تقرير الاعلام الاسرائيلي

[Ansar]

تاريخ النشر الحقيقي: 09-12-2018

[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.jpg[/IMG]

[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]




قدم أعضاء كنيست من حزبي "كولانو والبيت اليهودي"، اقتراحا خلال محادثات مغلقة مع أعضاء كنيست من الليكود، يقضي بتمرير مشروع قانون وضعه نتنياهو، ويرمي إلى تقييد الرئيس الإسرائيلي لدى تكليفه شخصا بتشكيل الحكومة، وأن يتم بعد ذلك تعيين موعد لانتخابات عامة مبكرة.(ريشت كان)
قالت تمار زاندبرغ: "في الوقت الذي ينشط فيه نتنياهو ضد المتحف اليهودي في برلين، فإنه يساعد رئيس الحكومة الهنغارية المعادي للسامية على إقامة متحف المحرقة المشكوك فيه، ويبرئ المجريين من دورهم في المحرقة. وهذا جزء فقط من العلاقات المريضة التي تقيمها حكومة إسرائيل مع نازيين ومعادين للسامية".(تويتر)
عبر نتنياهو عن انزعاجه من مساعي فرض الرقابة على مواقع الإنترنت وفق القانون الذي يروج له عضو الكنيست ميكي زوهار.(إسرائيل اليوم)
قال نتنياهو خلال اجتماع لوزراء حزب الليكود: "أنا منزعج من قوانين تسعى لفرض الرقابة على الشبكات الاجتماعية.. لكن نحن لا نريد أن يتعرض الأطفال للمحتوى الضار ولكن ما يقلقني هو عدم وجود تنظيم حكومي لذلك.. من يحدد المحتوى المسموح به وما المحتوى المحظور؟ من سيحدد التفسيرات؟".(القناة السابعة)
وافقت اللجنة الوزارية للتشريع على مشروع قانون لمكافحة الجرائم من خلال الإشراف التكنولوجي، بحيث سيتم ةضع سوار إلكتروني يتضمن تقنية GPS بالمجرم أو المشتبه به "ذوي الإسباقيات" ومن خلالها سيكون من الممكن تتبعهم في أي مكان وفي أي وقت.(معاريف)أعلى النموذج

تحدث نتنياهو الأسبوع المنصرم مع قادة الائتلاف الحكومي، باستثناء وزير المالية كحلون، الذي يتواجد في الولايات المتحدة، وأبلغهم بأنه وفقا للمعلومات التي تلقاها، سعى اليسار الإسرائيلي الى حشد أكبر عدد من المانحين الذين ينوون صرف ملايين الشواكل، من خلال جمعيات تنشط في اسرائيل، في محاولة للحيلولة دون إعادة انتخاب نتنياهو.(إسرائيل اليوم)
أعلنت نقابة الأخصائيين الاجتماعيين عن تعطيل جميع خدمات الرفاة الاجتماعي في منطقة القدس اليوم الأحد، احتجاجا على المماطلة التي تنتهجها وزارة المالية في التفاوض على تحسين ظروف عمل الأخصائيين الاجتماعيين.(ريشت بيت)
أدخل إلى المستشفيات في إسرائيل مؤخرا فحص جديد يمكن الأطباء من تشخيص أورام سرطانية صغيرة للغاية في الرئتين ويتيح منع انتشار المرض الخبيث في الجسم.(ريشت كان)



[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]

حررت الشرطة الإسرائيلية 332 مخالفة سير على شوارع الضفة الغربية..
اعتقل الجيش الإسرائيلي فجر اليوم الحد، 10 فلسطينيين في مناطق مختلفة بالضفة الغربية، فيما زعم الاحتلال تعرض دورية عسكرية لإلقاء قنبلة يدوية في قرية عزون قضاء قلقيلية دون إصابات.(جالييه تساهل)
جمعت منظمات إنجيلية يمينية في السنوات العشر الماضية، ما بين 50 – 65 مليون دولار، من أجل تمويل مشاريع استيطانية في الضفة الغربية، وذلك استنادا إلى تقارير جرى تسليمها إلى سلطات الضرائب الأميركية وتقرير أعده مركز "مولاد" من العام 2015، وتبين منه أن 11 منظمة إنجيلية جمعت هذا المبلغ.(هآرتس)
تقدم وزير الزراعة الإسرائيلي أوري أرئيل، صباح اليوم الأحد، اقتحامات مجموعات من المستوطنين ساحات المسجد الأقصى، بمناسبة ما يسمى "حانوكاه"، فيما وفرت شرطة الاحتلال الحراسة للمقتحمين، وواصلت فرض إجراءات مشددة على دخول الفلسطينيين لساحات الحرم.(عرب 48)
بعث أوري أريئيل برسالة إلى نتنياهو من أجل تشريع إنفاذ بعد زيادة العمليات في الضفة الغربية الشهر الماضي. وجاء فيها: "أطلب منكم الأمر بإجراء تحقيق معمق وزيادة إنفاذ من أجل إيجاد الحلول المناسبة للعمليات الأخيرة.. علينا الحفاظ على الأمن الشخصي لسكان الضفة الغربية وأنا واثق من أن الجيش يؤدي عملية بإخلاص".(القناة السابعة)
قال نتنياهو خلال اجتماع حزب الليكود: "نحن نعمل على تحييد الصواريخ الدقيقة لحزب الله في لبنان والأنفاق وبالتالي نفضل الحفاظ على الهدوء في الجبهة الفلسطينية ولكن إذا كان هناك أي خيار آخر فنحن على استعداد لبذل المزيد من الجهد للقيام بعملية عسكرية".(القناة العاشرة)
يعمل نتنياهو، من أجل تطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية، ويهدف من مساعيه إلى تحقيق انفراجة تسهم في جعل العلاقات بين البلدين علنية ورسمية قبل انتخابات الكنيست. وتجند إلى جانب نتنياهو في هذه المهمة والخطوة السياسية، رئيس الموساد، يوسي كوهين، علما أن مجموعة من الأميركيين شركاء أيضا في هذه الخطوة.(القناة الثانية)
أعلن الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، عن اكتشاف نفق هجومي آخر يمتد من لبنان إلى إسرائيل، وأكد أن عملية حفر هذا النفق استمرت حتى في الأيام الأخيرة التي سبقت إطلاق عملية درع الشمال.(جالييه تساهل)
قال نتنياهو: "إن الجيش والأجهزة الأمنية تواصل العمل في شمال البلاد بنجاح كبير وبصورة ممنهجة وبعزم، للقضاء على سلاح الأنفاق التي يحفرها حزب الله.. وهذه العملية في مراحلها الأولى وسنكملها".(ديوان رئيس الحكومة)
قال بينيت: "إن حملة درع الشمال ستستمر بضعة أشهر.. إن تدمير أنفاق حزب الله هو عملية هندسية معقدة". ووصف هذه الأنفاق بسلاح الخيار الأخير لحزب الله والتي يسعى من خلالها إلى إدخال عدد كبير من مقاتليه إلى الأراضي الإسرائيلية.(القناة السابعة)
قال بينيت: "يجب على إسرائيل ألا تعامل حزب الله ككيان منفصل كما فعلنا في حرب لبنان الثانية.. حزب الله أصبح جزءا أساسيا وضروريا للدولة اللبنانية ذات السيادة، إذا انطلقت صواريخ التي ستطلق من لبنان على إسرائيل سوف نرى أن هذا عمل من أعمال الحرب لسيادة الدولة اللبنانية حيث يدعي حزب الله أنه يحمي لبنان سيجد نفسه يدمر لبنان".(والاه)
قال وزير الطاقة الإسرائيلي وعضو الكابينيت يوفال شتاينتس: "حزب الله أمام قناصة الجيش الإسرائيلي وعليه أن يجلس بهدوء"، وادعى أن إسرائيل نجحت في إيقاف تطوير صواريخ حزب الله المواجهة وإنتاجه، مشيرا إلى أن الحزب لا يمتلك آلاف الصواريخ منها، إنما من الممكن أن يكون قد امتلك العشرات.( يديعوت أحرونوت)
أعلن الجيش الإسرائيلي، انه تم إطلاق النار صوب ثلاثة من مسلحي حزب الله، لدى اقترابهم من محيط الأعمال الهندسية الجارية ضد الأنفاق قرب الحدود اللبنانية، وتجري هذه الأعمال في القطاع الشرقي إلى الشمال من السياج الأمني داخل الأراضي الإسرائيلية.(جالييه تساهل)
قال الإعلام الحربي لحزب الله أن إطلاق النار تم عند اقتراب عناصر من مخابرات الجيش اللبناني من السياج التقني بعد أن قام الجنود الإسرائيليون بزرع أجهزة تحسس للاهتزاز عند السياج مقابل بلدة ميس الجبل.(ريشت كان)
أفاد الجيش الإسرائيلي أنه في الساعة 12:00 سيتم سماع دوي انفجار بالقرب من موقع العمل لتحديد الأنفاق على طول الحدود اللبنانية.(القناة السابعة)
قالت عضو الكنيست ونائب وزير الخارجية تسيبي حوتوبلي: "آمل أن يتم نقل السفارة البرازيلية إلى القدس في بداية العام الجديد".(كيباه)أعلى النموذج
طالبت الحكومة الإسرائيلية برسالة رسمية بعثتها إلى المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، بأن تتوقف ألمانيا عن تمويل المتحف اليهودي في برلين، بادعاء أنه يُنظم فيه معرض حول القدس المحتلة "ويعكس النظرة الإسلامية – الفلسطينية إلى المدينة".( يديعوت أحرونوت)
تسعى إسرائيل والولايات المتحدة إلى إقامة محور يجمعهما مع اليونان وقبرص، بحيث يكون مضادا لما يوصف بأنه محور تقوده روسيا وتركيا في الشرق الأوسط. وذكرت الإذاعة العامة أنه تجري "اتصالات متقدمة" لعقد لقاء رباعي تشارك فيه الولايات المتحدة وإسرائيل واليونان وقبرص، خلال الأشهر القريبة المقبلة.(ريشت بيت)
كشفت صحيفة "واشنطن بوست" مساء السبت النقاب عن سماح الحكومة الإسرائيلية، لشركة "سايبر" إسرائيلية، ببيع برامج تجسس تخص الهواتف النقالة، للسعودية. وبحسب الصحيفة، فإن هذه الموافقة جاءت مقابل دعم وتأييد السعودية، للصراع الإسرائيلي ضد إيران.(واشنطن بوست)
[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]


تتواصل أعمال البحث عن الشاب رسمي جربان (50 عاما) من قرية جسر الزرقاء، في الطيبة، الذي اختفت آثاره خلال الفيضانات التي شهدتها المدينة مساء أول من أمس الجمعة. وخرج عدد من الشبان والمتطوعين ومسؤول قسم الأمن والأمان في بلدية الطيبة للبحث مجددا عن الشاب منذ الصباح الباكر.(شرطة إسرائيل)
لقي شخص (80 عاما) مصرعه وأصيب آخر (40 عاما) كما أصيبت حفيدته (9 أعوام) بجروح وصفت بأنها خطيرة في حادث طرق وقع على شارع رقم 2410 في منطقة النقب، جنوبي البلاد، صباح اليوم الأحد.(عرب 48)
أصيبت شابة (35 عاما) من سكان قرية حورة في منطقة النقب، جنوبي البلاد، بجروح وصفت بأنها خطيرة إثر سقوطها من الطابق الرابع في عمارة سكنية صباح اليوم الأحد.(بانوراما)
[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG][IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]

	[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image009.gif[/IMG]

• الجيش الإسرائيلي ينقل صلاحيات للقطاع المدني، والأمر يقلق وزارة الحرب الإسرائيلية.
• إسرائيل وافقت على بيع برامج تجسس للسعودية.
• الكشف عن نفق يجتاز الحدود اللبنانية لشمال فلسطين المحتلة.
• مظاهرات باريس، 140 جريح، و1400 معتقل.
• ترمب يعلن عن استقالة رئيس موظفي البيت الأبيض.

	[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image010.gif[/IMG]

• بضغط من مفعال هبايس ، هيئة محلية عربية في شمال فلسطين ألغت عرض مسرحية ضد الاحتلال.
• اللجنة الوزارية الإسرائيلية تناقش اليوم توسعة مجال قانون ” تجمعات نظيفة من العرب”.
• فلسطيني قتل في جلجوليه على خلفية بيع أراضي للمستوطنين.
• الواشنطن بوست، الحكومة الإسرائيلية وافقت على بيع شركة NSO برامج تجسس للسعودية.

	[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image011.gif[/IMG]

• بن كاسبت، محاولة الإساءة والافتراء على زوجة نفتالي بنت أظهرت مع من نتعامل.
• صفعة في الوجه، مواطن من جلجوليه باع أراض للمستوطنين قتل بإطلاق النار عليه في مركبته.
• عملية درع الشمال، السؤال الآن كم ستستطيع “إسرائيل” الاستفادة من الكشف عن أنفاق حزب الله.
• سرقة مدفعي رشاش من نوع MAG من الجيش الإسرائيلي على الحدود اللبنانية.
• عن كشف أنفاق حزب الله، مصدر عسكري إسرائيلي يقول، أخذنا لحزب الله أداة جدية .
• نتنياهو يريد تحويل العلاقات مع السعودية لعلنية قبل الانتخابات.

	[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image012.gif[/IMG]

• من تحت أرجل الإسرائيليين، تبين حجم المفاجأة التي حضرها حزب الله.
• نتنياهو، إيران تريد احتلال كل المسلمين.
• 38% من يهود أوروبا يفكرون بمغادرتها.
• الشانزليزيه تحولت لميدان التحرير.
• مدير موظفي البيت الأبيض استقال.

	[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image013.gif[/IMG]

• الرئيس الفرنسي تراجع، والعنف مستمر، نهاية أسبوع عنيفة في فرنسا.
• ضربة استباقيه ناعمة: حرب العقول بين حزب الله و”إسرائيل”.
• بعد خلافات مع ترمب، رئيس موظفي البيت الأبيض يترك منصبه.
• عملية “درع الشمال”: الكشف عن نفق آخر على الحدود اللبنانية.
• رئيس ال FBI السابق، أربعة أمريكيين يخضعون للتحقيق في قضية التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية.

	[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image014.gif[/IMG]

• نائب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم يهدد: لا يوجد منطقة في إسرائيل غير مكشوفة لصواريخ حزب الله.
• مباحثات سرية بين حزب الليكود وحزبي "البيت اليهودي" و"يسرائيل بيتنا": نمرر قانون جدعون ساعر مقابل تقديم موعد الانتخابات.
• مقتل المواطن أحمد سلامة 50 عاما، في جلجوليا، وتقارير تقول أنه كان يبيع الأراضي والمنازل بالقدس لليهود.

	[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image015.gif[/IMG]

• تحليل إسرائيلي، تدمير نفق في الشمال، واحتمالات تدهور الأوضاع أقرب من أي وقت مضى.
• إسرائيل وافقت لشركة سايبر بيع برامج تجسس للسعودية.
• العفولة تحولت لساحة عنيفة بين العرب واليهود.
• تعين قائد عام للشرطة الإسرائيلية، هل سيعين شخص من خارج جهاز الشرطة؟.
• الوزير الإسرائيلي يوآف جالنت، إن خضنا حرب في لبنان سنعيده للعصر الحجري.
• الجيش الإسرائيلي عثر على نفق جديد وقام بزراعته بالمتفجرات.

	[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image016.gif[/IMG]

• العثور على نفق ثاني على الحدود اللبنانية، وتوسعة منطقة العملية.
• الغضب يتسع في فرنسا، ومكرون رئيس للأغنياء.
• نتنياهو يعمل من أجل تنظيم العلاقات مع السعودية، ورئيس جهاز الموساد يقود الجهود من أجل ذلك.
• ليبرمان، “درع الشمال” ليس عملية عسكرية، بل أعمال هندسية.
• مطلوب قائد عام للشرطة الإسرائيلية، ووزير الأمن الداخلي يعقد لقاءات مع مرشحين.

	[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image017.gif[/IMG]

• الوزير نفتالي بينت: حملة "درع الشمال" ستستمر لعدة شهور حتى اكتشاف كافة أنفاق حزب الله.
• مباحثات لعقد قمة رباعية طارئة تضم كل من الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل وقبرص واليونان.
• ترامب سأل نيكي هيلي بعد التصويت على قرار ادانة حماس، عن الدول التي عارضت القرار لتقليص الدعم الأمريكي لها.

[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image018.gif[/IMG]

رصد أهم ما تم نشره في وسائل التواصل الاجتماعيأعلى النموذج


تمار زاندبرغ، رئيسة حزب ميرتس
[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image020.jpg[/IMG]نشرت على صفحتها على تويتر:
"في الوقت الذي ينشط فيه نتنياهو ضد المتحف اليهودي في برلين، فإنه يساعد رئيس الحكومة الهنغارية المعادي للسامية على إقامة متحف المحرقة المشكوك فيه، ويبرئ المجريين من دورهم في المحرقة. وهذا جزء فقط من العلاقات المريضة التي تقيمها حكومة إسرائيل مع نازيين ومعادين للسامية. وأنا لا افهم كيف بإمكان رئيس الحكومة النظر في أعين الناجين من المحرقة بعد أن حول حكومة إسرائيل إلى حكومة تقدم العون لإنكار المحرقة أعلى النموذج".



بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي
[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image022.jpg[/IMG]نشر على صفحته على تويتر:
"تعقيبي على اكتشاف نفق إرهابي آخر على الحدود الشمالية، يواصل الجيش بمشاركة المؤسسة الأمنية العمل على الحدود الشمالية بنجاح باهر، نقضي على سلاح الأنفاق التابع لحزب الله بشكل ممنهج وحازم. العملية لا تزال في بدايتها ويجب التحلي برباطة الجأش وبالصبر. سنواصل العمل حتى أتمام العملية أعلى النموذج".







[IMG]file:///C:/Users/Ansar/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image023.gif[/IMG]

فيما أدناه أهم المقالات الواردة في الصحافة الإسرائيلية

ترجمة مركز الإعلام

• نشرت صحيفة الجروزليم بوست مقالا بعنوان "ربيع العلاقات الإسرائيلية مع جيرانها العرب"، كتبه إيلي بوتيه، في الأسابيع القليلة الماضية، يبدو أن الدول العربية والإسلامية تتنافس على تكوين العلاقات مع إسرائيل. في أعقاب أنباء عن العلاقات الاستخباراتية مع السعودية، دُعي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى زيارة رسمية إلى سلطنة عمان. وفي وقت لاحق، وصل رئيس تشاد إلى إسرائيل، كشف خلالها نتنياهو أن السودان والبحرين على وشك تطوير علاقاتهما مع إسرائيل كذلك. من الصعب متابعة التطورات السريعة وفهم العلاقة، إن وجدت، بين مختلف التطورات التي تحدث في جميع أنحاء الشرق الأوسط وأفريقيا. ما نشهده هو ثمار بذور زرعت قبل عقد من الزمان، عندما أمر أرييل شارون رئيس الموساد مئير داغان بالسعي لإيجاد سبل لتقوية العلاقات مع الدول العربية السنية التي لم تكن لها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل من أجل خلق جبهة مشتركة. أمام إيران الشيعية التي تسعى إلى تطوير أسلحة نووية. الغزو الأمريكي للعراق في نيسان 2003، الذي أطاح بصدام حسين وجلب نظام شيعي جديد إلى السلطة، غيّر ميزان القوى لصالح إيران وضد دول الخليج. بدأت العلاقات التي بدأ الموساد بنسجها في عهد إيهود أولمرت الذي التقى، حسب مصادر أجنبية، بمسؤول سعودي رفيع المستوى في الأردن عام 2006. وتبين وثائق ويكيليكس التي تعود إلى 2008-2009 أن الموساد ومسؤولي وزارة الخارجية التقوا كبار المسؤولين من دول الخليج، مثل عمان والبحرين، وربما من دول أخرى أيضا. لقد أعطت الاتفاقية النووية مع إيران، التي وقعها الأعضاء الدائمون في مجلس الأمن الدولي وألمانيا في يوليو 2015، خلال فترة رئاسة أوباما، قوة دفع إضافية للتحالف غير الرسمي بين إسرائيل والدول العربية السنية. وجدت جميع البلدان التي هددتها إيران نفسها في نفس القارب مع إسرائيل. ومع ذلك، فإن الجميع - السياسيين من الجانب العربي والأكاديميين على جانبي الانقسام - يتفقون على أن إقامة العلاقات الدبلوماسية مع الدول العربية سيتعين عليهم انتظار حل الصراع مع الفلسطينيين، أو على الأقل تحقيق تقدم كبير في حله. من الممكن أن يكون هذا المنطق أقل صلاحية بالنسبة للبلدان الإسلامية في إفريقيا وآسيا، ولكن الوقت فقط هو الذي سيحدد ذلك. حقيقة أن المملكة العربية السعودية رفضت منح تأشيرة للاعبي الشطرنج الإسرائيليين - مما أدى إلى نقل البطولة إلى روسيا - هو مؤشر على الصعوبات التي تواجه تطبيع العلاقات بشكل علني. ومن المفارقات أن الربيع العربي الذي أدى إلى الفوضى في العالم العربي أدى إلى تقوية علاقات إسرائيل مع الدول العربية والإسلامية. ومع ذلك، ينبغي التأكيد على أن هذا التطور الإيجابي لم يكن نتيجة لأي سياسة صاغتها حكومة نتنياهو، وإنما هو عملية إقليمية وعالمية لا تسيطر عليها الحكومة ولا تؤثر فيها. يمكن لنتنياهو أن يتباهى بأنه حقق كل هذا دون تفكيك المستوطنات أو التخلي عن الأراضي الإسرائيلية، لكن في الواقع، كان ببساطة في المكان المناسب في الوقت المناسب لرفع الحصص السياسية والدبلوماسية.
• نشر موقع القناة السابعة تقريرا بعنوان "حزب الله لديه أنفاق في سوريا واليمن أيضا"، كنبه يارون فريدمان، يساعد حزب الله الحوثيين في حربهم مع السعوديين ويخفي الأسلحة الإيرانية تحت الأرض في سهل البقاع. الآن وقد استعاد الأسد السيطرة على سوريا، عاد نصر الله إلى تركيزه المعتاد: التحضير للحرب مع إسرائيل. لقد انتهى دور حزب الله في سوريا. يستعد حزب الله للمعركة القادمة، على الأرض وتحت الأرض مع الآلاف من الصواريخ التي تم تحديثها مؤخرا. في الأشهر الأخيرة، ناقشت وسائل الإعلام العربية مسألة ما إذا كان حزب الله يحفر في الواقع أنفاقاً في لبنان استعداداً للحرب القادمة ضد إسرائيل. وزاد القلق خاصة في لبنان. وأثار أحد المحللين لصحيفة "النهار" اللبنانية سؤالاً مزعجاً: "هل سياسة حزب الله تخدم أهداف لبنان أم أهداف المنظمة وحدها؟". اتضح أن حزب الله مشغول منذ سنوات في حفر أنفاق ليس فقط في لبنان، ولكن أيضًا اتجاه سوريا وإسرائيل وحتى في اليمن.
• نشرت صحيفة هآرتس تحليلا للصحفي عاموس هرئيل بعنوان "أنفاق حزب الله صممت لتكون حجر الأساس في أي حرب مستقبلية مع إسرائيل"، يشير الصحفي إلى أنه بعد ثلاثة أيام من الكشف عن أنفاق الهجوم التي حفرها حزب الله إلى الأراضي الإسرائيلية تحت الحدود اللبنانية، أصبحت أهمية هذا الاكتشاف أكثر وضوحًا. بعد انتقاد الهجوم الإعلامي للجيش الإسرائيلي والتعزيز السياسي من قبل رئيس الوزراء نتنياهو، من الأفضل ألا نغفل الآثار العسكرية للأحداث. بعد سنوات من البحث، اكتشف الجيش مكونًا حيويًا في خطط حزب الله الهجومية في الشمال. إذا كانت أجهزة الاستخبارات تعبر عن معلومات موثوقة للغاية، فإن إسرائيل تأمل في حرمان العدو من قدرات هامة تعتمد عليها كجزء من استعداداته لحرب مستقبلية. (هذه الحرب لم تندلع بعد، لأنها في الوقت الحالي لا تخدم مصالح الجانبين.) ترسانة حزب الله الصاروخية ومحاولتها لرفع مستوى الدقة لا تزال على رأس أولوياته، ولكن الأنفاق أيضا تعد جانبا مهما من برنامجه. عندما بدأ حسن نصر الله في إصدار التهديدات بشأن نية منظمته "احتلال الجليل" في الحرب القادمة، كانت إسرائيل في البداية متجاهلة لما يقول. ولكن بعد أن استمر نصر الله في قول الشيء نفسه علانية، فإن الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية قد بدأت بجدية بتفسير ما يقول. ويشير الصحفي إلى أن استراتيجية حزب الله أصبحت واضحة بعد حرب غزة عام 2014، حيث أدركت إسرائيل أن حزب الله كان يهدف إلى نسخ نموذج حماس من أنفاق الهجوم، بشكل مختلف قليلاً. وقد تم تصميم الأنفاق التي حفرها، والتي كانت أقل عددا وأقصر على ما يبدو، لتلبية الاحتياجات الخاصة للجبهة الشمالية: النقل السريع والسري لمئات المقاتلين من ضواحي القرى في جنوب لبنان إلى إسرائيل، وبالتالي وضع الأساس لهجوم بري أوسع نطاقا قد يتبع أي اشتباك بين الطرفين على الفور. ويضيف الصحفي إلى أن توازن القوى بين الجانبين واضح. لن يتمكن حزب الله، من دون سلاح جوي، من الاحتفاظ بأية معاقل يحتلها في الجليل لفترة طويلة، لكن الصدمة التي يمكن أن يكون لها مثل هذا الهجوم المفاجئ على الجمهور الإسرائيلي ستكون كافية لمنح حزب الله صورة النصر، وكل الضربات الجوية الإسرائيلية والتوغلات الأرضية التي قد تترتب على ذلك داخل لبنان لن تمحو هذا الانطباع. يدرك حسن نصر الله الحمض النووي للمجتمع الإسرائيلي بشكل جيد للغاية، كما قال عضو في الهيئة العامة للجيش الإسرائيلي في ذلك اليوم، "كان هذا حجر الزاوية في نهج حزب الله، وهي خطوة كان من المفترض أن تفاجئنا دون أن نعرف ما الذي أصابنا". وردا عن مدى أهمية هذه العملية في هذا الوقت، نظرا للانتقادات في وسائل الإعلام والأسئلة التي ظهرت في الساحة السياسية، كان رده قويا بشكل غير متوقع: لو اندلعت الحرب ونحن أغفلنا هذا التهديد ولم نتعامل معه، فإن الجيش الإسرائيلي سيواجه انتقادات أسوأ من الانتقادات التي تلقاها في أعقاب حرب يوم الغفران، وهذا صحيح بالفعل.
• نشرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل تقريرا بعنوان "الأمير السعودي استغل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني للحصول على دعم كوشنر"، يشير التقرير إلى أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أقام بشكل متعمد صداقة شخصية مع صهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومستشاره جاريد كوشنر، مستغلا اهتمام كوشنر بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني والتعهد باستثمار مئات المليارات من الدولارات في الولايات المتحدة. لتبادل الأدوار حول دعم كوشنر السياسي ونفوذ البيت الأبيض، حسبما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز يوم السبت. وقال التقرير نقلا عن العديد من كبار المسئولين السابقين في البيت الأبيض ومصادر أمريكية وسعودية أخرى، إن الصداقة، التي تضمنت إجراء محادثات غير رسمية من خلال تطبيق "WhatsApp" استمرت حتى بعد مقتل الكاتب المنشق السعودي جمال خاشقجي، ويخشى المسؤولون في وزارة الخارجية والبنتاغون، بأنه قد تم التلاعب بكوشنر. وكان كوشنر المدافع الأكثر صلابة في البيت الأبيض عن الرياض في أعقاب عملية القتل والتقطيع التي تعرض لها الخاشقجي في 2 أكتوبر بالقنصلية السعودية في اسطنبول، وقد استنتجت وكالات الاستخبارات الأمريكية بأنه تم إعطاء الأوامر بفعل ذلك من قبل الأمير محمد نفسه. في حين دافعت إدارة ترامب علنا عن العلاقات المتواصلة بين الطرفين على الرغم من القتل. ووفقاً للتقرير، قام وفد من دائرة الأمير محمد بزيارة واشنطن في تشرين الثاني 2016، وهو الشهر الذي انتُخب فيه ترامب - عندما لم يكن محمد ولي العهد بعد - وأبلغ كوشنر بأنه نقطة محورية حاسمة، مشيرًا إلى عدم معرفته بالمملكة العربية السعودية وتركيزه المكثف على الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. في غضون أشهر، تم استدعاء كوشنر لتنظيم اجتماع رسمي رفيع المستوى بين الأمير محمد وترامب. في النهاية، قيل إن كوشنر ساعد في تقوية محمد بن سلمان في موقع ولي العهد، ليصبح الزعيم الأكثر تأثيراً في الرياض في سن 33 عاماً فقط. وكان "تقارب" الأمير محمد مع كوشنر هو "أساس سياسة ترامب، ليس فقط تجاه المملكة العربية السعودية ولكن تجاه المنطقة"، كما نقل التقرير عن مارتن إنديك، زميل في مجلس العلاقات الخارجية ومبعوث سابق للشرق الأوسط وسفير في إسرائيل. وشمل ذلك إدراج الرياض في خطة سلام إسرائيلية فلسطينية لم تنشر بعد، ودعم الولايات المتحدة لمقاطعة ضد قطر بقيادة سعودية ولتدخلات الرياض في الحرب الأهلية في اليمن. كما أدى ذلك إلى مساعدة السعودية في تنفيذ استراتيجية ترامب المتمثلة في التدقيق الشديد للمهاجرين، بما في ذلك تبادل المعلومات والبيانات، والتعاون في محاربة الإرهاب الإسلامي والتطرف من خلال مركز تم افتتاحه في المملكة العربية السعودية. لم يتم حتى الآن تحقيق الكثير من الوعود السعودية للاستثمار في البنية التحتية الأمريكية وتوقيع عقود ضخمة مع واشنطن على مدى أربع سنوات للأسلحة والمنتجات الأخرى. وبالمثل، لم يحقق السعوديون أي تقدم يذكر فيما يتعلق بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني، مع رفض رام الله لمقترحات الأمير محمد نيابة عن واشنطن.