تاريخ النشر الحقيقي: 24-12-2018
[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]
اصدر نواب كتلة التغيير والإصلاح في الضفة بيان صحفي حول حل المجلس التشريعي جاء فيه :"إننا إذ نشير إلى هذا التوجه الخاطئ بحل المجلس التشريعي ندعو إلى تصويب المسار بالدعوة إلى انعقاد المجلس الحالي والإعلان عن انتخابات عامة رئاسية وتشريعية ومجلس وطني تجمع عليها كل قوى شعبنا ونعتبر ذلك هو الطريق الصحيح لتمتين الوحدة وإنهاء الانقسام، وهزيمة صفقة القرن التي أريد منها انهاء القضية الفلسطينية" .(فيسبوك فتحي القرعاوي)
أكد النائب عن كتلة التغيير والاصلاح عاطف عدوان أن "قرار المحكمة الدستورية بحل المجلس التشريعي باطل وغير دستوري وأن انشائها لم يكن دستورياً، مشيراً أن المحكمة ليس لها صلاحية ولا لغيرها بحل المجلس التشريعي وذلك فقاً للقانون الأساسي الفلسطيني، موضحاً بأن عباس من خلال إجراءاته ينفذ صفقة القرن".(كتلة التغيير والاصلاح)
أكد النائب أحمد أبو حلبية أن " المحكمة الدستورية غير شرعية وكل قرار يصدر منها غير شرعي كونها شكلت بقرار مخالف للقانون الأساسي الفلسطيني، موضحاً بأن المحكمة الدستورية يجب أن تكون مستقلة وتعبر عن الكل الوطني الفلسطيني وليس لحزب معين.(كتلة التغيير والاصلاح)
قال أحمد ابو حلبية:"محمود عباس انتهت ولايته كرئيس للسلطة حسب قانون السلطة الفلسطينية الذي اقر في عام 2003، واذا محمود عباس مصر على اجراء انتخابات فليتخذ قراره بتحديد موعد الانتخابات على ان يتم توافق على كيفية اجراء الانتخابات وموعد الانتخابات ".(الجزيرة مباشر) مرفق،،،
قال محمود الزهار، "إن محمود عباس غير شرعي، والمحكمة الدستورية باطلة ولدينا ما يثبت ذلك واعترضنا على تشكيلها والبعض انسحب منها لأنه أدرك أنها محاولة لتنفيذ صفقة القرن بعيدا عن الممثل الشرعي الممثل بحركة حماس".(ق.العالم)
رأى يحيى موسى القيادي في حماس، "أن على ارض الواقع المجلس التشريعي في الضفة الغربية معطل بقوة الاجهزة الامنية وإرادة ابو مازن والاحتلال، ونؤكد أن من يعطل التشريعي، كـ ذريعة لحله".(ق.الكوفية) مرفق ،،،
قال أحمد بحر القيادي في حركة حماس،"إن المحكمة الدستورية غير شرعية، ولا يوجد أي توافق عليها فلسطينياً، وهذه المحكمة منبثقة عن محمود عباس، والمجلس التشريعي هو سيد نفسه ولا أحد يستطيع إلغائه".(ق. الأقصى) مرفق ،،،
قال أحمد بحر، "نحن ماضون في المجلس التشريعي لخدمة أبناء شعبنا، وسن القوانين التي تخدم القضية، ونحن في حماس لا نعترف بـ محمود عباس كـ رئيس وهو يقتل أبناء شعبنا، ويسلم المقاومين للإحتلال ".(ق. الأقصى)
قال أسامة حمدان، "إن خطوة حل التشريعي هي خطوة لا علاقة لها بالقانون ولا بـ المصالحة ولا حتى بالمنطق، وهي عبارة عن بلطجة سياسية هدفها تفريغ المؤسسات الوطنية الشرعية من مضمونها".(ق. القدس) مرفق،،،
قال أسامة حمدان، "إن محمود عباس لم يقبل باتفاق القاهرة لإنهاء الانقسام، وإعادة بناء منظمة التحرير، ومحمود عباس بحل التشريعي يزيد الأمور تعقيدا وانفصالا وانقساما ومواقفه لا تخدم إلا الاحتلال وأعداء فلسطين".( ق. القدس)
قال الناطق باسم حركة حماس، حازم قاسم، "إن الرئيس عباس لا يتصرف أبدا بمنطق القانون ولا الدستور، والمحكمة الدستورية هي محكمة اصلا غير دستورية وغير قانونية".(ق. الميادين) مرفق،،،
ادعى أحمد بحر، "أن الأمن الفلسطيني موجود لخدمة اليهود وللقبض والتضييق على المقاومة الفلسطينية، والأجهزة الأمنية هي أجهزة قمعية تنسيقية وجودها خدمة للإحتلال".( ق. الأقصى)
استنكر خليل الحية، تصريحات الرئيس محمود عباس التي وصف فيها منفذي العمليات ضد قوات الاحتلال في الضفة الغربية بـ"القتلة".وقال الحية": "إن عباس ظهر خلال خطابه كأنه عدو للشعب الفلسطيني ولدماء الشهداء وتضحيات الشعب الفلسطيني".(فلسطين اون لاين)
