النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: ترجمات 23/12/2015

  1. #1

    ترجمات 23/12/2015

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]
    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG]


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]


    في هذا الملف: ستة ترجمات في الشأن الفلسطيني، وأربع ترجمات في الشأن الإسرائيلي، وترجمة واحدة في الشأن العربي، وترجمتين في الشأن الدولي.


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]





    v نشرت صحيفة الغارديان البريطانية تقريرا بعنوان "السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحمل هدايا لعيد الميلاد مصنعة في الأراضي الفلسطينية المحتلة؛ وفي ذلك رسالة لأوروبا" بقلم كارين زريك. تقول الصحيفة إن السفير الإسرائيلي قرر أن يرسل رسائل عدة في عيد الميلاد هذا العام فقد حمل معه هدايا مصنعة في الأراضي الفلسطينية المحتلة واشتملت على الخمر وزيت الزيتون وكريمات للجسم وغيرها من المنتجات. قال السفير رون ديرمر "قررت إرسال هدية من شأنها أن تساعد في مكافحة جهود أعداء إسرائيل الذين يرغبون بتدمير الدولة اليهودية الواحدة والوحيدة". العديد من المعلقين والخبراء اعتبروا هذه الخطوة بمثابة استهزاء وسخرية من الاتحاد الأوروبي الذي تبنى سياسة وسم المنتجات الإسرائيلية المصنعة في المستوطنات اليهودية في الأراضي الفلسطينية التي احتلت عام 1967. يبدو أن السفير الإسرائيلي اتخذ هذه الخطوة ردا على حركة المقاطعة الدولية ضد إسرائيل والتي تهدف إلى ممارسة الضغوط الاقتصادية ضد الدولة اليهودية من أجل إجبارها على الخضوع إلى القانون الدولي وحقوق الفلسطينيين. يذكر أن بنيامين نتنياهو وصف هذه الحملة بالمعادية للسامية وبغير الأخلاقية. قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض نيد برايس إن الولايات المتحدة لم تدعم أبدا أو تدافع عن المستوطنات الإسرائيلية أو أي نشاط مرتبط بها من شأنه أن يشرعن التوسع الاستيطاني. البيت الأبيض لم يوضح فيما إذا كان الرئيس باراك أوباما قد تلقى أي هدية من السفير الإسرائيلي ديرمر. أكملت الصحيفة متحدثة عن حركة المقاطعة الدولية ضد إسرائيل وعن آثار تحركاتها على الاقتصاد الإسرائيلي، كما وتطرقت إلى الموقف الأمريكي الرسمي من البناء الاستيطاني، وقالت إن الدول الغربية تدرك الآن أن الضغوط الموجهة ضد إسرائيل قد أثارت الحفيظة الإسرائيلي وخنقت الحكومة، والآن يأتي السفير ديرمر ويحمل الهدايا المصنعة في الأراضي المحتلة كخطوة رمزية تشير إلى معارضة كل خطوات المقاطعة ضد منتجاتها. وقد أنهت الصحيفة تقريرها بالقول إن هذه الخطوة ورائها رسالة كبيرة. تحاول إسرائيل جاهدة كبح جهود حركة المقاطعة ضد إسرائيل والتي يقودها مجموعة من النشطاء الدوليون المناصرون للقضية الفلسطينية والمعارضون للاحتلال العسكري الإسرائيلية للأراضي الفلسطينية. خطوة السفير هذه هي جزء رمزي من الجهود الإسرائيلية التي لم تؤتي ثمارها إلى الآن. تنهي الصحيفة تقريرها متسائلة حول الرد الأمريكي لهذه الخطوة الإسرائيلية والتي قصدت من خلالها إرسال رسالة موجهة لأوروبا ولكل أمريكي يدعم المقاطعة ضد منتجاتها المصنعة في المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
