تاريخ النشر الحقيقي: 29-10-2018

قال خليل الحية: "إن أي إجراءات سيتخذها أبو مازن أو المجلس المركزي وتمس الوحدة الوطنية، أو تمس المجلس التشريعي، هي بمثابة صبّ الزيت على النار، ومرحلة جديدة من الانقسام، مستدركًا: سنُقابل تلك الإجراءات في حال حدثت برد فعل تكافئها وتناسبها". ( دنيا الوطن 29-10-2018)