ملف خاص
الحكومة الاسرائيليه ال-32
31 آذار / مارس 2009
شمعون بيرس
(وُلد 1923)
الرئيس التاسع لإسرائيل 2007 -
رئيس وزراء إسرائيل 1984-1986 و1995-1996
وزير خارجية إسرائيل 1986-1988 1992-1995 2001-2002
وُلد شمعون بيرس وهو موظّف في الخدمة المدنية، عضو في البرلمان الإسرائيلي ورئيس الوزراء الثامن لدولة إسرائيل في بيلوروس في 1923 وقدم الى فلسطين مع عائلته عندما كان يبلغ من العمر أحد عشر عامًا. ونشأ بيرس في تل أبيب وتعلّم في المدرسة الثانوية الزراعية في بن شِيمن. وقضى بيرس بضع سنوات في كيبوتس غِيفَاع وكيبوتس ألُوموت ، وفي 1943 انتُخب سكرتيرًا لحركة الشبيبة التابعة لتيار الصهيونية العُمّالية.
وفي أواخر الأربعينات انضم إلى الهغانا وتولّى المسؤولية عن الطاقة البشرية والأسلحة. وبعدها كان بيرس قائدًا للقوات البحرية ،. في 1952 انضمّ بيرس إلى وزارة الجيش الاسرائيليه حيث عُيّن بعد ذلك بعام عندما كان يبلغ من العمر 29 عامًا فقط مديرًا عامًا وتولّّى مهام هذا المنصب حتى 1959.
في 1959 انتُخب بيرس عضوًا في الكنيست وظلّ عضوًا فيها منذ ذلك الحين.
اكتسب شمعون بيرس شهرته كشخصية سياسية في الحلبة السياسية الداخلية. ففي 1965 اعتزل صفوف حزب مباي الحاكم إلى جانب بن غوريون وأصبح سكرتيرًا عامًا لحزب رافي؛ وبعد ذلك بثلاث سنوات كان من بين الشخصيات التي دفعت إلى إعادة توحيد الفصائل العمّالية. في 1969 عُيّن بيرس وزيرًا للاستيعاب، وفي الفترة ما بين 1970 و 1974 أشغل منصب وزير المواصلات والاتصالات، كما كان وزيرًا للاعلام خلال 1974. وعقب حرب (1973) وخلال ثلاث سنوات، كان بيرس يلعب دورًا مركزيًا في مجال الأمن عندما كان وزيرًا للجيش.. وكان من مخطّطي عملية عَنِْتيبي لإنقاذ الرهائن الإسرائيليين الذين كانوا على متن طائرة إير فرانس التي اختطفت إلى أوغندا.
كان بيرس قائمًا بأعمال رئيس الوزراء لفترة وجيزة بعد استقالة رئيس الوزراء رابين في 1977.
في أعقاب هزيمة حزب العمل في الانتخابات العامة في 1977 بعد بقاء هذا الحزب في سدت الحكم خلال ثلاثين عامًا، انتُخب شمعون بيرس رئيسًا للحزب وتولّّى هذا المنصب حتى 1992. كما انتُخب بيرس خلال هذه الفترة نائبًا لرئيس الاشتراكية الدولية.
أشغل شمعون بيرس منصب رئيس الوزراء خلال فترتين غير متتاليتين. كانت أولاهما من 1984 وحتى 1986 في حكومة الوحدة الوطنية والتي تم تشكيلها على أساس التناوب بين بيرس و بين زعيم الليكود يتسحاق شامير. ومن 1986 وحتى 1988، كان بيرس نائبًا لرئيس الوزراء ووزيرًا للخارجية واعتبارًا من تشرين الثاني نوفمبر 1988 وحتى حلّ حكومة الوحدة الوطنية في 1990 كان نائبًا لرئيس الوزراء ووزيرًا للمالية.
بعد عودة حزب العمل لتولّي الحكم في أعقاب الانتخابات في 1992، عُيّن بيرس مجددًا وزيرًا للخارجية. وبادر إلى الشروع في المفاوضات التي تمخضت عن توقيع إعلان المبادئ مع منظمة التحرير الفلسطينية في أيلول سبتمبر 1993 وكان بيرس يدير دفّة هذه المفاوضات عن الجانب الإسرائيلي. وفي أعقاب هذه المفاوضات فاز بيرس بجائزة نوبيل للسلام إلى جانب يتسحاق رابين والرئيس الشهيد ياسرعرفات. وأدت
تولّى بيرس رئاسة الوزراء ثانية غداة اغتيال يتسحاق رابين في 4 من تشرين الثاني نوفمبر 1995. وانتخب حزب العمل بيرس خلفًا لرابين وصادقت الكنيست على ذلك من خلال التصويت لإبداء الثقة بتأييد أعضاء الكنيست من الائتلاف الحكومي والمعارضة على حد سواء. وأشغل بيرس منصب رئيس الوزراء خلال سبعة أشهر، حتى الانتخابات العامة التي جرت في أيار مايو 1996.
واصل شمعون بيرس أداء منصب رئيس حزب العمل لمدّة عام بعد هزيمة الحزب في الانتخابات. وفي حزيران يونيو 1997 انتُخب رئيس الأركان سابقًا وعضو الكنيست عن حزب العمل إهود براك رئيسًا لحزب العمل.
في تشرين الأول أكتوبر 1997 أسّس شمعون بيرس مركز بيرس للسلام بهدف دفع مشاريع عربية إسرائيلية مشتركة.
أشغل بيرس منصب وزير التعاون الإقليمي من تموز يوليو 1999 وحتى آذار مارس 2001، حيث عُيّن وزيرُا للخارجية ونائبًا لرئيس الوزراء في حكومة الوحدة الوطنية برئاسة أريئل شارون. وتولّى هذا المنصب حتى تشرين الأول أكتوبر 2002 حيث استقال مع باقي وزراء حزب العمل.
في كانون الثاني يناير 2005 عُيّن بيرس في منصب النائب الأول لرئيس الوزراء.
قبل الانتخابات للكنيست ال-17 ترك شمعون بيرس حزب العمل لينضم إلى حزب كاديما الذي أسسه شارون. في شهر مايو 2006 عين شمعون بيرس في منصب نائب رئيس الوزراء والوزير المسؤول عن تطوير منطقتي النقب والجليل.
وفي 13.6.2007 انتخبت الكنيست شمعون بيرس في منصب الرئيس التاسع لإسرائيل وتولى الرئاسة فعلًا يوم 15.7.2007
ويشغل ايضا وزير الاستراتيجية الاقتصادية, الوزير المكلف بشؤون المتقاعدين, وزير الصحة.
(وُلد 1949)
رئيس وزراء دولة إسرائيل 99-1996
وزير خارجية دولة إسرائيل 2003-2002
رئيس وزراء دولة إسرائيل 2009-
وُلد بنيامين نتنياهو في تل أبيب في 21 من تشرين الأول أكتوبر 1949. وكان جنديًا وضابطًا في إحدى وحدات الكوماندو الخاصة في الجيش الاسرائيلي (1972-1967). وبعد تخرّجه من معهد ماساتشوسيتس للتكنولوجيا بدرجة الباكلوريوس في الهندسة المعمارية ودرجة الماجستير في إدارة الأعمال، كان نتنياهو يعمل مستشارًا وأشغل منصب مدير في قطاع الصناعة في الولايات المتحدة وإسرائيل. ومنذ 1976 كان نتنياهو مديرًا لمعهد يوناتان وهو مؤسسة لبحث سبل مكافحة الإرهاب.
وكان نتنياهو نائبًا لرئيس البعثة الدبلوماسية في الولايات المتحدة (1984-1982) وفي 1984، كان عضوًا في الوفد الإسرائيلي الأول للمحادثات الإسترتايجية الأمريكية الإسرائيلية. وأشغل نتنياهو منصب مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة (88-1984) . وكان نائبًا لوزير الخارجية (1991-1988) ونائب وزير في ديوان رئيس الوزراء (1992-1991). وكان نتنياهو عضوًا في الوفد الإسرائيلي لمؤتمر مدريد للسلام في 1991 ولمحادثات السلام في واشنطن التي أعقبت هذا المؤتمر.
بعيد عودته إلى إسرائيل عام 1988 دخل بنيامين نتنياهو الحلبة السياسية واصبح عضو كنيست عن الليكود وعين في منصب نائب وزير الخارجية. وفي الكنيست ال13 (1996-1992)، كان نتنياهو عضوًا في لجنتي الخارجية والأمن والدستور والقانون والقضاء البرلمانيتين.
بعد أن تولّى رئاسة حزب الليكود في 1993، انتُخب بنيامين نتنياهو في منصب رئيس وزراء إسرائيل في أيّار مايو 1996 في أول انتخابات مباشرة لرئاسة الوزراء جرت في إسرائيل وأشغل هذا المنصب حتى تموز يوليو 1999. وبعد هزيمته في الانتخابات في 1999 استقال نتنياهو من رئاسة حزب الليكود ومن الكنيست ال15.
وعاد نتنياهو إلى الحلبة السياسية عام 2002 حيث أشغل منصب وزير الخارجية اعتبارًا من تشرين الثاني نوفمبر 2002 وحتّى شباط فبراير 2003 حيث عُيّن وزيرًا للمالية، واستقال من منصبه هذا في آب اغسطس 2005.
وخلال دورة الكنيست ال-17 كان نتنياهو رئيس المعارضة.
في شهر شباط فبراير 2009 عقب الانتخابات للكنيست ال-18 كلف نتنياهو بمهمة تشكيل الحكومة وأدى تصريح الولاء كرئيس وزراء في ال-31 من شهر مارس 2009.
نتنياهو متزوج وله ثلاثة أولاد.
قام نتنياهو بتأليف عدة كتب بما فيها: "الإرهاب؛ كيف يحقّق الغرب الانتصار" (1986)، "الإرهاب العالمي: التحدي والرد" (1991). وفي الآونة الأخيرة ألّف نتنياهو كتابي "مكان بين الأمم: إسرائيل والعالم" (1993)
و" مكافحة الإرهاب: كيف تستطيع الدول الديمقراطية إلحاق الهزيمة بالإرهاب المحلي والعالمي (1995).
(وُلد 1958)
النائب الأول لرئيس الوزراء وزير التنمية الاقليمية ووزير تطوير النقب والجليل
وزير الخارجية 2003-2006
وُلد سِلفان شالوم في تونس في 1958 وقدم الى فلسطين في 1959. شالوم هو صاحب درجة باكلوريوس في الاقتصاد والمحاسبة من جامعة بن غوريون وكذلك درجة بكالوريوس في الحقوق ودرجة ماجستير في الإدارة العامة من جامعة تل أبيب. وكان يعمل صحافيًا.
• 1990 مدير عام لوزارة الطاقة.
• 1992-1990 رئيس مجلس إدارة شركة الكهرباء الإسرائيلية.
• 1993-1992 نائب رئيس المجلس العام لمشروع تبادل الشبّان.
• 1992 أنتُحب عضوًا في الكنيست.
• 1996-1992 عضو للجان الاقتصاد والمالية ومراقبة الدولة والنهوض بمكانة المرأة التابعة للكنيست.
• رئيس لجنة الكنيست لشؤون الطاقة.
• نائب رئيس اللجنة البرلمانية الفرعية لشؤون سوق المال.
• 1998-1997 نائب وزير الجيش.
• 1999-1998 وزير العلوم.
• 2001-1999 عضو لجنة الخارجية والأمن البرلمانية؛ عضو في لجنة التربية والثقافة؛ عضو اللجنة المشتركة لشؤون ميزانية الدفاع؛ عضو في اللجنة التشريعية الخاصة لعدم تمديد سريان مفعول إعلان حالة الطوارئ.
• 2003-2001 وزير المالية ونائب رئيس الوزراء.
• 2003-2006 نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية
• 2009- عين سيلفان شالوم في شهر مارس آذار 2009 النائب الأول لرئيس الوزراء ووزير التنمية الاقليمية ووزير تطوير النقب والجليل.
كان سِلفان شالوم عضوًا في مجلس إدارة سلطة الإذاعة والتلفزيون وكذلك في مجلس إدارة سلطة المطارات. كما كان مستشارًا لوزراء في شؤون المالية والاقتصاد والتخطيط والعدل. ونشر مقالات في صحف.
شالوم متزوّج وله خمسة أولاد.
من مواليد ، (مستعمرة كريات حاييم) عام 1950 لأسرة فقيرة حيث كان أبوه من أصل روسي عاملاً بأحد المصانع ووالدته من أصل بولندي تعمل كمدرسة ، شقيقته الكبرى تدعى "يافه" تكبره بعامين وتعمل في مجال الفيزياء وتعيش بمدينة نهاريا ، شقيقه الأصغر يدعى (تسفيكا) ويعمل كمهندس وهو مصاب بعجز نتيجة لتعرضه لحادث طرق..
نشأ وسط حركة الشبيبـة التي التزمت بمبادئ الصهيونية وأنهى دراسته الثانوية بامتياز. غير اسم عائلته من سمولنسكي إلى يعلون نسبة إلى الكيبوتس الذي عاش فيه.
بعد اجتياح القوات الصهيونية للبنان عام 1982 أصبح موشيه يعلون قائدا للواء المظليين ورقي لرتبة عقيد.
في صيف عام 1985 أصيب بدرجة متوسطة خلال اشتباكات بين قوة قادها يعلون مع عناصر من مقاتلي حزب الله حيث نجا بأعجوبة وقتل ثلاثة من جنوده.
عام 1987 أوصى الجنرال "أمنون شاحاك" الذي كان في ذلك الوقت رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية بتعيين يعلون قائدا لأكثر وحدات الجيش الصهيوني نخبوية وشهرة وهي " سييرت متكال[i] "، أي "سرية الأركان"، وهذا ما تم فعلا، وبعد ذلك تحول لقيادة سلاح المدرعات.
عام 1988 كان قائد أشهر عملية اغتيال خطط لها واشرف وقادها وهي عملية اغتيال خليل الوزير "أبو جهاد" في تونس.
عام 1990 تمت ترقيته إلى رتبة عميد. بعد ذلك عُين قائدا لقوات جيش الاحتلال في الضفة الغربية.
عام 1994 عين قائدا لقاعدة التدريبات في قاعدة "بتساليم" في صحراء النقب.
عام 1996عينه رئيس هيئة أركان الجيش "أمنون شاحاك" رئيسا لشعبة الاستخبارات العسكرية المعروفة بـ "أمان" وتمت ترقيته إلى رتبه لواء.
عام 1998عُين كقائد للمنطقة الوسطى في الجيش.
عام 2000 عُين نائبا لرئيس هيئة الأركان شاؤل موفاز في ذلك الحين.
عام 2002 – 2005 عُين رئيسا لهيئة الأركان.
سبب التسمية بـ (بوغي يعلون):
عندما كان في العاشرة من عمره كان يقبض على القطط والكلاب الصغيرة، ثم يقوم بتحطيم رؤوسها بحجر كبير، وبعد ذلك يمكث وقتا طويلا وهو يقوم بدوسها بنعاله، قائلا لرفاقه: "هكذا يجب أن نفعل بالعرب". ومن كثرة ما شوهد وهو يدوس على القطط والكلاب أطلق عليه أهل الحي "بوغي" - بالعبرية "جسم الدبابة"-؛ وذلك للأثر الذي يتركه على ضحاياه من الحيوانات الأليفة، وقد ظل هذا اللقب مرافقا لاسمه حتى هذه الأيام.
بعد أن قام الاحتلال باحتلال الضفة الغربية وقطاع غزة وهضبة الجولان وشبه جزيرة سيناء عام 1967، قرر موشيه الانتقال للعيش في الأرض المحتلة التي كان يعتبرها "محررة"، اتفق مع عدد من رفاقه على أن يشكلوا نواة لإنشاء مستوطنة في منطقة "غور الأردن"، وقد أطلق على المستوطنة الجديدة اسم "يعلون" نسبة إلى إحدى المعارك التي انتصر فيها اليهود في غابر الأزمان كما تنص إحدى الأساطير اليهودية، ولأن ارتباطه بعقيدته وتراثه شديد التجذر فقد قرر موشيه تغيير اسمه ليصبح اسم عائلته أيضا "يعلون"، وأصبح يدعى موشيه "بوغي يعلون".
حياته الاجتماعية:
تزوج في عام 1972 من أحد زميلاته في الكيبوتس وتدعى (عيدا شفرير) تعمل مدرسة بالتعليم الخاص وبمزرعة للتجارب الزراعية، له ولد وبنتين (أفري - أشمار – أثيل).
وُلد أفيغدور ليبرمان عام 1958 في مولدوفا
قدم إلى فلسطين عام 1978. وخدم في الجيش الإسرائيلي وحصل على الشهادة الجامعية الأولى بالعلاقات الدولية والعلوم السياسية من الجامعة العبرية في– القدس.
وكان أفيغدور ليبرمان أحد مؤسسي المنتدى الصهيوني ليهود الاتحاد السوفياتي سابقًا, وعضوًا في مجلس إدارة الشركة الاقتصادية القدس, وسكرتير نقابة العمال "هيستادروت هاعوفديم هالؤوميت", ومحرر جريدة "يومان إسرائيلي". وقد شغل ليبرمان منصب مدير عام حركة الليكود) في السنوات 1993-1996, ومدير عام ديوان رئاسة الوزراء في السنتين 1996-1997. وفي عام 1999 أسس وترأس حزب "إسرائيل بيتنا".
وتم انتخاب أفيغدور ليبرمان عضوًا في الكنيست لأول مرة في سنة 1999, حيث كان عضوًا في لجنة الخارجية والأمن وفي لجنة مراقبة الدولة للكنيست. وكان كذلك رئيسًا لجمعية الصداقة البرلمانية الإسرائيلية – المولدوفية.
وفي آذار – مارس 2001, تعين ليبرمان وزيرًا للبنى التحتية, واستقال عن هذا المنصب في آذار – مارس 2002. وأشغل منصب وزير المواصلات من شباط – فبراير 2003 حتى حزيران – يونيو 2004. وأشغل منصب نائب رئيس الوزراء ووزير الشؤون الإستراتيجية من تشرين – أكتوبر 2006 حتى استقالته من الحكومة في كانون الثاني – يناير 2008.
وفي الانتخابات التي جرت في شباط – فبراير 2009, ترأس ليبرمان حزب "إسرائيل بيتنا" و فاز ب-15 مقعدًا في الكنيست.
وفي آذار – مارس 2009, تعين وزيرًا للشؤون الخارجية في حكومة بينيامين نتانياهو.
أفيغدور ليبرمان متزوج وله ثلاثة أولاد.
إهود براك
(وُلد 1942)
نائب رئيس الوزراء, وزير الجيش
رئيس وزراء إسرائيل 2001-1999
وزير خارجية إسرائيل 1995-1996
وُلد إهود براك في كيبوتس مِشمار هاشارون.
إنخرط براك في الجيش الاسرائيلي في 1959 وأدى خدمته كجندي وقائد لوحدة خاصة وفي مناصب قيادية مختلفة منها قائد لواء مدرّع وقائد فرقة القوات المدرّعة ومناصب في هيئة الأركان وكذلك منصب رئيس قسم الاستخبارات في الجيش. وخلال حرب 1967 كان براك قائدًا لوحدة استطلاع، وفي حرب 1973 كان قائدًا لكتيبة دبابات في الجبهة الجنوبية في سيناء. في كانون الثاني يناير 1982، عُيّن براك رئيسًا لقسم التخطيط في الجيش ورُقّي إلى رتبة ميجر جنرال. وخلال حرب 1982 كان براك نائبًا لقائد القوات الإسرائيلية في لبنان.
في نيسان إبريل 1983 عُيّن رئيسًا لقسم الاستخبارات وفي كانون الثاني يناير 1986 عُيّن قائدًا للمنطقة الوسطى. وفي أيّار مايو 1987 عُيّن براك نائبًا لرئيس هيئة الأركان.
في نيسان إبريل 1991، تولّّى براك منصب رئيس هيئة الأركان العامة ال14 ورُقّي إلى رتبة جنرال –وهي أعلى رتبة في جيش الدفاع الإسرائيلي.
براك صاحب شهادة بكالوريوس في الفيزياء والرياضيات من الجامعة العبرية في القدس (1976), وصاحب شهادة ماجستير في التحليل الهندسي الاقتصادي من جامعة ستانفورد بكاليفورينا (1978).
كان براك وزيرًا للداخلية من تموز يوليو وحتى تشرين الثاني نوفمبر 1995، ثم تولّى منصب وزير الخارجية من تشرين الثاني نوفمبر 1995 وحتى حزيران يونيو 1996.
بعد انتخابه عضوًا في الكنيست في 1996، كان براك عضوًا في لجنة الخارجية والأمن البرلمانية.
في 1996 انتُخب براك رئيسًا لحزب العمل وفي 1999 شكّل حزب إسرائيل واحدة التي ضمّت أحزاب العمل وغيشر وميماد.
أنتُخب إهود براك رئيسًا للوزراء في ال17 من أيّار مايو 1999. وعرض حكومته على الكنيست في ال6 من تموز يوليو 1999 حيث تولى منصبي رئيس الوزراء ووزير الجيش . وانتهت ولاية براك في ال7 من آذار مارس 2001 في أعقاب هزيمته أمام أريئل شارون في الانتخابات الخاصة لرئاسة الوزراء التي جرت في شباط فبراير 2001.
في شهر حزيران يونيو 2007 انتخب إيهود براك رئيسًتا لحزب العمل وفي أعقاب ذلك عُين في منصب نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع. وأعيد تعيينه وزيرًا للدفاع في حكومة نتنياهو في شهر مارس آذار 2009.
براك متزوج وأب لث
إلِياهو يِشايْ
نائب رئيس الوزراء، وزير الصناعة والتجارة والعمل (شاس)
وُلد إلياهو يِشايْ في القدس في 1962 وأدى خدمته العسكرية في الجيش ثمّ تعلّم في المعهدين الدينيين هَانِيغِيف وبُورات يُوسِيف وهو يترأس حاليًا حزب شاس.
كان يِشاي عضوًا في مجلس بلدية القدس (1991)، وسكرتيرًا عامًا لحزب شاس (1994-1993) ومديرًا عامًا لجمعية إيل هَماعَيان، وهي مؤسسة التعليم التابعة لحركة شاس (1996-1995).
أنتُخب إلياهو يِشايْ عضوًا في الكنيست في 1996 حيث كان وزيرًا للعمل والرفاه الاجتماعي من حزيران يونيو 1996 وحتى تموز يوليو 1999.
تولّى يشاي حقيبة العمل والرفاه الاجتماعي مرة أخرى من تموز يوليو 1999 وحتى تموز يوليو 2000 حيث استقال من منصبه.
كان إيلي يِشاي وزيرًا للداخلية ونائبًا لرئيس الوزراء من آذار مارس 2001 وحتى شبّاط فبراير 2003. وفي الكنيست ال15 والكنيست ال16 كان يِشاي عضوًا في لجنة الخارجية والأمن البرلمانية.
في أيار مايو 2006 عُيّن يِشاي نائبًا لرئيس الوزراء ووزيرًا للصناعة والتجارة والعمل.
يشاي متزوج وله خمسة أولاد.
نشأ دان مريدور في وسط أسري يميني، فقد تربى في كنف والده إلياهو الذي كان قائد تنظيم سري بالقدس يعرف بـ"أتزيل"، وكان الأب من دعاة إسرائيل الكبرى كما كان من مؤسسي حزب "حيروت" الذي سيصبح حزب الليكود في ما بعد، وكان مريدور عضوا نشطا في الحزبين، وخرج مريدور من الليكود لكنه دعا إلى انتخاب شارون لأن باراك تنازل للفلسطينيين كثيرا.
المولد والنشأة
ولد دان مريدور في القدس من أسرة برجوازية عام 1947، وهو متزوج وله أربعة أبناء.
أهم الوظائف
انتسب إلى حزب "حيروت" (الحرية)، الذي كان أبوه أحد مؤسسيه والذي أصبح منذ 1966 يعرف باسم حزب الليكود "أي التجمع".
في عام 1967: ضابط مدرعات في الجيش الإسرائيلي.
في عام 1973: حصل على الإجازة في الحقوق من الجامعة العبرية في القدس.
من عام 1973 إلى 1982: عمل قاضيا بالقدس.
من 1982 إلى 1983: أمين ديوان رئيس الوزراء إسحق شامير.
من 1984 إلى 1988: انتخب نائبا في الكنيست ضمن لائحة الليكود، وقد أصبح عضو لجنة الخارجية والأمن، كما شغل وظيفة مراقب لدى السوق الأوروبية من طرف الكنيست
من 1988 إلى 1992: وزير العدل في حكومة إسحق شامير وعضو الحكومة المصغرة.
من 1992 إلى 1996: انتخب مرة أخرى نائبا في الكنيست وعين عضو لجنة القانون والعدل.
من يونيو/ حزيران 1996 إلى يوليو/ تموز 1997: وزير المالية في حكومة بنيامين نتنياهو.
يوليو/ تموز 1996: استقال من منصب وزير المالية بعد انتقاده رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
ديسمبر/ كانون الأول 1998: ترك دان مريدور الليكود ناقدا إياه بعدم المصداقية.
يناير/ كانون الثاني 1999: أسس حزب المركز مع بعض المنشقين عن حزب الليكود مثل إسحق مردخاي والجنرال أمنون شحاك وغيرهما. وقد حصل الحزب على ستة نواب في الكنيست.
من 1999 إلى 2001: ترأس دان مريدور لجنة الخارجية والأمن بالكنيست.
يناير/ كانون الثاني 2001: دعا إلى انتخاب أرييل شارون لأن باراك –في نظره- قدم تنازلات كبيرة للفلسطينيين.
أغسطس/ آب 2001: عين وزيرا دون وزارة مسؤولا عن الدفاع وعن إستراتيجية حكومة شارون.
دان مريدور والفلسطينيون
يوصف دان مريدور حين كان عضوا في الكنيست بأنه من حمائم هذا الحزب، ومع ذلك فهو يرفض تقسيم القدس، كما يرفض أي مفاوضات قبل أن يتم وقف إطلاق النار ويتم تفكيك ما يسميه "بخلايا الإرهابيين". مريدور الحقوقي والقاضي السابق لا يرى للاجئين أي حق في العودة إلى ديارهم، وكان خلال عملية "الأسوار الواقية" ضد حصار عرفات لأن الحصار سيجعل من عرفات بطلا حسب مريدور.
أريئيل أطياس - وزير البناء الإسكان
ميخائيل إيتان - وزير دولة مسؤول عن الخدمات الحكومية للمواطن
غلعاد إردان وزير شؤون حماية البيئة
وزير البيئة في الحكومة الاسرائيلية، جلعاد أردان وهو من المقربين من رئيس الحكومه ، أنه يؤيد إطلاق سراح الجندي الأسير في قطاع غزة جلعاد شاليط بأي ثمن حتى لو كان على حساب إطلاق سراح من وصفهم بالأيديهم ملطخة بالدماء.
الشبكه الفلسطينيه المستقله 3/6/2009
بيني بيغين - وزير دولة
شالوم سيمحون - وزير الصناعة والتجارة والعمل, وزير شؤون الأقليات
دانيئيل هرشكوفيتس - وزير العلوم والتكنولوجيا
موشيه كحالون- وزير الاتصالات, وزير الرفاه والخدمات الاجتماعية
يسرائيل كاتس وزير للمواصلات والسلامة على الطرق
ليمور ليفنات - وزيرة الثقافة والرياضة
عوزي لانداو - وزير البنى التحتية الوطنية
سوفا لاندفير - وزيرة الاستيعاب
ستاس ميسشنيكوف - وزير السياحة
يعقوب ميرغي - وزير الشؤون الدينية
يعقوب نئيمان - وزير العدل
مشولام نهاري - وزير في مكتب رئيس الوزراء
غدعون ساعر- وزير التربية والتعليم
يوسي بيلد - وزير دولة
يوفال شتاينيتس - وزير المالية
أوريت نوكيد - وزير الزراعة وتطوير القرية
متان فيلنائي - الوزير المكلفة بشؤون الجبهة الداخلية
مسؤولون كبار آخرون:
وُلد ميخا لِينْدينْشترَاوْس في برلين، ألمانيا في 1937 وهاجر إلى إسرائيل في 1939.
وتخرّج ليندينشتراوس من كلية الحقوق في الجامعة العبرية القدس في 1965 وأدى خدمته العسكرية كمُدّعي عسكري ثم كمستشار قضائي في (الضفة الغربية) خلال الفترة ما بين 1965 و1970. وفي 1970 عُيّن ليندنشتراوس مستشارًا للوزير شِمْعون بيرس. وكان ليندنشتراوس يترأس محكمة عسكرية بين عامي 1970 و1972.
في 1972 عُيّن ليندنشتراوس قاضيًا في محكمة الصلح في حيفا وفي 1982 انتقل إلى المحكمة المركزية في حيفا. في 1995 عُيّن ليندنشتراوس نائبًا لرئيس المحكمة المركزية في حيفا ورئيسًا لقسم القانون الجنائي في المحكمة. وفي 1999 عُيّن ليندنشتراوس رئيسًا للمحكمة المركزية في حيفا وترأس نقابة القضاة الإسرائيلية حتى تموز يوليو 2005.
في الفترة ما بين 2000 و2005 ترأس ليندنشتراوس اللجنة الاستشارية لرئيس الكنيست لشؤون منح الهبات لجمعيات النفع العام. كما ترأس ليندنشتراوس الحركة من أجل تحسين جودة الحياة في إسرائيل وكذلك جمعية الصداقة الإسرائيلية الأمريكية. ومثّل ليندنشتراوس القضاة الإسرائيليين في جمعية القضاة الأوروبيين وهو من كبار الأساتذة في كلية الحقوق بجامعة حيفا.
تولّى القاضي ميخا ليندنشتراوس منصب مراقب الدولة بعد أدائه تصريح الولاء في الكنيست في ال29 من حزيران يونيو 2005، وبدأت ولايته التي ستضمّ سبع سنوات في ال4 من تموز يوليو من العام نفسه.
ألّف القاضي ليندنشتراوس عددًا من الكتب بما في ذلك اعتقالات وإطلاق سراح بكفالة مالية، أنظمة المحاكم في إسرائيل، مختارات في قضايا قرينة البراءة في الجهازين القضائيين الإسرائيلي والأمريكي و محاكمة في قلبي (قصص قصيرة
وُلد سْتينلي فيشر في زامبيا في1943.
حاصل على درجتي البكالوريوس والماجيستر في الاقتصاد من مدرسة لندن للاقتصاد والعلوم السياسية (1966-1962)
حصل على درجة الدكتوراة من MIT ( معهد ماسِِيتشُوسِتس للتكنولوجيا) في 1969.
كان فيشر محاضرًا في قسم الاقتصاد في جامعة ِشيكاغو حتى 1973، حيث عاد إلى قسم الاقتصاد في MIT وأشغل منصب أستاذ مساعد.
حصل فيشر على درجة بروفيسور في الاقتصاد في 1977 حيث أشغل منصب رئيس قسم الاقتصاد. كما أشغل فيشر منصب أستاذ زائر في الجامعة العبرية بالقدس وفي معهد هوفير بسْتانْفورد.
إنضمّ ستينلي فيشر إلى مجموعة سِيتِيغْروب المصرفية في شباط فبراير 2002، حيث كان نائبًا لرئيس الشركة ورئيسًا لقسم القطاع العام ورئيسًا لشؤون الدول المعرضة لخطر اقتصادي. وقبيل انضمامه إلى ِسيِتيغْروب كان فيشر النائب الأول لمدير صندوق النقد الدولي، اعتبارًا من أيلول سبتمبر 1994 وحتى آب أغسطس 2001. وكان فيشر كذلك في الفترة ما بين كانون الثاني يناير 1988 وحتى آب أغسطس 1990 نائبًا لرئيس البنك العالمي لشؤون التنمية الاقتصادية وكبيرالخبراء الاقتصاديين في البنك.
في ال21 من آذار مارس 2005، رفعت الحكومة الإسرائيلية توصيتها إلى رئيس الدولة موشيه كتساف بتعيين البروفيسور ستينلي فيشر محافظًا لبنك إسرائيل لفترة ولاية تدوم خمس سنوات اعتبارًا من الأول من أيار مايو 2005 كما أوصت بالمصادقة على انضمام فيشر كعضو إلى بعض المعاهد واللجان الدولية، بما في ذلك اللجنة الاستشارية لسنة الأمم المتحدة للائتمان المتناهي الصغر والمعهد للاقتصاد العالمي ومجموعة G-30 الصناعية.
فيشر هو مؤلّف ال Macroeconomics ( بالتعاون مع رُودِي دورْنْبوش وريتشارد شْتراتْس، الطبعة ال9 2004). كما ألّف كتاب "محاضرات في اقتصاد الماكرو" ( MIT 1989، مع أولِيفِر بْلانْتشارد) والاقتصاد (الطبعة الثانية، ِميكغْرُوْو هيل، 1988، مع روجِير ورِيتشارد شْمالِينْسِي)، بالإضافة إلى مقالين لصندوق النقد الدولي: في آوان الازمة (MIT، 2004) وتحديد الأرقام القياسية والتضخم المالي والسياسة الاقتصادية (MIT ، 1986)، وكذلك حرّر عدة كتب أخرى منها: ضمان السلام في الشرق الأوسط ( MIT، 1994). واعتبارًا من عام 1986 وحتى 1994 كان فيشر محررًا للنشرة السنوية في اقتصاد الماكرو للمكتب الوطني للأبحاث الاقتصادية؛ وكان محررًا مساعدًا لعدة مجلات اقتصادية أخرى. ونشر فيشر العديد من المقالات في المجلات المتخصصة بالاقتصاد.
فيشر زميل جمعية إيكُونُوِميتِْريكس (اقتصاد قياسي رقمي) والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، وعضو في مجلس العلاقات الخارجية، ومجموعة الG-30 واللجنة الثلاثية، وزميل في جمعية غُوغينهايْم وزميل بحث في المكتب الوطني للأبحاث الاقتصادية. فيشر عضو في عدة مجالس إدارة منها مجلس إدارة معهد الاقتصاد العالمي ومجلس إدارة منظمة إينْتِرْنِيشْيُونال كْرايِِْسز غْرُوب
وُلد الجنرال بنيامين (بني) غانتس عام 1959
انخرط في صفوف الجيش عام 1977 حيث انضمّ إلى لواء المظليين. في عام 1979، تخرج غانتس من مدرسة تأهيل الضباط وأصبح قائد فصيلة وثم قائد سرية في لواء المظليين.
في عام 1989، عُيّن غانتس قائدًا لوحدة شالداغ في سلاح الجو الإسرائيلي.
في عام 1994، عُيّن قائدا للواء ما يسمى يهودا في ما يسمى فرقة يهودا والسامرة.
في 1997 توجّه غانتس إلى الولايات المتحدة حيث قضى فترة من الدراسة الأكاديمية.
في 1999 عُيّن قائدًا لوحدة الارتباط مع جنوب لبنان.
في عام 2000، عُيّن قائدًا لفرقة ما يسمى يهودا والسامرة.
وفي 2002، عُيّن غانتس قائدًا للمنطقة الشمالية
تولّى عام 2005 قيادة القوات البرية. وفي الفترة ما بين 2007 و2009 كان غانتس ملحقًا عسكريًا لدى الولايات المتحدة.
في 2009، تولّى غانتس منصب نائب رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش الاسرائيلي تلبية لطلب وزير الجيش وأدى منصبه هذا حتى تشرين الثاني نوفمبر 2010.
إن غانتس هو من خريجي كلية القيادة والأركان وكلية الأمن القومي وله درجة البكالوريوس في التأريخ من جامعة تل أبيب ودرجة الماجستير في العلوم السياسية من جامعة حيفا ودرجة ماجستير أخرى من جامعة الأمن القومي الأمريكية (NDU) في الإدارة والموارد الوطنية.
في شباط فبراير2011، عُيّن الجنرال بني غانتس الرئيس ال20 لهيئة الأركان العامة في الجيش الاسرائيلي
غانتس متزوّج وله أربعة أولاد.
الحاخام شْلومُو عمار
الحاخام الأكبر لليهود السْفارَِديم (الشرقيين) في إسرائيل
وُلد الحاخام شلومو عمار في المغرب في 1948 وهاجر إلى فلسطين في 1962.
عمار هو أحد المقرّبين من الزعيم الروحي لحزب شاس والحاخام الأكبر لليهود الشرقيين سابقًا عوفادْيا يوسف، وكان يترأس المحكمة الدينية في مدينة بِيتاح تِكفا.
في آذار مارس 2002 انتُخب عمار حاخامًا أكبر لمدينة تل أبيب وكان أول حاخام يؤدي مهام هذا المنصب وحده.
وخلال توليه منصب الحاخام الأكبر لتل أبيب أرسله وزير الداخلية في ذلك الحين إيلي ِيِشايْ إلى أثيوبيا للقاء أبناء طائفة الفلاشمورة. وفي أعقاب هذه الزيارة لأثيوبيا أوصى الحاخام عمار بأن يخضع أبناء الفلاشمورة لعملية اعتناق الديانة اليهودية.
في 2003 عُيّن الحاخام شلومو عمار الحاخام الأكبر لليهود السْفارديم.
الحاخام يونا مِيتْصغِير
الحاخام الأكبر لليهود الأشكناز (الغربيين)
وُلد الحاخام يونا مِيتْصغِير في حيفا في 1953. وكان جنديًا في اللواء السابع لسلاح المدرّعات في الجيش. وتم تسريحه من الجيش برتبة كابتن.
أكمل الحاخام ميتصغير دراسته الحاخامية في المعهد الديني العسكري كِيرِم بِيَافْني حيث أصبح مُدرسًا في معهد ديني وفي مدارس. ثم أصبح ميتصغر حاخامًا لكنيس تِيفْئِيريت تْصفي في تل أبيب قبل تعيينه حاخامًا لمنطقة شمال تل أبيب. وألّف ميتصغير عدة كتب.
في 2003 عُيّن الحاخام يونا ميتصغير الحاخام الأكبر لليهود الأشِْكناز في إسرائيل.
رؤوفين ريفلين – رئيس الكنيست
دوريت بينيش- رئيس المحكمة العليا
دودي كوهين- المفتش العام للشرطة
يهودا فينشتين- المستشار القانوني للحكومة


رد مع اقتباس