• الجهة المنفذة معهد العالم العربي للبحوث والتنمية "أوراد"

• تاريخ النشر 29/7/2012

• الجهة الناشرة :معا

• الفترة الزمنية : في الفترة الواقعة بين 19-21 تموز 2012

• العينة : عينة عشوائية مكونة من 1200 من البالغين الفلسطينيين من كلا الجنسين في الضفة وغزة، وضمن نسبة خطأ +3%.

• الاشراف :أجري الاستطلاع تحت إشراف الدكتور نادر سعيد– فقهاء، مدير عام أوراد.

• 83% من عموم المستطلعين الفلسطينيين يؤيدون إجراء الانتخابات المحلية في تشرين الأول/ أكتوبر

• 56% تعتقد بأن المجتمع الفلسطيني يسير في الاتجاه الخاطئ (وتزداد النسبة إلى 63% في قطاع غزة).

• 50% من عموم المستطلعين يؤيدون العودة للمفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي في الوقت الحاضر.

• معارضة (65%) للقاء الرئيس محمود عباس بشاؤول موفاز في مدينة رام الله. بينما يؤيد 74% مثل هذا اللقاء إذا كان الهدف منه إطلاق سراح الأسرى.

التوقعات العامة: قتامة في المشهد الفلسطيني

تظهر نتائج الاستطلاع تزايدا في التقييم السلبي للظروف المعيشية العامة، حيث صرح (56%) من المستطلعين بأن المجتمع الفلسطيني يسير في الاتجاه الخاطئ (63% من أهالي غزة، و52% من أهالي الضفة الغربية). وفي الاتجاه المقابل، صرح 40% بأن المجتمع الفلسطيني يسير في الاتجاه الصحيح.

بالنسبة لأداء الحكومة الفلسطينية في الضفة الغربية، فتظهر النتائج أن

• 30% فقط من عموم المستطلعين يعتقدون بأن الوضع العام في الضفة الغربية قد تحسن منذ تعيين حكومة سلام فياض عام 2007،

• 34% صرحوا بأن الوضع بقي كما هو

• 32% صرحوا بأنه ازداد سوءا ( 34% من أهالي الضفة، 28% من أهالي قطاع غزة).

بالنسبة لحكومة قطاع غزة التي يترأسها إسماعيل هنية،

• صرح 22% من عموم المستطلعين بأن الوضع قد تحسن منذ تعيين حكومة إسماعيل هنية عام 2007،

• 23% صرحوا بأن الوضع بقي كما هو

• 47% صرحوا بأن الوضع ازداد سوءا

وتظهر النتائج بأن أهالي غزة أكثر انتقادا لتطورات الوضع العام من أهالي الضفة الغربية، وعبر 64% من أهالي غزة عن اعتقادهم بأن الوضع قد ازداد سوءا منذ تعيين حكومة هنية، و37% من أهالي الضفة يشاركونهم الرأي ذاته.

وعلى الرغم من التقييم السلبي للوضع العام في المنطقتين، غير أن غالبية قوامها (55%) عبرت عن تفاؤلها بالمستقبل المنظور للوضع العام مقارنة مع 43% عبروا عن تشاؤمهم.

دليل الرضا عن أداء القيادات: عباس ومن ثم فياض وبعده هنية

يصب دليل الموافقة على الأداء العام للقيادات الفلسطينية في صالح الرئيس محمود عباس مقارنة مع بقية القادة،

• صرح 52% بأنهم راضون الأداء العام للرئيس محمود عباس

• صرح 43% بأنهم غير راضين عن أداءه.

• وفي المقابل، صرح 48% بأنهم غير راضين عن أداء سلام فياض، وبينما صرح 46% بأنهم راضون عن أداء فياض.

وترتفع نسبة عدم الرضا عن الأداء بالنسبة لهنية، فقد صرح غالبية 57% بأنهم غير راضين عن أداء هنية، مقارنة مع 33% فقط عبروا عن رضاهم عن أداءه.

تأييد لإجراء الانتخابات المحلية والتشريعية والرئاسية والمجلس الوطني

• أيدت غالبية عظمى قوامها 83% من عموم المستطلعين إجراء الانتخابات المحلية في موعدها المحدد في شهر تشرين الأول/أكتوبر 2012. في حين، عارض 14% فقط إجراءها.

• 87% يؤيدون إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية حالا. ومن ناحية ثانية، يؤيد 84% إجراء انتخابات المجلس الوطني الفلسطيني حالا.

• صرح 78% بأنهم سيشاركون في الانتخابات إذا ما انعقدت اليوم. في حين، صرح 22% بأنهم لن يشاركوا بها.

فتح أكثر جدية في إنهاء الانقسام مقارنة مع حماس

يعتقد 49% بأن حركة فتح جدية في إنهاء الانقسام وتحقيق مصالحة وطنية مع حركة حماس. في حين، صرح 43% بأن الحركة غير جدية في ذلك، وتزداد نسبة المتشككين من جدية فتح في إنهاء الانقسام في أوساط أهالي غزة بنسبة (47%) مقارنة مع أهالي الضفة الغربية بنسبة (40%).

أما بالنسبة لجدية حركة حماس، فقد صرح 28% فقط بأن حركة حماس جدية في إنهاء الانقسام. في حين، صرح 61% بأنها غير جدية في ذلك، وتزداد نسبة المتشككين من جدية حماس في أوساط أهالي غزة أيضا وبنسبة (67%) مقارنة مع أهالي الضفة الغربية بنسبة (58%).

غالبية كبيرة تعارض لقاء الرئيس عباس بموفاز

عارضت غالبية كبيرة قوامها (65%) لقاء الرئيس محمود عباس بنائب رئيس الوزراء الإسرائيلي شاؤول موفاز الذي كان من المقرر انعقاده في رام الله خلال شهر حزيران الماضي. في حين، صرح 30% بأنهم يؤيدون انعقاد مثل هذا اللقاء. وفي حالة حدوث مثل هذا اللقاء في بلد أخر، فقد صرح 38% بأنهم يؤيدون انعقاده، و56% عبروا عن معارضتهم لذلك. أما إذا كان الهدف من لقاء عباس وموفاز الإفراج عن أسرى فلسطينيين معتقلين في السجون الإسرائيلية، فقد صرح غالبية كبيرة قدرها (74%) بأنهم يؤيدون انعقاد هذا اللقاء، و عبر 20% فقط معارضتهم لذلك.

انقسام حول العودة للمفاوضات

فيما يتعلق بالمفاوضات، صرح 50% من عموم المستطلعين بأنهم يؤيدون العودة إلى المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي في الوقت الحاضر. في حين، صرح 46% بأنهم يعارضونها.

انقسام حول أفضل الوسائل لإنهاء الاحتلال

• صرح 60% بأنهم يؤيدون إحدى الوسائل السلمية في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي حيث يعتقد 29% بان المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين هي أفضل الوسائل

• يعتقد 17% بان المقاومة الشعبية السلمية هي الأفضل،

• يرى 14% انعقاد مؤتمر دولي برعاية الأمم المتحدة هي الوسيلة الأفضل.

• صرح 26% بأنهم يرون أن استخدام المقاومة المسلحة لإنهاء الاحتلال هي الأفضل.

من المثير للاهتمام أن 9% يعتقدون بأن أيا من الخيارات سالفة الذكر لن تؤد لإنهاء الاحتلال، وهذا ظهر جليا في أوساط أهالي الضفة بنسبة (12%) مقارنة مع (6%) في أوساط أهالي غزة.

حكومة الضفة تتفوق على حكومة غزة في الحريات وحقوق الإنسان

• صرح 54% من عموم المستطلعين بأن حكومة الضفة تحترم مبادئ وقيم حقوق الإنسان. في حين، صرح 38% بأن حكومة الضفة لا تحترمها.

• صرح 42% بأن حكومة الضفة تحترم حرية الاحتجاج. في حين، صرح 50% بأن حكومة الضفة لا تحترمها.

• ا صرح 49% بأن حكومة الضفة تحترم حرية التعبير عن الرأي. في حين، صرح 43% بأن حكومة الضفة لا تحترمها. كما صرح 42% أن حكومة الضفة الغربية استبدادية وعارضهم في ذلك 47% من المستطلعين.

أما بالنسبة لحكومة قطاع غزة

• صرح 50% بأن حكومة غزة لا تحترم حرية التعبير عن الرأي بينما يعتقد 31% أنها تحترم حرية التعبير.

• صرح 54% بأن الحكومة لا تحترم حرية الاحتجاج، وعارضهم في ذلك 27%.

• صرح 48% عن اعتقادهم بأن حكومة غزة استبدادية.

قسوة مفرطة في التعامل مع المظاهرات

• صرحت غالبية قدرها 55% بأن تعامل حكومة الضفة الغربية مع المظاهرات والاحتجاجات العامة التي اندلعت مؤخرا بأنه قاس (32% صرحوا بأنه قاس، و23% صرحوا بأنه قاس جدا).

• بينما اعتبر 28% تعامل الحكومة مع المظاهرات بأنه مناسب. في حين، صرح 6% بأن تعامل الحكومة كان متساهلا.

أما بالنسبة لقطاع غزة،

• صرح 61% بأن تعامل حكومة غزة مع المظاهرات والاحتجاجات بأنه قاس (32% صرحوا بأنه قاس، و29% صرحوا بأنه قاس جدا).

• بينما اعتبر 18% تعامل الحكومة مع المظاهرات بأنه مناسب. في حين، صرح 4% بأن تعامل الحكومة كان متساهلا.

• وفي أوساط أهالي غزة، فقد صرح 77% بأن تعامل حكومة غزة مع المظاهرات والاحتجاجات العامة بأنه قاس أو قاس جدا. في حين، صرح 51% من أهالي الضفة بأن تعامل حكومة الضفة مع المظاهرات بأنه قاس أو قاس جدا.

اهتمام كبير بالانتخابات المصرية

• صرح غالبية (81%) من عموم المستطلعين بأنهم تابعوا أخبار انتخابات الرئاسة المصرية، وهذه النسبة كانت أكبر في غزة (91%) مقارنة مع الضفة (74%).

• عبر 58% من عموم المستطلعين عن سعادتهم بنتائج انتخابات الرئاسة المصرية (24% صرحوا بأنهم سعداء جدا، و34% صرحوا بأنهم سعداء إلى حد ما).

• صرح 29% بأنهم غير سعداء بنتائج الانتخابات (16% غير سعداء إلى حد ما، و13% غير سعداء إطلاقا).

أهالي غزة أكثر اختلافا من أهالي الضفة إزاء نتائج الانتخابات في مصر

• صرح 55% من أهالي غزة بأنهم سعداء بنتائج الانتخابات المصرية، بينما صرح 41% بأنهم غير سعداء.

• أما في الضفة الغربية، فقد صرح 59% من أهالي الضفة بأنهم سعداء بنتائج الانتخابات المصرية، بينما صرح 22% بأنهم غير سعداء.

• بينما صرح 19% من أهالي الضفة بأنهم غير متأكدين من شعورهم إزاء الانتخابات ويشاركهم الشعور 4% من أهالي غزة.

فوز مرسي لن يحدث تغيرات جوهرية على القضايا المهمة بالنسبة للفلسطينيين

عندما سألنا المستطلعين عن تغييرات عن مرحلة ما بعد فوز محمد مرسي بانتخابات الرئاسة المصرية، تظهر النتائج بأنه ليس هناك توقعات بتغيرات جوهرية حول القضايا التي تهم الفلسطينيين بعد فوز مرسي فعلى سبيل المثال:

إقامة الدولة الفلسطينية: صرح 57% من عموم المستطلعين بأن فوز محمد مرسي لن يحدث أي تأثير على إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة. في حين، صرح 25% بأن فوز مرسي سيحدث تأثيرا ايجابيا، و9% صرحوا بأن فوزه سيحدث تأثيرا سلبيا.

تحسين الوضع الاقتصادي لعموم الفلسطينيين: صرح 49% بأن فوز مرسي بالانتخابات المصرية لن يحدث أي تحسين على الوضع الاقتصادي لعموم الفلسطينيين. في حين، صرح 36% بأن فوزه سيحدث تأثيرا ايجابيا، و7% صرحوا بأن فوزه سيحدث تأثيرا سلبيا.

تحقيق المصالحة وإنهاء الانقسام: صرح 42% بأن فوز مرسي بالانتخابات المصرية لن يحدث أي تأثير على ملف المصالحة وإنهاء الانقسام بين حركتي فتح وحماس. في حين، صرح 42% بأن فوزه سيحدث تأثير ايجابيا، و8% صرحوا بأن فوزه سيحدث تأثير سلبيا.

رفع الحصار عن قطاع غزة: تظهر النتائج بأن لدى الفلسطينيين توقعات كبيرة نتيجة من فوز الرئيس المصري الجديد محمد مرسي بالنسبة لإنهاء الحصار المفروض على قطاع غزة، فقد صرح 49% عن اعتقادهم بأن فوز مرسي سيحدث تأثيرا ايجابيا على قضية إنهاء الحصار عن غزة. في حين، صرح 38% عن اعتقادهم بأن فوزه لن يحدث أي تأثير، و7% يعتقدون بأن فوزه سيحدث تأثيرا سلبيا.

غالبية تؤيد التقليل من الاعتماد على المساعدات الأجنبية

صرح 78% من عموم المستطلعين بأنهم يؤيدون جهود الحكومة الفلسطينية بالتقليل من الاعتماد على المساعدات الأجنبية بزيادة الاعتماد على الذات وصولا للاكتفاء الذاتي، في حين، صرح 21% بأنهم يعارضون ذلك.

وصرح 42% عن اعتقادهم بأن الفلسطينيين اليوم أكثر اعتمادا على الذات مقارنة مع بدايات عملية السلام وتوقيع اتفاق أوسلو. في حين، صرحت غالبية 52% بأن الفلسطينيين أقل اعتمادا على الذات (57% في غزة، و50% في الضفة).

أبرز حلول الأزمة المالية: زيادة الضرائب على الأغنياء

• صرح 64% بأنهم يؤيدون زيادة الضرائب على الأغنياء، و46% يؤيدون خفض رواتب الموظفين الحكوميين

• 35% يؤيدون تسريح موظفي الحكومة غير الضروريين

• 29% يؤيدون تأخير سداد الديون للبنوك المحلية لإنهاء الأزمة،

• 27% يؤيدون عرض التقاعد المبكر على موظفي الحكومة القدماء

• 26% يؤيدون تخفيض الإنفاق العام على الخدمات غير الضرورية

• 23% يؤيدون زيادة القروض من البنوك المحلية

• 13% يؤيدون استحداث نظام الخدمة الوطنية.

• يؤيد 11% فقط تطبيق أكثر صرامة لنظام الضرائب الحالي والتأكيد على دفع المواطنين لمستحقاتهم للخدمات المختلفة.

غالبية تؤيد بقاء السلطة الوطنية الفلسطينية

• صرحت غالبية كبيرة (64%) بأنهم يؤيدون بقاء السلطة، في حين صرح 28% بأنهم يؤيدون حلها.

• صرحت غالبية (62%) عن اعتقادهم بأن السلطة ستبقى مستمرة في وجودها (35% صرحوا بأنهم متأكدون من بقاءها، و27% صرحوا بأن بقاءها محتملا

• صرح 28% بأن السلطة ستنهار (9% متأكدون من انهيارها، و19% يقولون بأن انهيارها محتملا).

فتح الأكثر شعبية مع تراجعها في غزة

• تحصل حركة فتح على أعلى شعبية 41% من عموم المستطلعين (تراجع قدره 3 نقاط عن استطلاع آذار الماضي). وحصلت فتح على 43% في الضفة، 38% في قطاع غزة ( حيث تراجعت في غزة بمقدار 5 نقاط عن استطلاع آذار الماضي).

• تحصل حركة حماس على شعبية قدرها 15% من عموم المستطلعين (19% في غزة، و13% في الضفة).

• تحصل المبادرة الوطنية والجبهة الشعبية على 4%، أما بقية الأحزاب والقوى الفلسطينية فتحصل على 2% أو أقل.

• 28% لم يقرروا بعد أو لا يرغبون بالتصويت.

الفصائل اليسارية متحدة تحصل على 6%

• تحصل الفصائل اليسارية متحدة على 6%

• المبادرة الوطنية على 7%

• الفصائل الإسلامية تحصل على 18%.



في حالة ترشح قائمتين فقط للانتخابات

• قائمة منظمة التحرير الفلسطينية تحصل على 48%

• 20% لقائمة الفصائل الإسلامية

• في هذه الحالة فإن حوالي ثلث المستطلعين لم يقرر بعد أو لا يرغبون بالتصويت.

الانتخابات الرئاسية: محمود عباس هو الأكثر شعبية

في سباق يضم 17 مرشحا للانتخابات الرئاسية

• يحصل الرئيس محمود عباس على أعلى الأصوات 27%

• إسماعيل هنية بنسبة 13%

• مروان البرغوثي 12%

• 5% لسلام فياض

• احمد سعدات ومصطفى البرغوثي (4%) لكل منهما

• محمد دحلان وخالد مشعل على 2%

• ويحصل بقية المرشحين على أقل من 1%.

سباق رئاسي رباعي: عباس يتفوق على هنية وفياض ومصطفى البرغوثي

وفي سباق رباعي على الرئاسة يضم عباس وهنية وفياض ومصطفى البرغوثي

• صرح (33%) بأنهم سيصوتون لمحمود عباس

• (17%) لهنية

• (12%) لمصطفى البرغوثي (في المرتبة الثالثة)

• (8%) لسلام فياض (في المرتبة الرابعة).

• 29% لا يريدون التصويت أو لم يقرروا بعد.

سباق رئاسي رباعي: مروان يتفوق على هنية وفياض ومصطفى البرغوثي

وفي سباق رباعي أخر يضم مروان البرغوثي وهنية وفياض ومصطفى البرغوثي

• صرح (31%) بأنهم سيصوتون لمروان البرغوثي

• (17%) لهنية

• (15%) لفياض (في المرتبة الثالثة)

• (10%) لمصطفى البرغوثي (في المرتبة الرابعة)

• 27% لا يريدون التصويت أو لم يقرروا بعد.

سباق ثنائي: الرئيس عباس يتفوق على هنية

في سباق ثنائي على الرئاسة يضم الرئيس محمود عباس وإسماعيل هنية

• يحصل ارئيس محمود عباس على 46%،

• 20% لهنية

• 34% لا يريدون التصويت أو لم يقرروا بعد.

سباق ثنائي: فياض يتفوق على هنية

وفي سباق ثنائي أخر بين سلام فياض وإسماعيل هنية

• يحصل فياض 41%

• 22% لهنية

• 37% لا يريدون التصويت أو لم يقرروا بعد.

سباق ثنائي: مصطفى البرغوثي يتفوق على هنية

وفي سباق ثنائي بين مصطفى البرغوثي وإسماعيل هنية

• يحصل البرغوثي 40%

• مقابل 20% لهنية

• 40% لا يريدون التصويت أو لم يقرروا بعد.


إضغط هنا لتحميل الملف المرفق كاملاً