الملف الاردني 69
في هذا الملف:
عمان والزرقاء الأدنى في التسجيل للانتخابات النيابية بنسبة 8 % وإربد الأعلى
الملك وعاهل البحرين يعربان عن قلقهما من استمرار تفاقم الوضع في سورية
وقفة احتجاجية أمام مفوضية اللاجئين لإغلاق "الزعتري" ونقله لمكان آخر
سقوط قذيفة مجددا على أراضي الرمثا دون إصابات
"المستشفيات الخاصة" تستهجن قرارا ليبيا بإلغاء اتفاقيات تدقيق فواتير المرضى
مجلس الوزراء ينسّب إلى الملك لإدراج «المؤقت للضمان» على «الاستثنائية»
المعايطة : الانتخابات تحتاج لقوة دفع سياسية تعزز مشاركة المواطنين
الناطق الرسمي : لا قرار بمنع دخول اللاجئين السوريين
مصدر أمني ينفي حدوث انفجارات في الشميساني
عمان والزرقاء الأدنى في التسجيل للانتخابات النيابية بنسبة 8 % وإربد الأعلى
المصدر: الغد الاردنية
سجلت محافظتا عمان والزرقاء أدنى نسبة تسجيل (تقريبية) في جداول الناخبين للانتخابات النيابية، بواقع 8 % لكل محافظة، فيما حققت محافظة إربد أعلى عدد من المسجلين بواقع 62,840 ناخبا.
وسجلت البادية الوسطى أقل عدد من الناخبين بواقع 7,512، فيما رجح ان يصل عدد الناخبين قرابة مليون و300 ألف من أصل 2,5 مليون يحق لهم الانتخاب.
ووفق بيان أصدره تحالف (نزاهة) لمراقبة الانتخابات حول مراقبة تسجيل الناخبين وتسليم البطاقات الانتخابية، فإن عدد المسجلين حتى تاريخ الخامس والعشرين من الشهر الحالي بلغ 315,520 ناخبا، بنسبة 13 % من إجمالي من يحق لهم الانتخاب.
وأظهر البيان عدة ملاحظات على الهيئة، بحسب مدير مشروع تحالف نزاهة للرقابة على الانتخابات النيابية محمد الحسيني، منها أن الإعلان عن بداية تسجيل الناخبين وتوزيع البطاقات جاء بشكل مفاجئ، ما أثر على قدرة المراقبين على رصد العملية منذ بدايتها، كما أن الهيئة المستقلة للانتخابات "لم تقم حتى الآن بجهد كاف فيما يتعلق بشرح آليات التسجيل للمواطنين، ما ادى الى حالة ارتباك عند مراجعة المواطنين لمراكز التسجيل".
وأشاد الحسيني باستجابة الهيئة لملاحظات التحالف، بضرورة إبراز هويات الأحوال المدنية عند تسلم البطاقات الانتخابية بالإنابة، لكن المراقبين لاحظوا ان النظام الإلكتروني لا يحتوي في بعض الحالات على صور للمواطنين، وبالتالي عدم القدرة على إصدار البطاقة الانتخابية لحين إدراج الصورة، علما أنه لا يوجد في التعليمات الصادرة عن الهيئة ما يشير الى ضرورة ان يقدم المواطن صورة شخصية لاستلام البطاقة.
وأكد أنه، على الرغم من وجود خاصية في النظام الإلكتروني لإظهار العدد الإجمالي للبطاقات المسلمة للمواطنين في كل مركز، إلا أن هذه الخاصية معطلة ولا تعمل في معظم المراكز، كما لاحظ المراقبون عدم وجود مندوب من الهيئة في مراكز التسجيل للإشراف واستقبال الشكاوى.
واستطلع التحالف آراء عينة عشوائية مكونة من 387 مواطنا في مختلف مراكز التسجيل، حيث أفاد ما نسبته 26 % منهم أنهم واجهوا مشاكل أثناء عملية التسجيل واستلام البطاقات الانتخابية.
