تاريخ النشر الحقيقي: 17-11-2020

باسم نعيم مروجي التطبيع يحاولون هذه الأيام تسويق بضاعتهم الكاسدة، بربطها بعدد من الاستخلاصات والترويج على أنها حقائق دامغة، يجب الأخذ بها الرسالة 17-Nov التطبيع