تاريخ النشر الحقيقي:
24-02-2019
اسامة حمدان من حق شعبنا أن يُعبر عن رأيه، وأن يخرج ضد الرئيس عباس، بأي طريقة يرتئيها، طالما أن تلك الطريقة مُحترمة، ولا تخرج عن النص، وتضمن تحقيق مصالح شعبنا، وتذهب به إلى الديمقراطية دنيا الوطن 24-Feb تحريض على الرئيس
اسامة حمدان على الرئيس أبو مازن، أن يتقبل خروج الناس ضده، وأن يستمع لنبض وإرادة وصوت الشعب، وأن يقبل بإجراء انتخابات عامة، وأولها انتخابات رئاسية؛ بناءً على أن ولايته منتهية، منذ العام 2009 دنيا الوطن 24-Feb تحريض على الرئيس
اسامة حمدان نعتقد أن أبو مازن أسقط المؤسسة الوطنية الفلسطينية، والتساؤل الأبرز، هل يحترم الرئيس تلك المؤسسات، والقانون، والدستور؟، الإجابة لا". موضحًا أن "أي خطوة انقاذية سيتخذها أبو مازن، بما في ذلك الرحيل، هي خطوات مُقدرة، وتُحترم، لكن ما دون ذلك، فستكون مسجلة عليه دنيا الوطن 24-Feb تحريض على الرئيس
اسامة حمدان حماس لم تنقلب على الشرعية، بل هي الشرعية، جاءت عبر صناديق الاقتراع بأغلبية كبيرة، ثم أبو مازن انقلب عليها، وعلى الحكومة التي شكلتها، وبالتالي نحن الشرعية التي حصلنا عليها من الشعب الفلسطيني، وعلى فتح ألا تنقلب على الشرعيات، وتقبل بإجراء انتخابات كاملة دنيا الوطن 24-Feb تحريض على الرئيس
اسامة حمدان ملف المصالحة لم يغلق، بل لا يزال مفتوحًا على مصراعيه، وإذا ما تم إغلاقه فيتم عبر شخصية واحدة من اللجنة المركزية لحركة فتح (لم يُسمها)، لأن هذه الشخصية، تتمسك بالانقسام". مضيفًا: "الكرة في ملعب من قالوا إن المصالحة قد انتهت، والجهد المصري، في ذات الوقت مستمر ومتواصل، ولم ولن ينقطع دنيا الوطن 24-Feb مصالحة