ومن أهم المشاكل التي واجهت المواطنين، وفق الحسيني، هي تأخير وتأجيل استلام البطاقات لساعات أو لليوم التالي، وبعد مراكز التسجيل عن أماكن إقامة المواطنين، والتزاحم الشديد داخل مراكز التسجيل، وذلك بسبب وجود معاملات أخرى لا علاقة لها بالانتخابات، وعدم وجود أماكن انتظار مناسبة".
وقال 23 % من المستطلعين إنه لم يتم تزويدهم بمعلومات فيما يخص دوائرهم الانتخابية، ويعزى ذلك في الأغلب لانشغال موظفي مراكز التسجيل بإصدار البطاقات، كما تم إيقاف عملية التسجيل بما نسبته 14 % من إجمالي مشاهدات المراقبين، وكان السبب الرئيس تعطل أجهزة الطباعة أو لأسباب فنية، مثل تغليف البطاقات أو انقطاع الكهرباء. وسجلت مشاهدات المراقبين ما نسبته 55 % من حالات استلام بطاقات انتخابية بالإنابة، مقابل 45 % من الاستلام الشخصي، ما يعني أن أغلب من استلم البطاقات الانتخابية لم يحضروا إلى مراكز التسجيل بأنفسهم.
وأفادت ما نسبته 11 % من المشاهدات بعدم قيام الموظفين بالتحقق من الوثائق المطلوبة حسب الأصول، وبلغت نسبة المواطنين الذين تقدموا بطلبات نقل إلى دوائر أخرى 34 %، حيث تمت الموافقة على 8 % منهم فقط.
أكدت المشاهدات المراقبين أن 96 % من مراكز التسجيل غير مؤهلة لاستقبال ذوي الإعاقة.
وبخصوص عملية التسجيل، أوصى التحالف بضرورة زيادة عدد الموظفين المعنيين بعملية التسجيل في مراكز تسجيل الناخبين، وتسريع عملية تسليم البطاقات، وتوفير أماكن مناسبة للمواطنين الراغبين في التسجيل منفصلة عن باقي معاملات دائرة الأحوال المدنية، وتوضيح جميع حقوق الناخب، وبخاصة ما يتعلق بحقه في اختيار المركز الانتخابي الذي سيقترع فيه.
الملك وعاهل البحرين يعربان عن قلقهما من استمرار تفاقم الوضع في سورية
المصدر: بترا- الغد
أعرب جلالة الملك عبدالله الثاني، وجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين عن قلقهما من استمرار تفاقم الوضع في سورية دون التوصل إلى حل سياسي سريع وشامل للأزمة، يحافظ على وحدة سورية واستقلالها وتماسك شعبها.
وتطرق الزعيمان إلى التطورات التي تشهدها المنطقة، خصوصاً الأوضاع في سورية.
وأكد الزعيمان، خلال مباحثات أجرياها في الديوان الملكي الهاشمي أمس تناولت العلاقات الثنائية والتطورات التي تشهدها المنطقة، عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين، ومتانة الروابط التي تجمع بينهما والحرص على الارتقاء والبناء عليها في مختلف المجالات تحقيقا للمصالح المشتركة، وتناولا سبل تعزيز العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
ولفت جلالة الملك عبدالله الثاني إلى الجهود التي يبذلها الأردن للتعامل مع اللاجئين السوريين، مؤكداً جلالته أن الأردن سيستمر في تقديم خدمات الإغاثة الإنسانية للأشقاء السوريين بالرغم مما يترتب على ذلك من أعباء إضافية عليه.
وحضر اللقاء سمو الأمير فيصل بن الحسين، ورئيس الوزراء الدكتور فايز الطراونة، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي رياض أبو كركي، ووزير الخارجية ناصر جودة، ومدير مكتب جلالة الملك عماد فاخوري، ومستشار جلالة الملك لشؤون العشائر الشريف فواز زبن عبدالله، ومستشار جلالة الملك عبدالله وريكات، ورئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق أول الركن مشعل محمد الزبن، ومدير الأمن العام الفريق أول الركن حسين هزاع المجالي، ومدير المخابرات العامة الفريق فيصل الشوبكي، ومدير قوات الدرك الفريق الركن توفيق الطوالبة، والسفير الأردني في المنامة محمد سراج.
وحضر المباحثات عن الجانب البحريني سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة، وسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، والشيخ سلمان بن عبدالله بن حمد آل خليفة، والشيخ راشد بن عبدالله بن حمد آل خليفة، والشيخ حمد بن إبراهيم آل خليفة، والشيخ أحمد بن عطيةالله آل خليفة، والسفير البحريني في عمان ناصر الكعبي.
وأقام جلالة الملك مأدبة عشاء تكريما لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حضرها سمو الأمير الحسن بن طلال وسمو الأمير راشد بن الحسن وكبار المسؤولين من كلا الجانبين.
وكان جلالة الملك عبدالله الثاني في مقدمة مستقبلي أخيه جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة لدى وصوله أمس مطار ماركا العسكري في زيارةٍ رسمية إلى الأردن تستمر يومين، وتتناول العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وتطورات الأوضاع في المنطقة.
كما كان في الاستقبال سمو الأمير فيصل بن الحسين، ورئيس الوزراء، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي، ووزير الخارجية، ومدير مكتب جلالة الملك، ومستشارا جلالة الملك، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، ومدير الأمن العام، ومدير المخابرات العامة، ومدير قوات الدرك، وعدد من كبار المسؤولين، والسفير الأردني في المنامة، والسفير البحريني في عمان.
وحيّت جلالتيهما في المطار ثلةٌ من حرس الشرف.
ويرافق جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وفدٌ يضم: سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة، وسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، وعددا من كبار المسؤولين البحرينيين.
وقفة احتجاجية أمام مفوضية اللاجئين لإغلاق "الزعتري" ونقله لمكان آخر
المصدر: الغد الاردنية
دعت الهيئة الأردنية لنصرة الشعب السوري وحملة "وتعاونوا" الشبابية الأردنية، إلى وقفة احتجاجية الساعة الواحدة والنصف من ظهر اليوم، للمطالبة بإغلاق مخيم الزعتري للاجئين السوريين في المفرق.
وتنفذ الوقفة أمام مقر مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في منطقة دير غبار/ عمان، تحت شعار "معاً لإغلاق مخيم الزعتري ونقله لموقع يصلح للعيش".
وأعلن القائمون على الوقفة أنها ستكون الأولى في سلسلة وقفات ونشاطات تهدف إلى الضغط على المفوضية والحكومة، "لاختيار مكان مناسب لاستقبال اللاجئين السوريين"، واصفين المخيم بأنه "مكان مناسب للموت البطيء"، بحسب بيان صادر عن الهيئة.
وفيما تشهد حركة نزوح السوريين ازديادا كبيرا مؤخرا، تعرض المخيم لانتقادات من جهات عديدة، بالدرجة الأولى بسبب موقعه، بحيث ان المنطقة المقام عليها صحراوية وكثيرة الغبار.
وعن سبب الاحتجاج لدى المفوضية، أكد الناطق باسم الهيئة موسى برهومة لـ"الغد"، أن المفوضية مسؤولة في الأمم المتحدة عن ملف اللاجئين، وبالتالي المساعدات تأتي باسمها وهي صاحبة القرار في "تحسين أوضاع اللاجئين".
وفي رده على أن الحكومة، هي من اختارت موقع المخيم وليس المفوضية، قال برهومة "الحكومة هي عامل مساعد للمفوضية، ونريد مخاطبة المفوضية للضغط عليها لنقل المخيم الى مكان آخر لعدم توافر الشروط الأساسية الإنسانية المناسبة للعيش والتكدس البشري الكبير".
وتساءل برهومة في هذا الصدد، عن وجود "متطوعين بادروا بتقديم مزارع وغيرها لنقل المخيم، فلم لا يتم الأخذ بهذه المبادرات؟"، لأن المطلوب هو توافر الشروط الإنسانية في المخيم، خصوصا أن "الأزمة السورية يبدو أنها ستطول، ولا يوجد في الأفق حل سريع".
من جهته، أكد ممثل المفوضية في الأردن اندرو هاربر أنهم يتوقعون استمرارية ارتفاع أعداد اللاجئين نظرا للظروف في سورية.
وفيما إذا كانت تجهيزات مخيم الزعتري الحالية تتماشى مع الارتفاع الكبير في عدد النازحين، أكد لـ"الغد" وجود متسع، وقال "علينا أن نتأكد من توفير مكان للجميع".
وفي حال بقاء الأرقام على ما هي عليه، فستصعب "المحافظة على الاستجابة السريعة من قبل المفوضية"، بحسب المسؤول الأممي الذي أكد على "ضرورة أن تزيد المفوضية من استجابتها للتأكد من أن القادمين سيعتنى بهم قدر المستطاع". وأوضح أن الترتيبات التي يتبعونها كل ليلة هي التجهيز لوصول 1500 لاجئ، وفي حال ازداد العدد عن ذلك يتم التعامل مع الوضع ونصب مزيد من الخيام. يذكر أن وزير الدولة للإعلام والاتصال الناطق باسم الحكومة سميح المعايطة، صرح لـ"الغد" أول من أمس أن عدد السوريين الموجودين في المملكة وصل إلى حوالي 180 ألفا، أغلبيتهم خارج مخيم الزعتري.
سقوط قذيفة مجددا على أراضي الرمثا دون إصابات
المصدر: الدستور
سقطت قذيفة سورية للمرة الثانية على أراض زراعية في لواء الرمثا خلال الـ24 ساعة بدون وقوع إصابات، وفق شهود عيان.
وكانت قذيفتان من الجانب السوري سقطتا مساء السبت في أرض زراعية في الرمثا، لم توقع أية إصابات، وفق مصدر أمني.
وقال المصدر إن سقوط شظايا القذائف السورية على الأراضي الأردنية "لم يكن مقصودا" وإن القذائف تقع خلال اشتباكات بين الجيش السوري النظامي والمعارضة (الجيش الحر) داخل الحدود السورية.
وكانت قذيفة سورية سقطت الأسبوع الماضي على بلدة الطرة تسببت بإصابة طفلة بجروح و4 آخرين بحالة هلع.
"المستشفيات الخاصة" تستهجن قرارا ليبيا بإلغاء اتفاقيات تدقيق فواتير المرضى
المصدر: الغد الاردنية
استهجنت جمعية المستشفيات الخاصة قرار وزيرة الصحة الليبية إلغاء جميع التعاقدات والاتفاقيات الخاصة بمراجعة وتدقيق الفواتير الخاصة بمعالجات الجرحى والمرضى الليبيين في مستشفيات المملكة.
وقالت الجمعية في بيان أصدرته أمس إن "الوزيرة الليبية ألغت التعاقدات والاتفاقيات الخاصة بمراجعة وتدقيق الفواتير الخاصة بالمطالبات المالية المترتبة عن علاج الجرحى والمرضى الليبيين في جميع الدول ذات العلاقة بما فيها الأردن".
وأشار البيان إلى أن "القرار يشمل العقد الخاص بتدقيق مطالبات المستشفيات الخاصة من خلال الشركة الإماراتية الأردنية لإدارة النفقات والخدمات التأمينية الطبية SCOPE، والتي تم التعاقد معها سابقا من قبل المكتب الصحي الليبي في عمان بتكليف من وزارة الصحة الليبية لتدقيق مطالبات المستشفيات الخاصة لعلاج المرضى والجرحى الليبيين في الأردن".
ويزيد عدد هؤلاء المرضى على 55 ألف مريض وجريح ليبي، بعد أن أنجزت الشركة تدقيق ما يزيد على 60% من هذه الفواتير، وفق البيان.
وقال رئيس الجمعية فوزي الحموري إن "وزيرة الصحة الليبية تعاقدت مع جهة مختصة لمراجعة الديون المالية المستحقة على الدولة الليبية ولكنها لم تحددها في كتابها الموجه إلى رئيس المكتب الصحي الليبي في عمان والذي استلمت الجمعية نسخة منه".
وأشار الحموري إلى أن "هذا الإجراء يعد خرقا لجميع مذكرات التفاهم والاتفاقيات الموقعة بين لجنة علاج المرضى والجرحى الليبين في الأردن المكلفة من قبل المجلس الوطني الانتقالي الليبي وبين جمعية المستشفيات الخاصة".
وأكد الحموري أن المستشفيات الخاصة في الأردن قدمت الخدمة الطبية للإخوة الليبيين بدون أية ضمانات مالية بعكس الدول الأخرى والتي كانت تشترط الدفع المسبق لإدخال المرضى الليبيين للعلاج في مستشفياتها، لافتا الى أن الجمعية أبدت تعاونا كبيرا في انجاح مهمة المكتب الصحي الليبي لتدقيق مطالبات المستشفيات من خلال التعاقد مع الشركة المتخصصة بإدارة التأمينات الصحية.
واعتبر أن هذا القرار الأخير يعتبر عدم التزام ومماطلة من الجانب الليبي عن تسديد المستحقات والديون المترتبة لصالح المستشفيات الخاصة الأردنية والتي تأثرت سلبا وبشكل كبير من التأخير في عملية الدفع.
وأشار الحموري إلى أنه سيتم الدعوة لاجتماع عاجل للهيئة العامة للجمعية لدراسة تبعات هذا القرار، واتخاذ الموقف المناسب بهذا الخصوص لتحصيل حقوق المستشفيات والمطالبة بالفوائد القانونية المترتبة عن التأخير في تسديد هذه المستحقات.
مجلس الوزراء ينسّب إلى الملك لإدراج «المؤقت للضمان» على «الاستثنائية»
المصدر: الدستور
علمت «الدستور» ان مجلس الوزراء نسَّب الى جلالة الملك عبدالله الثاني لاصدار ملحق للارادة الملكية السامية تتضمن ادراج ثلاثة قوانين الى جدول اعمال الدورة الاستثنائية الثانية لمجلس الامة التي بدأت اعمالها امس الأول الاحد.
وبينت مصادر حكومية مطلعة ان المجلس نسَّب الى جلالة الملك في جلسته التي عقدها امس برئاسة رئيس الوزراء الدكتور فايز الطراونة بادراج القانون المؤقت لقانون الضمان الاجتماعي ومشروعي قانوني الشراكة بين القطاعين العام والخاص، اضافة الى قانون معدل لقانون المواصفات والمقاييس لتضمينها جميعا في جدول اعمال هذه الدورة بناء على طلب عدد من النواب.
المعايطة : الانتخابات تحتاج لقوة دفع سياسية تعزز مشاركة المواطنين
المصدر: بترا
قال وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة سميح المعايطة إن الانتخابات النيابية تحتاج إلى قوة دفع سياسية لتعزيز توجه المواطنين نحو المشاركة في العملية الانتخابية.
واشار المعايطة خلال لقاء جمعه أمس الاثنين بشباب هيئة شباب كلنا الاردن إلى أهمية وجود خطوات سياسية على ارض الواقع لتحفيز الأجواء العامة للعملية الانتخابية، مؤكدا ان ذلك واجب يقع على عاتق الجميع من حكومة وأحزاب ومؤسسات مجتمع مدني وقوى اجتماعية.
وقال ان الانتخابات النيابية مشروع وطني يقدم ممارسة ديمقراطية رفيعة وليست مهمة حكومية تقبل تعددية الآراء والاجتهادات.
وأكد شراكة مؤسسات الإعلام الرسمي الفاعلة مع كافة الجهات المعنية بتعزيز المشاركة السياسية في العملية الانتخابية ومنها هيئة شباب كلنا الأردن ، اضافة الى تأكيده على احترام الحكومة وتقديرها للمكانة الدستورية والقانونية للهيئة المستقلة للانتخاب.