    v نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية الصادرة بالإنجليزية تقريرا بعنوان "جامعة إسرائيلية تسعى لطرد بروفيسور إسرائيلي بسبب تعاطفه مع الفلسطينيين". تحدثت الصحيفة الإسرائيلية عن بروفيسور إسرائيلي يدعى هانوش شينمان أفاد بأن جامعة بار إيلان تعتزم طرده بسبب تعاطفه مع الضحايا الفلسطينيين الذين سقطوا في حرب غزة عام 2014. رفع طلاب جامعة بار إيلان شكوى ضد المحاضر المذكور بعد أن أرسل لهم رسالة يعبر فيها عن تعاطفه مع مئات القتلة والجرحى وآلاف المواطنين الذين دمرت بيوتهم في حرب غزة. وفي أعقاب الشكوى عينت الجامعة لجنة جامعية خاصة للنظر في تعيين المحاضر المذكور. يذكر أن المحاضر كان قد تعاطف مع جميع الضحايا الفلسطينيين والإسرائيليين لكنه شدد في رسالته أن غالبية الضحايا هم من الفلسطينيين. رسالته هذه أدت بمسؤولي الجامعة إلى توجيه توبيخ له. استنكرت الجامعة تصريحاته وتنظر الآن في مسألة فصله من عدمها.
    v نشرت مجلة جيويش برس الأمريكية اليهودية مقالا بعنوان "السلام وفقا للمعتدلين الفلسطينيين" بقلم بول غيركين. يقول الكاتب بأن الليبراليين، بما في ذلك الصحيفة اليسارية نيويورك تايمز، غالبا ما تشير إلى أن هناك العديد من القادة الفلسطينيين العرب والإسرائيليين العرب المعتدلين الذين يريدون حقا السلام مع إسرائيل. وقد حذر وزير الخارجية الأميركية جون كيري اليهود والإسرائيليين بشأن عدم التعاون بشكل كامل مع "القيادة الفلسطينية المعتدلة"، والذي يمكن أن يؤدي إلى "التطرف". على مدى الأسابيع الستة الماضية، ما كان على المرء إلا أن يتساءل ما هو نوع "السلام" الذي يفكر فيه هؤلاء "المعتدلون". فقد صرح السيد محمود عباس في 28 تشرين الأول 2015 في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جينيف، بأن الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين كان منذ تأسيس دولة إسرائيل في عام 1948. ويرى بأن جميع إسرائيل هي أرض غير شرعية، وهي أرض فلسطينية. السيد عباس ينكر حدوث المحرقة وهو فخور بذلك، كما وينكر التاريخ اليهودي في الأراضي المقدسة. كمان وأن رفضه الأساسي للاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية جعل هدف تحقيق السلام مع هذا الرجل أمر خيالي مثير للضحك. شخصية فلسطينية أخرى "معتدلة" هو أيمن عودة: كانت صحيفة النيويورك تايمز سريعة في تعزيز فرص السلام العربي الإسرائيلي مع مجيء أيمن عودة، عضو في القائمة العربية المشتركة، إلى نيويورك لمخاطبة بعض اليهود. وكان المقرر أن يتحدث أيمن عودة إلى مؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية الأمريكية الرئيسية. ومع ذلك، عندما لاحظ أيمن أن الاجتماع ينعقد في نفس الطابق الذي تتواجد فيه الوكالة اليهودية (وهي المجموعة التي تسهل اليهود الانتقال إلى إسرائيل) والمنظمات الصهيونية الأخرى، فرفض صعود المبنى. وأصر على أن يتم نقل مكان الاجتماع، ولكن رفض زعيم المنظمة مالكوم هولنين تغيير موقع الاجتماع، فتم إلغاء الاجتماع. بينما القيادي الفلسطيني صائب عريقات الذي ألقى كلمة في 13 كانون الأول 2015 بصفته المتحدث الرسمي باسم الفلسطيني في مؤتمر تديره صحيفة هآرتس اليسارية الإسرائيلية، قبل أن يلقي كلمته، طلب بإزالة العلم الإسرائيلي من على المسرح، وامتثل منظمي المؤتمر لطلبه. يقول الكاتب بأن "المعتدلين" يسعون لإقامة دولة فلسطينية جديدة وليس لتحقيق سلام مع إسرائيل. هؤلاء العرب "المعتدلين" يوضحون مرارا وتكرارا - في الأماكن العامة، وأمام الجميع- بأنهم يعتبرون دولة إسرائيل اليهودية غير شرعية. الحقوق المشروعة الوحيدة في الأرض المقدسة تعود للعرب. بقاء اليهود على الأرض، سوف يكون خاضعا للمراجعة والموافقة العربية فقط.

    v نشرت مجلة رينزي الأمريكية مقالا بعنوان "موسم وحشي مليء بقتل الفلسطينيين مع الإفلات من العقاب" بقلم ستيفن ليندمان. يقول الكاتب بأن كل يوم في فلسطين هو يوم عاصف، ولا سيما منذ 1 تشرين الأول، فالقوات الإسرائيلية حرة في نشر إرهاب الدولة الشديد بين الشعب الفلسطيني الأعزل مع الإفلات من العقاب. هنالك حالة حرب غير معلنة موجودة - مع عدم وجود ملاذات آمنة متاحة. المجتمعات والمنازل والمدارس والمستشفيات والمساجد هي ساحات معارك مثل الشوارع - تحريض الجنود المدججين بالسلاح والشرطة العسكرية إلى حد كبير ضد جيل جديد من الشبان الذين يريدون التحرر من الاحتلال، مسلحين فقط بأرواحهم المهيبة. لن ينسى الفلسطينيون أبدا ضحايا الحريق في تموز لثلاثة أفراد من أسرة دوابشة – عملية القتل التي ارتكبها مستوطنين إسرائيليين متطرفين، دون توجيه تهم إليهم، لم يحاكموا، ولن يترددوا في ارتكاب جرائم أكثر عنفا مع الإفلات من العقاب. وقد حدث هذا الأمر مرة أخرى دون ضحايا، فقد هاجم المستوطنون مرة أخرى منزلا فلسطينيا في منطقة رام الله بإلقاء قنابل غاز مسيل للدموع، وقد نجت العائلة بفضل تدخل الجيران بإخلاء العائلة. هذه الأعمال إرهابية بشكل واضح، ولكن عندما ترتكب ضد الفلسطينيين يكون دفاع الإسرائيليين المبرر لهذه الجرائم هو الإرهاب. يقول الكاتب بأن وسائل الإعلام الغربية تتجاهل بشكل منهجي الجرائم الكبرى الطائشة والمستمرة التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني الأعزل، والمعاناة بشكل كبير تحت أحد أكثر أنظمة العالم قسوة - التعامل بوحشية مع شعب بأكمله دون عقاب.
    v نشر موقع (ذا إلكترونيك إنتفاضة) الصادر بالإنجليزية مقالا بعنوان "الانفصال العربي عن الفلسطينيين" بقلم جوزيف مسعد. يقول الكاتب بأنه منذ أن بدأت الانتفاضة الفلسطينية الثالثة الحديثة في أوائل تشرين الأول، كان هناك اندفاع من قبل مختلف البلدان العربية والمثقفين لإضفاء الشرعية على علاقاتهم الجيدة ومحبتهم مع إسرائيل. مع رفض الانتفاضة الفلسطينية لانحسارها في تشرين الثاني، دب الذعر في صفوف المعسكر العربي المناهض للفلسطينيين، الذي اكتسب منافع كبيرة في العالم العربي منذ اتفاق كامب ديفيد عام 1978 بين مصر وإسرائيل، مما عجل اندفاع الحكومات العربية ومفكريها للفصل بين العرب والمسلمين عن الفلسطينيين. في 1 تشرين الثاني، الحكومة المصرية، بالإضافة إلى كونها واحدة من السجانين لـ1.8 مليون فلسطيني في غزة، صوت علنا وللمرة الأولى على الإطلاق لصالح إسرائيل في الأمم المتحدة عندما دعمت محاولة الأخيرة لعضوية لجنة الأمم المتحدة بشأن الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي. وبعد بضعة أسابيع، في 24 تشرين الثاني، نشر الناقد الكويتي صالح الشايجي افتتاحية معلنا فيها بأن إسرائيل ليست "عدونا". في 27 تشرين الثاني، وافقت حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة على افتتاح البعثة الدبلوماسية الإسرائيلية في أبو ظبي. وفي الوقت نفسه، عبر المسؤولين السعوديين عن حبهم لإسرائيل من خلال مواصلة اجتماعاتها المفتوحة والسرية مع مسؤوليها، الذين تبادلها بتصريحات علنية حول علاقات إسرائيل الدافئة مع "حلفائها من العرب السنة". يشير الكاتب إلى أنه في حين أن النضال الوطني الفلسطيني ضد اليهود المستوطنين المستعمرين قد فقد شرعيته تماما في نظر الكثير من العرب عن طريق استسلام منظمة التحرير الفلسطينية عن حقوق الشعب الفلسطيني عندما وقعت على اتفاقات أوسلو عام 1993، ولكن ظلت قضية القدس نقطة شائكة للبلدان العربية التي تسعى لتطبيع مع إسرائيل. وأصبح الدول العربية تستغل الأماكن المقدسة في القدس لتطبيع علاقاتها مع إسرائيل. يقول الكاتب بأن فصل الفلسطينيين عن مصالح العالم العربي والشعوب العربية أدى إلى وصف القدس فقط بكونها مجرد رمز ديني للمسيحيين والمسلمين الذين وقعت مقدساتهم تحت حكم إسرائيل والمستوطنين المستعمرين اليهود. ولكن القدس هي مدينة فلسطينية كبيرة تتم مصادرة أراضيها ومقدساتها يوما بعد يوم للاستخدام الاستعماري اليهودي فقط، والتي يتعرض سكانها الفلسطينيين أيضا - المسلمين والمسيحيين- للطرد والحصار ويتعرضون للإذلال والحرمان من الحق بالعيش في أرضهم وبلدهم.

    v نشر المركز الفلسطيني للإعلام الناطق باللغة التركية مقالا يروج فيه لحماس وأهدافها، وحمل بعنوان "حماس هي أمل الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية" للكاتب رفعت المعري. يقول الكاتب في مقاله إن حركة المقاومة الإسلامية حماس تعد حركة فلسطينية بسيطة، وإنها ليست منظمة عسكرية أو حزب سياسي. حماس هي حركة إسلامية ذات نظرة شاملة، ومنظمة وطنية، والمقاومة هو محور مشروعها، وهي ذات جذور حضارية. حماس لا تمثل نفسها ولا تعبر عن نفسها فقط، فآرائها نبيلة ذات عمل نبيل وموقف ثقافي، فحماس هي التعبير الوطني الفلسطيني، وتاريخ وروح حماس هي قطعة من تاريخ وروح فلسطين، وتقوم بالإعراب عن تطلعات الشعب الفلسطيني، وآمالها هي آمال الأمة. صوتها صوت فلسطين النبيل، وقوتها هي قوة الأراضي الفلسطينية، والدقة والإخلاص تصل إلى ثقافة وهوية القدس. تعتبر المقاومة الحق المشروعة للشعب الفلسطيني، ويجب على الشعب الفلسطيني استخدام جميع خيارات المقاومة من أجل حماية هذه الأرض والدفاع عن هويتها، والحرية وحق العودة هي حقوق فلسطينية ثابتة. لدى حماس ثقة كبيرة، حيث تثق بالله أولا ومن ثم لا تفاوض أي أحد على أهدافها التي تستمدها من ثقة الشعب الفلسطيني الذي دفع ثمنا باهظا من أجل الحرية والعدالة.


    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]





    v نشرت صحيفة الغارديان البريطانية مقالا بعنوان "حرب إسرائيل ضد حقوق الإنسان تهدد ديمقراطيتها" بقلم هاناه ويسفيلد. تقول الكاتبة إن هنالك الكثير من المتطرفين الإسرائيليين من بينهم أعضاء في الكنيست يعملون على إرجاع الجو الذي كان سائدا ما قبل اغتيال إسحاق رابين. تتحدث الكاتبة عن محاولات إسرائيلية لتقويض عمل المنظمات غير الحكومية في إسرائيل حيث قدم عضو الكنيست الإسرائيلي من حزب الليكود (يوقاف كيستش) مشرع قانون يسمح للسلطات الإسرائيلية بتصنيف المنظمات الإسرائيلية غير الحكومية التي تتلقى أموالا من حكومات أجنبية باعتبارها وكالات لجهات أجنبية. إذا نجح عضو الكنيست في تمرير ها القانون فإن المؤسسات غير الحكومية ستتعرض للإهانة وسيتم تنصيفها على أنها وكالات لحكومات أجنبية وسيتم حظرها من التواصل مع أي مؤسسة رسمية تابعة للدولة الإسرائيلية بما في ذلك الجيش الإسرائيلي. وبموجب هذا القانون فإن كل مؤسسة غير حكومية لا تلتزم بالقانون سيتم تغريمها بمبلغ مالي قيمته 100000 شيكل. لم يصبح مشروع القانون هذا قانونا بعد، وقد لا يصبح قانونا أصلا. ولكن ليس هناك من جديد. يتم طرح هكذا مشروع قانون في ظل محاولات عديدة في الكنيست تهدف إلى تقويض مجتمع المؤسسات غير الحكومية. أما وزير العدل الإسرائيلي فلديه مشروع قانون يسمح بإجبار موظفي المؤسسات غير الحكومية التي تتلقى دعما ماليا من جهات أجنبية أن يضعوا بطاقات تعريفية خاصة عندما يدخلون الكنيست تعرفهم بأنهم مناصرون لجهات أجنبية. يجري كل هذا برغم أن بنيامين نتنياهو تلقى 90% من أموال حملته الانتخابية من الولايات المتحدة الأمريكية، ناهيك عن الدعم المالي الأمريكي للمستوطنات الإسرائيلية والذي وصل إلى 200 مليون دولار أمريكي في غضون السنوات الخمس الماضية. هذا دليل على أن هكذا مشروع قانون يهدف فقط لتقويض مجموعات حقوق الإنسان التي تسلط الضوء على سياسة الاحتلال. هذا الخطاب التحريضي لم يقتصر على البرلمان أو المؤسسات غير الحكومية. فقبل أسبوعين شارك الرئيس روفين ريفلن في مؤتمر هآرتس في نيويورك؛ تلك الصحيفة اليسارية؛ علما بأن الصندوق الإسرائيلي الجديد يتواجد في الشتات ويدعم منظمات حقوق الإنسان الإسرائيلية. ومنذ أن شارك ريفلن في ذلك المؤتمر فإن المتطرفين يهاجمونه واعتبروه خائنا. كم هو سيء أن نرى الرئيس يتعرض للتحريض حتى أن رئيس المعارضة يتحساق هيرتسوغ شعر بالحاجة للوقوف في الكنيست لمناشدة نتنياهو لصد موجة التحريض ضد الرئيس ريفلن. كذلك النشاء نزلوا إلى الشوارع خارج قصر الرئيس دعما له.

    v نشرت صحيفة الغارديان البريطانية تقرير بعنوان "زعيم يهودي متطرف يقول إن لا مكان لعيد الميلاد في الأرض المقدسة". تحدثت الصحيفة البريطانية عن زعيم يهودي متطرف يدعى بنسي غوبستن ينادي بحظر أعياد الميلاد في إسرائيل ويصف المسيحيين بمصاصي الدماء. المجموعات الحقوقية المكافحة للعنصرية تدعو الشرطة الإسرائيلية إلى إجراء تحقيقات بشأن التحريض على العنف الذي ينادي به اليهود المتطرفين في مجموعة ليهافا والذين يصفون المسيحيين بمصاصي الدماء والذين يدعون إلى طردهم من إسرائيل وحظر جميع أعياد الميلاد في البلاد. كتب اليهودي المتطرف بنسي غوبستن رئيس مجموعة ليهافا المتطرفة مقالا على مجلة يهودية قائلا أنه يجب حظر عيد الميلاد في إسرائيل، كما وهاجم المسيحيين وطالب بطردهم، وأضاف "دعونا نطرد مصاصي الدماء يقبل أن يشربوا من دمائنا مرة أخرى". لقد أثار مقاله حفيظة المسيحيين في إسرائيل وأشعل غضبهم حيث طالبوا الشرطة الإسرائيلية بإجراء تحقيق في الأمر. قالت مجموعة حقوقية تعقيبا على مقاله "إن هذه التصريحات لم تأتي من فراغ بل جاءت ضمن سلسلة من أفعال العنف الموجهة ضمن الطائفة المسيحية في لإسرائيل". تذكر الصحيفة إن موجات التحريض والعنف الإسرائيلي لا يقتصر على المسيحيين على المسلمين كذلك وخاصة الهجمات التي يتعرض لها الفلسطينيون. على المجموعات الحقوقية أن تقف ضد هذه الدعوات المتطرفة وأن تقف كل التحريض الذي يمارسه العنصريون والمتطرفون اليهود ضد جميع الأديان كانت. على الشرطة الإسرائيلية أن تجري تحقيقا جادا بخصوص هذه التصريحات من زعيم يهودي متطرف لمجموعة يمينية متطرفة.

    v نشرت صحيفة زمان التركية تقريرا بعنوان "داود أوغلو: المحادثات مع إسرائيل تشير بالشكل الإيجابي". جاء في التقرير بأن رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو أشار إلى أن المحادثات التي تجري مع إسرائيل من أجل إعادة تحسين العلاقات بين الطرفين تشير بالشكل الإيجابي، وجاءت هذه التصريحات خلال الاجتماع الذي عقده مع فريق حزبه في العاصمة التركية أنقرة. هذا وقد ذكر داود أوغلو تنفيذ الشروط الثلاثة من أجل إعادة تحسين العلاقات مع إسرائيل، وهي تقديم الاعتذار ورفع الحصار عن غزة ودفع تعويضات لأهالي ضحايا مافي مرمرة. وأضاف داود أوغلو بأنه وبالرغم من سير عملية المحادثات مع إسرائيل بشكل إيجابي إلا أنه لا يوجد أي اتفاق نهائي بخصوص إعادة العلاقات بين تركيا وإسرائيل، لذا لا ينبغي أخذ التكهنات حول إعادة العلاقات مع إسرائيل على محمل الجد. لن نقوم تركيا بترك مصير أي مظلوم، وسوف نستمر بالوقوف إلى جانب قطاع غزة، ولا يستطيع أحد أن يعطينا دروسا عن فلسطين، والخطأ بالنسبة لفلسطين يعد خطأ بالنسبة لنا.

    v نشر موقع إسلامي أناليز التركي تقريرا بعنوان "تركيا تريد الاقتراب من إسرائيل ومحاربتها مع إيران". جاء في التقرير بأن جمعية شباب الأناضول أشارت إلى أن تركيا الآن قد انسحبت إلى وسط النيران في المنطقة، ويريدون محاربتها مع إيران. مع التصورات الساخنة التي تجري في كل من سوريا والعراق؛ تقوم تركيا بإعادة توسيع علاقتها مع إسرائيل، حيث تشير الأخبار إلى أن إسرائيل وتركيا وقعا على اتفاقية مصالحه لإنهاء جميع الخلافات بينهما، حيث وافقت إسرائيل على دفع تعويضات بقيمة 20 مليون دولار لأهالي ضحايا مافي مرمرة، مقابل إلغاء تركيا الدعوى القضائية ضد الجنود الإسرائيليين، وطرد جميع نشطاء حركة حماس من تركيا، وإعادة سفراء كلا الدولتين إلى مكانهم. ويضيف التقرير بأن مسألة استخدام تركيا الغاز الطبيعي من قبل إسرائيل ومد خط أنابيب عبر تركيا إلى أوروبا لم تكن لها أي توضيحات من قبل أي مسؤول تركي.




