النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: ترجمات 26/12/2015

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    ترجمات 26/12/2015

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]
    في هذا الملف: ترجمتين في الشأن الفلسطيني، وترجمتين في الشأن الإسرائيلي، وأربع ترجمات في الشأن العربي، وثلاث ترجمات في الشأن الدولي.


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]



    v نشرت صحيفة يديعوت أحرنوت بالإنجليزية تقريرا بعنوان "عبد الله قشطه -كيف ترك حماس ليصبح أكبر مسئولي المتفجرات في تنظيم بيت المقدس"، كتبه رونين بيرغمان، يقول الكاتب إن فرع منظمة داعش في سيناء -أنصار بيت المقدس -يكتسب قوة، وتفجير الطائرة الروسية قد يكون مجرد بداية اندماجها الدولي في حرب داعش. ويحدد الكاتب شخصية واحدة من أكثر التحديات التي تهدد الأمن الإسرائيلي والدولي، على بعد بضعة كيلومترات إلى الجنوب من إيلات. فقد كانت هناك زيادة حادة في حجم التواصل بين هؤلاء الناشطين وعناصر تابعة لمسئولي الأمن والاستخبارات في داعش في العراق وسوريا. هذه الهيئة هي المسؤولة عن النشاطات السرية لداعش، بما في ذلك العمليات الخاصة والمنظمات المساعدة خارج سوريا والعراق، حيث قاعدة القوة المنظمة في الخارج تضم أنصار ببيت المقدس. أسماء عدد من الناشطين الرئيسيين في هذه المنظمة برزت مرارا وتكرارا في التحقيقات، والاسم المذكور على نطاق واسع هو عبد الله محمد سيد قشطه، وهو من الذين شاركوا في تحسين قدرات تنظيم بيت المقدس في العامين الماضيين، والذي شغل في الماضي منصب ضابط عمليات في الجناح العسكري لحركة حماس. غادر قشطه بعد ذلك إلى سيناء، من خلال أحد الأنفاق تحت معبر فيلادلفيا (الذي يفصل بين مصر وقطاع غزة)، وأصبح مسئولا في تنظيم بيت المقدس فيما يخص تشغيل الصواريخ المضادة للدروع والعبوات الناسفة المتطورة. ويعتبر واحد من كبار خبراء الحرب المضادة للدبابات في المنطقة. منذ أن بدأ عمله في المنظمة، يبدو أن هناك زيادة كبيرة للغاية في استخدام ببيت المقدس "من الصواريخ المضادة للدبابات وتحسينها. حيث كانت قبل عامين، تستخدم أساسا الآر بي جي، لكنها اليوم تستخدم صواريخ أكثر تقدما. ساعد قشطه المنظمة في تحسين قدرات الإرهاب وفي تطوير وتجميع القنابل المتطورة، بما في ذلك المتفجرات المضادة للدروع والمضادة للدبابات والعبوات الناسفة ضد الطرق والمخابئ ومدرعات للجيش المصري. وقد حصلت جهات استخباراتية غربية في شهر آذار من هذا العام على معلومات حول الروابط بين كبار أعضاء داعش في العراق وأفراد "وحدات القنابل" ببيت المقدس، بما في ذلك قشطه. وكشف فك هذه الرسائل أن الخبراء في العراق مقتنعون بأنهم تمكنوا من وضع صيغة معينة لتجميع المتفجرات ذات الفعالية منخفضة نسبيا، بطريقة لا يمكن الكشف عنها من خلال الوسائل العادية. في نفس الرسائل، ناقشوا أيضا إمكانية تهريب قنابل أو متفجرات إلى المناطق الخاضعة للإشراف، عن طريق زرع المتفجرات داخل إنسان عن طريق الجراحة أو البلع. بعد أسبوعين من حادث تحطم الطائرة الروسية، أصدر فرع سيناء صورة للعلبة التي قال إنها قد أسقطت الطائرة. شاي أربيل، الرئيس التنفيذي لشركة الاستخبارات تيروجانس، التي تتألف من أعضاء سابقين في الاستخبارات الإسرائيلية وشارك -من بين أمور أخرى -في جمع المعلومات حول داعش وفروعها في جميع أنحاء العالم، يقول إن تحليل صور العلبة وغيرها من المواد التي تم الحصول عليها من قبل الشركة يكشف أن "هناك احتمال كبير" ان ادعاء فرع سيناء صحيحا، وأنه كان في الواقع سبب تحطم الطائرة في الهواء.
    v نشرت صحيفة الجروزليم بوست تقريرا بعنوان "تركيا لإسرائيل: لا تجديد للعلاقات دون وصول غير مقيد إلى غزة"، جاء فيه أن أردوغان لن يقبل أي من القيود الإسرائيلية المفروضة على تدفق المساعدات التركية الى القطاع الساحلي الفلسطيني. تركيا تطالب إسرائيل بوصول غير مقيد إلى قطاع غزة الذي تسيطر عليه حركة حماس باعتباره واحدا من الشروط قبل أي تجديد رسمي لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين تل أبيب وأنقرة، وفقا لتقرير نشر في عدد يوم السبت من صحيفة حريت ديلي نيوز. ويذكر التقرير أن الحكومة التي يرأسها الرئيس رجب طيب أردوغان لن تقبل أيا من القيود الإسرائيلية المفروضة على تدفق المساعدات التركية الى القطاع الساحلي الفلسطيني. وبحسب ما ورد، طرح الوفد التركي هذا الطلب إلى الإسرائيليين في المفاوضات الجارية حول استئناف العلاقات الدبلوماسية التي قطعت في أعقاب الأزمة التي نجمت عن غارة اسرائيلية على قافلة متجهة الى غزة في 2010. وقال مسؤول كبير في حماس، لم نتلق أي "إشارات إيجابية" من تركيا بشأن التقارب مع إسرائيل، وتخشى أنقرة إسقاط مطالبتها برفع الحصار عن قطاع غزة كشرط مسبق لتطبيع العلاقات مع تل أبيب الأربعاء. تقرير يوم السبت لصحيفة حريت ديلي نيوز يقول إن الحكومة التركية لم توافق على مطلب إسرائيل بمنع نشاط حماس على أراضيها. وقالت الصحيفة إن تقارير وسائل الإعلام الإسرائيلية التي تشير إلى أن أنقرة ستفرض قيودا على حركة حماس دبرت من الحكومة الإسرائيلية لتهدئة الرأي العام في إسرائيل من أجل إعطاء الانطباع بأن تل أبيب قد انتزعت تنازلا كبيرا من تركيا. ووسط تكهنات حول ما إذا كانت إسرائيل ستخفف حصارها لغزة كجزء من اتفاق لتطبيع العلاقات مع تركيا، قال مسؤول حكومي الأسبوع الماضي إن تل أبيب قد زادت بالفعل بشكل كبير من كمية السلع المسموح بدخولها إلى قطاع غزة في الأشهر الأخيرة. ولكن لم يكن هناك أي ذكر في بيان يوم الخميس لقضية حصار غزة، رغم أن المسؤولين الإسرائيليين قد قالوا مرارا وتكرارا إن إسرائيل لن ترفع الحصار البحري ولن تسمح للبضائع بدخول غزة دون تفتيش أمني.


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]



    v نشر موقع ديبكافايل تقريرا حصريا بعنوان "القنطار كان يعمل لدى الحرس الثوري الإيراني وليس حزب الله"، يقول التقرير إن سمير القنطار نقل عمله من حزب الله للحرس الثوري الإيراني. واحتفظ بصلاته بحزب الله، ولكن أخذ أوامر من الإيرانيين في الأفضلية لتعليمات من نصر الله وقائد عمليات حزب الله في سوريا، مصطفى بدر الدين. الأمر الإيراني في دمشق كان بتوفير شقتين له في حي الجماران جنوب العاصمة السورية، حيث عاش وعمل. لكنه أعطي أيضا اثنين من الإيرانيين، ضباط من كتائب الجنرال قاسم سليماني. قتل اثنان من ضباط ايرانيين في هجوم صاروخي الأحد 20 ديسمبر، جنبا إلى جنب مع القنطار ونائبه فرحان عصام شعلان، رئيس "المقاومة الوطنية السورية في الجولان" التنظيم الذي كان يستعد لشن هجمات عميقة داخل إسرائيل. وفقا لمصادر ديبكا الحصرية إن الضباط الإيرانيين اللذين قتلوا هما محمد رضا فهيمي ومير أحمد الأحمدي. وتم نقل النعوش لطهران بعد يوم من اغتيالهما. وتؤكد مصادر ديبكا أن المسؤولين الايرانيين قد خلصوا إلى أن إسرائيل استهدفت القنطار مستهدفة طهران، بدلا من حزب الله. ويعتبر هذا بمثابة تحذير من مغبة العمل ضد إسرائيل، حيث ستدفع إيران ثمنا: أكثر من عناصر البنية العسكرية والاستخبارية في سوريا، والتي ستكون مستهدفة. وقرر قادة إيران أيضا، وفقا لتلك المصادر، أن مقتل القنطار واثنين من الضباط الإيرانيين يجب ألا يمر دون عقاب.

    v نشرت صحيفة يديعوت أحرنوت بالإنجليزية تقريرا بعنوان "إسرائيل تقدم تخفيضات سياحية للسياح الروس"، كتبه داني سديه، جاء فيه أن وزارة السياحة أطلقت حملة جديدة في موسكو تقدم عطلة في الأراضي المقدسة بسعر 350 دولار لإقامة ثلاثة أو أربعة ليالي في إسرائيل. حيث دعت الوزارة السياح الروس لاختيار إسرائيل وجهة لهم في عطلهم. وتهدف الحملة لتقديم السياح الروس إلى إسرائيل بعد ابتعادهم عن مصر بعد حادث تحطم الطائرة الروسية، وعن تركيا في ظل العلاقات المتوترة بين موسكو وأنقرة. ووفقا لوزيرة السياحة ياريف ليفين، تعمل الوزارة على توفير خيارات جديدة لوكلاء السفر الروس الذين حولوا وجهتهم السياحية عن مصر وتركيا، الى وجهة جديرة بالاهتمام وجذابة للجمهور الروسي. أعد منظمو الرحلات السياحية في تل أبيب والبحر الميت مجموعة من المزايا والخصومات للسياح الروس، بما في ذلك جولات مجانية وتخفيض للمواقع السياحية والمطاعم. وتعمل وزارة السياحة أيضا مع الفنادق في إيلات لتلبية احتياجات السائح الروسي، بما في ذلك تقديم حزم الضيافة الشاملة لكل الخدمات.


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]





    v نشر موقع روتر العبري تقريرا بعنوان "مصر تخطط لشراء قمرين صناعيين لأغراض استخبارية". جاء فيه أن مصر تسعى لامتلاك أقمار صناعية جديدة من شأنها تحسين قدراتها في جمع المعلومات الاستخباراتية، مما يدفع إسرائيل إلى مراقبة ما الذي تحمله الصفقة في طياتها بين شركة الطيران الفرنسية-الإيطالية ومصر. وقال مدير الأبحاث في معهد السياسة والاستراتيجية في هرتسليا، شاؤول شاي: "إن تلك الأقمار ستحسن من قدرات مصر الاستخباراتية، مصر بحاجة لمثل هذه الأقمار، لأن الرئيس عبد الفتاح السيسي يريد أن يجعل مصر قوة إقليمية، فإلى جانب إيران وإسرائيل، لا يوجد طرف آخر له تواجد في الفضاء، وتريد مصر أن تنضم إلى النادي، لتحصل على مكانتها كراعية للعرب في الشرق الأوسط، هذا بالإضافة إلى شعور مصر بالقلق من آثار سد النهضة الذي تبنيه إثيوبيا على أراضيها، والذي يمكن أن يؤثر على حصتها من المياه، وتريد أن تراقب تقدمه. وردا على سؤال عن أسباب شراء مصر الأقمار الصناعية من أوروبا وليس روسيا، قال شاؤول شاي: "إن مصر تريد أن تنوع الدول التي تعتمد عليها، وهي لا تريد أن تضع ثقتها في دولة واحدة"، وأشار إلى أن القمر الصناعي السابق لمصر كان روسيا ولم يبلى بلاء حسنا.

    v نشرت صحيفة لوفيغارو الفرنسية تقريرا بعنوان "متى وكيف سيتم التدخل العسكري ضد الدولة الإسلامية في ليبيا، ومن سيكون ضمن في هذه العملية؟" قالت الصحيفة في بداية التقرير إن هناك خيوطا يمكن من خلالها تحديد الإجابة على هذه الأسئلة، مشيرة إلى أن تصريحات بعض القادة العسكريين الفرنسيين تؤكد على أن التدخل العسكري بات مسألة ملحة للقضاء على سرطان داعش الذي يتفشى بسرعة كبيرة في ليبيا. وأوضحت الصحيفة نقلا عن مصادر في وزارة الدفاع الفرنسية، أن هذا التدخل قد يتم في غضون ستة أشهر أو خلال فصل الربيع المقبل. كما أشارت إلى أن السلطات الفرنسية أعطت الضوء الأخضر في بداية الشهر الجاري، عقب اجتماع لمجلس الدفاع في الإليزيه، لشن ضربات جوية ضد تنظيم داعش في سوريا والعراق انطلاقا من حاملة الطائرات شارل ديغول المتواجدة في شرق البحر الأبيض المتوسط. وتابعت الصحيفة أنه بالتزامن مع هذا القرار، أكدت باريس أن مقاتلات فرنسية قامت بطلعات استطلاعية، في نهاية شهر تشرين الثاني الماضي. وقد سمحت هذه الطلعات بالكشف عن مركز كبير للتدريب أنشأه التنظيم في مدينة سرت، يتدرب فيه بعض الجهاديين القادمين من فرنسا واليمن وسوريا والسودان وغيرها من البلدان. تطرقت الصحيفة إلى فرضية أخرى قائلة إنه لا يمكن استبعادها، وهي إمكانية فشل الاتفاق السياسي الذي توصل إليه الليبيون الأسبوع الماضي، في مدينة الصخيرات المغربية بتشكيل حكومة وحدة وطنية. في هذه الحال ما هو الحل؟ نقلت الصحيفة عن مصادر في وزارة الدفاع الفرنسية، قولها إن فرنسا ستحاول جادة، تشكيل تحالف دولي للقيام بعمليات عسكرية ضد تنظيم داعش في ليبيا، تشارك فيه إيطاليا التي يمكنها أن تضطلع بدور قيادي في استقرار ليبيا، ثم بريطانيا على أن تحظى العملية بدعم أمريكي. وفيما يتعلق بدول الجوار الليبي، أوضحت الصحيفة أن وزير الدفاع الفرنسي، جان ايف لودريان، سعى ولازال إلى طمأنة تونس بشأن هذه العمليات العسكرية المحتملة. كما أنه في صدد محاولة إقناع الجزائر ومصر للموافقة على هذه العمليات العسكرية ضد تنظيم داعش في ليبيا، والتي من المرتقب أن تشارك فيها أيضا دول خليجية. وتساءلت الصحيفة إذا ما كانت هذه الضربات الجوية ستكون كافية للقضاء على مملكة داعش في ليبيا؟ وجوابا على هذا السؤال قالت الصحيفة إن عدم وجود قوات خارجية على الأرض الليبية، أثناء وبعد التدخل الدولي، بقيادة فرنسا، الذي أدى إلى سقوط نظام القذافي، أظهر أن الوجود العسكري على الأرض ضروري من أجل ضمان الاستقرار في هذا البلد وأيضا للقضاء على تنظيم داعش في ليبيا بشكل تام. وأشارت الصحيفة إلى أن التواجد على الميدان ليس بالسهل بالنسبة لفرنسا من الناحية المالية، في ظل تواجدها العسكري في الساحل الإفريقي وفي الشرق الأوسط ناهيك عن حربها الداخلية ضد الإرهاب، خصوصا بعد التدابير التي اتخذت في أعقاب هجمات باريس الأخيرة. لذلك فإن مسألة التدخل على الأرض تبدو غير واضحة لباريس من الناحية الاستراتيجية. وفي سياق متصل، أشارت الصحيفة إلى أن لندن تستعد لإرسال حوالي ألف جندي إلى ليبيا، للمشاركة في قوة تدخل دولية بقيادة إيطاليا تتألف من 6000 جندي، لمساعدة وتدريب القوات الشرعية لحكومة الوحدة الوطنية التي اتفق طرفا النزاع الليبي على تشكيلها، يعنى ذلك أن إرسال هؤلاء الجنود البريطانيين يبقى مرهون بتشكيل هذه الحكومة.

    v نشرت صحيفة لوفيغارو الفرنسية مقالا بعنوان "سوريا تسير نحو الـ (لبننة)" للكاتب ريناود جيرارد، قال الكاتب في بداية المقال إن عملية صنع السلام من الأعلى إلى الأسفل لم تفلح بشكل جيد في سوريا، مشيرا إلى أنه منذ عام 2012 دخل مسؤولون كبار من الدول الكبرى بالإضافة إلى الدول الإقليمية في مفاوضات للسلام بجنيف تحت رعاية الأمم المتحدة، لكن هذه المفاوضات لم تخرج بأي نتيجة تذكر. وتابع الكاتب القول إن المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا يراهن على سلام ينطلق من الأسفل، بمعنى الميدان في حلب إلى دوما فحماه إلى آخره نحو الأعلى أي إلى طاولة المؤتمرات الدولية من أجل حل سياسي. واعتبر الكاتب أن عمليات وقف إطلاق النار التي اعتدنا عليها، أضحت تشكل نوعا من السلام البدائي، إذ أن هذه الهدنة الإنسانية المتكررة لا تحول دون عقد قمة دولية للسلام. وهنا أوضح الكاتب أن هذه التجربة السورية هي نفسها التي عاشتها الجارة لبنان مع مؤتمر الطائف للسلام، في شهر تشرين أول عام 1989، عندما وافقت الأطراف اللبنانية والدول العربية، بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، على توازن مؤسسي جديد بين المسيحيين والمسلمين في لبنان. ومضى الكاتب إلى القول إنه بعيدا عن الأوهام، فإن واقع سوريا الحالي يؤكد أن إمكانية عودة البلاد إلى سابق عهدها باتت شبه مستحيلة، معتبرا أن ثمة ثلاثة كيانات أفرزها الصراع السوري، تتمثل في: شريط ساحلي من العلويين والمسيحيين والدروز والبرجوازية العلمانية السنية الموالية للنظام، ثم منطقة كردية في الشمال، وأخرى سنية في باقي أرجاء البلاد، في ظل هذا الواقع السوري الجديد قال الكاتب إن أفضل شيء يمكن أن تخرج به المؤتمرات الدولية حول سوريا هو إقامة فيدرالية تتمتع فيها هذه الكيانات أو الأقاليم الثلاثة بالحكم الذاتي. وختم الكاتب بالقول إن الحالة اللبنانية ليست أفضل مستقبل يمكن أن نتمناه لأي بلد متعدد الطوائف، إلا انه اعتبر أن "لبننة" سوريا سيكون بمثابة تقدم هائل بالنسبة لهذا البلد في ظل وضعه الراهن.

    v نشرت صحيفة ليبراسيون الفرنسية تقريرا بعنوان "العراق: هجوم موسع ضد تنظيم داعش" حيث قالت الصحيفة في بداية التقرير إن هذه المعركة هي أول معركة تشنها القوات الحكومية العراقية ضد تنظيم داعش على الأرض في مدينة الرمادي، عاصمة محافظة الأنبار، إحدى أكبر محافظات العراق، والتي غزاها تنظيم داعش في شهر أيار الماضي، حيث تمكن من تحقيق سلسلة انتصارات مدوية. وتابعت الصحيفة في التذكير أنه منذ أن أحكم تنظيم داعش سيطرته على مدينة الرمادي، فشلت كافة الهجمات المضادة التي نفذتها القوات العراقية في استعادة السيطرة على المدينة. كما أوضحت الصحيفة أن استعادة القوات الحكومية لمدينة الرمادي ستشكل انتصارا رمزيا كبيرا للقوات العراقية. كما أنها ستسمح لها من الناحية الاستراتيجية بإبعاد الخطر عن العاصمة بغداد، وتسهيل انتشار أوسع نحو مدينة الموصل، معقل تنظيم داعش في العراق، والتي أعلن منها خلافته في شهر حزيران العام الماضي. ومضت الصحيفة إلى التوضيح أن هذا الهجوم من أجل استعادة الرمادي من قبضة تنظيم داعش، يتم بدعم جوي من قبل قوات التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن، مشيرة إلى أن القصف الجوي المكثف لقوات التحالف الدولي مكن من تعطيل حركة مقاتلي التنظيم، في المدينة، وتدمير بعض مستودعات الخدمات اللوجستية التابعة لهم.



    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]





    v نشرت صحيفة لوموند الفرنسية مقالا بعنوان "فرنسا قد تصبح حالة معزولة بين الديمقراطيات" للكاتبة كاترين هوجنو موازارد، قالت الكاتبة إن مجلس الدولة في فرنسا، أعطى قبل عدة أيام، رأيا إيجابيا بشأن التعديل الدستوري الذي تسعى إليه السلطة التنفيذية فيما يتعلق بحالة الطوارئ، بما يسمح للسلطات بالتحرك بشكل أسرع وأكثر حرية لمواجهة التهديدات الإرهابية التي قد تواجهها فرنسا. وأوضحت الكاتبة أن قانون حالة الطوارئ هذا سيسمح أيضا لوزير الداخلية بإصدار الإقامة الجبرية بحق بعض المواطنين. وأشارت الكاتبة إلى أن مصر هي الدولة الوحيدة، التي تعيش في ظل حكم حالة الطوارئ شبه الدائمة منذ عام 1981، ويتم تنفيذها بقرار رئاسي. لذلك أعربت الكاتبة عن أملها في ألا يستسلم المجلس الدستوري الفرنسي للمناخ السياسي ويحافظ القضاة على التزاماتهم بمبدأ الحرية الفردية. مذكرة أن دولة القانون عبارة عن دولة مبنية على مبادئ لا تسقط في مواجهة التهديدات والمخاوف والانتخابات.

    v نشرت صحيفة الغارديان البريطانية تقريرا بعنوان "مهاجرون ضائعون في أدغال الصفيح في كاليه الفرنسية"، كتبه جوناثان فريلاند، يقول الكاتب إن اللاجئين في كاليه يعيشون ظروفا قاسية، وفي غياب أي دور حكومي، بينما انبرى عدد من المتطوعين للمساعدة بجهود فردية وإمكانيات محدودة، لكنها ذات فاعلية. ومن بين هؤلاء المتطوعين الطاهي، كيفن ميكايليان، الذي اتخذ من مخزن مهجور مطبخا له، ويساعده في مهمة إعداد وجبات ساخنة للمهاجرين واللاجئين شباب لا خبرة لهم لا بالطهي ولا بالعمل الإنساني. ويصف الكاتب المخيم بأنه شبيه بأحياء الصفيح العشوائية، غير أنه في قلب أوروبا، وهو يؤوي ستة آلاف شخص يقيمون على أرض مهجورة، مليئة بالفضلات البشرية، ولا وجود فيها للماء ولا للطرق أو البنية التحتية. ويتعجب الكاتب من أنه لا أحد يشرف على المخيم، أو يهتم به، ويقول لو أن هذه الكارثة كانت من الكوارث التقليدية لاهتمت بها الأمم المتحدة وكبرى المنظمات الإنسانية، ولكنها تحدث في قلب أوروبا، التي هي في غنى عن المساعدة. فلا وجود للأمم المتحدة أو منظمة غوث اللاجئين، بينما سجلت منظمة أوكسفام حضورا بسيطا مع الصليب الأحمر الدولي، وأطباء بلا حدود، التي تتدخل لأول مرة في فرنسا. ويختم الكاتب تقريره بالقول إن هؤلاء المتطوعين لم ينظروا إلى اللاجئين على أنهم مشكلة لابد من معالجتها، أو التخلص منها، وإنما رأوهم بشرا مثلهم.

    v نشرت صحيفة الاندبندنت البريطانية مقالا افتتاحيا بعنوان "منع أسرة مسلمة من دخول الولايات المتحدة يعزز قوة داعش"، تقول الصحيفة إن الذين يمنعون المسلمين من دخول بلدانهم إنما يشجعون تنظيم "الدولة الإسلامية"، ويدعمون أفعاله. وتقول إن التهديد الذي ينسب لمسلمين إنما مصدره عبادة القتل، ولا علاقة له بالمعنى الحقيقي للإسلام، وليس حتى بفهم خاطئ لهذه العقيدة السمحة وأهلها. وتضيف أن هناك من لهم رغبة ملحة في القيام بعمل تنظيم "الدولة الإسلامية" الخبيث، منهم فرقة اوركسترا دالاس التي ألغت حفلا في أوروبا، خوفا على "سلامة" عازفيها، أو المسؤولين على الهجرة الذين منعوا عائلة مسلمة من دخول الولايات المتحدة. وترى الصحيفة أن السياسيين الذين ينعتون المسلمين بالإرهابيين، والرسام الكاريكاتوري الذي يصور اللاجئين في شكل جرذان تدخل أوروبا، هم حلفاء أبو بكر البغدادي، زعيم تنظيم الدولة الإسلامية. وتختم بالقول إن المسيحيين مارسوا عقيدتهم على أرض العرب والمسلمين قرونا قبل أن يظهر تنظيم "الدولة الإسلامية"، وكذلك فعل اليهود. فالحرب لا ينبغي أن تكون على الإسلام، ولا ينبغي أن نحظر المسلمين.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. ترجمات 24/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:30 PM
  2. ترجمات 13/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:22 PM
  3. ترجمات 12/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:22 PM
  4. ترجمات 10/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:21 PM
  5. ترجمات 09/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:21 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •