تاريخ النشر الحقيقي:
17-07-2018
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.jpg[/IMG]
|
|
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]
صادق الكنيست بالقراءة الثانية والثالثة الليلة الفائتة، مشروع قانون "كسر الصمت" الذي يمنح وزير التربية والتعليم صلاحيات منع دخول ممثلين لأي منظمة تنشط ضد الجنود الإسرائيليين، إلى المدارس وعدم السماح لهم كذلك بالتحدث إلى الطلاب.(إسرائيل24)
قال وزير التعليم الإسرائيلي نفتالي بينيت: "لقد انتهى الواقع الذي كانت منظمات تقوض شرعية دولة إسرائيل وتشوه سمعة الجنود الإسرائيليين أمام طلاب المدارس في إسرائيل. لقد اجتاز نشطاء "كسر الصمت" منذ زمن بعيد حدود الخطاب المشروع باختيارهم التشهير بإسرائيل على الساحة الدولية".(القناة السابعة)
قالت النائبة شولي معلم -رفاليلي، رئيسة كتلة حزب "البيت اليهودي" في الكنيست، معقبة على القانون الجديد: "لقد وضعنا حداً للحالات التي يدخل فيها نشطاء "كسر الصمت"، والمنظمات المماثلة إلى المدارس من أجل التحريض ضد جنود وضباط الجيش الإسرائيلي وتشويه سمعة الدولة".(يديعوت أحرونوت)
عقبت منظمة "كسر الصمت" على القانون الجديد بالقول: "بعد التوبيخ، جاء دور الإسكات: وزير التربية والتعليم نفتالي بينيت يشعر بالرعب من نشطاء "كسر الصمت" لدرجة أنه مرر قانون إسكات الاحتلال. يريد الوزير بينيت أن يستوطن في الفصول الدراسية لنظام التعليم الحكومي ويقدم للطلاب عقيدته، كما عبر عنها في وسائل الإعلام.(إسرائيل24)
صادقت لجنة مشتركة بين لجنة الخارجية ولجنة الدستور في الكنيست الإسرائيلي مساء أمس الاثنين بالإجماع على إجراء تعديل على قانون أساس الحكومة بشأن "الصلاحيات لشن حرب أو الشروع بعملية عسكرية هامة" للتصويت عليه في الهيئة العامة بالقراءة الثانية والثالثة. ويحدد التعديل للقانون أن قرار خوض حرب أو عملية عسكرية، ليس بيد رئيس الحكومة أو وزير الأمن الإسرائيلي ويجب عليهم عقد جلسة للحكومة أو المجلس الأمني للمصادقة على القرار.(معاريـف)
صادقت الكنيست أمس الاثنين، بالقراءة النهائية على مشروع قانون قدمه وزير الأمن الداخلي جلعاد أردان، وينص على السماح للشرطة بفتح مراكز لها في البلدات العربية التي بحاجة لفرض القانون والنظام فيها، والتي تعاني من فلتان وتجاوز للقانون.(القناة العاشرة)
حذّر رئيس المعسكر الصهيوني آفي غباي من أن تصرفات الحكومة قد تؤدي إلى حرب لا يريدها أحد . وأضاف غباي أنه من غير المعقول أن يتخذ الوزراء قراراتهم وفقا لاعتبارات انتخابية وإعلامية فقط . واعتبر أنه ليست لديهم حدود ولا خطوط حمراء وحتى الحرب التي نحن في غنى عنها لا تشكل خطا أحمر بالنسبة إليهم.(ريشت كان)
أفادت قناة "20" الإسرائيلية مساء أمس، أن رئيس جامعة أريئيل - المقامة على أراضي مستوطنة أريئيل، يقول إن مجلس رؤساء الجامعات الإسرائيلية يقاطع جامعته بسبب موقعها في الضفة الغربية. وقال رئيس الجامعة، يهودا دانون، إنه منذ عام 2005 وحتى الآن يرفض مجلس رؤساء الجامعات الإسرائيلية الاعتراف بجامعة أريئيل بسبب موقعها في مستوطنة بالضفة الغربية والتي اعتبرها المجلس أنها مقامة على أراضي غير إسرائيلية.(القناة 20)
تعمل "فرقة غزة" في الجيش الإسرائيلي، في الأيام الأخيرة، على تجنيد سائقي شاحنات من قوات الاحتياط، وذلك بهدف زيادة فاعلية معالجة الجيش للحرائق بالتعاون مع فرق الإطفاء وجهات أخرى. يأتي ذلك في إطار الجهود التي تبذلها إسرائيل في مواجهة الحرائق التي تندلع في البلدات المحيطة بقطاع غزة جراء إطلاق البالونات والطائرات الورقية الحارقة.(إسرائيل اليوم)
صادق الكنيست، يوم أمس الاثنين، بالقراءتين الثانية والثالثة على تعديل القانون الذي يمنع حرق القمامة في المناطق المفتوحة. ويفرض القانون غرامة مالية تصل إلى 226 ألف شيكل أو الحبس الفعلي لمدة تصل إلى سنة كاملة على كل من يقوم بمخالفة القانون.(هآرتـس)
صادق الكنيست اليوم الثلاثاء، بالقراءة الثانية والثالثة على مشروع قانون قدمته وزيرة العدل أييليت شاكيد، ينص على نقل الصلاحيات القضائية الخاصة بالضفة الغربية (خاصة قضايا الأراضي) من محكمة العدل العليا إلى المحكمة المركزية بالقدس.(القناة العاشرة)
عيّن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، بالتنسيق مع وزير الأمن أفيغدور ليبرمان، ورئيس هيئة الأركان غادي آيزنكوت، قائد وحدة الكوماندو العميد آفي بلوت، مستشارا عسكريا له، بدلا عن العميد إليعزر تولندو.(موقع والاه)
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]
أوعز وزير الأمن أفيغدور ليبرمان، الليلة الماضية، إلى سلطات الجيش، بمنع إدخال الغاز والوقود إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم، حتى إشعار آخر. وستسمح إسرائيل بنقل أدوية فقط عبر هذا المعبر.(يديعوت أحرونوت)
صرح وزير الأمن الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، أن إسرائيل مستعدة لخوض معركة واسعة في قطاع غزة. وأضاف أن الكرة الآن في ملعب حماس وأن إسرائيل سترد بقوة على كل استفزاز. وقال ليبرمان إن إسرائيل بذلت كل جهد ممكن لتفادي مواجهة شاملة في القطاع أو عملية عسكرية واسعة فيه وأنها مصممة على التوضيح لحماس أنه من المستحسن لها أن تغير سلوكها وإلا سيبقى معبر كرم أبو سالم مغلقا.(ريشت كان)
أكد عضو المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية غلعاد أردان، أن الجيش بجاهزية عالية لدخول واسع إلى قطاع غزة. وأوضح أن إسرائيل غير معنية بهذه الخطوة، إلا أنها قد تضطر إلى اللجوء إليها في غياب أي خيار آخر. وأضاف أردان أن "معركة شاملة ليست الخيار المفضل، ولكنه ليس باستطاعتنا أن نحدد كيف ستتصرف حركة حماس".(مكان للأخبار)
قررت محكمة إسرائيلية، يوم أمس، بالسجن 9 سنوات و18 شهرا، على محمد مرتجى ممثل وكالة التعاون والتنسيق التركية "تيكا". وتتهم السلطات الإسرائيلية مرتجى، 21 تهمة من بينها " العضوية في حركة حماس"، و" تقديم المساعدات لغزة".(ترك برس)
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن بلاده وروسيا تعملان سوية لضمان أمن دولة إسرائيل. وأضاف في سياق مؤتمر صحفي عقده مع نظيره الروسي في ختام اجتماع القمة الذي جمع بينهما في هلسينكي أنه شدد خلال هذا الاجتماع على ضرورة ممارسة الضغوط على إيران لوقف نشاطاتها النووية.(هآرتـس)
رحب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء أمس، بالقمة الأمريكية الروسية وما تمخضت عنه من التزام مشترك من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا بأمن دولة إسرائيل.(ديوان رئيس الوزراء)
قررت السلطات الأردنية إلغاء رسوم تأشيرة الدخول (الفيزا) للسياح الإسرائيليين الذين يتوجهون إلى المملكة الأردنية بهدف السياحة. ووفق ما هو معمول به حتى يومنا هذا، كان على السائح الإسرائيلي الذي يريد دخول الأردن لساعات دفع رسوم دخول بمقدار 60 دينارا أردنيا، فيما من أراد قضاء أكثر من ليلتين في الأردن عليه دفع 40 دينار.(إسرائيل24)
وجهت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي، فيديريكا موغيريني، انتقادات شديدة اللهجة إلى وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، غلعاد إردان، ردا على مزاعمه بأن الاتحاد الأوروبي يقوم بدعم ما وصفه أنشطة "إرهابية" وحملات مقاطعة ضد إسرائيل عبر تمويل جمعيات ومنظمات مدنية. وبعثت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي، رسالة جوابية إلى وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، طالبته فيها بتقديم أدلة وبيانات على ادعاءاته.(القناة السابعة)
أصدرت الكنيسة الأسقفية الأميركية بيانا قالت فيه إنها اعتمدت سلسلة قرارات متعلقة بحقوق الإنسان، ترفض الاستثمار في إسرائيل وتدعم حركة المقاطعة العالمية للمنتجات الإسرائيلية. ويقدر عدد أتباع الكنيسة الأسقفية في الولايات المتحدة بنحو مليوني أميركي.(الجزيرة)
يجري رئيس حكومة هنغاريا فيكتور اوربان اليوم الثلاثاء، زيارة رسمية إلى إسرائيل يجتمع خلالها مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ومن المتوقع أن يزور حائط البراق والاجتماع مع الحاخامات الرئيسيين.(إسرائيل اليوم)
قالت مصادر عسكرية إسرائيلية إنه خلال المعركة التي شنتها قوات النظام السوري في منطقة درعا، قبل عدة أيام، كان هناك تعاون بين قوات النظام والجيش الروسي وحزب الله وقوات أخرى موالية لإيران. وأضافت المصادر الإسرائيلية أن الروس وفروا غطاء جويا للقوات البرية التي عملت في المنطقة، قوات النظام السوري وحزب الله وقوات موالية لإيران.(موقع والاه)
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]
قامت سلطة السجون الإسرائيليّة بنقل الأسير وليد دقّة تعسفيًا من سجن رامون الصحراوي إلى سجن الجلبوع، بحسب ما ذكرت زوجته، المحامية سناء دقّة، أمس الاثنين. وأضافت دقّة أنّ مصلحة السجون تعتبر وليد "خطيرًا"، بحسب تعبيرها، وتسعى إلى الإضرار بصحته.(عرب48)
أُصيب شاب بعد ظهر أمس الاثنين، بجراح جراء تعرضه لجريمة إطلاق نار أثناء تواجده في حي الفاخورة في مدينة الناصرة. وأكد مواطنون أن الشاب تلقى عدة أعيرة نارية في المنطقة السفلية من جسده إثر تعرضه لإطلاق النار أمام مقصف يعمل بع في حارة الفلخورة.(عرب48)
تقوم جمعية الجليل، في الآونة الأخيرة، بتنفيذ دراسة ميدانية ومسح شامل حول العنف المجتمعي والجريمة في المجتمع العربي، وذلك استمرارا لعملها منذ سنوات في رصد ومراقبة الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والصحية للمجتمع الفلسطيني في الداخل.(عرب48)
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG][IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]
|
|
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image009.gif[/IMG] |
- حركة حماس، سيكون لإغلاق معبر كرم أبو سالم انعكاسات.
- بوتين: روسيا لم تتدخل يوماً في الولايات المتحدة الأمريكية.
- صقر مربوط بمادة مشتعلة عثر عليه في إحدى مستوطنات غلاف غزة.
|
|
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image010.gif[/IMG] |
- الاتحاد الأوروبي، وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي يتحدث بدون أدلة، نحن لا ندعم الإرهاب.
- الكنيست الإسرائيلي يصادق على قانون منع دخول منظمة كسر الصمت للمدارس الإسرائيلية.
- الخلافات في الائتلاف الحكومي الإسرائيلي قد تدفع بنتنياهو لعملية عسكرية واسعة في قطاع غزة.
- حتى يوم الأحد القادم، معبر كرم أبو سالم مغلق أمام المحروقات والغاز لقطاع غزة.
|
|
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image011.gif[/IMG] |
- ترمب: بوتين مؤمن ب “إسرائيل” ومن مؤيدي نتنياهو.
- الكنيست الإسرائيلي تصادق بالقراءة الثالثة على قانون “كسرنا الصمت”.
- جدل داخل الكنيست الإسرائيلي بسبب زي إحدى أعضاء الكنيست الإسرائيلي، والذي اعتبر غير محتشم.
- جيش الاحتلال يقرر وقف إدخال البترول والغاز لقطاع غزة.
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image012.gif[/IMG]
- بوتين أعاد هضبة الجولان المحتلة لطاولة المفاوضات عندما ذكر ترمب بقرار 338.
- عاصفة في الكنيست الإسرائيلي بسبب زي عضوة كنيست إسرائيلي اعتبر غير محتشم.
- ترمب أهان بلاده من أجل الرئيس الروسي حينما قال سوء العلاقات مع روسيا كانت بسبب السياسية الأمريكية في السابق.
- بسبب استمرار الحرائق، معبر كرم أبو سالم سيغلق أمام المحروقات والغاز لقطاع غزة.
|
|
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image013.gif[/IMG] |
- حركة حماس توتر الحدود مع الإسرائيليين، لكنها لا تريد مواجهة واسعة.
- اتهامات لترمب بخيانة أمريكا بعد تصريحاته خلال اللقاء مع بوتين.
- معبر كرم أبو سالم سيغلق حتى الأحد أمام المحروقات والغاز.
- جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف موقعين لحركة حماس بعد صفارات إنذار سمعت في غلاف غزة.
- تدريب عسكري إسرائيلي يحاكي احتلال غزة.
|
|
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image014.gif[/IMG] |
- التوتر على حدود غزة، محددات على معبر كرم أبو سالم.
- الجيش الإسرائيلي يجري تدريباً عسكرياً يحاكي احتلال قطاع غزة.
- وزير التربية والتعليم الإسرائيلي: الكبنيت يقرر، ورئيس الأركان ينفذ.
- على ترمب أن يفهم أن روسيا ليست دولة حليفه.
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image015.gif[/IMG]
- الكنيست الإسرائيلي يصادق على قانون منع دخول منظمة كسرنا الصمت للمدارس الإسرائيلية.
- حاخام يهودي، في نهاية الأمر سنحتل غزة من جديد لمنع حالة الاستنزاف للأمة حسب تعبيره.
- عضو كنيست إسرائيلي، حماس مستمرة في سياستها لأنها تعلم أن الرد الإسرائيلي محدود.
- الجيش الإسرائيلي يصادر أموال من الضفة الغربية بحجة أنها مخصصة للإرهاب.
- الجيش الإسرائيلي اعتقل 16 فلسطينياً الليلة الماضية.
- إسرائيل تزيد الضغط على حركة حماس عبر إغلاق معبر كرم أبو سالم.
|
|
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image016.gif[/IMG] |
- الجيش الإسرائيلي يرسل رسائل لحركة حماس بأنه جاهز لعملية عسكرية واسعة في قطاع غزة.
- في ظل استمرار إطلاق النار من القطاع، سيمنع دخول الغاز والبترول لغزة.
- رئيس وزراء هنغاريا يجتمع مع نتنياهو، ويزور حائط البراق، ويمتنع عن زيارة السلطة، ويرسل مساعده لبيت لحم.
- شمال إسرائيل، لم ينهض بعد من آثار حرب 2006.
- ترمب، أنا وبوتين نريد العمل معاً من أجل حماية “أمن إسرائيل”.
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image017.gif[/IMG]
أهم ما تم رصده في وسائل التواصل الاجتماعي
بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي.
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image019.jpg[/IMG]كتب على صفحته على تويتر:
"يرحب رئيس الوزراء نتنياهو بالتزام الولايات المتحدة والرئيس ترامب العميق بأمن إسرائيل كما تم التعبير عنه في لقاء الرئيس ترامب مع الرئيس الروسي بوتين. الصداقة بين إسرائيل والولايات المتحدة أقوى اليوم من أي وقت مضى".
كما يثمن رئيس الوزراء نتنياهو كثيرا التنسيق الأمني بين إسرائيل وروسيا والموقف الواضح الذي عبر عنه الرئيس بوتين حول ضرورة تطبيق اتفاقية فك الاشتباك بين إسرائيل وسوريا من عام 1974".
أفيغدور ليبرمان، وزير الأمن الإسرائيلي.
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image021.jpg[/IMG]كتب على صفحته على تويتر:
"زرت هذا الصباح التدريب الذي أجرته الكتيبة 162 في لواء الجنوب. وأعجبت بالمستوى المهني للجنود. هم مستعدون لأي طارئ، في الشمال، وفي الجنوب، في الحرب والروتين. الجيش يعلم ماذا يفعل ومتى يفعل. نحن من سيضع قواعد اللعبة وليس أحد آخر".
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image022.gif[/IMG]
أهم المقالات الواردة في الإعلام الإسرائيلي
ترجمة مركز الإعلام
- نشرت صحيفة (إسرائيل هايوم) الصادرة بالإنجليزية مقالا تحت عنوان "لحظة الحقيقة في غزة" بقلم إيال زيسار. لقد هبت رياح الحرب عبر حدود غزة، مما ألغى الهدوء النسبي الذي دام أربع سنوات منذ "عملية الجرف الصامد" في عام 2014. والحقيقة هي أن كلا الطرفين قد يجدان نفسيهما غارقين في حرب، على الرغم من عدم اهتمامهما بها في هذه المرحلة، وبرغم حقيقة أن كلاهما سيجدان أنفسهما في ذات المكان بعد الحرب المحتملة. أحد العوامل التي تدفع حماس نحو التصعيد هي بالطبع حالة الأزمة التي تعيشها، وبشكل أكثر تحديدًا، الأزمة الاقتصادية التي تصيب السكان في غزة تحت حكمها. لقد فشلت حماس في محاولاتها لكسر الحصار المادي والدبلوماسي الذي تفرضه إسرائيل ومصر إلى جانب دول عربية أخرى. لقد تلاشت آمالها في تأمين المساعدات المالية للقطاع دون تقديم أي شيء جوهري في المقابل. وبالتالي، فإن التنظيم الإرهابي يفضل التوجه إلى المجهول، على افتراض المناوشات عسكرية أو الحرب قد تغير من الواضع إلى الأحسن. هناك أسباب أخرى وراء قرار حماس غير المنطقي تمامًا باللعب بالنار. يبدو أنها ترغب بإرسال رسالة إلى إسرائيل، مفادها أنها مستعدة للذهاب على طول الطريق دون خوف، لأن ليس لديها ما تخسره. نتيجة لذلك، حرصت إسرائيل على عدم الضغط على حماس أو التورط في نزاع عسكري معها. تعتقد حماس أيضاً أن لديها بطاقة فائضة في جعبتها: الطائرات الورقية والبالونات الحارقة التي تستخدمها دون عوائق لإحراق الحقول الإسرائيلية بالقرب من حدود غزة. على غرار حالات أخرى في الماضي، فإن التغطية الإعلامية في إسرائيل أعطت حماس شعورا بالإنجاز الكبير وحتى النصر - وبالتالي وجدت رغبة في الاستمرار. مهمة إسرائيل الآن هي إيجاد جواب للإرهاب المتعمد، والحفاظ على الضغط الدبلوماسي والاقتصادي على حماس من دون انهيار غزة، وبشكل أساسي لهزيمة حماس في المجال النفسي.
- نشرت صحيفة هآرتس الإنجليزية مقالا للكاتبة تازيا جرينفيلد بعنوان: "إذا كان الفلسطينيون لا يريدون أن يفقدوا كل شيء". تشير الكاتبة إلى أنه إذا كانت "صفقة القرن" للرئيس الأمريكي دونالد ترامب موجودة بالفعل وليست مجرد وهم، يجب على الفلسطينيين أن يحتضنوها فوراً. إذا لم يفعلوا ذلك، فبإمكانهم أن يكتشفوا قريباً أنه من خلال إدارة ظهورهم للإدارة الأمريكية، فإنهم يمنحون حكومة إسرائيل اليمينية فرصة لضم كل المنطقة "ج"، وهي أجزاء من الضفة الغربية التي كانت وفقاً لاتفاقيات أوسلو كانت تخضع للسيطرة الإسرائيلية بالكامل. ثم، أي إمكانية لإقامة دولة فلسطينية، حتى ولو كانت صغيرة، سوف تختفي إلى الأبد. سيتم تركهم بدون أي حكم ذاتي، مشتتين في "البانتوستانات" الصغيرة المغلقة في أكثر من 60٪ من الضفة الغربية، وهي منطقة كان من المفترض أن تصبح جزءًا من الدولة الفلسطينية ولكن إسرائيل تقوم بسرقتها وستخدمها الآن أساس للاستيطان في جميع أنحاء الأراضي المحتلة. إذا ما دخل الفلسطينيون فوراً في مفاوضات بوساطة أمريكية، فربما سيتمكنون من إنقاذ المنطقة "ج" وربما حتى الحصول على عدد قليل من المواقع الاستيطانية والمستوطنات. تشير الكاتبة إلى أن المقصود من انتقال السفارة الأمريكية إلى القدس، بشكل أساسي، هو أن يقنعهم بأنه لا توجد طريقة حقيقية لإعادة عقارب الساعة إلى الوراء، سواء عام 1948 أو 1967، وأن المزيد من الرفض لن يؤدي إلا إلى المزيد من الكارثة. ومن المؤكد أن الحكومة اليمينية ترغب في ابتلاع الضفة الغربية بأكملها وترك المناطق الفلسطينية المكتظة بالسكان إلى الإدارة المدنية الفلسطينية. لكن تلك الكارثة لم تحدث بعد ويجب اتخاذ إجراءات لتفاديها. يبدو أن ترامب، بصفاته الفريدة، هو الرئيس الأمريكي الوحيد الذي يستطيع أن يجلب إسرائيل المتمردة إلى اتفاق مع الفلسطينيين يحرر على الأقل جزءًا كبيرًا من الضفة الغربية من براثن المستوطنين اليمينيين. إذا لم يوافق الفلسطينيون الآن على خطة التسوية الأميركية، فلن يكونوا فقط قادرين على تقسيم القدس القديمة أو العودة حتى إلى عدد رمزي من اللاجئين الفلسطينيين، بل سيفقدون الأساس الإقليمي لسيادتهم. يجب عليهم التصرف قبل فوات الأوان.
- نشر موقع المونيتور مقالا للكاتب بين كاسبيت بعنوان: "نتنياهو يستشعر بالخطر من توتر الوضع في غزة". يشير الكاتب إلى أنه بعد يومين من الاشتباكات العنيفة بين إسرائيل والجماعات الفلسطينية في غزة، بدأت ألسنة اللهب تهدأ في 15 تموز. توقفت حماس والجهاد الإسلامي عن إطلاق صواريخها وقذائف الهاون، وأوقفت إسرائيل هجماتها الجوية. وبدا أن كلا الجانبين اكتفوا بذلك، لكن إسرائيل قامت مع ذلك بنشر المزيد من بطاريات الدفاع الصاروخي للقبة الحديدية في فترة ما بعد الظهر، بما في ذلك في منطقة تل أبيب الكبرى. أرادت أن تبعث برسالة إلى يحيى السنوار، زعيم حماس في غزة: أن إسرائيل لا تخاف من صراع أشمل، وقد يتدهور الوضع إلى حرب شاملة في غضون ساعات. ووفقًا لمصادر أمنية إسرائيلية، كان الهدف من الرسالة هو جعلها واضحة تمامًا لحماس بأن تقييمها لنوايا إسرائيل كان خطأً. "حتى الآن"، قال أحد كبار وزراء الحكومة الإسرائيلية للمونيتور بشرط عدم الكشف عن هويته، "لقد اعتقدت حماس أننا مشغولون جدًا على الجبهة الشمالية للمخاطرة بفتح جبهة أخرى على طول حدود غزة. حسنا، لقد كانوا مخطئين. لا نريد صراعا في الجنوب، لكن لا يمكننا السماح باستمرار الوضع الحالي أيضا. إذا لم يتوقف الإرهاب من الطائرات الورقية الحارقة، فستجد حماس نفسها في حالة حرب مع إسرائيل، وهذه المرة، ليس هناك أي ضمان بأن نظامهم في غزة سيبقى صامدا عندما ينتهي القتال".حتى الآن، فعلت إسرائيل كل ما في وسعها لتجنب إشعال الجبهة الجنوبية، حتى تتمكن من تركيز طاقتها واستعدادها لحرب الاستنزاف مع إيران في الشمال. الآن، ومع ذلك، فإن نتنياهو ووزير الدفاع أفيغدور ليبرمان - اللذان يواجهان ضغوطا شديدة من اليمين في الشارع وفي مجلس الوزراء - يشيران إلى أنهما إذا لم يكن لهما خيار آخر، فإنهما سيقاتلان على كلا الجبهتين في وقت واحد. ليس لدى نتنياهو ولا ليبرمان أي رغبة في التوفيق بين جبهتين نشطتين. إنهم منشغلون للغاية في الشمال مع الجهود المبذولة لطرد إيران من الأراضي السورية. ولكن النصادم الغاضب في مجلس الوزراء الأمني في 15 تموز بشأن مواجهة الطائرات الورقية الحارقة التي تستهدف المناطق الإسرائيلية أدى إلى تأكل الدعم الشعبي لنتناهو وثقة الإسرائيليين في ليبرمان. ونتيجة لذلك، أصدر نتيناهو أوامر للجيش الإسرائيلي بوقف الطائرات الورقية، تماما، بغض النظر عن التكلفة. وقد قامت القوات الجوية الإسرائيلية في الأيام الأخيرة بضرباتها الأكثر إضعافًا ضد حماس منذ "عملية الجرف الصامد" في عام 2014. وفي 15 تموز، استهدفت ودمرت أنفاق، وقاعدة لواء بيت لاهيا ومبنى من خمسة طوابق كان بمثابة قاعدة حماس وتدريب موقع للقتال الحضري. يشير الكاتب إلى أن القتال في صيف عام 2014 انتهى فقط عندما بدأ الجيش الإسرائيلي في تدمير المباني متعددة الطوابق في الحي في غزة، حيث عاش كبار أعضاء حماس. هذه المرة، يأمل الجيش الإسرائيلي أن تتلقى حماس الرسالة في بداية المعركة. في الواقع، ساعدت الهجمات في 15 تموز على استعادة الهدوء، لكن البالونات الحارقة ما زالت تتساقط على الجانب الإسرائيلي من الحدود، ولا تزال الانتقادات العلنية لرئيس الوزراء مستمرة. لا يبدو أن إسرائيل ولا حماس مهتمتان بجولة أخرى من العنف، لكن كلاهما يتجهان إلى هناك بوتيرة سريعة تثير القلق.
- نشرت صحيفة هآرتس الإنجليزية تقريرا بعنوان: "الاتحاد الأوروبي ينتقد وزيرًا إسرائيليًا: أنت تقدم معلومات خاطئة وتخلط بين المقاطعة والإرهاب". يشير التقرير إلى أن وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي، فيديريكا موغيريني، بعثت برسالة شخصية شديدة الوضوح إلى وزير الشؤون الاستراتيجية، جلعاد أردان، طالبة منه تقديم دليل على مزاعم وزارته "الغامضة وغير المؤكدة" بأن الاتحاد الأوروبي يمول الإرهاب وأنشطة المقاطعة ضد إسرائيل من خلال منظمات غير ربحية. في رسالتها التي حصلت عليها هآرتس، ردت موغيريني على تقرير صدر في أيار من قبل وزارة الشؤون الاستراتيجية بعنوان "الملايين التي قدمتها مؤسسات الاتحاد الأوروبي إلى المنظمات غير الحكومية ذات الصلة بالإرهاب والمقاطعة ضد إسرائيل". وفي الرسالة التي أرسلها أردان إلى موغيريني إلى جانب التقرير، كتب: "لقد كشفت دراسة بحثية متعمقة أجرتها وزارتي أنه في عام 2016، قام الاتحاد الأوروبي بتمويل أربع عشرة منظمة غير حكومية أوروبية وفلسطينية تعمل بشكل واضح وصريح على تعزيز المقاطعة. كما أن العديد من المنظمات غير الحكومية التي تروّج لخدمات تنمية الأعمال التي تتلقى تمويلاً مباشراً وغير مباشر من الاتحاد الأوروبي ترتبط بالمنظمات الإرهابية المعينة من قبل الاتحاد الأوروبي". وأضاف أردان أن هذا التمويل "يقوض العلاقة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل ويقوض أيضاً فرص السلام".في رسالتها التي أرسلت إلى أردان في 5 تموز، كتبت موغيريني ، "إن ادعاءات الاتحاد الأوروبي الداعمة للتحريض أو الإرهاب لا أساس لها من الصحة وغير مقبولة. عنوان التقرير نفسه هو أيضا غير مناسب ومضلل ؛ إنه يمزج الإرهاب مع قضية المقاطعة ويخلق حالة من الارتباك غير المقبول في نظر الجمهور بشأن هاتين الظاهرتين المختلفتين". وفي نهاية الرسالة، دعت موغيريني أردان إلى بروكسل لتقديم دليل على مزاعمه. وكتبت قائلة: "أنت وموظفوك مدعوون للحضور إلى بروكسل في أي لحظة وتقديم أدلة قد تضطر إلى إثبات هذه المزاعم". "وفي غضون ذلك، ندعو حكومتكم إلى مواصلة حوار مثمر حول قضايا المجتمع المدني معنا، كما هو مذكور في خطة العمل بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، بروح من التعاون المفتوح والشفاف بدلاً من المواد غير المدعومة التي يتم نشرها بدون حوار مسبق ومشاركة".