وأثنى الناطق الرسمي باسم الحكومة على جهود هيئة شباب كلنا الأردن في العمل العام والذي يؤشر على أفق لمنجز سياسي موضوعي وحضور ومهنية تعبر عن مؤسسية في العمل العام.
وقال ان الهيئة رسخت حضورها كطرف فاعل وممثل لقطاع واسع من الشباب الأردني الذي يعول عليه إلى جانب القوى السياسية والاجتماعية في تعزيز مسيرة الإصلاح وإفراز مجلس نواب قوي.
من جهته عرض مدير عام الهيئة صائب الحسن لأهم الادوار التي تقوم بها الهيئة بمكوناتها المختلفة في مختلف محافظات المملكة من مهام وواجبات تحفيزية للشباب والمواطنين للاقبال على التسجيل للانتخابات الى جانب تبيانه للدور الكبير الذي يقدمه شباب الهيئة في مجال الانتخابات النيابية.
واشار الى ان الهيئة تنفذ برامج توعوية شاملة لتشجيع المواطنين على التسجيل في الانتخابات النيابية المقبلة ضمن سلسلة برامج وطنية هادفة في جميع مراحل العملية الانتخابية، الى جانب قيامها بتقديم المساعدة لموظفي الاحوال المدنية من خلال فرق تطوعية وتسهيل الإجراءات المتعلقة بعملية التسجيل وتقديم البطاقات الانتخابية واستلامها الى جانب تأمين نقل الشباب والشابات من وإلى مراكز التسجيل والتعاون مع الجهات المختصة لفتح مراكز تسجيل في باقي مناطق المملكة.
وأكد الحسن اهمية المشاركة في الانتخابات المقبلة ، معتبرا ان المشاركة والتسجيل عنوان للانحياز للوطن ومساره الاصلاحي الجاد ، وأن مقاطعة التسجيل لا يفسر الا بالموقف السلبي باتجاه الوطن.
وعرض منسقو الهيئة في المحافظات الادوار الملقاة على عاتقهم في مساعدة المواطنين بالتسجيل للانتخابات ، متطرقين الى ضرورة التوسع بشكل اكبر في فتح مراكز التسجيل لا سيما في الاحياء والمناطق ذات الكثافة السكانية العالية اضافة الى ادخال المزيد من التسهيلات على اجراءات التسجيل امام المواطنين.
الناطق الرسمي : لا قرار بمنع دخول اللاجئين السوريين
المصدر: الدستور - وبترا
أكد وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة سميح المعايطة ان الاردن مستمر بأداء واجبه الانساني تجاه الاشقاء السوريين.
ونفى المعايطة، في تصريح خاص لـ «الدستور»، الانباء التي ترددت عن إيقاف الاردن استقبال اللاجئين السوريين، مطالبا المجتمع الدولي بالخروج برؤية واضحة لمساعدة المملكة في تحمّل أعباء استقبال اللاجئين السوريين.
من جانبها، قالت وزارة الخارجية على لسان المتحدث الرسمي باسمها صباح الرافعي في تصريح خاص لـ«الدستور» ان الاردن سيشارك في الاجتماع المقرر عقده في نيويورك الجمعة المقبل لبحث الملف السوري. وان وزير الخارجية ناصر جودة سيرأس الوفد الاردني المشارك.
من جانبه، اكد ممثل مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين اندرو هاربر ان 3300 لاجىء سوري وصلوا الى مخيم الزعتري خلال الساعات الاربع والعشرين الماضية.
مصدر أمني ينفي حدوث انفجارات في الشميساني
المصدر: الدستور
نفى مصدر أمني مسؤول ما تناقلته في ساعة متأخرة من مساء امس بعض المواقع الالكترونية من ان منطقة الشميساني وقع فيها خمسة انفجارات متتالية وان هذا الكلام عار عن الصحة تماما.
إضغط هنا لتحميل الملف المرفق كاملاً


رد مع اقتباس