النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء اسرائيلي 17/12/2015

  1. #1

    اقلام واراء اسرائيلي 17/12/2015

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.gif[/IMG][IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG]
    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]


    دعم المستوطنات
    شركات إسرائيلية خاصة وعامة تبرعت في السنوات الأخيرة بالأموال ومن ضمنها شركة «تنوفا»، «ديلك»

    بقلم: أوري بلاو، عن هآرتس

    شركات إسرائيلية منها (تنوفا) و(ديلك) و(شوكولاد) و(هشاحر هعوليه) تبرعت في السنوات الأخيرة بالأموال للمشروع الاستيطاني ـ هذا ما تبين من عدة تحقيقات لـ«هآرتس» التي تقوم بفحص مسار الأموال للمستوطنات. في التحقيق الذي نشر في الأسبوع الماضي كشفت «هآرتس» أن منظمات أمريكية دفعت للمستوطنات نحو مليار شيكل في خمس سنوات وحصلت على الإعفاء الضريبي.
    في العالم من المقبول به أن تقوم شركات عامة بالتبرع بـ 1 بالمئة من أرباحها قبل الضريبة. التبرع من قبل الشركات العامة هو أمر مختلف فيه حيث يدور الحديث عن أموال عامة. التمويل هو لأصحاب الأسهم في الشركة وليس لأصحاب السيطرة فيها، خلافا للتبرعات التي تصل من الشركات الخاصة.
    تلزم سلطة النقد الشركات العامة في إسرائيل بالإبلاغ عن سياسة وحجم التبرعات وعن التعهدات المستقبلية للتبرعات. بعض الشركات تنشر تقارير مرحلية في موضوع المسؤولية النقابية، لكن معظمها لا يكشف عن الجهات التي تحصل على التبرعات. في إسرائيل قالت «ذي ماركر» هذه السنة إن شركات قليلة فقط تتبرع بـ 1 بالمئة من أرباحها.
    المعطيات تنشر هنا لأول مرة حول التبرعات التي ذهبت للمستوطنات وتم الكشف عنها من خلال دراسة عشرات الملفات للجمعيات الإسرائيلية التي تعمل خلف الخط الأخضر. وقدمت الجمعيات تقاريرها حسب القانون حول التبرعات التي حصلت عليها بمبالغ تزيد على 20 ألف شيكل. على مدى السنوات تراكم حجم هذه التبرعات ليبلغ ملايين الشواقل.
    «جمعية تطوير ايتمار» تعمل على تطوير مستوطنة في "السامرة" شمال الضفة الغربية. حسب تقريرها الأخير منذ 2013 استثمرت الجمعية في بناء كنيس في المستوطنة.
    في 2013 جندت الجمعية أكثر من 3 ملايين شيكل لنشاطاتها. بعض هذه الأموال وصلت من الخارج من خلال استخدام جمعيات إسرائيلية أخرى كقناة. ولكن أيضا شركات إسرائيلية تبرعت للجمعية. صندوق «ديلك للعلوم» والتعليم والثقافة، الذي يركز كما تقول الشركة على المساهمة في التعليم، تبرع لايتمار بـ 30 ألف شيكل. الشركة العامة «لبيدوت» التي تعمل في التنقيب عن النفط والغاز تبرعت لايتمار بـ 35 ألف شيكل. مبلغ مشابه تبرعت به الشركة الخاصة «لبيدوت» للتنقيب عن النفط.
    «لبيدوت» لم ترد على توجهنا إليها. وجاء من صندوق «ديلك» الرد: «صندوق ديلك يتبرع في كل سنة لعدد كبير من الجمعيات والأفراد ويعمل على دعم أهداف جماهيرية مختلفة في مجال الرفاه والصحة والتعليم، بما في ذلك النشاط المحافظ على الإرث اليهودي».
    معهد «عطيرت القدس» أقيم قبل 30 سنة في الحي الإسلامي في البلدة القديمة في القدس. وحسب موقع المعهد فهو يشكل «العمود الفقري لليهود الذي يبلغ عددهم ألف شخص ويسكنون في قلب البلدة القديمة في الحي الإسلامي (الحي اليهودي المتجدد)». أحد أهداف الجمعية التي تدير المعهد هو «تشجيع الاستيطان في ارض إسرائيل ولا سيما كريات أربع في الخليل وخلق تعاطف جماهيري مع هذا الأمر»… من اجل تشجيع التبرعات للمعهد ورد في الموقع أنه «في هذه الفترة المعقدة حيث يسير الكثيرون مع مشاعر الأزمة القيمية، الأمر الذي يؤدي إلى أزمة استيطانية وروحية، هذا هو الوقت لزيادة وتعزيز السيطرة على القدس، مدينتنا المقدسة».
    في 2012 توجه المعهد إلى مسجل الجمعيات بطلب عدم نشر أسماء المتبرعين. ومن بين الأسباب التي ذكرت «معرفة هوية المتبرعين من قبل جهات غير مرغوب فيها» مثل «بعض الجمعيات ووسائل الإعلام». يتبين من تحقيق «هآرتس» أن من بين المتبرعين للجمعية في 2011 كانت الشركة العامة للصناعات البتروكيماوية في إسرائيل (التي تسيطر على أسهم في شركة المفرقعات) والتي تبرعت للمعهد بـ 20 ألف شيكل. ولم ترد الشركة على أسئلة «هآرتس».
    إحدى الجمعيات المركزية التي تعمل في المناطق هي «صندوق رعاية الفكرة الصهيونية» التي توجد مكاتبها في نفس العنوان الذي توجد فيه «أمانه»، وهي حركة الاستيطان للمستوطنات، ومديرها هو زئيف حيفر (زمبيش). هذا الصندوق يدعم أيضا مستوطنة ايتمار ومعهد «عطيرت القدس» في البلدة القديمة والكنيس في ألون موريه وغيرها.
    من بين المتبرعين أيضا شركة (شوكولاد) و(هشاحر هعوليه) حيث أنه في 2013 تبرعت بـ 50 ألف شيكل. "هشاحر هعوليه تبرعت بـ 6 بالمئة في كل عام". قال مدير عام الشركة موشيه فايدبرغ. "هذه مصلحة عائلية وكل واحد منا يحصل على مبلغ ويتبرع بما يريد. أنا أؤمن بأرض إسرائيل الكاملة والتي تسميها أنت المناطق المحتلة. يا ليتنا كنا نستطيع التبرع أكثر". فايدبرغ غضب من مجرد توجيه السؤال له حينما سئل عن موقفه لو كانت ستصله مكالمة مشابهة من أجل التبرعات من «بتسيلم» مثلا. فأجاب أنه يفضل الإفلاس على التبرع لهذه المنظمات.
    شركة «تنوفا» أيضا تبرعت للصندوق. في 2007 تبرعت بأكثر من 164 ألف شيكل. وقد جاء من «تنوفا» أن "التبرع لصندوق الفكرة الصهيونية تم حسب المعلومات التي لدى هآرتس من 2007، لذلك فان إدارة تنوفا الحالية ليست مسؤولة أو مُلمة بالاعتبارات التي كانت لدى الإدارة السابقة للشركة. عندما قررت منح هذا التبرع في حال تم منحه بالفعل. تتبرع تنوفا كل سنة بأشكال متعددة ولمجموعة كبيرة من الجمعيات في إسرائيل وحسب سياسة واضحة. وتنوفا لا تتبرع لجمعيات أو أجسام لديها توجهات سياسية".
    في نفس السنة تبرعت شركة «البيت» لصندوق رعاية الفكرة الصهيونية بـ 75 ألف شيكل. وقبل ذلك بسنتين تبرعت الشركة بـ 87 ألف شيكل لجمعية العاد. لم يصلنا رد من "البيت".
    ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ

    الفاشية ضد رئيس الدولة
    اليمين الإسرائيلي المتطرف يحدد موقفه من هذا السياسي أو ذاك ليس بناءً على برنامجه أو مواقفه

    بقلم: عوزي برعام،عن إسرائيل اليوم

    أنا أعرف رؤوبين ريفلين منذ كان من طلائع مشاهدي متسادا حيث كنت حينها في الحركة الموحدة. كانت فترات كنا فيها قريبين وفترات كنا فيها على خلاف. لكني عرفت دائما أن ريفلين خصم حقيقي فيما يتعلق بالحل السياسي القائم على أساس حل الدولتين. لقد كان قاطعا وحاسما في هذا الأمر. فهو رؤوبين ريفلين من القدس غير مستعد لسماع أي شيء حول حل وسط يلحق الضرر بسلامة المدينة ووحدتها. وقد اتهمني أكثر من مرة بأنني مقدسي مستعد لخيانة مدينته.
    هذا الالتصاق ورفض الحل الوسط وجد تعبيره أيضا عند الانفصال مثلا. فعلى العكس من بنيامين نتنياهو وقف ريفلين ضد شارون. إنه صقر، يميني، لا يؤمن بالحلول الوسط. وحسب رأيه نحن عدنا إلى «أملاك آبائنا».
    عند انتخاب ريفلين لرئاسة الدولة لم يغير مواقفه ولم يُدر ظهره لطريقه ولم يُلق خطاب «بار ايلان» ولم يعلن في الأمم المتحدة أنه يؤيد حل الدولتين ولم يطلق سراح مخربين ولم يوقع على اتفاق واي.
    الغريب أن نتنياهو المتملص والذي يغير توجهاته ويبث رسائل مزدوجة والأمر الوحيد المتواصل في تصرفاته هو الخوف من القيام بعمل سياسي حقيقي والذي وعد وقال «لن يكون إرهاب في عهدي»، بقي يؤيده عدد كبير من الجمهور اليميني وآخرين. وحتى لو لم يؤيدوه فهم يعتقدون أن لا بديل له.
    في المقابل، ريفلين المستقيم، مؤيد بيتار والذي لم يتنازل في أي يوم عن حلم ارض إسرائيل الكاملة تحول إلى هدف في أوساط اليمين. وهناك من يقول إنه «يخجل» به. وهناك من يطالب باستقالته. عمليا كان يجب أن يكون محببا على القناة 20، فهو الذي يمثل الإرث الصهيوني بقامة مرفوعة. لكن بعد مشاركته في مؤتمر «هآرتس» في نيويورك إلى جانب «نكسر الصمت»، فتحت القناة 20 حملة ضده تشمل الإهانة والاتهامات التي لا أساس لها.
    إن العداء لريفلين والتأييد لنتنياهو، أمر غير منطقي. وتفسير هذا بسيط. إن موقف اليمين من الشخصيات العامة يتحدد ليس بناء على المواقف السياسية، بل بناء على مسألة واحدة ووحيدة وهي «هل أنت تكره العرب أم لا؟». افيغدور ليبرمان فهم الأمر منذ سنوات. نتنياهو قال إلى أي حد هو يفهمه في خطاب «العرب يتدفقون على صناديق الاقتراع». أما الرئيس ريفلين فيتحدث عن المساواة في المدينة وعن حقوق الأقليات وعن تقبل الآخر. هذا الخطأ ـ كونه ديمقراطي حقيقي ـ لن تغفره له القناة 20.
    إن سهام لبيد نحو اليسار الصهيوني لن تفيد، ولا ردود أفعاله المصطنعة عند سماع اسم «نكسر الصمت». لأن لبيد حكيم يجب أن يفهم أنه في الوقت الذي يعتبرون فيه ريفلين يساري فانه هو نفسه سيُصنف كشخص تابع لماتسبين (الشرارة) لأنه هو أيضا يؤمن بالتعددية والديمقراطية. لماذا إذا يعتقد أن مصيره السياسي سيكون مختلفا؟.
    يجب على الجمهور المحافظ والعلماني الذي ما زال ملتزما بالديمقراطية أن يستيقظ. وبدلا من تعبئته ضد رئيس الدولة فقط لأنه يحمل رسالة ديمقراطية للمحبة والمساواة، يجب إثارة احتجاج يصل إلى كل مكان. الفاشية تزحف شيئا فشيئا وهي متخفية على شكل بطل يحب إسرائيل ويكره كل ما هو سواها. ومحظور أن نسمح بذلك.
    ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

    صورة المخرب
    لم يشخص حتى الآن هجوم مخطط ومبادر إليه من تنظيم إرهابي في الفترة الحالية

    بقلم: عاموس هرئيل، عن هآرتس

    من معطيات جمعها جهاز الأمن عن موجة الإرهاب الحالية تبدأ بالتبلور صورة للمخربين الفلسطينيين الذين يشاركون في العمليات منذ بداية تشرين الأول من هذا العام. هؤلاء يعملون في أغلبيتهم الساحقة وحدهم، أو في أقصى الأحوال في ثنائيات. وحتى لو كان لهم في حالات قليلة انتماء تنظيمي سابق، وفي حالات اقل معروفون بجرائم أمنية طفيفة نسبيا، فان العمليات لا تنفذ انطلاقا من انضباط تنظيمي أو بقرار من فوق.
    باستثناء خلية حماس التي قتلت الزوجين هينكن قرب نابلس في العملية التي شكلت بداية موجة الإرهاب، لم يشخص حتى الآن هجوم مخطط ومبادر إليه من تنظيم إرهابي في الفترة الحالية.
    المعطيات التي جمعت حتى منتصف الأسبوع الماضي، تتضمن 123 مخربا. في معظم الحالات يدور الحديث عن فلسطينيين هاجموا أو حاولوا مهاجمة إسرائيليين، ولكن أضيف إلى القائمة أيضا فلسطينيون اعتقلوا في الحواجز بينما كانت في حوزتهم سكاكين واعترفوا بأنهم اعتزموا تنفيذ عمليات طعن.
    العمر المتوسط للمخربين في القائمة هو 21.5؛ 51 منهم هم أبناء 20 فما دون، وبعضهم اصغر ـ أبناء وبنات 13 و 15. 15 من المخربين في القائمة هم نساء. 110 منهم عزاب، 8 متزوجون مع أطفال، 4 متزوجون بدون أطفال وواحدة ـ امرأة ابنة 72 أطلق الجنود النار عليها في الخليل إذ ادعى الجيش الإسرائيلي بأنها حاولت دهسهم ـ أرملة.
    30 من المخربين هم من سكان شرقي القدس. 90 منهم من سكان الضفة الغربية و 3 آخرون هم عرب من مواطني إسرائيل. من بين سكان الضفة، 28 منهم سكان الخليل و 19 آخرون من سكان القرى والبلدات المجاورة. 68 من المخربين من المدن، 48 من سكان القرى و 12 من سكان مخيمات اللاجئين، 8 منهم من شعفاط وقلنديا في منقطة القدس.
    خلافا للكثير من التقديرات التي نشرت في الأشهر الأخيرة، فان التحليل، الذي يستند أيضا إلى المقابلات مع بعض المخربين الذين اعتقلوا ومحبوسون منذئذ في إسرائيل ـ لا يظهر ان التحريض على الانترنت أو في وسائل الإعلام الفلسطينية هو بالضرورة العامل المركزي لقرار المخربين تنفيذ العمليات. في معظم الحالات، يعمل المخربون وحدهم ويبلورون القرار النهائي على مدى فترة زمنية قصيرة نسبيا، أحيانا في غضون اقل من ساعة.
    غير مرة، يتخذ القرار في أعقاب تقرير عن حادثة محددة في قنوات التلفزيون المحلية أو شائعة نشرت. ولكن، ليس كل المخربين الذين هاجموا كانوا نشطاء في الشبكات الاجتماعية ولبعضهم على ما يبدو لم يكن أي تواصل مع الانترنت. والى جانب التكنولوجيا والشبكات الاجتماعية يبدو واضحا بقدر لا يقل عن ذلك تأثير «شبكات» تقليدية أكثر، مثل القرب العائلي والعلاقات في العشيرة الأوسع، مما يؤدي بالمخربين إلى القرار بالعمل.
    في حالات عديدة عمل المهاجمون الشباب في محاولة لمحاكاة مخربين ومخربات من الحي أو من عشيرتهم أو بهدف الانتقام لموت احد يعرفونه أو قريب منهم ممن قتلوا في أحداث وثقت وبثت في وسائل الإعلام. على خلفية المواجهة يبدو واضحا نشوء «أبطال وبطلات» محليين، في إعقابهم يقوم مخربون آخرون. وقد برزت الأمور في الخليل، حول وفاة هديل الهشلمون، التي قتلت في أيلول بنار الجنود على حاجز قرب الحاضرة اليهودية حين كانت تحمل سكينا.
    «شهيد آخر يحظى باعتبار كبير في الجمهور الفلسطيني هو مهند حلبي من قرية سردا قرب رام الله والذي قتل بطعنات سكين مواطنين إسرائيليين في شارع الواد في الحي الإسلامي في البلدة القديمة في القدس في 3 تشرين الأول، في العملية الثانية من موجة الإرهاب. الحلبي، الذي كان نشيطا في خلية طلابية للجهاد الإسلامي في الجامعة في أبو ديس، حظي بالتخليد في الشوارع وفي الميادين التي تسمى على اسمه، في بضع حالات ضمن تعاون من السلطة الفلسطينية.

    ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء اسرائيلي 16/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وأراء اسرائيلي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-01-20, 11:20 AM
  2. اقلام واراء اسرائيلي 19-10-2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وأراء اسرائيلي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-11-29, 11:59 AM
  3. اقلام واراء اسرائيلي 23/04/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وأراء اسرائيلي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-05-13, 09:47 AM
  4. اقلام واراء اسرائيلي 22/04/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وأراء اسرائيلي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-05-13, 09:47 AM
  5. اقلام واراء اسرائيلي 21/04/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وأراء اسرائيلي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-05-13, 09:46 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •