[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG] [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG]
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]
في هذا الملف: ست ترجمات في الشأن الفلسطيني، وثلاث ترجمات في الشأن الإسرائيلي، وثلاث ترجمات في الشأن العربي، وثلاث ترجمات في الشأن الدولي.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]
v نشرت صحيفة واشنطن تايمز الأمريكية تقريرا حول اجتماع الرئيسين الإسرائيلي والأمريكي الذي جرى الأربعاء في واشنطن، وقد عبر أوباما عن أمله بأن يتم تخفيف التوتر الحاصل بين الفلسطينيين والإسرائيلي، وقال "لقد كنت واضحا في إدانة العنف المندلع داخل إسرائيل وعبرت عن الحاجة إلى قادة مثل الرئيس محمود عباس الذي يدين التطرف، كما وعبرت عن الحاجة إلى إنهاء التحريض بالإضافة إلى الحاجة إلى توصل الإسرائيليين والفلسطينيين لآلية للحوار لتحقيق السلام. وبرغم أن الحوار يبدو بعيدا في هذه الأوقات إلا أنه بتعين علينا مواصلة المحاولة". وتطرق الرجلان إلى الشأن الفلسطيني والصراع مع إسرائيل. وقال الرئيس ريفلن إن إسرائيل تشكر أوباما على إعلانه بشأن الحاجة إلى مكافحة التطرف في كل مكان وزمان، حيث كان أوباما قد عبر له عن أهمية مواجهة التطرف في الشرق الأوسط. تطرق الرئيسان أيضا إلى المساعدات الأمريكية العسكرية لإسرائيل وقال أوباما إن الولايات المتحدة ملتزمة بأمن إسرائيل وهذه أحد أهم المبادئ الرئيسية للسياسة الخارجية الأمريكية والتي يشترك بها الجمهوريون والديمقراطيون على حدا سواء. يذكر أن الرئيسين قاما بعد الاجتماع بإضاءة شموع عيد "الهانوكاه" اليهودي في قاعة البيت الأبيض.
v نشرت مجلة جيويش برس الأمريكية اليهودية مقالا تحريض فيه على الفلسطينيين، وادعت أن الفلسطينيين يضيعون فرص السلام مرة تلو الأخرى. اتهمت المجلة الشعب الفلسطيني بالتعنت وعدم القبول بالعيش كدولة إلى جانب إسرائيل، قائلة إن فرص السلام جميعها ذهبت سدى بسبب تعنت القيادة الفلسطينية. أضافت المجلة أنه وقبل زيارة بنيامين نتنياهو إلى واشنطن كان المسؤولون الأمريكيون قد أعلنوها صراحة أن فرص تحقيق حل دائم مستحيلة في الفترة المتبقية للرئيس أوباما في منصبه، برغم أن "إدارة أوباما تدعم القضية الفلسطينية". تطرقت المجلة أيضا إلى المقاطعة الأوروبية ضد البضائع المصنعة في المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، وقالت إن هذه المقاطعة لم تسفر إلا عن شيء واحد وهو حرمان آلاف العمال الفلسطينيين من العمل بداخلها الأمر الذي أثر سلبا على اقتصاد العائلات الفلسطينية، وهذا ما تتحمله القيادة الفلسطينية على حد زعمها. أكملت المجلة مقالها بالحديث عما أسمته رفض القيادة الفلسطينية بالقبول بالسلام دون شرط مسبقة الأمر الذي أوصل الطرفين إلى طريق مسدود بل وأدى إلى نشوب موجة العنف الأخيرة في الضفة الغربية والقدس الشرقية. ادعت المجلة أيضا أن القيادة الفلسطينية وبسبب تعنتها أدى إلى مواصلة الاستيطان الإسرائيلي دون وجود أي اتفاق مرض للطرفين. وأنهت بالقول إنه ينبغي على العالم أن يتحمل مسؤولياته وأن يجبر الفلسطينيين على نبذ العنف والالتزام بمبادئ حل الدولتين.
v نشرت صحيفة ريا نوفستي الروسية تقريراً بعنوان "روسيا تأمل بألا تتوقف الولايات المتحدة عن حل القضايا الرئيسية ومنها القضية الفلسطينية" قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف خلال مقابلة صحيفة مع وسائل الإعلام الإيطالية إن موسكو تأمل من إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأن تواصل العمل بشأن حل القضايا الدولية الرئيسية حتى نهاية فترة صلاحياتها في عام 2016. علق لافروف على تصريحات الرئيس الأمريكي التي أعلن فيها أنه حتى نهاية فترة حكمه من الصعب الوصول إلى تسوية إسرائيلية فلسطينية، وقال "آمل أن تستطيع الولايات المتحدة خلال الفترة المتبقية باتخاذ التعزيزات بشأن حل الكثير من المشاكل والتي من الصعب تسويتها بدون الجهد الأمريكي، وكذلك ألا تتوقف عن حل التسوية الشرقية الأوسطية وإيجاد حل للقضية الفلسطينية".
v نشر موقع (مدونة جيش الدفاع الإسرائيلي) تقريرا يقول فيه إن "هنالك عشرة خطوات هامة لمكافحة الإرهاب الفلسطيني". وقال الموقع إن أولى الخطوات هي البحث والتحري جيدا بخصوص الإرهابيين واعتقالهم وذلك من أجل منعهم من تنفيذ هجماتهم. الخطوة الثانية هي إيجاد ومصادرة الأسلحة والمتفجرات وأي مواد من شأنها أن تساعد الإرهابيين في تنفيذ هجماتهم. الخطوة الثالثة هي حراسة المجتمعات الإسرائيلية المدنية في الضفة الغربية من خلال تركيز تواجد جنود الجيش الإسرائيلي على مسافات متقاربة. النقطة الرابعة هي تشتيت أعمال الشغب والعنف الفلسطيني من خلال منع إقامة التجمعات والمظاهرات التي تؤدي إلى نشر التحريض ضد الإسرائيليين. النقطة الخامسة هي اتخاذ تدابير أمنية على الطرق الرئيسية مثل الحواجز والمعابر والكتل الإسمنتية بهدف منع تهريب أي نوع من أنواع الأسلحة.
v نشرت صحيفة جروزلم بوست الإسرائيلية الصادرة بالإنجليزية تقريرا بعنوان "تقرير رابطة الحقوق المدنية في إسرائيل: استجابة الحكومة لموجة العنف تظهر "منحنا مقلقا" من الهجمات على حقوق الإنسان" بقلم يونا جيرمي بوب. يقول الكاتب بأن رابطة الحقوق المدنية في إسرائيل في 2015، التي أصدرت التقرير السنوي اليوم الخميس لليوم العالمي لحقوق الإنسان، كشفت في تقريرها بأن استجابة الحكومة لموجة العنف الحالية أظهرت "منحنا مثيرا للقلق" من الهجمات على حقوق الإنسان. واتهم التقرير الحكومة بالانزلاق نحو منحدر عميق من الانتهاكات غير المسبوقة لحقوق الإنسان. يشير التقرير إلى أن جزءً كبيرا من المشكلة يرجع إلى "الاعتماد الكبير في إسرائيل والقدس الشرقية على الوسائل والأساليب التي كانت مستخدمة في الضفة الغربية، والتي تسبب ضررا أكبر لشريحة واسعة من السكان". ووفقا لرابطة الحقوق المدنية في إسرائيل، فإن "الاتجاه نحو الإضرار بالحق في الأمن الشخصي، وفي محاكمة عادلة وحرية التعبير" بدأ خلال حرب غزة عام 2014 و"ازدادت سوءا منذ موجة العنف التي بدأت في أيلول". ويصف التقرير ارتفاعا ملحوظا في الاعتقالات، بما في ذلك الاعتقالات الإدارية أو الاعتقال دون محاكمة، والأوامر التقييدية للحفاظ على أشخاص معينين بعيدا عن الضفة الغربية والقدس الشرقية. وفي تحد لتصنيف اليسار مقابل اليمين، يحتج التقرير ضد كل من الاعتقال الإداري للفلسطينيين، والنشطاء اليهود اليمينيين. يشير التقرير إلى أن هذه القيود أهانت 62 فلسطينيا و 54 اليهود، وندد التقرير بهذه الممارسات على أنها محاولة لتجاوز الإجراءات القانونية. كما وينتقد التقرير مشروع قانون طرح في الكنيست ويقترح السماح للشرطة بالقيام بمجموعة أوسع بكثير من التفتيش الجسدي الكامل على أساس "تعسفي، أساس ومهين وتمييزي" ويقول بأن مثل هذا الإجراء خلق "فجوة" في حقوق الناس. وانتقد أيضا السياسيين وكبار مسؤولي الشرطة لتشجيع المواطنين العاديين على تسليح أنفسهم بالبنادق وتهيأت أنفسهم لاستخدامها في حال وقوع هجوم إرهابي. كما وتنتقد جمعية حقوق المواطن محاولات متعددة لإلغاء الجنسية أو المنافع التي تلقاها عرب القدس الشرقية أو أفراد من الأسر العربية الإسرائيلية. وأعربت جمعية حقوق المواطن عن قلقها من أن القرارات المتسرعة التي اتخذت خلال الأزمة الأمنية الوطنية غالبا ما تأتي على حساب الحريات المدنية ولم تزول دائما مع اقتراب وقت انتهاء الأزمة.
v نشرت صحيفة ريا نوفستي الروسية تصريحات لوزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف لوسائل الإعلام الإيطالية . وقال إن عدم حل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي يعطي حافزاً لظاهرة التطرف في المنطقة. وأضاف "حسب تقديراتنا وتقديرات العديد من الخبراء، فإن عدم تسوية المشكلة الفلسطينية على مدى أكثر من 60 عاما يعتبر أهم عامل قائم بحد ذاته يستغله المتطرفون لتجنيد الشباب العربي لمناصرة التطرف". وأشار لافروف إلى أن أكثر من جيل تعرض لعملية غسيل الدماغ التي يزعم منفذوها، في إشارة إلى ما حدث للفلسطينيين، أن العرب لن يحققوا العدالة. وشدد لافروف على إن النزاع الفلسطيني الإسرائيلي يحتاج إلى حل "يوفر الأمن لبلدان المنطقة كافة، بما فيها إسرائيل".
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]
v نشرت صحيفة غونيش التركية مقالا بعنوان "إسرائيل تتقرب من تركيا من أجل الغاز". بعد توقف العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل وتركيا لمدة خمسة أعوام، احتاجت إسرائيل الآن إلى تركيا من أجل بيع الغاز الطبيعي المستخرج من البحر الأبيض المتوسط إلى أوروبا، وجاء ذلك بعد عدم قدرة إسرائيل ومصر على الاتفاق حول مسألة بيع الغاز لها، وتم وقف جميع اللقاءات بين الطرفين بخصوص هذا الموضوع. ورأى خبراء بأن تركيا هي الطريق الأفضل لأرباح الغاز الطبيعي بعد التطورات التي حدثت مع مصر، لذا تسعى إسرائيل إلى تحسين علاقاتها مع تركيا من أجل مد خط أنابيب إلى تركيا وتصدير الغاز إلى دول أوروبا.
v كتب رئيس حزب بيتنا إسرائيل على صحفته على الفيس بوك باللغة الروسية "فكرة استغلال الأزمة في العلاقات التركية الروسية لتحسين العلاقات بين إسرائيل وتركيا حماقة". قال ليبرمان: في 24 نوفمبر أسقط سلاح الجو التركي على حدود تركيا وسوريا الطائرة الروسية سوخوي 24. من اليوم الأول للصراع السوري وخلال العديد من السنوات تتبنى الخارجية الإسرائيلية سياسة واضحة وهي عدم التدخل أو الانحياز تجاه أي طرف في الصراع. تركيا وبقيادة أردوغان لا تظهر العداوة العلنية تجاه إسرائيل فقط بل وتحولت إلى ملجأ لقادة حماس. وبالتحديد في تركيا يوجد مقر تنفيذي لهذه المنظمة الإرهابية (حماس) المسؤولة عن العديد من الهجمات الإرهابية على أراضي إسرائيل. وتقدم أجهزة الأمن التركية لإرهابي حماس مساهمة كاملة بل وتغطيهم. تركيا تدعم الإسلامي الراديكالي في جميع أنحاء العالم، وتحت ذريعة مكافحة داعش تقوم بتدمير الأكراد. تركيا تعتبر الوسيط الرئيسي لداعش بخصوص تجارة النفط، وتلعب الدور الراعي لهذه المنظمة الإرهابية. وبهذه الصورة هل يمكن أن تتحول تركيا فجأة وبدون سبب إلى حليف لإسرائيل؟ وهل هذا التحول سيثير ردة فعل حادة من الكرملين تجاه إسرائيل؟ أعتقد أن هذه الفكرة غير معقولة وخطيرة، لأنها يمكن أن تسبب ضرراً خطيراً لمصالح إسرائيل ومن يضع هذه الفكرة غير قادر على حساب الوضع حتى لخطوتين إلى الأمام.
v نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان "ريفلين: أوباما رحب بي ترحيباً عظيماً". خلال احتفال الرئيس الإسرائيلي بعيد الهانوكا أعرب الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن قلقه إزاء عدم إمكانية استئناف المحادثات بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وكتبت صحيفة تايمز أوف إسرائيل أن أوباما يخشى بأن الجمود في العملية السلمية قد يؤدي في نهاية المطاف إلى طريق مسدود طويل الأمد في حل الصراع. وقال ريفلين إن الرئيس أوباما كان صادقاً وصريحاً وعبر عن حبه لإسرائيل، وأن اللقاء كان دافئاً جداً. وما يخص الصراع العربي الإسرائيلي فإن أوباما يؤمن بأنه لن يتحقق تقدماً قريباً. وأضاف الرئيس الإسرائيلي أن الأمريكيين قد يستطيعون المساعدة على الرغم من أن فرص استئناف المحادثات مع الفلسطينيين في المستقبل القريب ضئيلة. وأضاف أن أوباما يوافقه وجوب بناء الثقة بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]
v نشر موقع إسلامي أناليز التركي تقريرا بعنوان "رئيس المخابرات التركي ووكيل وزارة الشؤون الخارجية سيزوران بغداد اليوم". جاء في التقرير بأن رئيس الوزراء التركي أحمد داوود أوغلو أكد بأن كل من رئيس المخابرات التركي ووكيل وزارة الخارجية سيقومان اليوم بزيارة إلى بغداد بسبب تدهور العلاقات بين البلدين. وأفاد التقرير بأن الزيارة التي قام بها البرزاني إلى أنقرة في ظل التطورات الأخيرة كسب الكثير من المعاني الخاصة بين الطرفين. وخلال مؤتمر صحفي قال رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو بأن "استقرار وسلامة العراق مهم بالنسبة لنا، وخصوصا استقرار إقليم كردستان العراق وأربيل التي تعتبر بمثابة أمر حيوي استراتيجي بالنسبة لنا، لذا سوف نقوم بتقديم جميع الدعم إلى أربيل وإقليم كردستان العراق من أجل البقاء قويا في ظل وجود تهديد داعش في المنطقة".
v نشرت صحيفة ريا نوفستي الروسية تقريراً بعنوان "وزير الخارجية البحريني سيزور روسيا ". قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا خلال مؤتمر صحفي اليوم إن وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة سيقوم بزيارة عمل إلى روسيا خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر. وتشير راخاروفا إلى أن سيرجي لافروف سيعقد مباحثات مع نظيره البحريني في موسكو. وسينظر الوزيران في سبل تطوير العلاقات الثنائية بالإضافة إلى قضايا إقليمية ودولية وتطور الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط.
v نشرت صحيفة إسرائيل هايوم مقالا بعنوان "إسرائيل تدفع ثمن الفراغ الذي تحدثه واشنطن في الشرق الأوسط" بقلم إيال زيسر. يقول الكاتب بأن الهجوم الإرهابي القاتل الذي حدث في ولاية كاليفورنيا في نهاية الأسبوع الماضي، والذي اودى بحياة 14 أمريكيا، هو دليل على أنه حتى عندما تحاول الانسحاب من الشرق الأوسط وكل الأزمات والمشاكل التي يعاني منها، يجد الشرق الأوسط وسيلة ليطاردك إلى عتبة دارك. ولكن حتى في ضوء أحدث هجوم إرهابي الإدارة الأمريكية تجاهد لتحديد جوهر المشكلة التي يواجهها العالم الغربي في الوقت الراهن - الإرهاب الإسلامي المتطرف، الذي لديه العديد من الوجوه، وتنظيم داعش هو أحد وجوهها. في خطابه للشعب الأمريكي في وقت سابق من هذا الأسبوع، وعد الرئيس باراك أوباما أن الولايات المتحدة ستدمر داعش وتفاخر بأن الضربات الجوية الأمريكية تضرب المجموعة بقوة. وفي نفس الوقت، حذر من الانجرار إلى حرب برية طويلة في سوريا. يشير الكاتب إلى أنه من الواضح بأن المعركة التي يشنها أوباما ضد داعش حملة علاقات عامة افتراضية. فمن الواضح للجميع بأن داعش لن تهزم من الجو، والتردد الذي يظهره أوباما يسمح بوجود فراغ في المنطقة تعمل روسيا على ملئه. والوجود الروسي في المنطقة يشكل العديد من المشاكل لإسرائيل وللدول العربية المعتدلة أيضا. من جانب واحد، الروس لم يأتوا إلى سوريا للقتال ضد داعش وإنما لإنقاذ بشار الأسد. الحملة ضد داعش من وجهة نظرهم، يمكن أن تنتظر حتى يتم تأمين نظام الأسد والقضاء على المتمردين المعتدلين المناوئين. من جانب أخر، المشكلة الأكثر خطورة هي أنه من أجل إنقاذ الاسد يجب أن يتحالف الروس مع إيران، حتى لو بشكل غير مباشر، ومع حزب الله أيضا. وفي نهاية المطاف، ستكون إيران المستفيد الرئيسي من التدخل الروسي في المنطقة، وستكون قادرة على إيقاع المزيد من الخسائر لصالحها. لذلك، من دون الوجود الأميركي في المنطقة، والتدخل الروسي، فإن هذا يظهر تحديا واضحا لإسرائيل. ويجب على الحكومة الإسرائيلية لصياغة استراتيجية شاملة للتعامل مع الواقع الإقليمي الناشئ.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]
v نشرت صحيفة تايم تورك التركية خبرا مفاده أن ثلاثة فلسطينيين يعتزمون تنفيذ تفجيرات في تركيا ضد السياح الروس، وفقا لمعلومات استخبارية أمريكية. ووفقا للصحيفة، حذرت وكالة المخابرات الأمريكية تركيا من وجود انتحاريين فلسطينيين تابعين لتنظيم داعش يعتزمون تنفيذ تفجيرات إرهابية ضد السياح الروس في تركيا، وعلى إثر ذلك قامت القوات التركية برفع حالة التأهب في 81 مدينة في تركيا. وقد زودت وكالة المخابرات الأمريكية السلطات التركية أسماء الفلسطينيين الثلاثة مؤكدة أنهم ينتمون إلى تنظيم داعش، وهم: ممتاز محمد دغمش (38 عاما)، أيمن أحمد عبد الله نوفل (41 عاما) ورأفت عباس. كما وأكدت المخابرات الأمريكية بأن الثلاثة لهم علاقات مباشرة بعملية إسقاط الطائرة الروسية التي وقعت قبل شهر في صحراء سيناء. وتؤكد المخابرات التركية وجود الأشخاص الثلاث في تركيا من خلال تثبيت مكالمات هواتفهم في مناطق جنوب تركيا، وتحاول السلطات التركية الآن القبض على الثلاث فلسطينيين المشتبه بهم بالتجهيز لعمليات انتحارية في تركيا.
v نشر موقع إسلامي أناليز التركي تقريرا بعنوان "المخابرات التركية المحطة الأولى لزيارة البرزاني". جاء في التقرير بأن زعيم إقليم كردستان العراق قام بزيارة إلى أنقرة، وكانت المحطة الأولى له هي مبنى المخابرات التركية في منطقة ينيمهلي في العاصمة التركية أنقرة. والتقى خلالها برئيس جهاز المخابرات التركية هاكان فيدان، ومن المتوقع أن يقوم البرزاني خلال الزيارة بإجراء العديد من اللقاءات الأخرى أهمها مع الرئيس أردوغان ورئيس الوزراء داود أوغلو. وأضاف التقرير بأن البرزاني طلب عقد لقاءات أخرى مع عدد من المسئولين في الأحزاب الكردية المتواجدة في تركيا وأهمها حزب الشعوب الديمقراطي الكردي.
v نشر موقع القناة التاسعة الإسرائيلية الناطق بالروسية تقريراً بعنوان "بوتين: آمل بألا أصل إلى استخدام القنابل النووية". ناقش الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع وزير الدفاع الروسي سيرغي شايغو الهجوم على مواقع داعش في سوريا بصواريخ كاليبر من غواصة روستوف على الدون. وقال شويغو إن "صواريخ كالبير أثبتت فعاليتها من مسافة بعيدة، وإن هذه الأسلحة جديدة وحديثة وذات فعالية كبيرة، وقد تجهز برؤوس حربية تقليدية"، وقد وافق بوتين معه على ذلك. ويشير التقرير إلى أن الزعيم الروسي بوتين قدم تقييماته بشأن الآفاق الممكنة لاستخدام القنابل النووية، قائلاً: في مجال مكافحة الإرهابيين لا نتحاج لذلك وأمل بألا نحتاجها".
رد مع اقتباس