قال حازم قاسم: "إن من يخدم مشروع الانقسام هو الذي يواصل سياسة التنسيق الامني المرفوض وطنيا"، وأضاف "يجب ان يتم تفعيل منظمة التحرير عبر اعادة بنائها بالانتخاب او التوافق".( ق. الميادين)
قال حازم قاسم:" الإساءة التي وجهها الرئيس عباس لشهداء العمليات الفدائية في الضفة، هو مخالفة للإجماع الوطني، فالشهداء هم أصدق رجال الوطن، ودمهم الطاهر هو عنوان الوطنية الفسطينية".(تويتر حازم قاسم)
كشف ممثل حركة حماس في طهران خالد القدومي، عن تفاصيل زيارة وفد الحركة البرلماني لطهران، ومستجدات العلاقة الثنائية بين الجانبين، مشيرا إلى أن وفد الحركة التقى بعدد من المسؤولين البارزين في البلاد. (الرسالة نت)
قال خالد القدومي بشأن مستجدات العلاقة بين طهران وقيادة حركة حماس:" الحديث عن تطور العلاقة أصبح جزءاً من الماضي، فهي انطلقت بقوة وضمن آفاق استراتيجية عنوانها مواجهة العدو المشترك للأمة والمتمثل بالاحتلال الاسرائيلي".(الرسالة نت)
قال خالد القدومي حول جولة إسماعيل هنية الخارجية:" أنها مرتبطة بخروجه من القطاع، "وستشمل العديد من الدول التي تمثل حاضنة أساسية لقضيتنا في العالم العربي والإسلامي، وبعض الدول الصديقة ومن الطبيعي أن تكون زيارة ايران في أولويات الجولة".(الرسالة نت)
التقى وفد حماس برئاسة محمود الزهار الذي يزور طهران بمستشار المرشد الأعلى علي أكبر ولايتي، وأمين مجلس الأمن القومي الإيراني الأدميرال علي شمخاني، ووزير الخارجية محمد جواد ظريف.(وكالة فارس)
صرح القيادي في حماس محمود الزهار أن "بعض الدول العربية وعبر المواجهة مع ايران تمضي في مسار اضعاف جبهة المقاومة والتعاون مع اعداء الإسلام"، مثمناً "الدعم الذي تقدمه ايران للمقاومة الفلسطینیة".(النشرة)
اعتبر محمود الزهار أن إيران هي "الداعم الحقيقي لفلسطين" جاء ذلك خلال استقبال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف الأحد في طهران لوفد من حركة حماس يرأسه الزهار (إرنا، القدس دوت كوم)
كشف مسؤول العلاقات الخارجية في حركة حماس أسامة حمدان عن فشل محاولات وضغوط أمريكية وإسرائيلية لقطع علاقات استراتيجية بين حركته ودول أوروبية، مؤكدًا أن العلاقات الدولية بحماس "على ما يُرام، وتسير بالوجه الذي تريده الحركة".(وكالة صفا)
قال عصام الدعليس :" المجتمع الدولي والوسطاء وعلى رأسهم المصريون مطالبون بالتحرك العاجل لوقف جرائم الاحتلال ضد أبناء شعبنا وعليهم الزام العدو بالتفاهمات كافة وسرعة تنفيذها ، فالمقاومة الفلسطينية لن تصمت على تكرار جريمة الاحتلال الأخيرة ضد أبناء شعبنا العُزل في مسيرات العودة".(تويتر الدعليس)
[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG]تويتر عصام الدعليس
[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.jpg[/IMG]
تويتر حازم قاسم
[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.jpg[/IMG]
فيسبوك فتحي قرعاوي
[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image009.jpg[/IMG]
[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image010.gif[/IMG]عباس وخطوة حل المجلس التشريعي
ماجد الزبدة / فلسطين اون لاين
القرار المفاجئ الذي أعلنه رئيس السلطة محمود عباس بحل المجلس التشريعي، والذهاب إلى انتخابات تشريعية، تنفيذًا لقرار المحكمة الدستورية أعاد الانقسام الفلسطيني إلى مربعه الأول؛ فقد أتى هذا القرار المفاجئ بعد أيام قليلة فقط من دعوة أطلقها رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية للقاء عباس، وإتمام ملف المصالحة الفلسطينية، والذهاب إلى انتخابات فلسطينية رئاسية وتشريعية خلال ثلاثة أشهر، برعاية دولية وعربية.
قرار عباس من حيث فداحة نتائجه السلبية على القضية الفلسطينية يوحي برغبته في تدمير النظام السياسي الفلسطيني، وفصل غزة عن الضفة؛ فعقد الرجل سابقًا المجلس الوطني في رام الله دون توافق وطني، وأصر على عقد المجلس المركزي منفردًا، دون شراكة سياسية، حتى من أقرب الفصائل لحركة فتح التي تهيمن على السلطة في رام الله.
واليوم يبدو واضحًا أن عباس ماضٍ في قرار حل المجلس التشريعي، المؤسسة البرلمانية التي يفترض أن يجتمع تحت قبتها الفرقاء السياسيون تعزيزًا للوحدة والحوار لا العداء والانفصال.
عباس ضرب بالقانون الأساسي الفلسطيني عرض الحائط حين منع رئيس المجلس التشريعي بقوة السلاح من الدخول إلى مقر المجلس برام الله بعيد الإفراج عنه من سجون الاحتلال، وكذلك حين رفض التخلي عن منصب رئاسة السلطة رغم انتهاء ولايته القانونية، وأيضًا حين استخف العوار القانوني الذي صاحب تشكيل المحكمة الدستورية مخالفًا القانون الأساسي الفلسطيني.
رغم معرفة عباس المسبقة أن قراره حل المجلس التشريعي لن يكون له تأثير ميداني على الأرض انتزع صلاحيات التشريع مخالفًا القانون، وعطل المجلس التشريعي بقوة السلاح في الضفة، أما غزة فهو يوقن أنه لن يتمكن من فرض قراره عليها بسبب سيطرة حماس الميدانية على الأرض، التي لن تستجيب لقراره، لانتهاء ولايته القانونية منذ تسع سنوات.
قرار عباس خطوة تدميرية للنظام السياسي الفلسطيني، وإنهاء فعلي لملف المصالحة، وخطوة حقيقية نحو فصل غزة عن الضفة، وهو يأتي مع انسداد أفق برنامجه السياسي الذي لم يتبق منه سوى عار التعاون والتنسيق الأمنيين الشائنين مع جيش الاحتلال.لسان الحال يقول إن قرار عباس حل المجلس التشريعي يأتي في سياق الرد على مبادرة إسماعيل هنية لإتمام المصالحة الفلسطينية، وقدرة حماس الميدانية على تنفيذ عمليات مقاومة ناجحة في الضفة المحتلة، ورسالة غضب من عباس لتجاوزه في ملف إدخال المساعدات والأموال القطرية إلى غزة رغم رفضه المعلن، والانفتاح المصري على حماس، والترحيب الروسي بهنية في موسكو.
من الواضح أن عباس يسعى بقراره المفاجئ إلى تفجير قنبلة سياسية، تصيب شظاياها الجميع؛ فهل ينجح في ذلك أم ترتد تلك الخطوة السياسية عليه فتصيبه في مقتل؟


رد مع اقتباس