تقرير الاعلام الاسرائيلي

[Ansar]

تاريخ النشر الحقيقي: 04-06-2018

[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.jpg[/IMG]

[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]




اعتقلت الشرطة الإسرائيلية صباح اليوم الاثنين، رئيس بلدية وثلاثة مسؤولين كبار فيها بشبهة الرشوة وخيانة الائتمان والاحتيال، وارتكاب مخالفات ضريبية. وقامت الوحدة القطرية للتحقيق في جرائم الاحتيال، بإجراء تفتيش في منازل ومكاتب المشبوهين. (هآرتس)
أعلن وزير المالية الإسرائيلي، موشيه كحلون ظهر اليوم الاثنين، خلال جلسة حزب كولانو أنه سيتم صرف تعويضات فورية لمزارعين الغلاف بنسبة تقدر بـ50 % من الأضرار التي لحقت بهم بسبب حرق حقولهم الزراعية نتيجة الطائرات الورقية الحارقة التي يتم إطلاقها من قطاع غزة تجاه الأراضي الإسرائيلية. (إسرائيل اليوم)
أرسل قائد سلاح المدرعات بالجيش الإسرائيلي العميد غائ حسون رسالة إلى جنود سلاح المدرعات أعرب فيه عن تقديره وامتنانه لدورهم في عملية الحراس لمنع المتظاهرين من اجتياح الحدود مع غزة. وأوضح حسون في رسالته أن جنود سلاح المدرعات قتلوا أكثر من 20 فلسطينيا، منذ اندلاع الأحداث والمظاهرات على الحدود مع قطاع غزة. (القناة الثانية)
أظهرت نتائج استطلاع جديد للرأي العام الإسرائيلي حول الأحزاب البرلمانية والقيادات السياسية، صعود قوة حزب الليكود الحاكم، ورئيسه، نتنياهو، وتوسيع الفارق عن أقرب المنافسين، حزب "يش عتيد"، وقائده يائير لبيد. (والاه)
أكد مسؤول كبير في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، أن نتنياهو طلب من رئيس الشاباك السابق يورام كوهين، عام 2013، التنصت على المحادثات الهاتفية للأشخاص الذين اطلعوا على عملية أمنية "سرية"، وأشار إلى أن عمليات التنصت التي طالب بها نتنياهو كانت عشوائية. (معاريف)
قدمت المجندة الإسرائيلية المتهمة بقتل الممرضة رزان النجار، شكوى مساء أمس للشرطة الإسرائيلية، أنها تلقت مئات التهديدات بالقتل عبر حساباتها بالفيس بوك والانستجرام، وقالت: "يهددونني بالقتل، يريدون قتلي، هذا أمر مقلق". (معاريف)
أفاد التقرير السنوي، الذي يصدره اتحاد الطلاب في "إسرائيل" بأن، 59% من الطلاب الجامعيين في إسرائيل، يدرسون الهجرة من البلاد لأسباب مختلفة، منها أمنية وشخصية، واقتصادية. (القناة السابعة)
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]أعلى النموذج


أصدر نتنياهو، تعليماته لرئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، مئير بن شبات، للبدء بوضع إجراءات من شأنها أن تتيح خصم مبالغ التعويضات التي تقدمها الحكومة الإسرائيلية لمالكي الحقول الزراعية المتضررة جراء الطائرات الورقية الحارقة التي يتم إطلاقها من قطاع غزة، من ميزانية السلطة الفلسطينية. (معاريف)
قدر إجمالي مساحات الأحراش الطبيعية والدونمات الزراعية، التي أتت عليها النيران بفعل الطائرات الورقية الحارقة، في المستوطنات الإسرائيلية بغلاف غزة"، بلغ 28 ألف دونم، فيما زعم أن الخسائر المالية تقدر بعشرات ملايين الشواكل. (والاه)
اعتقل الجيش الإسرائيلي فجر اليوم الاثنين، 7 مواطنين خلال حملة موسعة، نفذتها في مناطق متفرقة بالضفة الغربية. كما صادر أعلام ومواد إعلامية خاصة بحركة حماس من مدينة الخليل. (القناة السابعة)
قال ليبرمان: "يجب على الجميع أن يدرك بأننا غير مستعدون بالسماح باستمرار ظاهرة الطائرات الورقية الحارقة، والمواجهات الدورية على الحدود بما في ذلك محاولات اختراق السياج الحدودي مع إسرائيل وانتهاك السيادة الإسرائيلية، سنعمل وفقا لمصالحنا ، وفي الزمان والمكان المناسبين". (0404)
قام نائب قائد المنطقة الجنوبية الجنرال يوسي باخر صباح اليوم الاثنين بمرافقة عدد من ضباط الجيش الأمريكي في زيارة تجوالية إلى الحدود مع غزة، حيث قام باطلاعهم على جميع تفاصيل مسيرات العودة بما في ذلك أماكن تجمهر المتظاهرين والأضرار الناجمة عن الطائرات الورقية الحارقة التي يطلقها المتظاهرون تجاه إسرائيل. (جالييه تساهل)
تشارك مجموعة من جنود الجيش الإسرائيلي في المناورات التي أطلقها، الأحد، حلف الناتو، حيث أتت المناورات العسكرية بعنوان "ضربة السيف 18"، والتي ستتركز في الجناح الأوروبي الشرقي للحلف، علما أن هذه المشاركة للجيش الإسرائيلي تعتبر الأولى من نوعها. (هيئة البث الإسرائيلي)
كشف تقرير سري نشر اليوم الاثنين أن الجيش السوري درّب قوة من تنظيم حزب الله اللبناني على إطلاق واستخدام صواريخ الياخونت ضد الأهداف الإسرائيلية، ووفقا للمعلومات الاستخبارية التي بحوزة الجيش الإسرائيلي في الفترة الواقعة بين عامي 2012 -2014. (والاه)
ذكر موقع "كان" العبري، مساء أمس الأحد، أن هناك تخوفات في "إسرائيل"، على مصير العملاء والمتعاونين، في حال عودة جيش النظام السوري، إلى حدود الجولان. وقال الموقع، إن التخوفات الإسرائيلية، تتركز في وقوع مذبحة بحق المتعاونين المحليين، الذين كانوا يساعدون "إسرائيل" في منطقة الحدود بالجولان. (كان)
مررت إسرائيل الليلة الماضية، مستندات سرية تتعلق بملف إيران النووي للدول الكبرى في الاتحاد الأوروبي، وتظهر الوثائق سعي إيران لأن تصبح دولة ذات قدرات إيرانية، وقد حولت المستندات إلى الاستخبارات البريطانية والألمانية والفرنسية استباقا لجولة رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لهذه الدول، والتي بدأت بالفعل أمس الأحد. (ذي تايمز)


[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]

قررت رئاسة الكنيست ظهر اليوم، الاثنين، بأغلبية 7 أعضاء مقابل عضوين، منع نواب التجمع الوطني الديمقراطي من طرح قانون "دولة كل مواطنيها"، وذلك بناءً على اقتراح رئيس الكنيست، يولي إدلشتاين، الذي قال بأنه لم يشطب أي قانون منذ توليه المنصب "ولكن هناك خطوط حمراء يتجاوزها هذا القانون". (الصنارة)
بحثت المحكمة العليا صباح اليوم، الاثنين، الالتماس الذي قدمه النائب د. يوسف جبارين، بواسطة المحاميين حسن جبارين وميسانة موراني من مركز "عدالة"، وذلك بعد أن رفضت لجنة السلوكيات بالكنيست، في خطوة غير مسبوقة، المصادقة على جولة من المحاضرات للنائب جبارين في الولايات المتحدة. (عرب 48)
تراجعت جامعة تل أبيب، اليوم الاثنين، عن الدعوى التي قدمتها ضد الطالبين طارق طه ويوسف طه، من حركة "جفرا" - التجمع الطلابي في جامعة تل أبيب، اللذين مثلهما مركز "عدالة" أمام لجنة الطاعة في الجامعة. (عرب 48)

[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]

	[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]
		[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image009.gif[/IMG]

• هدف زيارة نتنياهو لأوروبا، هو زيادة الضغط على إيران، لعدم امتلاكها سلاح نووي.
• الليلة الماضية جرت احتفالات مرور 70 سنة على قيام الدولة في القنصلية الإسرائيلية بنيويورك.
• الجيش الإسرائيلي يزعم العثور على طائرة ورقية مثبت عليها عبوة متفجرة, سقطت داخل الأراضي الإسرائيلية, تم إرسالها من جنوب قطاع غزة.

[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image010.gif[/IMG]

• إسرائيل تعلن عن إرسال مساعدات عاجلة لجواتيمالا، في أعقاب مقتل 25 شخص في انفجار بركاني.
• تظاهرات احتجاجية غاضبة بالأردن، في أعقاب رفع الأسعار وغلاء المعيشة.
• الجيش الإسرائيلي يشارك لأول مرة في مناورات حلف الناتو التي تجري حاليا في دول شرق أوروبا.

	[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image011.gif[/IMG]

• المجندة الإسرائيلية المتهمة بمقتل الممرضة الفلسطينية رزان النجار تبلغ عن تهديدات بقتلها.
• استقالة رئيس وزراء الأردن في أعقاب التظاهرات الجماهيرية الغاضبة المطالبة باستقالته.
• حالة الطقس: الجو غائم جزئيا، بدون أي تغيير على معدلات درجات الحرارة بالنهار.

[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image012.gif[/IMG]

• اعتقال مواطن إسرائيلي 25 عام من تل أبيب، في مطار بن جريون، بعد ضبط كمية كبيرة من المخدرات بحوزته، هربها من ايطاليا.
• الجيش الإسرائيلي يزعم مصادرة أعلام ومواد إعلامية خاصة بحركة حماس من مدينة الخليل، وبعض القرى المحيطة بها الليلة.
• المحلل العسكري آفي يسسخاروف: حماس ليست معنية بمواجهة عسكرية، لكنها تسمح للتنظيمات الصغيرة بإطلاق الصواريخ، على غلاف غزة.

	[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image013.gif[/IMG]

• نتنياهو يغادر البلاد اليوم في جولة أوروبية, يزور خلالها وزراء فرنسا وبريطانيا وألمانيا, لمناقشة قضية امتلاك إيران للسلاح النووي.
• اعتقال رئيس بلدية و3 موظفين حكوميين في إسرائيل بشبهة الغش وتلقي رشاوي وخيانة الأمانة.
• نتنياهو يأمر بتعويض مزارعي غلاف غزة من عائدات ضرائب السلطة الفلسطينية.

	[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image014.gif[/IMG]

• وزير التعليم بينت: إسرائيل ستعتمد نظام الامتحانات بالكتاب المفتوح بالعام 2020.
• النسخة الجديدة لقانون التجنيد, لن تحتوي على عقوبات جنائية بحق المتدينين الرافضين للخدمة بالجيش الإسرائيلي.
• الطائرات الورقية الحارقة تسببت بالأمس بإحراق 4000 دونم في مستوطنة "أور هنير" بغلاف غزة.

[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image015.gif[/IMG]

• تركيا تعلن عن زيادة مساعداتها المالية للأونروا بقيمة 10 ملايين دولار أمريكي.
• إلقاء قنبلة يدوية الليلة داخل منزل في منطقة "رمات جان" بدون وقوع إصابات.
• الجيش الإسرائيلي اعتقل الليلة 7 "مطلوبين" فلسطينيين من مناطق متفرقة بالضفة الغربية.

[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image016.gif[/IMG]


رصد ما تم نشره في وسائل التواصل الاجتماعيأعلى النموذج

أفيغدور ليبرمان، وزير الأمن الإسرائيلي
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image018.jpg[/IMG]كتب على صفحته على تويتر:
"الإرهابية حنين زعبي موجودة في الكنيست وتروج للإرهاب ضد جنود الجيش الإسرائيلي ومواطني إسرائيل، فقط لان أعضاء المعسكر الصهيوني ويش عتيد وأحزاب الحرديم، يرفضون التوقيع علي الاقتراح الذي قدمه عضو الكنيست عوديد بور لكي نفصلها بموجب القانون. اطلب منكم الدخول لهذا الموقع الإلكتروني والكتابة لأعضاء الكنيست".





[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image019.gif[/IMG]

فيما أدناه أهم المقالات الواردة في الصحافة الإسرائيلية


ترجمة مركز الإعلام

• نشرت صحيفة الجروزليم بوست مقالا بعنوان "نتنياهو والاقتصاد الإسرائيلي"، كتبه ديفسنا مشرا، في عام 2004، بدأ وزير المالية بنيامين نتنياهو في إحياء الاقتصاد الإسرائيلي. خلال ذلك الوقت، كما هو الحال في أي ديمقراطية، أثير عدد من الأصوات ضد حركته السوقية العدوانية والإصلاحات الاقتصادية. قال البعض إن نتنياهو لن يكون قادراً على تغيير عقلية أولئك الذين يعتقدون أن الحكومة يجب أن تحل مشاكلهم، وليس السوق. اليوم في عام 2018 نتائج قراراته الصعبة والإصلاحات المنهجية واضحة جدا. إن الوضع الحالي للاقتصاد الإسرائيلي ونفوذه الدبلوماسي وعلاقاته الوطيدة حول العالم هي النتائج المتراكمة لحقبة نتنياهو، المرحلة الأكثر تحولا في الاقتصاد الإسرائيلي. الطريقة التي صاغ بها رئيس الوزراء الإسرائيلي ظروف بلاده هي مصدر إلهام للآخرين. قال نتنياهو في مقابلة أجريت معه مؤخراً في نادي واشنطن الاقتصادي إنه يريد أن يتذكره الناس على أنه "مدافع عن إسرائيل ومحرر اقتصادها". لفهم التغييرات التي أحدثها قيادة نتنياهو لإسرائيل، يحتاج المرء لمقارنة فترة حكمه مع تلك الحكومات السابقة. عندما تولى نتنياهو رئاسة الوزراء، كانت لدى إسرائيل أصول مفاهيمية وتكنولوجية هائلة، ولكن كان هناك تأثير اشتراكي قوي في الاقتصاد أيضا، في فترة ولايته الأولى كرئيس للوزراء، قدم خطة شجاعة لإصلاح الاقتصاد الإسرائيلي. وخفض حجم إنفاق القطاع العام، والإنفاق الحكومي الخاضع للسيطرة، وخفض معدلات الضرائب، وبسط نظام الضرائب، وخصخص الصناعات الرئيسية المملوكة للدولة بما في ذلك البنوك ومصافي النفط، وشركة الطيران الوطنية وخدمات الشحن المتكاملة، وأصلح نظام التقاعد والرعاية الاجتماعية، والكثير أكثر من. منذ البداية، كانت جميع إصلاحاته الرئيسية كانت تهدف إلى الحد من البيروقراطية والقواعد الزائدة لتخفيف العبء على الصناعة. وتعتبر إسرائيل اليوم واحدة من أكثر الاقتصادات تقدمًا من الناحية التكنولوجية في العالم. إن الملاحظة الدقيقة لموقف إسرائيل تعكس أنه على مر السنين، قام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتحسين مكانة إسرائيل العالمية وموقفها الاستراتيجي بشكل ملحوظ. واليوم، في جميع المنصات العالمية، يؤيد نتنياهو قطاع التكنولوجيا العالية في إسرائيل خاصة في مجال الصحة الرقمية، والتنقل الذكي، والتقنية الزراعية، والتكنولوجيا المائية، والسيبرانية.
• نشرت صحيفة الجروزليم بوست مقالا بعنوان "إسرائيل وأوروبا - ما الخطأ الذي حدث؟" كتبه سوسن هاتيس رولف، لا يزال الاتحاد الأوروبي هو أكبر شريك تجاري لإسرائيل، وهو مصدر الكثير من الأبحاث ذات القيمة العالية التي تفيد إسرائيل، والقاعدة الثقافية والفكرية لقطاعات كبيرة من السكان الإسرائيليين. وأجرؤ على إضافة أن إسرائيل قادرة على الاعتماد أكثر على الأوروبيين من اعتمادها على "أصدقاءها" الجدد في روسيا والهند واليابان وأفريقيا والمملكة العربية السعودية للقدوم إلى بلدها. مع ذلك، الاستماع لما يقوله زعماء الليكود - بمن فيهم رئيس الوزراء نتنياهو ووزير الأمن الداخلي جلعاد إردان ووزير الطاقة يوفال شتاينتز، يترك الانطباع بأن الأوروبيين - أو بشكل أكثر دقة أعضاء الاتحاد الأوروبي - هم أعظم أعداء لنا ويبحثون عن تدميرنا. حسنًا، ليس كلهم ​​- ليس المجر، ورومانيا، والجمهورية التشيكية والنمسا، والتي شاركت في الاحتفالات لافتتاح السفارة الأمريكية في القدس الغربية في وزارة الخارجية. نتنياهو غاضب من الأوروبيين، الذين "يربطون علاقاتهم مع إسرائيل، التي تنتج التكنولوجيا في كل المجالات، بالظروف السياسية. نعم، أعرف أن الأوروبيين - وخاصة الليبراليين والديمقراطيين الاجتماعيين بينهم - يمكن أن يكون نهجهم صعباً في اتجاه إسرائيل. ونعم، يتوقعون من إسرائيل أن تتصرف وفقا للقانون الدولي بشكل عام، ومبادئ حقوق الإنسان بشكل خاص في وقت يبدو فيه أن إسرائيل تبتعد عن ذلك. وتصر على تفسيرها الخاص للقانون الدولي، الذي لا يتطابق تماماً مع ما تعتقد الأغلبية حول العالم. ووفقًا للطريقة التي ترى بها أغلبية ساحقة من الدول في العالم وفي أوروبا بشكل خاص القانون الدولي، فإن وجود إسرائيل في الأراضي التي احتلتها في يونيو 1967 هو احتلال، وليس تحريرًا، ويمكن استخدام جميع الوسائل القانونية لدفع إسرائيل على للخروج من هذه الأراضي على أساس اتفاقية ستضمن أيضًا مخاوف إسرائيل الأمنية المشروعة. يمكن أن تشمل هذه الوسائل القانونية فرض عقوبات على إسرائيل، رغم أن الاتحاد الأوروبي يصر على فرض عقوبات - بما في ذلك المقاطعة - على المستوطنات اليهودية في المناطق فقط وعلى أولئك الذين يدعمونها اقتصاديًا. لا توجد دولة أوروبية تتحدث عن مقاطعة إسرائيل ككل أو من خلال العمل على تدميرها. ومع ذلك، بعد كل ما قيل، فإن نتائج الموجة الحالية من الخوف الأوروبي من الحكومة الإسرائيلية ليست مضمونة، وعلى المدى البعيد - وبعد أن دمر ترامب توازن أكثر عقلانية في السياسة الأمريكية - قد نجد أنفسنا دون مساعدة أوروبا عندما نحتاج إلى "منقذ".
• نشرت صحيفة يديعوت أحرنوت تقريرا بعنوان "كيف تحولت إسرائيل والمملكة العربية السعودية من أعداء إلى أصدقاء محتملين"، كتبه ميشال يعاري، لقد أدت الحاجة إلى القضاء على العناصر الراديكالية وتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط إلى تقريب الرياض والقدس. لكن التطبيع بين البلدين له ثمن، ويجب على إسرائيل أن تفعل كل ما في وسعها لتجنب فقدان هذه الفرصة الفريدة. لقد سئم ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لديه من القيادة الفلسطينية. وقال خلال اجتماع مع العديد من قادة المنظمات اليهودية في أواخر مارس الماضي: "خلال الأربعين سنة الماضية، كررت القيادة الفلسطينية بشكل متكرر الفرص ورفضت جميع المقترحات". "لقد حان الوقت أن يقبل الفلسطينيون المقترحات. أو يصمتوا ويتوقفوا عن الشكوى". هذه ليست المرة الأولى التي ينتقد فيها المسؤولون السعوديون القيادة الفلسطينية بقسوة لتضييعها للفرص التاريخية لحل النزاع، لكنهم حتى الآن أبقوها خلف الأبواب المغلقة. ينظر بعض السعوديين إلى العلاقات بين الرياض والقدس على أنها خيانة للمصلحة الفلسطينية وتخدم كسلاح في أيدي معارضي النظام. لذا فإن العائلة المالكة في الرياض مطالبة بأن تثبت أنها لا "تبيع" الكفاح الفلسطيني لدفع تطبيع مع إسرائيل. لم تكن القضية الفلسطينية على رأس أولويات المملكة العربية السعودية، لكنها خدمت ولا تزال بمثابة عامل تقييدي ومقيِّد في موقف النظام السعودي تجاه إسرائيل. على مر السنين، كان هناك مفترق طرق تاريخي تشكلت فيه المصالح المشتركة بين إسرائيل والسعودية، لكنها فشلت في التطور إلى تغيير جذري في وضع العلاقات بسبب خوف النظام السعودي من النقد العميق في العالم العربي. الأمر الذي من شأنه أن يخرب صورته العامة ووضعه الديني كحامي لأماكن الإسلام المقدسة. في الآونة الأخيرة، ومع ازدياد قوة العدو الإيراني والدولة الإسلامية (داعش)، تحولت إسرائيل من عدو إلى حليف محتمل في نظر السعوديين. لا يقتصر الأمر على أن الدولتين تشتركان في إدراك متطابق للحاجة إلى القضاء على العناصر المتطرفة واستقرار الشرق الأوسط، ولكن إسرائيل هي الدولة الوحيدة في العالم التي لديها النوايا والقدرة العسكرية على العمل ضد الأعداء المشتركين. على مر السنين، اعتمدت المملكة العربية السعودية إلى حد كبير على تحالفها الاستراتيجي مع الولايات المتحدة، ولكن رغبة الإدارة الأمريكية في الانخراط في الصراعات الدموية في الشرق الأوسط قد تراجعت في السنوات الأخيرة، وتركت المملكة العربية السعودية بشكل أساسي دون أي دعم لها. وفي محاولاتها للحد من التأثير الإيراني في ظل هذه الظروف، أصبحت إسرائيل لاعباً رئيسياً في تغيير ميزان القوى الإقليمي. بالإضافة إلى ذكائها وقدراتها الإستراتيجية، ترى المملكة العربية السعودية إسرائيل كنموذج يحتذى به. بينما يمر الاقتصاد السعودي بثورة حقيقية من اقتصاد يعتمد على النفط إلى اقتصاد منتِج ومتقدم، أصبحت المعرفة والتكنولوجيا الإسرائيلية أكثر جاذبية. على المستوى الدبلوماسي، يمكن للتعاون الإسرائيلي السعودي أن يساعد في تخفيف الأحداث المتفجرة، مثل أعمال الشغب في القدس. بالإضافة إلى ذلك، سيمهد الطريق لدفع المشاريع الاقتصادية والطاقة والزراعية بين إسرائيل والدول العربية، والتي لا تكاد توجد في الواقع الحالي.
• نشرت صحيفة هآرتس مقالا بعنوان "حكم حماس في غزة ليس عدو اليمين الإسرائيلي، بل خادم مخلص"، كتبه سلمان مصالحة. يشير الكاتب إلى أن النقاد يقولون بأن الحكومة الإسرائيلية ليس لديها سياسة واضحة في قطاع غزة. إنهم مخطئون. صحيح أنه عندما كان بنيامين نتنياهو في المعارضة، أعلن، بصفته رئيس الليكود، أنه إذا ما وصل إلى السلطة فإنه سيؤدي إلى إسقاط حكومة حماس. كما أن أفيغدور ليبرمان، قبل أن يصبح وزيراً للدفاع، قال إنه في غضون 48 ساعة من العمل سيقوم بتصفية زعيم حماس إسماعيل هنية. كما وأصدر نفتالي بينيت تصاريح جوفاء. لكن كل ذلك كان مجرد كلام فارغ لغرض وحيد هو مناشدة القوة العسكرية الإسرائيلية، التي ستقود في المستقبل الجماهير الإسرائيلية الجاهلة إلى صناديق الاقتراع، لانتخاب اليمين في الصندوق. ولا يجب أن ننسى أن حكم حماس في غزة ليس عدو اليمين الإسرائيلي، بل على العكس، إنه خادم مخلص لجميع الحكومات اليمنية. منذ احتلال الضفة الغربية وقطاع غزة في حرب الأيام الستة، خصصت جميع الحكومات الإسرائيلية كل وقتها وطاقتها لمحاربة الحركة الوطنية الفلسطينية التي اكتسبت زخماً بسبب الاحتلال. وقد تأسست حركة حماس، التي تسيطر الآن على قطاع غزة، بتشجيع من الحكومات الإسرائيلية باعتبارها ثقلًا إسلاميًا مضادًا للحركة القومية التي تقودها منظمة التحرير الفلسطينية.وبالنظر إلى أن هذا هو المكان الذي تقف فيه الأمور، فإن اليمين الإسرائيلي سيحقق نجاحا في استغلال الوضع في قطاع غزة. الأمر بسيط للغاية. إن حكومة حماس تؤمن بالفصل بين قطاع غزة والضفة الغربية، والذي يفترض بموجبه بموجب اتفاقات أوسلو أن يكون كيانا سياسيا واحدا. طالما حكمت حماس في القطاع، لا يوجد كيان سياسي فلسطيني قادر على إجراء مفاوضات، ويمكنها أن تصدر قرارات ملزمة ويفرضها على الفلسطينيين الذين يعيشون داخل حدود الكيان. نتيجة لذلك، يمكن أن يجادل اليمين الإسرائيلي بأنه لا يوجد شريك فلسطيني يمكن أن تتفاوض معه لإنهاء النزاع. وهكذا فإن الفلسطينيين وقعوا في يد اليمين الإسرائيلي. في الآونة الأخيرة، في أعقاب دخول الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى المستشفى والحديث عن خليفة محتمل، ظهرت بعض الدلائل على تفويض السلطة لعدد قليل من الأفراد في السلطة الفلسطينية. إذا حدث ذلك بالفعل، فإن ذلك الجزء من الجسد الفلسطيني - الضفة الغربية - سيزداد أيضاً عدد زعمائها. سيجد الفلسطينيون أنفسهم في وضع مستحيل: الكثير من الزعماء يعني الكثير من الصراعات الداخلية العقيمة داخل الكيان الفلسطيني المنقسم. في مثل هذه الظروف، سوف ينتقل اليمين الإسرائيلي من نصر إلى نصر. وسوف تستمر في طريقها القديم. وسوف تستمر في سرقة الأراضي الفلسطينية للمستوطنات، وبناء الطرق للمستوطنين التي تتجاوز المجتمعات الفلسطينية - حتى يقطعوا النفس عن ذلك الكائن الفلسطيني. إذا كان الفلسطينيون يسعون للحياة، فعليهم أن يقوموا بعملية سريعة وأن يتركوا الجثة الفلسطينية، التي تعاني في جميع الأحوال من أمراض مزمنة، بزعيم واحد. زعيم واحد من شأنه أن يتخذ القرارات ويعطي الأوامر ويقود الجسد الفلسطيني بثقة. لو كان الفلسطينيون ينعمون بمخيلة سياسية خصبة، لكانوا اختاروا مروان البرغوثي خلفاً للرئيس الفلسطيني وسلام فياض رئيساً للوزراء. إذا فعلوا ذلك، فإن العالم كله سوف يدعمهم. إذا لم يكن الأمر كذلك، فإن وضعهم سيذهب من سيئ إلى أسوأ.
• نشرت صحيفة هآرتس تحليلا للصحفي بعنوان "العاهل الأردني أمام منعطف حرج مع اندلاع الاضطرابات العامة والاحتجاجات الجماهيرية"، كتبه تسفي بارئيل، يشير الصحفي إلى أنالعاهل الأردني الملك عبد الله قرر هذا الأسبوع إلغاء جولته الخارجية بعد أن أدرك أن مملكته تتهاوى. وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 200 ألف مواطن تظاهروا في أنحاء البلاد يوم السبت، بعد عشرات الآلاف الذين تظاهروا يوم الخميس والجمعة تضامنا مع الإضراب العام الذي دعت إليه منظمات العمال الـ 33 يوم الأربعاء. لقد أغرق عشرات الآلاف من الناس مواقع الشبكات الاجتماعية بشعارات مثل "لا تلمس راتبي"، "حكومة اللصوص" و "لا تسرقوا حقوقنا". يشير الصحفي إلى أنه من الصعب تذكر آخر مرة حدثت فيها مظاهرات وإضرابات واسعة النطاق في الأردن. حتى خلال الانتفاضة الثانية، عندما خرج الآلاف إلى الشوارع احتجاجًا على إسرائيل، كانت عرضا للتضامن وتراجعت بسرعة. في المرة الأخيرة التي هددت المظاهرات التي حدثت على خلفية اقتصادية استقرار النظام في عام 1989، عندما طالب المتظاهرون، الذين كانت أعدادهم صغيرة نسبياً، بإقالة رئيس الوزراء زيد الرفاعي وإلغاء حالة الطوارئ وسن الديمقراطية. والإصلاحات، وكذلك، بطبيعة الحال، وإلغاء التدابير الاقتصادية القاسية التي شملت إنهاء الدعم وارتفاع الأسعار. وقد وافق الملك على كل هذه المطالب تقريبا. تغيرت الظروف، لكن الملك عبد الله يواجه واحدة من أكثر الظروف الحاسمة في حكمه. منذ الموافقة على الميزانية في يناير، تسرب الغضب العام إلى الشوارع وعلى مواقع الإلكترونية. يجد الجمهور صعوبة في قبول التفسيرات الاقتصادية في ضوء الفساد البيروقراطي العميق والفجوات الضخمة بين النخب القريبة من الديوان الملكي والذين يحتاجون إلى العمل في وظيفتين أو ثلاث (على افتراض إمكانية العثور عليهم) لتغطية نفقاتهم. ومنذ ذلك الحين لم تتوقف الاضطرابات، حيث تبين أن مشروع قانون الميزانية لم يكن سوى الخطوة الأولى في سلسلة من التدابير. المفاجأة الجديدة والمضللة هي مشروع قانون ضريبة الدخل، الذي بدأه رئيس الوزراء هاني الملقي وينتظر الآن موافقة البرلمان. ويدعو مشروع القانون إلى فرض ضريبة على الشركات بنسبة 40 في المائة، وهو ارتفاع من النسبة الحالية البالغة 35 في المائة. وسيقوم مصنعو الأغذية والمنتجات الأساسية الأخرى بدفع ضريبة الدخل بنسبة 30 في المائة بدلاً من 24 في المائة، وسيكون المواطنون الأشد تضرراً هم الذين سيضطرون الآن لدفع ضرائب على دخل الأسرة. لا يمكننا توقع ما إذا كان الخيط الذي يربط بين النظام والجمهور سيخترق أم لا. فقد سارع الملك عبد الله إلى تجميد رفع أسعار الوقود ومن المتوقع أن يجري بعض التغييرات في مشروع قانون الضرائب الجديد. هناك توقعات بأن يقوم بتعديل وزارته حتى مع إزالة رئيس الوزراء. هذه هي التحركات المعتادة، التي قام بها الملك عدة مرات في الماضي على الرغم من أنه وعد عندما يتولى العرش أن الحكومات سوف تستمر فترة ولايتهم الكاملة. يدرك الملك عبد الله، كما فعل والده، أنه في الاختيار بين الإصلاحات المؤلمة التي تثير الاضطراب الاجتماعي وإقالة الحكومة، فإن الخيار الأخير هو الخيار المفضل. ولن يكون من المبالغة أن نفترض أن الدول العربية الغنية والإدارة الأمريكية ستأتي لإنقاذه ودعمه مالياً. الأردن بلد مهم استراتيجياً في دائرة الدول العربية الموالية للغرب، وهو لبنة مهمة في الجدار المحصّن ضد إيران. لكن عندما يسمع صراخ ضد النظام وليس فقط ضد رئيس الوزراء خلال المظاهرات، مع دعوات لإبعاد الملك، يمكن أن يكون انفجار أكبر مفاجأة، حيث يأخذ منعطفاً سياسياً خطيراً.