    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]





    v نشرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية مقالا بعنوان "الأسلحة الفعالة في سوريا" وتحدثت عن الحرب الدامية في سوريا والتي راح ضحيتها عشرات الآلاف من القتلة والجرحة ومئات الآلاف من المشردين. تساءلت الصحيفة عن عدم جدوى الائتلاف الدولي الذي قاتل داعش، وقالت إن الائتلاف غير قادر إلى الآن على هزيمة داعش، فضلا عن قوات نظام الأسد التي تقاتل المعارضة السورية. تضيف الكاتبة إن الغريب في الأمر هو أن جميع الدول التي تخوض معارك مع داعش غير قادرة على تحديد خطة واضحة من شأنها أن تطيح بمسلحي داعش وفقا لجدول زمني محدد. الأمور قاتمة الآن في سوريا وهنالك عدة أطراف تشارك في الصراع الدائرة؛ بعضها لأهداف واضحة والآخر لأهداف غير معلنة. ضربت الكاتبة امثلة على الائتلاف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد داعش، ودخول روسيا وإيران إلى جانب الأسد، وفي المقابل دعم السعودية لأطراف معينة في سوريا؛ فذلك يعني أن دوامة الحرب فوضوية ولا شيء واضح على الإطلاق.



    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]




    v نشرت صحيفة زمان التركية تقريرا بعنوان "انتقادات من قبل المعارضة التركية لحزب العدالة والتنمية حول إعادة تحسين العلاقات مع إسرائيل". جاء في التقرير بأن دولت بهتشيلي زعيم حزب الحركة القومية التركية المعارض انتقد حزب العدالة والتنمية بشكل صارم، وجاءت هذه الانتقادات خلال خطابه أمام فريق حزبه. وأشار بهتشيلي إلى أن حزب العدالة والتنمية شهد عزلة كبيرة في المنطقة، لذا يسعى إلى التشبث بإسرائيل الذي يرى فيها الأمل الوحيد في المنطقة، متسائلا ماذا ستفعلون لأهالي الضحايا الذين قتلوا في غزة، وكيف ستنظرون في وجه زعيم حركة حماس خالد مشعل الذي اعتاد على زيارة تركيا بين الحين والآخر. وقد أكد على أن حزب العدالة والتنمية لا يسعى إلى معاداة إسرائيل، وقال إنه يريد الآن معرفة سبب انتهاء الأزمة مع إسرائيل وعودة العلاقات بين البلدين.

    v نشرت صحيفة تايم تورك التركية تقريرا بعنوان "مقتل 168 عنصرا من حزب العمال الكردستاني في أربعة مدن تركية". جاء في التقرير بأن القوات المسلحة التركية بالتعاون مع قوات الأمن شنت عمليات عسكرية على عناصر حزب العمال الكردستاني في أربعة مدن تركية هي ديار بكر وشيرناك وبيتليس وماردين. ويضيف التقرير بأن عدد القتلى خلال العمليات العسكرية وصل إلى 168 قتيلا وقد تم أسر عدد منهم. وتضيف المعلومات بأن هذه العملية ما زالت مستمرة منذ ثمانية أيام إلى حد الآن.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. ترجمات 22/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:29 PM
  2. ترجمات 12/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:22 PM
  3. ترجمات 10/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:21 PM
  4. ترجمات 09/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:21 PM
  5. ترجمات 08/12/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى ترجمة مركز الاعلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2016-02-23, 12:20 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •