تقرير الاعلام الاسرائيلي

[Ansar]

تاريخ النشر الحقيقي: 03-05-2018

[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.jpg[/IMG]

[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]




اجتمع محامو زوجة رئيس الحكومة الإسرائيلية، ساره نتنياهو، أمس الأربعاء، مع المستشار القضائي للحكومة، أفيحاي مندلبليت، في محاولة لإقناعه بأن النيابة العامة أخطأت في حساب أثمان الوجبات التي طلبها مكتب رئيس الحكومة في الملف الذي تشتبه فيه زوجة رئيس الحكومة بتجاوز الإجراءات المتبعة بشأن طلبيات الوجبات.(موقع والاه)
أعلنت وزارة المواصلات الإسرائيلية، عن عزمها تحويل قاعدة عسكرية قرب إيلات، لمطار مدني، وذلك بهدف استيعاب حركة السياحة إلى إسرائيل، كما سيتم تأهيل القاعدة العسكرية لتستعمل كمطار احتياطي في حالات الطوارئ والحرب.(يديعوت أحرونوت)
أعرب رئيس حزب هناك مستقبل يائير لابيد، عن اعتقاده بأنه كان من الأحرى لو عرض بنيامين نتنياهو الوثائق بشأن مشروع إيران النووي على البيت الأبيض وعلى البرلمان الألماني وعلى رئيسة الوزراء البريطانية، ولكن وراء أبواب مغلقة،وأضاف لابيد أن نتنياهو ارتكب خطئا فادحًا بإقدامه على مثل هذه الخطوة، وأشار إلى أن هذا ليس الخطأ الوحيد الذي ارتكبه نتنياهو في الفترة الأخيرة.(معاريـف)
ارتفعت الصادرات العسكرية الإسرائيلية في عام 2017، حيث بلغت قيمتها خلال العام المنصرم قرابة 9.2 مليار دولار، بارتفاع بنسبة 40% عن العام الذي سبقه 2016، وذلك وفقا للبيانات الصادرة عن قسم التصدير في وزارة الأمن الإسرائيلية، كما أظهرت بيانات الوزارة أن خارطة التوزيع الجغرافي لمستوردي الأسلحة الإسرائيلية جاءت كالآتي: آسيا والمحيط الهادئ – 58%، أوروبا – 21%، أميركا الشمالية – 14%، أفريقيا – 5%، أميركا اللاتينية – 2%.(غلوبوس)
ردت وزارة الجيش الإسرائيلي بالأمس، على التماس تقدمت به منظمات حقوقية إسرائيلية، ضد تعليمات إطلاق النار الحية، من قبل الجيش الإسرائيلي على المتظاهرين على حدود قطاع غزة، بأن "التظاهرات على حدود غزة ميدان قتال، وادعت وزارة الجيش أن فعاليات مسيرات العودة على حدود قطاع غزة هي "جزء من حالة حرب"، ولذلك لا يمكن إحلال قوانين حقوق الإنسان على أوامر إطلاق النار.(هآرتـس)

[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]

قال الوزير السابق، والقطب في حزب الليكود جدعون ساعر، تعقيبا على خطاب الرئيس أبو مازن: "الخطاب المعادي للسامية الذي ألقاه أبو مازن، هو معلم آخر للطريق نحو انتهاء عصابة منظمة التحرير، والتي جلبت إلى هنا من تونس بقرار سياسي خاطئ، بعد أن كانت قد أبعدت إلى هناك خلال حرب لبنان الأولى. جيل من الأوهام سيطر على شعبنا حتى يدرك الوهم الذي عانى منه عندما صدّق هذه العصابة".(ص.ت جدعون ساعر)
قال وزير الإسكان الإسرائيلي، يوأف غالانت، تعقيبا على خطاب الرئيس أبو مازن: "أقوال أبو مازن أمس هي أقوال معادية للسامية ومشبعة بالكراهية. أريد أن أسأل اليسار في إسرائيل- هل هذا هو شريككم؟ التحريض والكراهية، عندما تخرج من فاه من سيكون شريكا للسلام، هي بمثابة وقود للإرهاب" .(ص.ت يوأف غالانت)
قال العضو عن حزب ميترتس في الكنيست إيلان غيلائون، تعقيبا على خطاب الرئيس أبو مازن: "خطاب أبو مازن احتوى على مصطلحات معادية للسامية. تصريحات كهذه فقط تعزز فكرة "عدم وجود شريك" لنتنياهو، وتؤدي بالأطراف لان تتمسك بموقفها وتضر وبفرصة حل الدولتين. حال الوقت لنتنياهو وأبو مازن أن يفرغوا مكانهما لقادة جدد يوقظوا الأمل في كلا الشعبين، ويكون هناك شركاء من أجل التقدم بعملية السلام".(ص.ت إيلان غيلائون)
قال رئيس إسرائيل، رؤوفين ريفلين، تعقيبا على خطاب الرئيس أبو مازن: "مع معاداة للسامية لا يمكن أن نخلق حوارا. لا يوجد مفاوضات مع معاداة السامية. دولة إسرائيل دائما تطلب السلام مع جيرانها، ولكن لن تكمل مع من لا يعترف بحقها في الوجود".(ريشت كان)
قال زعيم حزب هناك مستقبل، يائير لابيد: "أبو مازن هو معادٍ للسامية ومنكر للمحرقة وكذاب، ويجب أن نتذكر أنه عدو ويتصرف كذلك. إنه بالتأكيد ليس شريكا".(ريشت13)
قال سفير إسرائيل في الأمم المتحدة، داني دنون، تعقيبا على خطاب الرئيس أبو مازن: "دعوت مجلس الأمن إدانة فورية للتصريحات البغيضة لأبي مازن، وأن يطلب منه الاعتذار. لا يجب الصمت على أقوال الكراهية والتحريض".(ص.ف داني دنون)
قال المحلل الإستخباري لصحيفة معاريف، يوسي ميلمان، إن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أخذت على محمل الجد، التصريحات التي أدلى بها مسؤولون في السلطة الفلسطينية حول قطع العلاقات السياسية والاقتصادية والأمنية مع إسرائيل، وأشار الكاتب أن التنسيق الأمني بين أجهزة الأمن الفلسطينية والأجهزة الأمنية الإسرائيلية يشكل مساهمة مهمة في الحفاظ على النظام والأمن في الضفة الغربية ومنطقة شرقي القدس.(معاريف)
التقى بنيامين نتنياهو يوم أمس، برئيس الوزراء الياباني شينزو آبي في مكتبه بالقدس، وطرح نتنياهو خلال اللقاء المواد التي كشف النقاب عنها من الأرشيف النووي الإيراني، كما بحث الاثنان خلال لقائهما دعم القضايا الثنائية المرتبطة بالعديد من المجالات، ودعا رئيس الوزراء الياباني آبي رئيس الوزراء نتنياهو إلى زيارة اليابان. (ديوان رئيس الوزراء)
قال بنيامين نتنياهو، يوم أمس، إن "إيران سعت للاحتفاظ بكافة المخططات. إن الذين لا يريدون الأسلحة النووية لا يبادرون إلى إعداد المخططات ناهيك عن الاحتفاظ بها. هذه كانت اتفاقية سيئة فهي مبنية على الأكاذيب الإيرانية وممارساتها التضليلية".(ديوان رئيس الوزراء)
قال رئيس جهاز "أمان" الأسبق ،الجنرال عاموس يدلين، أمس الأربعاء، "إن التهديد الرئيسي لإسرائيل"، هو "نية إيران في الرد على الضربات الجوية في سورية، التي تنسبها لإسرائيل"، واعتبر يدلين أن "هناك ثلاثة خيارات رئيسية للرد الإيراني المتوقع، وهي: إطلاق صواريخ من إيران وسورية تستهدف إسرائيل، وهجوم بري من المناطق اللبنانية أو من الجزء غير المحتل مرتفعات الجولان السوري، وهجمات تستهدف الإسرائيليين في الخارج".(إسرائيل اليوم)
قال وزير الأمن الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، إن إسرائيل لا تسعى إلى مواجهات مع روسيا ولا تعتزم التدخل بالشؤون الداخلية لسوريا، لكن في حال وجهت الدفاعات الجوية السورية نحو إسرائيل فإننا بالتأكيد "سنرد"، وأكد ليبرمان على أن إسرائيل سترد إن تم توجيه الدفاعات الروسية S-300 التي تمتلكها سوريا نحو إسرائيل.( كومرسنت)
قالت وزيرة العدل الإسرائيلية أييليت شاكيد، إننا نعيش فترة حاسمة قبيل قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الانسحاب من الاتفاق النووي أم لا، وأضافت شاكي أن بنيامين نتنياهو اعتقد أنه بكشفه عن الوثائق المتعلقة ببرنامج طهران النووي سيقدم السند للرئيس ترامب بشأن تعديل الاتفاق أو الانسحاب منه، ورأت أن نتنياهو يفصل ما بين الاعتبارات السياسية والقرارات الأمنية.(صوت إسرائيل)
تسعى إسرائيل إلى تجديد المفاوضات مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، من أجل التوصل إلى اتفاق جديد بين الجانبين، لتنظيم وضع المهاجرين الأفارقة في إسرائيل، يذكر أن المفوضية توجهت إلى الحكومة الإسرائيلية في الأسابيع الأخيرة، وأخبرتها بأن الاتفاق الذي أبرم بين الجانبين، ومن ثم ألغته المحكمة العليا الإسرائيلية، بداعي أنه مخالف "لبند كرامة الإنسان، الوارد في قانون الأساس الإسرائيلي"، ما زال مطروحاً على الطاولة.(القناة العاشرة)
اجتمع رئيس إسرائيل رؤوفين ريفلين على هامش زيارته لإثيوبيا بوزير الخارجية الألماني هيكو ماس، صباح اليوم، وقال ريفلين إنه من الأهمية أن لا تقف ألمانيا والعالم الحرّ موقف المتفرج من التعاظم العسكري الإيراني وتمدد المحور الشيعي بقيادة طهران في المنطقة، وشدد ريفلين على أنه لا مجال لتموضع عسكري إيراني في سوريا ولبنان لافتا إلى أهمية الضغط الدولي لإحباط المساعي الإيراني بهذا الشأن.(ريشت كان)
افاد موقع "إنتيليجنس اون لاين" الفرنسي المتخصص في شؤون الاستخبارات، أن إسرائيل فتحت قناة اتصال استخبارية مع مقربين من القائدين الليبيين المشير خليفة حفتر وفايز السراج، وذكر الموقع أن إسرائيل استعانت برجال أعمال يهود من أصول ليبية، بهدف القيام بذلك وأن الاستخبارات المصرية تدعم هذا التواصل بين الاستخبارات الإسرائيلية وحفتر، وبفضل هذه القناة تسنى الحد من أعمال تهريب الأسلحة من ليبيا إلى سيناء والى حركة حماس في قطاع غزة.(إنتيليجنس اون لاين)
قال وزير الطاقة القبرصي جورج لاكوتريبيس، أمس الأربعاء، أن قبرص وإسرائيل ستلجآن إلى التحكيم إذا لم يتم التوصل إلى تسوية بين الشركات التي تزعم حقها في حقل غاز مشترك بين البلدين، وأضاف الوزير "لقد اتفقنا مؤخرا على الطلب من الشركات أولا محاولة التوصل إلى تسوية بينها في ما يتعلق بالكميات التي يمكن أن تكون عند الجانب الإسرائيلي"، وأشار "إذا لم يكن ذلك ممكنا فسنلجأ إلى التحكيم".(إسرائيل24)
أعلى النموذج
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]



أدانت محكمة الصلح في الناصرة اليوم، الخميس، الشاعرة دارين توفيق طاطور (36 عاما) من قرية الرينة، بـ"التحريض على العنف وتأييد منظمات إرهابية عبر الفيس بوك"، وحددت جلسة للنطق بالعقوبة التي ستفرضها على طاطور في تاريخ 31.05.2018، وحضر عدد من الناشطين والقيادات السياسية العربية إلى جانب عائلة طاطور جلسة المحكمة.(عرب48)
قال النائب عن الحركة العربية للتغيير في القائمة المشتركة، وائل يونس، إنه لن يستقيل من منصبه، لتستمر بذلك أزمة التناوب التي تعصف بالقائمة المشتركة، والتي تسببت، بشهادته وشهادات زملاء له في القائمة، بإلحاق الضرر بالقائمة وفقدان ثقة قسم من الناخبين بها.(عرب48)
تواصلت أعمال البحث، لليوم السابع على التوالي، عن ابن مدينة الطيبة سائق الشاحنة، أيمن محمود جابر (47 عاما)، الذي فقدت آثاره في منطقة النقب، بعد أن جرفته مياه السيول، يوم الخميس الماضي.(عرب48)
ناقشت الهيئة العامة للكنيست في جلستها، أمس الأربعاء، اقتراح قانون تقدم به النائب عن التجمع الوطني الديمقراطي في القائمة المشتركة، جمعة الزبارقة، بإدخال تعديل على قانون التأمين الصحي الرسمي، ينص على توفير خدمات علاج نفسي مجانية لضحايا جرائم الكراهية.(صوت إسرائيل)
أطلق جُناة مجهولون عيارات نارية على مبنى بلدية رهط في منطقة النقب، جنوبي البلاد، فجر اليوم الخميس، ولم يبلغ عن وقوع إصابات بشرية، إلا أنه جرى إلحاق أضرار مادية بدار البلدية.(موقع بانيت)
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]

[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]



[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image009.gif[/IMG]



- إصابة 10 أشخاص يهود ببريطانيا، جراء انفجار وقع بلندن الليلة خلال احتفالات عيد موسم الحصاد.
- إصابة 187 إسرائيليا بحروق مختلفة في كافة أنحاء البلاد، خلال احتفالات عيد موسم الحصاد.
- كوريا الشمالية ستقوم بالإفراج عن 3 أمريكيين أسرى لديها قبل بداية المفاوضات مع الولايات المتحدة الأمريكية.
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image010.gif[/IMG]


- استقالة قائد وحدة لاهب 433 بالشرطة الإسرائيلية بشبهة قيامة بالتحرش الجنسي.
- تحليل: نقل صلاحية الإعلان عن الحرب بيد شخصين اثنين هي خطوة إضافية لإلغاء الديمقراطية الإسرائيلية.
- الحكومة ترد على العليا حول إطلاق النار على المتظاهرين: التظاهرات على حدود غزة ميدان قتال.

	[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image011.gif[/IMG]

- رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي عميدور: لم أوافق على مقترح أن تكون صلاحية إعلان الحرب بيد رئيس الوزراء ووزير الجيش.
- رئيس الوزراء الأسترالي يعلن عن زيارته إلى إسرائيل بداية الشهر القادم.
- الشرطة الإسرائيلية اعتقلت الليلة عشرات المتدينين الحريديم، أحرقوا الإعلام الإسرائيلية خلال تظاهرة بالقدس.

[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image012.gif[/IMG]


- أمين عام الأمم المتحدة لترامب: الانسحاب من الاتفاق النووي يزيد مخاطر اندلاع الحرب.
- ليبرمان لصحيفة روسية: إذا تم استخدام منظومة اس 300 ضد "إسرائيل" سنرد بقوة
- مكتب نتنياهو: المتحدة التفاوض طلبت منا التفاوض من أجل التوصل لاتفاق جديد لحل مشكلة المهاجرين غير الشرعيين بـ"إسرائيل".
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image013.gif[/IMG]


- وزير الجيش ليبرمان: لسنا معنيين بالحرب، لو هاجمتنا سوريا سنرد بقوة.
- الشرطة الإسرائيلية: حتى الان لم تتضح خلفية عملية الطعن بالعفولة بالأمس.
- الجيش الإسرائيلي يزعم مصادرة أسلحة من قرية بدو بالضفة، الليلة الماضية.

	[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image014.gif[/IMG]

- مصدر بالبيت الأبيض: لن يتم استدعاء أعضاء الكنيست للمشاركة في مراسيم افتتاح السفارة بالقدس.
- قائد سلاح البرية يصدر قرارا بالسماح لكافة الضباط بالحصول على إجازة لمدة أسبوع قبل كل تدريب.
- الجيش الإسرائيلي اعتقل الليلة 14 "مطلوبا" فلسطينيا من الضفة الغربية.

	[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image015.gif[/IMG]

- تركيا والسعودية تقدمان ريع مليار دولار لدعم الوقف والمؤسسات الإسلامي بالقدس.
- زوجة السائق الذي تعرض للطع بالعفولة بالأمس: خلفية العملية ليست "جنائية".
- حالة الطقس: أجواء حارة وجافة، وغدا الجمعة ذروة موجة الحر.




[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image016.gif[/IMG]

رصد ما تم نشره في وسائل التواصل الاجتماعيأعلى النموذج

جدعون ساعر، وزير سابق، وقطب في حزب الليكود.
كتب على صفحته الرسمية على تويتر:
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image018.jpg[/IMG]"الخطاب المعادي للسامية الذي ألقاه أبو مازن، هو معلم آخر للطريق نحو انتهاء عصابة منظمة التحرير، والتي جلبت إلى هنا من تونس بقرار سياسي خاطئ، بعد أن كانت قد أبعدت إلى هناك خلال حرب لبنان الأولى. جيل من الأوهام سيطر على شعبنا حتى يدرك الوهم الذي عاني منه عندما صدّق هذه العصابة".

يوأف غالانت، وزير الإسكان الإسرائيلي.
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image020.jpg[/IMG]كتب على صفحته الرسمية على تويتر:
"أقوال أبو مازن أمس هي أقوال معادية للسامية ومشبعة بالكراهية. أريد أن أسأل اليسار في إسرائيل- هل هذا هو شريككم؟ التحريض والكراهية، عندما تخرج من فاه من سيكون شريكا للسلام، هي بمثابة وقود للإرهاب" .

[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image022.jpg[/IMG] إيلان غيلائون، عضو كنيست عن حزب ميترتس.
كتب على صفحته على تويتر:
"خطاب أبو مازن احتوى على مصطلحات معادية للسامية. تصريحات كهذه فقط تعزز فكرة "عدم وجود شريك" لنتنياهو، وتؤدي بالأطراف لان تتمسك بموقفها وتضر وبفرصة حل الدولتين. حال الوقت لنتنياهو وأبو مازن أن يفرغوا مكانهما لقادة جدد يوقظوا الأمل في كلا الشعبين، ويكون هناك شركاء من أجل التقدم بعملية السلام".


داني دنون، سفير إسرائيل في الأمم المتحدة.
[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image024.jpg[/IMG]كتب على صفحته على تويتر:
"دعوت مجلس الأمن إدانة فورية للتصريحات البغيضة لأبي مازن، وأن يطلب منه الاعتذار. لا يجب الصمت على أقوال الكراهية والتحريض".


[IMG]file:///C:/Users/ARCHIV~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image025.gif[/IMG]


فيما أدناه أهم المقالات الواردة في الصحافة الإسرائيلية


ترجمة مركز الإعلام

1. نشرت صحيفة معاريف، مقالا للمحلل الاستخباري للصحيفة يوسي ميلمان، بعنوان "وقف التنسيق الأمني من قبل السلطة سيؤذي إسرائيل والسلطة أيضًا". قال المحلل الإستخباري لصحيفة معاريف، يوسي ميلمان، إن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أخذت على محمل الجد، التصريحات التي أدلى بها مسؤولون في السلطة الفلسطينية حول قطع العلاقات السياسية والاقتصادية والأمنية مع إسرائيل. وأشار الكاتب أن التنسيق الأمني بين أجهزة الأمن الفلسطينية وجهاز الشاباك، والجيش الإسرائيلي والشرطة يشكل مساهمة مهمة في الحفاظ على النظام والأمن في الضفة الغربية ومنطقة شرقي القدس. وأشار ميلمان، أن أجهزة أمن السلطة الفلسطينية نجحت في إحباط 40% من مجمل العمليات التي استهدفت أهدافا إسرائيلية، وأن أغلب هذا الإحباط كان نتيجة لمعلومات مسبقة وصلتهم من أجهزة الأمن الإسرائيلية، وفي حالات ليست بالقليلة، وفي أعقاب معلومات وصلت من إسرائيل، اعتقلت أجهزة الأمن الفلسطينية المشتبه بهم. وأكد ميلمان أن أجهزة أمن السلطة تساهم مساهمة كبيرة في لجم المظاهرات والحفاظ على الأمن العام. ومن جهة أخرى، قال ميلمان، أن للسلطة الفلسطينية أيضا مصلحة من التنسيق الأمني مع إسرائيل، خاصة في مواجهة حركة حماس، حيث تساعدها إسرائيل في هذا المجال، فحماس كانت قد نجحت سابقا في تأسيس قاعدة للإرهاب وقاعدة سياسية في الضفة الغربية بهدف زعزعة صلاحيات السلطة الفلسطينية. بالإضافة لذلك، تقوم إسرائيل بالتعاون مع الكثير من الدول الغربية، بما في ذلك الولايات المتحدة، على تدريب وتجهيز قوات الأمن الفلسطينية بمعدات استخبارية، حتى تكون أكثر فاعلية، لهذا فإن وقف التنسيق الأمني سيلحق الضرر بالسلطة الفلسطينية. وأردف ميلمان قائلا، أنه خلال ثلاثة سنوات، ومنذ بدأت انتفاضة "السكاكين"، كرر المتحدثون باسم السلطة، كذلك الرئيس أبو مازن التهديدات بوقف التنسيق الأمني مع إسرائيل، وفي مرحلة معينة قاموا بتقليصه، ولكن لم يدم ذلك طويلا حتى عاد التنسيق للمستوى الروتيني، فمن الممكن أيضا أن ننظر لهذه التهديدات أنها تهديدات فارغة. واقتبس ميلمان قصة في نهاية مقاله، يقول فيها: في قصة "الراعي والذئب"، في نهاية المطاف كل شيء وارد، خاصة على ضوء تجميد المفاوضات السياسية واليأس وخيبة الأمل التي تعاني منها القيادة الفلسطينية من موقف الإدارة الأمريكية ومن نقل السفارة من تل أبيب للقدس؛ لذلك هناك تخوفات في إسرائيل من قطع التنسيق الأمني، بالرغم من أنه يوجد في إسرائيل من يعتقد أنه في حال تم ذلك فإنه لن يكون بصورة متطرفة، وفي حال حدث، فإن الشاباك والجيش الإسرائيلي سوف يبحثون عن أدوات جديدة ليعتمدوا عليها بعيدا عن أجهزة أمن السلطة الفلسطينية.

1. نشرت صحيفة جروزلم بوست الصادرة بالإنجليزية مقالا تحت عنوان "أحدث ابتكارات حماس: جدار بشري" بقلم مايك ستار. يتحدث الكاتب عن المظاهرات على حدود قطاع غزة، التي تدفع بها حماس غير آبهة بسقوط المدنيين خلال المواجهات مع جيش الاحتلال على الحدود. ويقول إن حماس وجدت تكتيكا جديدا بدل من الدخول في موجهات مباشرة مع الجيش الإسرائيلي، وهو عمل جدر بشري مثل الدروع، ليكون في المقدمة بدلا من أعضاء الجناح العسكري لحماس. تحقق حماس من هذا التكتيك الكثير: أولا، تفادي الانتقادات الدولية إزاء صواريخها على المدنيين الإسرائيليين؛ ثانيا، تحقيق شعبية لدى شعوب الدول الإقليمية من خلال التظاهر بمواصلة القتال ضد إسرائيل. وبالطبع، فإن سقوط المدنيين الفلسطينيين يعني شعبية لدى حماس في وجهة نظرها. ولمواجهة هذا التكتيك ، لابد من تطوير ابتكارات عسكرية جديدة للعمل عبر الحواجز. ويقع على عاتق القادة من جميع الأطياف تحييد التأثيرات الدعائية "للجدار البشري". في الحقيقية، لدى حماس كذلك هدفين في هذه اللعبة: تدمير إسرائيل، والحفاظ على سيطرة رسمية فعالة، من خلال محاولة قتل إسرائيليين أو جعل حياتهم لا تطاق. لقد أدركت حماس أفضل وسيلة لها من خلال الجدار البشري، وهو مشروع سياسي ليس له علاقة بفك الحصار عن القطاع.

1. نشرت صحيفة جروزلم بوست الصادرة بالإنجليزية مقالا تحت عنوان "حان الوقت لمزيد من الشفافية في وزارة الخارجية الإسرائيلية" بقلم نيمرود غورين. يعتقد الكاتب أن "وزارة الخارجية الإسرائيلية تعاني حاليا من نقاط ضعف كثيرة، أهمها الميزانية والقوى العاملة فيها، بالإضافة إلى إجراءات متعمدة تؤدي إلى تشتيت نفوذها". ويضيف الكاتب أن الوزارة الإسرائيلية تعرضت لهذا الضعف خلال السنوات القليلة الماضية، وحان الوقت لعكس هذه الإجراءات. وحسب الكاتب، اختلف العمل الدبلوماسي اليوم عن السنوات الماضية، إلا أن وزارة الخارجية لا زالت تعمل العمل التقليدي الذي يقتصر على عمل السفراء والدبلوماسيين. ومن أجل نجاح عمل الخارجية، ينبغي انخراط قطاعات أخرى في إطار العمل الدبلوماسي الإسرائيلي، وفي رعاية الخارجية الإسرائيلية، ليشمل بذلك منظمات المجتمع المدني الكيانات التجارية والمشاريع الريادية الخاصة والمواطنين العاديين وأعضاء البرلمان. هذا يشكل تحديات كبيرة لوزارة الخارجية من أجل أن تخرج من بطلقة السياسة الخارجية أقل الأهمية.

1. نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت الصادرة بالإنجليزية مقالا تحت عنوان "يجب تغيير قواعد الاشتباك في غزة" بقلم غاليد كروسمان. يدعو الكاتب في مقالته إلى توخي الحذر من أجل تجنب قتل المدنيين الفلسطينيين، ولا سيما خلال المظاهرات الأسبوعية على الحدود مع القطاع. ووفقا له، لا يمكن تحقيق ذلك إلا بعد تغيير قواعد الاشتباك بخصوص سكان القطاع، من قبل مسؤولي الجيش الإسرائيلي. ويكمل الكاتب قائلا: نحن أعضاء أربع منظمات حقوقية نلتمس من محكمة العدل العليا اتخاذ إجراءات بشأن قواعد الاشتباك من أجل منع استخدام سلاح قاتل ضد المتظاهرين العزل. نريد أن يتغير الواقع ونريد أن يعيش سكان القطع وسكان البلدات الإسرائيلية بسلام وأمن واستقرار. نحن لا نفكر ولم ندّعي أبدًا أن دولة إسرائيل غير مسموح لها بالدفاع عن حدودها، أو أن إرسال الطائرات الورقية المحترقة لإشعال الحقول أو إشعال العبوات الناسفة بالقرب من السياج أمر مبرر. لكن هذا لا يبرر استخدام الأسلحة المميتة ضد المتظاهرين الفلسطينيين العزل. القانون الدولي لا يسمح باستخدام القوة المميتة والأسلحة النارية ضد المدنيين، بل فقط في الحالات التي تهدد الحياة، وهذا لا ينطبق على مظاهرات غزة بالطبع. لدى سكان القطاع الحق في التظاهر، وإن لم يعجبنا الأمر. يحق لسكان غزة تنظيم احتجاجات كبيرة وهذا لا يبرر استخدام أسلحة نارية ضدهم. قد يكون المتظاهرون أعضاء في حماس، لكن حقيقة أنهم جزء من منظمة إرهابية ليست جريمة تبرر موتهم دون محاكمة.

1. نشرت صحيفة "إسرائيل هايوم" الصادرة بالإنجليزية مقالا تحت عنوان "إسرائيل تحبط عمليات اختطاف على حدود غزة" بقلم أسرة التحرير. علقت الصحيفة الإسرائيلية على خبر قيام إسرائيل بإحباط عمليات تسلل وخطف من قبل حماس مستغلة "الجدار البشري" على الحدود، وفقا لإعلان رئيس جيش الاحتلال الإسرائيلي غادي آيزنكوت. وقالت الصحيفة إن هذا الخبر يحتم على الحكومة الإسرائيلية بذل كافة الجهود للحيلولة دون خطف إسرائيليين من قبل حماس، ولا سيما في ظل المظاهرات الأسبوعية التي ربما تستغلها حماس لتنفيذ هكذا مخططات. في الحقيقة، وفي مقابل جهود الجيش الإسرائيلي لمنع عمليات تسلل فلسطينيين لاجتياز خط الهدنة، باتجاه إسرائيل من خلال مسيرات العودة، فقد أحبط الجيش عدة محاولات متكررة لاختطاف جنود قرب تلك الحدود، مما يجعل الجيش يواجه هذه الأوضاع المعقدة، ويتطلب من قواته العمل بصورة حذرة وصارمة في الوقت ذاته، لأن هذه المسيرات قد تتضمن هجمات مسلحة، والمس بالجنود، ومحاولات اختطافهم، ومهاجمة مواقع عسكرية للجيش، ومحاولات تسلل جماعية داخل التجمعات الاستيطانية الإسرائيلية. يجب على إسرائيل أن تعلن تغييرا جديدا في سياستها الميدانية تجاه المسيرات ومفادها بأن المنطقة العازلة بطول 700-800 مترا غرب الحدود مع إسرائيل باتجاه قطاع غزة منطقة خطرة، ولا يجب على أي فلسطيني الاقتراب منها أو التجول فيها، وليس فقط الاقتراب من الجدار الحدودي، لأننا بتنا نرى مخاطر محدقة بالإسرائيليين من هذا الاقتراب الآخذ بالتقدم رويدا رويدا مع مرور الوقت، وهذه السياسة الجديدة ستمنع المتظاهرين من الاقتراب من الحدود ومحاولات التسلل داخل الحدود ووضع العبوات الناسفة

1. نشرت صحيفة هآرتس الإنجليزية مقالا للصحفي جدعون ليفي بعنوان: "إسرائيل كذبت أيضا". يشير الصحفي إلى أن الإسرائيليين يعتقدون حقاً بأنه من الصادم أن يكتشفوا كيف كذبت إيران بوقاحة على العالم، تماماً كما يعتقدون حقاً وحقاً أنه من الفظيع أن تطلق الديكتاتوريات الرصاص الحي على المتظاهرين، عندما تسجن الأنظمة الاستبدادية الخصوم السياسيين دون محاكمة، عندما تحافظ أنظمة الفصل العنصري على نظامين جنائيتين. عندما يتم الاحتفاظ بسكان الديكتاتوريات في بلدهم كما لو كانوا في قفص، عندما يتعرض الناس للاضطهاد بسبب دينهم أو جنسيتهم، عندما تغلق المجتمعات أبوابها أمام اللاجئين، عندما تسخر الدول من القانون الدولي. لا يمكن لأمة الأخلاق أن تظل غير مبالية بمثل هذه التطورات الصادمة. وبالفعل، تصاب بصدمة دورية، بل وتثير في بعض الأحيان انتقادا. ومن ثم تعود لطبيعتها. عندما برهن بنيامين نتنياهو في مجلدات كذبت إيران حول برنامجها النووي، لم يعتقد شخص واحد أن إسرائيل يجب أن تكون آخر دولة على وجه الأرض تكون لديها الجرأة على الشكوى من ذلك. بعد كل شيء، كيف تصرفت إسرائيل في هذه القضية ذاتها منذ عقود؟ إسرائيل لم تقم بالتوقيع على اتفاقيات، ولم تسمح بإجراء عمليات التفتيش وواصلت الأكاذيب. إنها تسخر وتتغاضى عن 60 عاما من الأكاذيب النووية المستمرة. في الواقع، لم تقل كلمة واحدة حقيقية عن برنامجها النووي. الأمر كله للأغراض السلمية، تماماً كما تدعي إيران أن برنامجها النووي كذلك. ولكن إسرائيل مسموح لها بالكذب. فهي حالة خاصة. فقد مارست إسرائيل سياسة الغموض النووي حتى لا تعترف للعالم بحقيقة قدراتها النووية طوال السنوات الماضية. لذلك عندما يتعلق الأمر بالأكاذيب النووية، لا يوجد فرق بين إسرائيل وإيران. في الواقع، كذبة إسرائيل أكبر.

1. نشرت صحيفة هآرتس الإنجليزية تحليلا للصحفي عاموس هرئيل بعنوان: "على الرغم من تهديدات إيران، يواصل الجيش الإسرائيلي الخط العدواني ضد طهران في سوريا". يشير الصحفي إلى أن الحكومة والجيش الإسرائيلي يلتزمان بسياسة عدوانية تجاه إيران، معتبرين أن إسرائيل يجب أن تواصل العمل بأي طريقة ممكنة لوقف الاندماج العسكري الإيراني في سوريا. حتى بعد الغارتين الأخيرتين اللتين نُسبتا إلى إسرائيل في سوريا، في 9 نيسان و 29نيسان، وعلى الرغم من تهديدات إيران بالثأر، لم يكن هناك أي علامة على حدوث أي تغيير في السياسة الإسرائيلية. والشخص الذي يقود هذه السياسة الناشطة في الشمال هو رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، غادي آيزنكوت، الذي يدعم موقفه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع أفيغدور ليبرمان. وبحسب ما ورد، لم يعرب أي وزير في الحكومة عن معارضته لموقف الجيش الإسرائيلي، رغم المخاطر التي ينطوي عليها. وفقاً لتحليل مؤسسة الدفاع، تواصل إيران إرسال أنظمة أسلحة متطورة إلى سوريا. لكن لم يعد من الضروري أن يتم نقل هذه الأسلحة إلى حزب الله في لبنان. بدلاً من ذلك، يتم استخدامها لدعم العملية العسكرية الإيرانية في سوريا، بل وربما تهدف إلى إعداد رد عسكري إيراني ضد إسرائيل. في الوقت الحالي ، يبدو أن طهران تناقش طبيعة الانتقام المتعهد به ضد إسرائيل، وأكثر من ذلك، حول توقيته. إحدى النظريات التي تقدمت هي أن طهران قد تكون مترددة في الرد قبل الانتخابات البرلمانية في لبنان يوم الأحد القادم وإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتوقع في 12 أيار عما إذا كانت بلاده ستنسحب من الاتفاقية النووية مع إيران. ومن المرجح أن يزيد إعلان إسرائيل عن سرقة المحفوظات النووية الإيرانية من قبل عملاء الموساد من إحراج القادة الإيرانيين. يقول رؤساء المؤسسة العسكرية الإسرائيلية إن سياستهم الحازمة والقوية تدفعها الحاجة الملحة لمنع تحركات إيران المقبلة وإظهار أن إسرائيل لن تقبل تعميق وجودها في سوريا. وبدون مثل هذه الخطوات الحاسمة، يجادلون بأن إيران ستكون قادرة، في غضون فترة زمنية قصيرة نسبياً، على إنشاء شبكة من صواريخ أرض-أرض وطائرات بدون طيار وأنظمة دفاع جوي في سوريا ستكون تحت سيطرة إيران الحصرية وتكمل التسلح الجاري بالفعل لحزب الله في لبنان.

1. نشرت صحيفة هآرتس الإنجليزية تقريرا بعنوان: "ردود أفعال أوروبية وأمريكية على ما وصفوها "تصريحات عباس المعادية للسامية". يشير التقرير إلى أن الاتحاد الأوروبي ومبعوث الأمم المتحدة أدانوا يوم الأربعاء تصريحات الرئيس الفلسطيني محمود عباس ووصفوها بأنها "غير مقبولة" بعد أن أشار في خطاب له إلى أن اليهود كانوا يتعرضون للاضطهاد تاريخيا بسبب تورطهم في الإقراض والمصارف. نقلاً عن الكتب التي كتبها مؤلفون مختلفون، جادل الرئيس عباس قائلاً: "يقولون أن الكراهية ضد اليهود لم تكن بسبب دينهم، بل بسبب مهنتهم الاجتماعية. إذن القضية اليهودية التي انتشرت ضد اليهود عبر أوروبا لم تكن بسبب دينهم، بل بسبب الربا والبنوك".وقد أدان نيكولاي ملادينوف، المنسق الخاص للأمم المتحدة للشرق الأوسط ، بيان الرئيس عباس، قائلاً إن خطابه "كرر بعض أكثر الأزمات المعادية للسامية إثارة للاحتقار، بما في ذلك الإشارة إلى أن السلوك الاجتماعي لليهود كان السبب في المحرقة". وقال مبعوث الأمم المتحدة إن "مثل هذه التصريحات غير مقبولة ومزعجة للغاية ولا تخدم مصالح الشعب الفلسطيني أو السلام في الشرق الأوسط. إنكار الارتباط التاريخي والديني للشعب اليهودي بالأرض ومواقعها المقدسة في القدس يناقض الواقع. لم تحدث الهولوكوست من فراغ، لقد كان ذلك نتيجة لآلاف السنين من الاضطهاد. وهذا هو السبب في أن محاولات إعادة كتابة أو التقليل من شأن أو إنكار ذلك أمر خطير. على الزعماء واجب مواجهة معاداة السامية في كل مكان ودائما، وليس نشر نظريات المؤامرة التي تغذيها". في لغة فظة بشكل غير معتاد من بروكسل، قالت دائرة العمل الخارجي الأوروبية في بيان لها: "الخطاب الذي ألقاه الرئيس الفلسطيني محمود عباس في 30 نيسان يحتوي على تصريحات غير مقبولة تتعلق بأصول المحرقة وشرعية إسرائيل. "مثل هذا الخطاب لن ينفع إلا إلى أولئك الذين لا يريدون حل الدولتين، وهو ما دعا إليه الرئيس عباس مراراً وتكراراً". وأضافت الوكالة الأوروبية للبيئة: "لا تمثل معاداة السامية تهديدًا لليهود فحسب، بل تشكل تهديدًا أساسيًا لمجتمعاتنا المفتوحة والليبرالية. لا يزال الاتحاد الأوروبي ملتزماً بمكافحة أي شكل من أشكال معاداة السامية وأي محاولة للتغاضي عن المحرقة أو تبريرها أو التقليل من شأنها بشكل صارخ". كما انتقد وزير الخارجية الأمريكي السابق جون كيري هذه التصريحات، حيث كتب على تويتر: "هذه التعليقات خاطئة، وقبيحة، وغير مقبولة - في أي مكان من أي شخص - ولكن بشكل خاص من أي شخص يقول إنه يريد أن يكون صانع سلام. لا أعذار عن معاداة السامية: الكلمات يجب إدانتها، وليس شرحها". يوم الثلاثاء، قال السفير الأمريكي لدى إسرائيل ديفيد فريدمان إن الرئيس عباس "وصل إلى مستوى منخفض جديد" ، مضيفًا أن "كل أولئك الذين يعتقدون أن إسرائيل هي السبب في عدم وجود سلام لدينا، ليفكروا مرة أخرى". كما أدان مبعوث ترامب الخاص لعملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية، جيسون جرينبلات ، خطاب عباس: "تصريحات الرئيس عباس في رام الله في افتتاح المؤتمر الوطني الفلسطيني يجب أن تدان من دون قيد أو شرط من قبل الجميع. إنها مؤسفة للغاية ومؤلمة للغاية. لا يمكن بناء السلام على هذا الأساس".