النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء حماس 20/12/2015

  1. #1

    اقلام واراء حماس 20/12/2015

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG]

    ملخص مركز الاعلام

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]
    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]
    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]























    "نتنياهو" يناطح السحاب
    خالد معالي / فلسطين الان
    ماذا يعني أن يقر محلل شؤون الشرق الأوسط في دولة الاحتلال "آفي إيسخاروف"؛ بأنّه لا يُمكن وقف قطار الانتفاضة الثالثة الذي انطلق في أوائل شهر تشرين الأوّل (أكتوبر) الماضي، على الرغم من جهود الجيش والمخابرات؟!
    وماذا يعني إقرار المُحلل في موقع (تايمز أوف إزرائيل) أنّه بمعدلٍ تقريبيٍّ يوجد يوميًا ثلاثة مُنفذي عمليات فدائيّة ضدّ جنود الاحتلال والمستوطنين، وهو رقمٌ لا يُمكن تخيله من ناحية، وهو خطيرٌ جدًا من الناحية الأخرى؟!
    ألا يعني ذلك أن هناك شعبا قرر التخلص من الاحتلال؛ بعد أن رأى كل يوم كيف يتغول الاستيطان، وينهب أخصب الأراضي، وكيف أن جنود الاحتلال يقتلون بدم بارد وللتسلية أحيانا خيرة الشباب والفتيات الفلسطينيات، وأن حواجز الاحتلال وحملات الاعتقال اليومية تطال الأطفال والفتيات وخيرة أبناء المجتمع الفلسطيني، عدا عن الحط من كرامة الشبان وإذلالهم وضربهم على الحواجز, وغيره الكثير من القمع والتنكيل.
    "نتنياهو" يناطح السحاب عندما يقول إن سبب العمليات هو التحريض؛ مع أن إعلام الاحتلال ينقل عن مخابرات الاحتلال أن أكثر من قاموا بالعمليات كانوا بمحض إرادتهم الشخصية؛ باستثناء خلية نابلس التي قتلت مستوطنين اثنين، وبسبب الوضع العام من احتلال يسلب الشبان كل أمل في حياة كريمة وحرية يعشقونها، ومستقبل أفضل يكون مشرقا بدون كوابح الاحتلال الكثيرة والمدمرة.
    "نتنياهو" وإعلامه ومحللوه وكتابه يقولون إنه لا يُمكنهم أنْ يفهموا على الإطلاق كيف يظهر مئات الشبان استعدادهم للموت من دون أيّ تفكير من أجل طعن الإسرائيليين؛ وكأن الاحتلال ليس موجودا! وكأن الاحتلال ليس هو أصل كل الشرور والمظالم! وهو ما يدفع الفلسطيني ليسترخص روحه في سبيل الله والوطن؛ كي ينعم من بعده بالحرية والأمان والخلاص من الاحتلال الغاشم الذي يبتلع كل شيء؛ الإنسان والأرض وما عليها وما تحتها.
    ماذا يعني أن يقر المحلل الإسرائيلي "إيسخاروف" أنّ الكثير من المحللين في دولة الاحتلال حذّروا من حدوث انفجار، لكن أحدًا منهم لم يتوقع الطريقة التي تتطور بها هذه الانتفاضة الثالثة؛ وبالتأكيد ليست القيادة السياسيّة، التي ما زالت تعيش في فقاعتها، منتظرةً مرور العاصفة، التي تأبى المرور بحسب وصف " إيسخاروف".
    ويقر "إيسخاروف" أيضًا أنّ احتجاز جثث الشهداء من منفذي الهجمات والتهديد بتدمير منازل عائلاتهم من المفترض أنْ يمنعا الهجوم القادم، ولكن هذه التقنيات لا تنجح في امتحان الواقع؛ موضحا أنّ فيضان الهجمات لا يتوقف للحظة، وهو بالتأكيد لا يتعلق دائمًا بأزمات عائلية، أوْ ما يظهر كمشكلة نفسية.
    ويقول "إيسخاروف" إنّ الغالبية العظمى من منفذي الهجمات لم تنتمِ إلى أيّ نوعٍ من المنظمات، ولم يكونوا معروفين لأجهزة الأمن، ولم يتلقوا أوامر بتنفيذ الهجمات، وأنّ معظم هؤلاء الشبان جاؤوا من المدن الفلسطينية، البعض منهم أكثر تدينًا والبعض الآخر أقل تدينًا، معظمهم غير متزوجين.
    وعن ظاهرة إقبال الشبان على الشهادة يقول "إيسخاروف"؛ إنه من الصعب إيجاد تفسير مقنع واحد، أوْ حلٍّ لوقف ما يصفه بـ"الوباء".
    سيبقى "نتنياهو" يناطح السحاب؛ ولن يحقق نتيجة تذكر من قمع واحتلال الشعب الفلسطيني, وسيتواصل سقوط المزيد من الضحايا شهداء، وصور بطولة خالدة لدى الشعب الفلسطيني حتى التحرر، وضحايا غير مأسوف عليهم من جنود ومستوطنين سقطوا نتيجة سياسة "نتنياهو" الخاطئة والمكابرة والمتغطرسة؛ التي لا تريد إعطاء الشعب الفلسطيني حريته ودولته كبقية دول العالم.


    هل يراجع كاميرون ملف المستوطنين؟!
    يوسف رزقة / فلسطين اون لاين
    هل يمكن (لكاميرون) أن يأمر الجهات القانونية في بلده بمراجعة ملف الاغتيالات التي قامت بها (إسرائيل) خارج حدودها، بعد أن اعترفت رسميًّا باغتيال محمود المبحوح في دبي؟! وهل يمكن لكاميرون أن يتهم حزب ليبرمان المتطرف بالعنف، وأن يضعه تحت المراقبة بسبب تحريضه على العنف والتطرف واغتيال قيادات فلسطينية محددة؟! وهل تستطيع حكومة كاميرون مراجعة ملف ترامب المرشح الجمهوري للرئاسة بسبب تصريحاته المعادية للمسلمين، والتي تحرض على العنف؟!.
    ليبرمان ليس دولة، بل حزب سياسي، وترامب كذلك، وإذا كانت بريطانيا لا تراجع ملف الدول، فمن ذكرناهم هنا هم أحزاب سياسية، كما الإخوان، وحماس أيضًا. حكومة كاميرون، وغيرها من حكومات بريطانيا لا تستطيع ذلك، لأن هؤلاء بلغة العامة هم (أبناء البطة البيضاء، بينما الإخوان أبناء البطة السوداء؟!).
    في بورما، وأفريقيا الوسطى، تحرق الجماعات البوذية والمسيحية المتعصبة المسلمين أحياءً، ومع ذلك فحكومة كاميرون عمياء، صماء، بكماء، لا ترى، ولا تحب أن ترى، ومن ثمة فهي لا تأمر بمراجعة ملف بورما وأفريقيا الوسطى. وحين يحرق المستوطنون اليهود محمد أبو خضير، وعائلة دوابشة، وهم أحياء حتى الموت، لا تطلب حكومة كاميرون مراجعة ملف المستوطنين.
    بريطانيا كاميرون تمر على قتلى المسلمين مرور من لا يعنيه الأمر، ولكنها تحاسب الإخوان على النية, نعم على النية! وعلى ما هو ممكن! وتضع الإخوان تحت الرقابة، بينما لا تضع المجرمين من الديانات الأخرى، والأجناس الأخرى تحت الرقابة؟!.
    الإخوان حركة دعوية تربوية لا تتعامل مع الآخرين بالعنف، بل هي تحارب التطرف، وتكفير الأمة، لا من أجل الحصول على رضا بريطانيا أو غيرها من الدول العظمى في العالم. الإخوان يرفضون العنف والإرهاب لأن دينهم يأمرهم بالرحمة والإحسان، ونبذ الإكراه، ومن كانت هذه طبيعته فهو أشد الناس رفضًا للإرهاب والعنف. ومن ثمة فالإخوان لا يحتاجون شهادة تزكية لا من كاميرون ولا من غيره، بل إن الإخوان يملكون من الوثائق ما يثبت أن حكومات بريطانيا عملت ضد الإخوان في مصر وفي غير مصر.
    بريطانيا قامت بمراجعة ملف الإخوان بناء على ضغوط عربية خليجية، إضافة لضغط مصري أيضًا، وهؤلاء لا يطلبون من بريطانيا مراجعة ملف المستوطنين، ولا ملف قضايا الإعدام الميداني الذي يمارسه جيش الاحتلال ضد صبايا وأطفال فلسطين؟! وبريطانيا نفسها لا تجرؤ على القيام بهذا حتى لو طلبت منها دول الخليج.
    إن مراجعة حكومة كاميرون لملف الإخوان، ثم وضع المسلمين قيد الرقابة، وفي خانة العنف الممكن، يكشف عن طبيعةٍ بريطانيةٍ عدائيةٍ قديمةٍ وموروثةٍ ضد الإسلام قبل أن يعرف العالم تنظيم داعش، والقاعدة. تاريخ بريطانيا مسكون ببقايا العداء الصليبي للمسلمين، وجلّ بلاد أوروبا لم تتخلص تمامًا من ميراث الصليبيين بعنفه وعنصريته، ولكنهم يملكون القدرة على تغطية عيوبهم بقوتهم المالية والاقتصادية والعسكرية إضافة إلى قوة القانون والإعلام. المؤسف أننا مضطرون لأن نهتم بمواقف هذه الدول لأننا ضعفاء من ناحية، ولأن لهذه الدول ورقة مؤثرة في حركة العالم من ناحية أخرى.





    فقاعة الهجرة إلى "إسرائيل"
    برهوم جرايسي / المركز الفلسطيني للاعلام
    تنشر السلطات الإسرائيلية في الأيام المقبلة، تقريرها السكاني السنوي. وقد تعلن فيه أن الهجرة اليهودية إلى "إسرائيل" اجتازت هذا العام، ولأول مرّة منذ عشر سنوات، حاجز الـ20 ألفاً، وربما يصل العدد إلى 23 ألف مهاجر. إلا أن هذا يبقى أقل من التوقعات الصهيونية. والأهم من هذا، أن سلسلة من الأبحاث دلّت على فشل اندماج غالبية المهاجرين في المجتمع الإسرائيلي، وهم يواصلون العيش في مجتمعات منغلقة محافظين فيها على لغتهم وثقافتهم الأصليتين.
    إذ شهدت الهجرة إلى "إسرائيل" منذ العام 2002 تراجعاً حاداً. ففي حين هاجر إلى "إسرائيل" من نهاية العام 1989 وحتى العام 2001 ما معدله مائة ألف مهاجر سنوياً، فإن المعدل هبط منذ العام 2002 وحتى العام 2005 إلى 23 ألفاً سنوياً. ومنذ العام 2006 وحتى العام الماضي 2014، تقلّبت الهجرة ما بين 14 ألفاً و19 ألف مهاجر.
    وساعد "إسرائيل" على رفع أعداد المهاجرين في العامين الأخيرين، الاعتداءات التي شهدتها فرنسا، والحرب في أوكرانيا. وحسب الإحصاءات الإسرائيلية، فإنه في العام 2014، هاجر من فرنسا 7 آلاف فرنسي، وفي أول 11 شهراً من العام 2015، هاجر قرابة 6900 فرنسي، رغم أن هدف "إسرائيل" كان استقدام 15 ألف فرنسي يهودي في هذا العام، وهذا لن يكون.
    يعيش في العالم حالياً، ما يزيد بقليل على 14 مليون يهودي، من بينهم 6.3 مليون في "إسرائيل". وحسب تقارير الحركة الصهيونية، فإن أحد الأسباب الأساسية لتراجع الهجرة، هو أن 90% من أبناء الديانة اليهودية يعيشون في أوطان مستوى المعيشة فيها أعلى مما هو في "إسرائيل". إلا أن الاعتداءات التي شهدتها أوروبا، شكلت تربة خصبة للدعاية الصهيونية، لتحريض اليهود في أوطانهم على الهجرة إلى "إسرائيل"، بزعم أنها آمنة لهم. ورغم هذا، فإن هذه الدعاية لم تحقق النتائج التي توختها.
    ورغم الارتفاع المحدود في الهجرة، إلا أن سلسلة من التقارير، وآخرها تقرير في الأيام الأخيرة عن المهاجرين الروس، وسبقه بأيام تقرير عن المهاجرين الفرنسيين، بيّنت أن غالبية المهاجرين الساحقة يأتون لأهداف اقتصادية والبحث عن فرص حياة أخرى، فيصطدمون بواقع بائس.
    ويقول بحث إن نسبة الحاصلين على شهادات أكاديمية من أبناء المهاجرين الروس في سنوات التسعينيات وما يليها، بلغت 30%، في حين أن نسبة الشهادات الأكاديمية بين أهاليهم المهاجرين التي حصلوا عليها في وطنهم، وصلت حتى 60%.
    كما أن أبناء المهاجرين من فرنسا تحصيلهم المدرسي أقل كثيراً من سائر اليهود، رغم أنهم جاؤوا من جهاز تعليم متطور، ما يعني أن فرص اندماجهم في الجامعات ستكون ضعيفة.
    وقرأنا أيضاً أن 13% من المهاجرين الروس عادوا إلى وطنهم الأصلي، رغم أن غالبيتهم ما تزال تحتفظ بالجنسية الإسرائيلية إلى جانب الروسية. وفي ما يتعلق بالمهاجرين الفرنسيين، فإن نسبة عالية من العائلات ما تزال منقسمة بين الوطن الأم فرنسا، وبين "إسرائيل".
    ويقول بحث آخر، إن الغالبية الساحقة جداً من المهاجرين الروس لا تبدي اهتماماً بما يسمى "الثقافة اليهودية"، ولا "التاريخ اليهودي"، ولا يهمها أيضاً الانشغال بالقضايا الصهيونية. لكن الأهم، أن الغالبية الساحقة جداً من هؤلاء المهاجرين، ورغم مرور سنوات طويلة على هجرتهم، يواصلون الحفاظ على لغتهم وثقافتهم الأصلية، ويعيشون في مجتمعات شبه مغلقة، ويقلّون في الاختلاط باليهود الإسرائيليين.
    نستطيع الاستنتاج أن القفزة التي حققتها الهجرة اليهودية إلى "إسرائيل" في العامين الأخيرين، رغم محدوديتها، هي موجة عابرة، لن تدوم في حال تراجعت الظاهرة التي دفعتهم لأن يقعوا في مكيدة الدعاية الصهيونية. واستناداً إلى تجربة المهاجرين الروس، فمن المؤكد أن الهدوء في أوروبا في حال حصوله، سيساهم في رفع نسبة الهجرة "العكسية" من "إسرائيل"، وهي هجرة قائمة، ولا تجاهر "إسرائيل" بأرقامها الحقيقية، كي لا تبرز فشل مشروعها.
    ولكن حسب التقديرات السابقة، فإنه ما بين 10 آلاف إلى 12 ألفاً، يهاجرون سنوياً من "إسرائيل"، التي تبقيهم ضمن إحصاءاتها. ما يعني أن اعتماد الصهيونية على رافد الهجرة لزيادة أعداد اليهود في كيانها، سيكون خلال سنوات قليلة، غير ملموس في التقارير السكانية الإسرائيلية.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء حماس 25-10-2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-11-30, 11:33 AM
  2. اقلام واراء حماس 24-10-2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-11-30, 11:32 AM
  3. اقلام واراء حماس 22-10-2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-11-30, 11:31 AM
  4. اقلام واراء حماس 21-10-2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-11-30, 11:30 AM
  5. اقلام واراء حماس 30/04/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء حماس
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-05-13, 10:59 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •