتحدة بسبب ادانته بالتجسس لحساب اسرائيل مقابل قبول اسرائيل باتفاق الاطار مع الفلسطينيين والافراج عن أسرى 48 .
    ورفضت المصادر القول ما اذا كان الرئيس الامريكي باراك اوباما سيوافق على مثل هذا الاقتراح.
    وكان الرئيس عباس قد صرح امس بأنه إذا لم تطلق اسرائيل سراح الدفعة الرابعة من الأسرى فسيكون ذلك إخلالا كاملا بالاتفاق مما سيعطي الفلسطينيين الحق في أن يتصرفوا بالشكل الذي يرونه مناسبا ضمن حدود الاتفاقيات الدولية.
    وفي القدس المحتلة قال بعض الوزراء ومسؤولين سياسيين اسرائيليين ان اطلاق سراح الدفعة الرابعة من الأسرى منوط بموافقة الفلسطينيين على تمديد فترة المفاوضات بين الطرفين الى ما بعد نهاية نيسان ابريل المقبل.
    عريقات: لا يوجد أي ربط بين الافراج عن الأسرى في الدفعة الرابعة وبين اتفاق الاطار
    من جانبه عقب كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات على تصريحات بعض المسؤولين الاسرائيليين بهذا الخصوص قائلا انه لا يوجد أي ربط بين الافراج عن الأسرى في الدفعة الرابعة وبين اتفاق الاطار أو أي أمر آخر وبالتالي فان الربط بين هذه الامور هو خطا جسيم.
    وأضاف عريقات في حديث لصحيفة اليوم السعودية ان امتناع اسرائيل عن الافراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى سيمس بمصداقية الاطراف التي شاركت في هذا الاتفاق سواء كانت الادارة الامريكية او السلطة الفلسطينية او الحكومة الاسرائيلية معتبرا ان الفلسطينيين قد دفعوا الثمن باهظًا مقابل هذا الاتفاق من خلال امتناعهم عن التوجه الى المؤسسات الدولية خلال تسعة أشهر .
    وردًا على التقارير الإسرائيلية التي تتحدث عن ترتيب لقاء ثلاثي في القدس المحتلة الاسبوع المقبل نفى عريقات وجود أي ترتيبات لمثل هذا اللقاء .
    إسرائيل تشترط اطلاق سراح الأسرى باستئناف المفاوضات
    نشرت صحيفة "يديعوت احرونوت" على صدر صفحتها الأولى، اليوم، شرطا اسرائيليا جديدا لاطلاق سراح المجموعة الرابعة من الأسرى الفلسطينيين، والذي يستهدف، بشكل واضح ممارسة الضغط على القيادة الفلسطينية، وبالتالي تحميلها مسؤولية فشل المفاوضات، وخوض حرب نفسية تحاول من خلالها الاظهار بأهالي الأسرى بأن السلطة هي التي ستتحمل مسؤولية عدم اطلاق سراحهم.
    وحسب ما اعلنته مصادر سياسية اسرائيلية، في نهاية الأسبوع، فانه اذا لم يضمن الجانب الأمريكي استئناف المفاوضات لمدة سنة اضافية، فان إسرائيل لن تطلق سراح أي أسير فلسطيني. وادعت المصادر الاسرائيلية ان الفلسطينيين يظهرون كرافضين للاتفاق، وبما أن الأمريكيين لا ينجحون بصياغة اطار الاتفاق، فان اسرائيل لن تطلق المجموعة الرابعة من الاسرى قبل تسلمها ضمانات امريكية بشأن استمرار المفاوضات.
    وقال مصدر اسرائيلي: "من غير المعقول ان تطلق اسرائيل سراح الاسرى وبعد اسبوعين يحطم أبو مازن الآليات ويتوجه الى الأمم المتحدة. واذا كان ابو مازن يريد الأسرى فليدفع ثمن الجدية".
    ولكن هذه المسألة لا تشكل نقطة الخلاف فقط، حسب "يديعوت احرونوت" بل ان هناك نقاشات بين اسرائيل والامريكيين حول اطلاق سراح 14 أسيرا من المواطنين العرب في اسرائيل، والذين التزمت الولايات المتحدة امام الفلسطينيين، بإطلاق سراحهم ضمن أسرى ما قبل اوسلو. الا أن إسرائيل تصر على عدم الاتفاق معها على ذلك، وتقول ان وزير الخارجية جون كيري وعد بذلك على مسؤوليته الخاصة، وهذا لا يلزمها.
    كما يطالب الفلسطينيون بإطلاق سراح 30 أسيرا من أسرى ما قبل اوسلو (أ و ب)، رغم ان الاتفاق يقضي بإطلاق سراح 26 أسيرا في المرحلة الرابعة، حسب اسرائيل، ليتم بذلك استكمال العدد الذي طالبت به السلطة وهو 104 أسرى.
    وتقول "يديعوت احرونوت" ان رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يعرف انه اذا طرح اقتراحا امام الحكومة بشأن اطلاق سراح الأسرى العرب من اسرائيل، فسيقابل بمعارضة شديدة من قبل الوزراء، وهكذا فانه حتى لو تم تنفيذ الخطوة المتفق عليها فإنها لن تشمل هؤلاء الأسرى، الأمر الذي من شأنه التسبب بأزمة شديدة مع الفلسطينيين. كما ان هناك خلافا حول موعد تنفيذ العملية، فالفلسطينيين يدعون انها يجب ان تتم في نهاية الشهر الجاري، بينما تدعي اسرائيل انه لم يتم تحديد موعد لذلك.
    العدالة تحتم اطلاق سراح أسرى الداخل
    وفي هذا السياق، كرس الحفي غدعون ليفي، من صحيفة "هآرتس" مقالته اليوم لقضية أسرى الداخل الفلسطيني. وقال ان اسرائيل عاملتهم طوال سنوات اعتقالهم، كما لو كانوا فلسطينيين من المناطق المحتلة، فحرمتهم من الاجازة، ومن التوحد مع نسائهم، ووصل الشر حد منعهم حتى من اجراء محادثات هاتفية مع أبناء عائلاتهم الذين كانوا على فراش الموت، والآن تتردد اسرائيل بإطلاق سراحهم بحجة كونهم اسرائيليين".
    ويضيف ان عائلات هؤلاء الأسرى تعيش حالة قلق ولا تعرف ان كان سيتم الافراج عن اولادها في ظل الحملة المضادة التي يقودها اليمين. ويقول ان بعض هؤلاء الأسرى الذين قتلوا اسرائيليين قبل اكثر من ربع قرن، يمضون في السجن منذ أكثر من 30 سنة، وغالبيتهم أمضوا أكثر من ثلثي محكوميتهم، ولكنهم لا يملكون فرصة الافراج عنهم كما يتم في حالة القتلة من المعتقلين الجنائيين الذين يمضون بين 18 و24 سنة في السجن. فهذه الدولة التي قدست، في الأسبوع الماضي، بطلها مئير هارتسيون، الذي قتل الأبرياء، تواصل التنكيل بمن ساروا على دربه، درب الانتقام والقتل، فقط لأنهم عربا، ولأن الدم الذي سفكوا كان يهوديا وليس عربيا. وهي الدولة التي تفرج وتعفو عن قتلة العرب بعد سنوات معدودة، هذا اذا تمت محاكمتهم أصلا.
    ويذكر على سبيل المثال عامي بوبر، (قاتل العمال الفلسطينيين قرب عيون قارة - ريشون لتسيون) الذي يخرج في اجازة بشكل دائم، ويورام شكولنيك الذي قتل فلسطينيا مكتوف الأيدي، ثم افرج عنه بعد ثماني سنوات فقط، وكذلك رجال العصابة اليهودية الذين قتلوا ثلاثة طلاب جامعيين وحاولوا اغتيال رؤساء بلديات فلسطينية (بسام الشكعة وكريم خلف)، وتسببوا بقطع ارجلهما، وتم اطلاق سراحهم بعد سبع سنوات فقط. ويقول ان الأسرى العرب كان يجب أن يتم اطلاق سراحهم ليس في صفقات مناورة، ولا جراء اختطاف جندي او الاتجار بالجثث، وانما لأنه لو كانت هناك عدالة اسرائيلية متساوية، لكانت قد حتمت اطلاق سراحهم.

    هل تلجأ أمريكا إلى قضية بولارد لانقاذ المفاوضات؟
    المصدر: معا
    مع اقتراب موعد الافراج عن الدفعة الرابعة من أسرى ما قبل أوسلو والتي من المقرر تنفيذها يوم 29 الجاري، تزداد التخوفات لدى الادارة الأمريكية من انهيار المفاوضات في ظل عدم التوصل الى اتفاقية حول ما بات يعرف باتفاق الاطار، ما قد يدفع الادارة الأمريكي إلى طرح مقترح يتمثل بالافراج عن الجاسوس الاسرائيلي جونثان بولارد.
    وبحسب ما نشر موقع الاذاعة العبرية "ريشت بيت" اليوم الأحد، فقد أكدت مصادر دبلوماسية مطلعة على سير المفاوضات أن الادارة الأمريكية تدرس تقديم مقترح لرئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، لتسهيل قبوله اتفاقية الاطار وكذلك اقناع حكومته بالافراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى الفلسطينيين، ويتمثل هذا المقترح بالافراج عن الجاسوس الاسرائيلي جونثان بولارد.
    وأكدت هذه المصادر أن المقترح لم يطرح بعد على الرئيس الأمريكي باراك اوباما.
    وأضاف الموقع أن الرئيس الأمريكي فشل في تليين موقف الرئيس أبو مازن فيما يتعلق بموضوع الأسرى، وعلى العكس من ذلك فإن موقفه زاد تصلبا وبقي مصرا على ان تفي اسرائيل والولايات المتحدة بتعهدها بالافراج عن الدفعة الرابعة في موعدها المحدد، واعتبر عدم تنفيذها سوف ينهي المفاوضات وجهود السلام.

    المفاوضات على وشك الانهيار بسبب الدفعة الرابعة من الاسرى !!
    المصدر: شاشة
    اكدت مصادر اسرائيلية وصفت بـ"المسؤولة": ان المفاوضات مع الفلسطينيين تواجه خطرا حقيقيا.. واذا لم يتم التوصل الى اتفاق حول قضية الافراج عن الدفعة الرابعة من الاسرى الفلسطينيين فقد تنهار المسيرة السياسية برمتها .
    وقالت تلك المصادر : "ان الرئيس محمود عباس لم يستجب لطلب الرئيس الامريكي باراك اوباما بـ تليين موقفه بل اتخذ موقفا اكثر تشددا من قضية الاسرى" .
    وقالت مصادر دبلوماسية غربية بدورها "ان الادارة الامريكية تخشى جديا انهيار المفاوضات الاسرائيلية الفلسطينية وهي تسعى لبلورة اقتراح سيتيح لرئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو اقناع اعضاء حكومتة بالمصادقة على اطلاق سراح الاسرى من فلسطيني الداخل في اطار الدفعة الرابعة".
    واشارت المصادر الى " ان مسؤولين امريكيين لا يستبعدون قبول اقتراح نتانياهو بالافراج عن جوناتان بولارد المسجون في الولايات المتحدة بسبب ادانته بالتجسس لحساب اسرائيل مقابل قبول اسرائيل باتفاق الاطار مع الفلسطينيين والافراج عن اسرى الداخل .
    لكن المصادر رفضت التأكيد ما اذا كان الرئيس الامريكي باراك اوباما سيوافق على مثل هذا الاقتراح.
    وكان الرئيس محمود عباس قال امس السبت : بانه " إذا لم يطلق سراح الاسرى ، فأن ذلك يعد إخلالا كاملا بالاتفاق وهذا يعطينا الحق لأن نتصرف بالشكل الذي نراه مناسبا ضمن حدود الاتفاقيات الدولية، إضافة إلى ذلك ستبقى اللجنة المركزية في حالة انعقاد دائم، لأن الوضع في منتهى الخطورة حتى نرى ما يمكن أن يحصل في الأيام والأسابيع القادمة".
    لكن وزراء ومسؤولين سياسيين اسرائيليين اكدوا " ان اطلاق سراح الدفعة الرابعة منوط بموافقة القيادة الفلسطينية على تمديد فترة المفاوضات بين الطرفين الى ما بعد نهاية نيسان/ ابريل المقبل.

    تحليل يديعوت:يأس وخوف أمريكي على مستقبل المفاوضات يؤخر طرح اتفاق الاطار مجددا
    المصدر: pnn
    كتبت صحيفة "يديعوت احرونوت" ان هناك حالة من اليأس في الجانب الأمريكي ازاء مستقبل المفاوضات الاسرائيلية – الأمريكية. ففي أعقاب لقاء القمة بين اوباما وابو مازن، والذي وصف بأنه كان صعبا وثاقبا، قالت مصادر امريكية انها تواصل العمل بكل جهد في محاولة للتوصل الى اتفاق حول ورقة الاطار، لكنه اذا واصل الجانبان التحصن خلف مواقفهما، ولم يتقبلا الورقة الأمريكية، سيضطر كيري الى سحب يده من المفاوضات. وفي هذه الحالة سيقول الامريكيون انهم حاولوا وبذلوا كل الجهود دون فائدة.
    وترى الصحيفة ان قد يكون في هذا الموقف محاولة للضغط على الجانبين كي يخففان من مواقفهما. وقالت المصادر الامريكية ان كيري قد يعرض وثيقته ويخاطر برفضها من قبل احد الجانبين او كليهما، فيما قالت مصادر اسرائيلية ان إسرائيل لن ترفض الورقة بشكل قاطع، وستقول "نعم ولكن"، وتعرض تحفظاتها، بينما تعتبر الوثيقة بالنسبة للفلسطينيين جوزة قاسية لا يمكن كسرها بسبب رفضهم الاعتراف بيهودية اسرائيل والتخلي عن حق العودة واعلان انتهاء الصراع.
    وقال وزير شؤون البيئة، عمير بيرتس، في برنامج "سبت الثقافة" في نس تسيونا: "اننا نتواجد قبل النقطة الأكثر حاسمة في المفاوضات السياسية، عشية موعد الافراج عن المجموعة الرابعة من الأسرى. كنت افضل تجميد البناء، لكن رئيس الحكومة قرر اطلاق سراح الأسرى، واذا طرح الموضوع للتصويت في الحكومة فلم اكن من يضع عصا في عجلة العملية السلمية. اريد النظر الى عيون الجمهور والقول اننا فعلنا كل شيء من أجل التوصل الى اتفاق".


    اسرائيل تشترط تمديد المفاوضات مقابل الافراج عن اسرى
    المصدر: ج. القدس
    ذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" في عددها الصادر اليوم الاحد، ان الحكومة الاسرائيلية بعثت برسالة واضحة للادارة الاميركية جاء فيها "في حال عدم تعهدكم بتمديد المفاوضات مع الفلسطينيين، فلن يتم إطلاق سراح اسير واحد من السجن".
    ونقلت الصحيفة عن مصادر اسرائيلية قولها "من غير المعقول أن تطلق اسرائيل سراح الدفعة الرابعة من الاسرى، ليكسر ابومازن بعد ذلك باسابيع القواعد المتفق عليها ويتوجه لمؤسسات المنظمة الدولية".
    واضاف المصدر "اذا كان ابو مازن يريد إطلاق سراح الاسرى عليه ان يدفع رسوم جدّيته".
    واشارت الصحيفة الى ان مسألة إطلاق سراح الاسرى ليست نقطة الخلاف الوحيدة بين الاميركيين والاسرائيليين، فبالإضافة الى ذلك يدور نقاش بين الطرفين حول إطلاق سراح 14 اسيرا من فلسطينيي الداخل، كانت الولايات المتحدة قد تعهدت للفلسطينيين بإطلاق سراحهم في إطار الدفعة الرابعة، في حين تدّعي اسرائيل ان إطلاق سراح هؤلاء تم بتعهد شخصي من جون كيري وهي غير ملزمة لها.
    واضافت "يديعوت احرونت" ان نتنياهو يعلم انه في حال عرض هذه المسألة (إطلاق سراح اسرى الداخل) على الحكومة الاسرائيلية فإنها لن تحظى بموافقة الوزراء عليها، وهو الامر الذي من شأنه ان يقود الى ازمة خطيرة مع الفلسطينيين.
    وإضافةً الى ما تقدّم فإن هناك خلاف آخر حول موعد إطلاق سراح الدفعة الرابعة، ففي الوقت الذي يقول فيه الفلسطينيون انه سيتم في نهاية الشهر الجاري، يزعم الاسرائيليون انه لم يتم تحديد موعد لإطلاق سراح هذه الدفعة.
    واوضحت الصحيفة أن إشارات اليأس بدأت تلوح في اوساط الادارة الاميركية، بعد التفاؤل الذي ابدته في السابق، وذلك في اعقاب اللقاء الاخير الذي تم بين الرئيسين الاميركي والفلسطيني الذي تم وصفه باللقاء الصعب، حيث اعرب الوزير كيري عن اعتزامه سحب يده من المسألة في حال استمرت الاطراف بالتمسك بمواقفها.

    إسرائيل: دفعة الأسرى الرابعة ستفجر المفاوضات وقد تُفشلها
    المصدر: قدس نت
    أكدت مصادر إسرائيلية وصفت بـ"المسئولة": أن المفاوضات مع الفلسطينيين تواجه خطرا حقيقيا.. واذا لم يتم التوصل إلى اتفاق حول قضية الإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى الفلسطينيين فقد تنهار المسيرة السياسية برمتها .
    وقالت تلك المصادر : "إن الرئيس محمود عباس لم يستجب لطلب الرئيس الأمريكي باراك اوباما بـ تليين موقفه بل اتخذ موقفا أكثر تشددا من قضية الأسرى" .
    وقالت مصادر دبلوماسية غربية بدورها "ان الإدارة الأمريكية تخشى جديا انهيار المفاوضات الاسرائيلية الفلسطينية وهي تسعى لبلورة اقتراح سيتيح لرئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو إقناع أعضاء حكومته بالمصادقة على إطلاق سراح الأسرى من فلسطيني الداخل في إطار الدفعة الرابعة".
    وأشارت المصادر إلى " أن مسئولين أمريكيين لا يستبعدون قبول اقتراح نتنياهو بالإفراج عن جوناتان بولارد المسجون في الولايات المتحدة بسبب إدانته بالتجسس لحساب اسرائيل مقابل قبول اسرائيل باتفاق الاطار مع الفلسطينيين والإفراج عن أسرى الداخل .
    لكن المصادر رفضت التأكيد ما اذا كان الرئيس الامريكي باراك اوباما سيوافق على مثل هذا الاقتراح.
    وكان الرئيس محمود عباس قال السبت بأنه " إذا لم يطلق سراح الأسرى، فأن ذلك يعد إخلال كامل بالاتفاق وهذا يعطينا الحق لأن نتصرف بالشكل الذي نراه مناسبا ضمن حدود الاتفاقيات الدولية، إضافة إلى ذلك ستبقى اللجنة المركزية في حالة انعقاد دائم، لأن الوضع في منتهى الخطورة حتى نرى ما يمكن أن يحصل في الأيام والأسابيع القادمة".
    لكن وزراء ومسؤولين سياسيين اسرائيليين اكدوا " ان اطلاق سراح الدفعة الرابعة منوط بموافقة القيادة الفلسطينية على تمديد فترة المفاوضات بين الطرفين الى ما بعد نهاية نيسان/ ابريل المقبل.
    عريقات: إسرائيل توجه "ضربات" للمفاوضات
    المصدر: العرب اليوم الأردنية
    قال صائب عريقات، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ومسؤول ملف المفاوضات فيها إن "الحكومة الإسرائيلية تعمل على توجيه ضربات للمفاوضات، وتحاول إجبار الجانب الفلسطيني على مغادرتها من خلال استمرارها في ممارساتها اليومية".
    واعتبر عريقات في تصريح صحفي، اليوم الأحد، أن عزم إسرائيل بناء 2500 وحدة استيطانية على أراضي الدولة الفلسطينية "انتهاك للقانون الدولي"، في الوقت الذي يسعى الجانب الفلسطيني للوصول إلى اتفاق سلام.
    وأشار إلى أن سلسلة من التصريحات التي أدلى بها مسؤولون إسرائيليون خلال فترة المفاوضات، تشير بوضوح لعدم رغبة الائتلاف الحاكم في إسرائيل للتوصل إلى حل الدولتين.
    وشدد: "هذه حكومة لا تريد حلا، ولا تستمع حتى لأصدقائها، هي عازمة على تدمير حل الدولتين وقتل أي فرصة للسلام"، وأكد عريقات على التزام الجانب الفلسطيني بعملية السلام التي من شأنها تحقيق دولة فلسطينية خالية من المستوطنين.

    البرغوثي: يدعو السلطة الى وقف المفاوضات وملاحقة إسرائيل قضائيا
    المصدر: وكالة شفا
    أكد الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية النائب مصطفى البرغوثي، إن جريمة قتل المواطنين حمزة ابو الهيجا ومحمود ابو زينة ويزن جبارين على يد قوات الاحتلال في مخيم جنين، رفعت عدد الشهداء منذ بدء المفاوضات قبل ثمانية شهور الى 54 شهيدا، مما يؤكد أن إسرائيل تستخدمها غطاء لجرائمها بحق شعبنا وأرضه.
    وقال البرغوثي في بيان له، السبت إن هذه الجريمة دليل على انه لا أمن ولا أمان لشعبنا وان إسرائيل تمارس أبشع الإجرام بدم بارد في استخفاف بأرواح شعبنا".
    وأكد أن اقتحام الاحتلال مناطق "أ" هو استخفاف بالإتفاقات التي لم تعد قائمة بعد أن داست إسرائيل بجرائمها عليها.
    ودعا البرغوثي الى "ملاحقة إسرائيل في محكمة لاهاي على ما تقوم به من جرائم بحق شعبنا الفلسطيني مشددا على انه يجب ألا تفلت من العقاب".
    وأكد أن النهج البديل للمفاوضات المحكومة بالفشل هو تصعيد المقاومة الشعبية وحركة المقاطعة وفرض العقوبات على إسرائيل وتوحيد صفوف شعبنا لمواجهة الاحتلال ومخططاته وجرائم الحرب التي ينفذها يوميا في الأراضي المحتلة.




    «فتح»: ملتزمون بالمفاوضات مع إسرائيل حتى 29 إبريل
    المصدر: الشروق المصرية
    قالت اللجنة المركزية لحركة «فتح»، إن القيادة الفلسطينية ملتزمة بمواصلة المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي حتى التاسع والعشرين من شهر إبريل المقبل، والعمل خلال المدة المتبقية "بكل قوة لإنجاح الجهود الأمريكية الرامية إلى إنقاذ عملية السلام المهددة بالانهيار".
    جاء ذلك في اجتماع طارئ عقدته اللجنة في رام الله، السبت، برئاسة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وكُرس لبحث نتائج مباحثاته مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما ووزير خارجيته جون كيري في واشنطن الأسبوع الماضي.
    وأشار عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح»، والناطق باسمها نبيل أبو ردينة إلى أن اللجنة المركزية أكدت موقفنا الثابت والمعلن أن على الحكومة الإسرائيلية الالتزام بالإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى القدامى في التاسع والعشرين من الشهر الجاري، مؤكدًا أن الإفراج عنهم استحقاق لا يقبل التأجيل أو المقايضة.
    وأضاف أبو ردينة، أن محاولة الابتزاز من قبل بعض وزراء الحكومة الإسرائيلية للربط بين المفاوضات، والتوصل إلى "الاتفاق إطار" مرفوضة.
    ووصف تلك المحاولات بأنها "خرق صريح للاتفاق الذي تم التوصل له بخصوص الإفراج عن الأسرى القدامى بغض النظر عن العملية التفاوضية أو نتائجها".

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. ملف المفاوضات 16
    بواسطة Haneen في المنتدى شؤون المفاوضات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-06-08, 12:46 PM
  2. ملف المفاوضات 13
    بواسطة Haneen في المنتدى شؤون المفاوضات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-06-08, 12:43 PM
  3. ملف المفاوضات 12
    بواسطة Haneen في المنتدى شؤون المفاوضات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-06-08, 12:42 PM
  4. ملف المفاوضات 11
    بواسطة Haneen في المنتدى شؤون المفاوضات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-06-08, 12:40 PM
  5. ملف المفاوضات 10
    بواسطة Haneen في المنتدى شؤون المفاوضات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2014-06-08, 12:40 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •