شدد رافت مُرة على أن أي اجتماع فلسطيني تحت أي مسمى، لا يتبنى نهج الصمود والمقاومة ويدافع عن الهوية الوطنية، ويعلن الرفض الشامل للمفاوضات والتسوية ومندرجات صفقة القرن، ولا يحفظ عطاءات الشهداء والجرحى والأسرى، والمنجزات التي حققتها مسيرات العودة، ويكسر العقوبات الجماعية والحصار عن قطاع غزة، ويحفظ حق العودة، هو مجلس يفتقد للوطنية وبعيد كل البعد عن الأهداف الثابتة لشعبنا ومقاومتنا، وهو مجلس فئوي لا يمثل إلا نفسه".(المركز الفلسطيني للاعلام 29-04-2018)
شدد رافت مُرة أن المجلس الوطني الفلسطيني في رام الله ينعقد تحت الاحتلال الإسرائيلي، وبموافقة أمنية إسرائيلية، وفي ظروف سياسية صعبة تمر بها القضية الفلسطينية، وأزمات متلاحقة تعصف بالفلسطينيين في الداخل والخارج. (المركز الفلسطيني للاعلام 29-04-2018)