النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: اقلام واراء عربي 26/03/2015

  1. #1

    اقلام واراء عربي 26/03/2015

    في هــــــــــــذا الملف:
    خطط نتنياهو للفلسطينيين
    بقلم: نبيل عمرو عن الشرق الأوسط
    هدنة خمس سنوات في غزة
    بقلم: ياسر البنا عن العربي الجديد
    “إسرائيل” . . عصر الخوف
    بقلم: فيصل عابدون عن الخليج الاماراتية
    تتجسس حتى على نفسها!
    بقلم: مازن حماد عن الوطن القطرية




    خطط نتنياهو للفلسطينيين
    بقلم

    الخلاف الأميركي الإسرائيلي «شديد اللهجة»، ووفق التجارب السابقة، لم يصل وأغلب الظن أنه لن يصل إلى الحد الذي طالما تمنيناه، أي تحوله إلى سياسة تجبر إسرائيل على الإذعان للاتجاه الدولي بإقامة دولة فلسطينية وفق المنظور الأميركي، ذلك أن تجاربنا السابقة في قراءة الخلافات بين الحليفين، كانت تؤدي على الدوام إلى نتيجة واحدة.. مصالحات وترضيات لإسرائيل، وابتعاد عن الحل مع الفلسطينيين، الذين اختار الأميركيون ولعقود طويلة، إدارة أزماتهم وليس حل قضيتهم.
    والمرجح ألا تتطور الأزمة بين الجانبين على النحو الذي يؤدي إلى تغيير ملموس في السلوك الأميركي تجاه الحل على المسار الفلسطيني، وهذا أمر يدركه نتنياهو أكثر بكثير مما يدركه المعنيون في أمر الصراع الشرق أوسطي، وتحديدا الجزء الفلسطيني منه، ذلك أن رئيس الوزراء الإسرائيلي المتجدد، جرّب كل أنواع الخلاف مع أوباما، واكتشف أنها دائما تفضي إلى مكاسب يحصل عليها في داخل إسرائيل وبصورة أفضل داخل الولايات المتحدة ذاتها، ومنذ حلول أوباما في البيت الأبيض رئيسا حتى أيامنا هذه، فلن نجد من يدلنا على خسارة ولو قليلة لنتنياهو، بل إن الذي حدث أن «الساحر» (كما يسميه عشاقه في الكونغرس) تكرّس كحصان طروادة المعلن الذي اخترق أسوار الإدارة وحقق للجمهوريين ما لم يستطيعوا تحقيقه بوسائلهم المألوفة ضد أوباما وسياساته وخصوصا الخارجية منها.
    قد يجد نتنياهو ما يقوله خلال الأسابيع القادمة لتهدئة الجبهة مع البيت الأبيض، والرجل وفق حساباته المتمكنة من الوضع الداخلي في أميركا لا يحتاج إلى أكثر من عدة أشهر للمناورة والمراوغة، وبعد هذه الأشهر فلن يكون بحاجة لفعل شيء، فالحملات الشرسة بين الديمقراطيين والجمهوريين ستوفر عليه عناء المعارك والاشتباك عن بعد، وحين تبدأ الحملة، هذا إذا لم تكن قد بدأت بالفعل منذ الآن، سوف ينصرف نتنياهو إلى معالجة وضعه مع الفلسطينيين، فهو يعرف أن ما سيفعل خلال السنة الأخيرة لولاية أوباما، ومهما كان صاخبا وعدوانيا وقاسيا، فلن يلتفت إليه أحد من المتنافسين، بل قد يتسابقون على إرضائه، فهكذا يجري الصراع الأزلي على الأصوات.
    فماذا يمكن أن يفعل نتنياهو خلال الفترة القادمة؟
    وفق المؤشرات التي ظهرت غداة فوزه في الانتخابات، فإن الرجل سيستخدم سلاحًا قديمًا جديدًا، ويظنه فعالا في صراعه العميق والمستمر مع الفلسطينيين، إنه سلاح التسهيلات، وطريقته في استخدام هذا السلاح تقوم على أساس تجاوز السلطة الفلسطينية وفتح الأبواب واسعة أمام الناس، على نحو يراهن من خلاله على تحويل السلطة من مصلحة شعبية إلى عبء ثقيل، ولقد بدأ تنفيذ هذه السياسة جزئيا وتدريجيا من خلال تعظيم دور الإدارة المدنية الإسرائيلية في كل المجالات الحيوية مثل زيادة عدد تصاريح العمل في إسرائيل بتناسب مدروس مع تفاقم الوضع الاقتصادي في المناطق التي عاد الإسرائيليون في كثير من الأحيان إلى تسميتها بـ«يهودا والسامرة» والوعد بإنشاء مناطق صناعية في الضفة الغربية وتسهيل دخول مئات الألوف من أهل الضفة إلى إسرائيل، إضافة إلى مغازلة الوضع في غزة بزيادة عدد الشاحنات العابرة إليها من إسرائيل، والمحملة ببضائع تقررها إسرائيل وفق ما تراه مناسبا لاحتياطاتها الأمنية، وإذا ما وضعت هذه التسهيلات في مساق سياسي، فساعتئذٍ يمكن فهم المغزى الكامن وراء تصريحات وزير الدفاع الجنرال يعالون، الذي هو الأقرب إلى نتنياهو وتفكيره وسياساته، تلك التصريحات التي وصف فيها علاقة إسرائيل بالفلسطينيين على أنها علاقة التوأم السيامي الذي يستحيل فصله.
    هذا ما تسير عليه حكومة نتنياهو وتنفذه على الأرض، بينما كثيرون منا يطاردون طواحين الهواء تحت عنوان الخلاف الأميركي الإسرائيلي وعن ماذا يُسفر؟

    هدنة خمس سنوات في غزة
    بقلم: ياسر البنا عن العربي الجديد

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]





    يحق للسلطة الفلسطينية، وللقيادة المصرية، الشعور بالقلق العميق من إعلان إسماعيل هنية، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، السبت الماضي، صحة الأنباء التي تحدثت عن وجود مساعٍ للتوصل إلى هدنة لمدة خمس سنوات، في قطاع غزة، مقابل رفع الحصار.
    الأمر لم يعد مجرد معلومات غير موثوقة، سربها موقع "واللا" الإسرائيلي، بداية شهر مارس/آذار الجاري، بعد أن قطع هنية الشك باليقين، وأكد المعلومة، بل وأعلن، أيضاً، أن حركته لا تعارض مقترح الهدنة، شريطة ألا يؤدي ذلك إلى "تفرّد" إسرائيل بالضفة الغربية.
    وفي ظني، لم يكن لهنية أن يطلق تصريحه الأخير، من دون أن يمتلك تأكيدا، من الوسطاء الأوروبيين، يفيد بقبول إسرائيل فكرة الهدنة، ولو مبدئياً. وسيشكل إقرار هذا الاتفاق، بين حركة حماس وإسرائيل، ضربة كبيرة للسلطة الفلسطينية، حيث سيخرج غزة من دائرة الصراع، فترة ليست قصيرة، وسيتيح لإسرائيل التفرد بالضفة، بتكثيف الاستيطان، وتهويد القدس، خصوصاً في ظل وجود حكومة يمينية متطرفة. ولهذا، لم يكن وضع هنية في تصريحه شرط "عدم تفرّد إسرائيل بالضفة الغربية"، عبثا، بل محاولة منه، لطمأنة السلطة الفلسطينية، والرد على أي اتهامات ستوجه لحركته بإلحاق الضرر بالقضية الفلسطينية.
    أما عن دواعي القلق المصري من التوصل إلى هذا الاتفاق، فتتمثل في إمكانية فقدان مصر الورقة الفلسطينية، بعد تمتع قطاع غزة باستقلال نسبي عن مصر، من خلال "الميناء البحري" الذي يعد أحد أهم بنود "الهدنة"، وعدم الحاجة لمعبر رفح البري، وهو ما قد يتيح لحركة حماس قطع "شعرة معاوية" مع القيادة المصرية.
    لكن، ماذا عن إسرائيل، هل ستقبل بالهدنة مع حماس؟ تحتمل الإجابة وجهين، فالتوصل إلى هدنة مع الحركة سيفيدها من عدة نواحٍ، أهمها: تعزيز الانقسام الفلسطيني، وزيادة أمده، من خلال رفع الحصار عن قطاع غزة، وهو ما يقوي من موقف حركة حماس، ويضعف أوراق القوة التي يمتلكها الرئيس أبو مازن.
    كما أن الهدنة ستحيّد غزة عن دائرة الصراع، وستريح إسرائيل من مشكلاتها فترة طويلة نسبياً، وهو ما سيتيح لها "التفرد" بمدينة القدس والضفة الغربية التي تعتبرها إسرائيل جزءا أساسيا من أرضها، وأمنها في الوقت نفسه.
    وفي المقابل، يحتمل الأمر مخاطر أخرى على إسرائيل، حيث ستكون الهدنة بمثابة "قُبلة الحياة"، بالنسبة لحركة حماس، واعترافا إسرائيليا بفشل سياساتها السابقة، المتمثلة في مواجهة الحركة من خلال "الحصار" و"الحروب"، وسيمكّن الحركة من تقوية ذاتها في مختلف المجالات، وهو ما لا تقبله إسرائيل.
    نحن، إذن، أمام احتمالين، يتمثل الأول في أن إسرائيل موافقة على اتفاق الهدنة مع حركة حماس، من باب قبول "أخف الضررين"، وتغليبا للمصالح على المفاسد. ويتمحور الثاني حول وجود خدعة إسرائيلية، تمثلت بإيهام حركة حماس بقبولها الهدنة، بهدف تخدير الحركة إلى حين إتمام الانتخابات الإسرائيلية، مخافة أن تستخدم الحركة بعض أوراقها التي يمكن أن تؤثر على الشارع الإسرائيلي، وتتسبب في خسران نتنياهو الانتخابات.
    ومن هذه الأوراق، كشف الحركة عن مصير جنود إسرائيليين أحياء، أسرى لديها، من خلال مقاطع فيديو، قبيل موعد الاقتراع، بهدف التأثير على مزاج الناخبين. ووفق هذا "الاحتمال"، لن يعقد نتنياهو الفائز بالانتخابات اتفاق هدنة مع حماس، بل سيواصل سياسة "الحصار"، وربما "المماطلة"، إلى حين توفر ظروف مواتية له، للانقضاض مجددا على القطاع، وإسقاط حكم الحركة.
    أيا كان الأمر؛ نعتقد أن الكرة، الآن، في ملعب الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، الذي عليه أن يسارع لتنفيذ اتفاق المصالحة، وتسلّم المسؤولية كاملة عن قطاع غزة، من خلال حكومة التوافق، ما سيؤدي إلى فتح معبر رفح، وبالتالي، قطع الطريق على أي مخططات إسرائيلية محتملة.

    “إسرائيل” . . عصر الخوف
    بقلم: فيصل عابدون عن الخليج الاماراتية

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]





    ما هي أسوأ مخاوف "الإسرائيليين" بعد فوز نتنياهو بنتائج انتخابات الكنيست؟ أن يتخلى عنهم الحامي الأمريكي وتبقى دولتهم معزولة في العالم . وأسوأ من ذلك، أن تتعامل معهم الإدارة الامريكية بخشونة وعنف . ثانياً أن ينظر إليهم قادة أوروبا وشعوبها باعتبارهم رعايا دولة إرهابية، عنصرية متعطشة للدماء ومهددة للسلام العالمي . وأسوأ من ذلك أن يبدأوا تحركاً لردعها ونصرة المظلومين .
    قبل إعلان نتائج انتخابات الكنيست تذلل نتنياهو للإدارة الامريكية بعدما تحداها في الكونغرس في قضية البرنامج النووي الإيراني، وبعد إعلان النتائج بلع مواقفه العنترية حول الدولة الفلسطينية كما اعتذر عن تصريحاته العنصرية لمؤيدي القائمة العربية، لكنه فعل كل ذلك بعد فوات الأوان فيما يبدو .
    "لا يمكننا ببساطة أن نتعامل مع هذه التصريحات كأنه لم يتم أبداً الإدلاء بها"، هذا ما قاله كبير موظفي البيت الأبيض دينيس ماكدونو ودعا لإنهاء "احتلال مستمر منذ نحو خمسين عاماً"، وأن يتمتع الفلسطينيون "بالحق في الحياة في دولة سيدة وبأن يحكموا أنفسهم بأنفسهم" . وأضاف، "سنواصل معارضة الأنشطة الاستيطانية لأنها تقوض فرص السلام" .
    أما الرئيس الأمريكي فقد رفض تراجع رئيس الليكود عن تصريحاته، وقال إنه يفترض أن نتنياهو يقصد ما قاله قبل الانتخابات، وهدد بإعادة تقييم الخيارات الأمريكية إزاء "إسرائيل" . كما واصل سياسة إذلال الفائز بانتخابات الكنيست، وقال إنه يعرقل مسار الحل السلمي في المنطقة .
    وأطلقت حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات المعروفة اختصاراً بحركة (بي . دي . إس) دعوات لفرض عقوبات على الكيان "الإسرائيلي" .
    صحيفة "هآرتس" قالت إن كلمات الرئيس الأمريكي "تظهر بوضوح حجم الأضرار الدبلوماسية وغيرها من الأضرار التي لحقت بصورة "إسرائيل" في الغرب" .
    غير أن الأزمة تعمقت أكثر من ذلك، عندما كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن "إسرائيل" تجسست على مفاوضات النووي الإيراني، وحصلت على معلومات من اجتماعات أمريكية سرية ومخبرين ودبلوماسيين هي على اتصال بهم في أوروبا . وهي ثاني قضية تثير غضب الأمريكيين بعد قضية الجاسوس اليهودي جوناثان بولارد الذي نقل ل"إسرائيل" وثائق سرية حول نشاطات الاستخبارات الأمريكية .
    وحتى التأييد الأوروبي بات معرضاً للتلاشي ومصدراً آخر للفزع عند "الإسرائيليين"، وخلال الفترة الماضية كثفت الدول الأوروبية انتقاداتها لسياسة الاستيطان، واتخذت خطوات لتقييد القروض للمعاهد البحثية التي تمارس أنشطة في الضفة الغربية المحتلة، واعترفت برلمانات أوروبية عديدة بالدولة الفلسطينية .
    لقد تغيرت القواعد كثيراً ومرت مياه كثيرة من تحت الجسور، منذ أن كانت "إسرائيل" تأمر فتطاع وتقيم قواعد دولتها على المجازر الوحشية في الداخل وسياسة الخداع والابتزاز في الخارج .
    وعلى نتنياهو وهو يتسلم اليوم التكليف بتشكيل حكومة جديدة، أن يعيد تقييم سياسة الغطرسة والابتزاز القديمة في ضوء التغييرات الهائلة في ساحة السياسة الدولية . فالتاريخ يقول إن فلسطين عائدة وراجعة مثلما حررها أهلها من قبل الاحتلال الصليبي . ولكن بالنسبة ل"الإسرائيليين" فقد بدأ عصر الخوف .

    تتجسس حتى على نفسها!
    بقلم: مازن حماد عن الوطن القطرية

    [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]




    تزعم إسرائيل بكافة قياداتها السياسية والعسكرية وخاصة نتانياهو ويعلون وليبرمان، أنها لا تتجسس أبداً على راعيتها وحليفتها الأولى الولايات المتحدة، رغم أن العالم كله يدرك ويعلم أن الدولة العبرية تحمل شهادة الدكتوراه ودرجة الأستاذية في فنون التجسس، ليس فقط على الأميركيين، بل على القارة الأوروبية ودول أخرى مهمة. وهي عندما لا تجد من تتجسس عليه، تلجأ إلى التجسس على نفسها!
    لذلك نعرف عمق الكذبة التي نطقت بها ألسن رئيس الوزراء ووزيري الدفاع والخارجية، عندما أنكروا بوقاحة قل نظيرها، ما أكدته صحيفة محترمة مثل «وول ستريت جورنال»، حول توجيه واشنطن الاتهام لإسرائيل بالتجسس على المحادثات الدولية الخاصة بالبرنامج النووي الإيراني، مشيرة إلى أن عملية التجسس هذه بدأت غداة فتح الإدارة الأميركية قناة اتصال سرية مع طهران عام «2012» في محاولة للإسراع بالتوصل إلى حل للأزمة النووية الإيرانية العالقة منذ عشر سنوات.
    ويأتي قرار البيت الأبيض تسريب هذه المعلومات إلى الإعلام، كدليل جديد على تدهور العلاقات مع حكومة نتانياهو المشكك بنوايا واشنطن، متهماً إياها في مجالسه الخاصة،بالاستعداد لتقديم تنازلات كثيرة للإيرانيين على حساب الأمن الإسرائيلي.
    ولم يخف المسؤولون الأميركيون عن الصحيفة علمهم بأن إسرائيل لا تتجسس على الولايات المتحدة فقط، وإنما على روسيا والصين وفرنسا، وبأنها تسطو على الأسرار الأميركية كلما سنحت الفرصة لذلك. كما يجب ألا تغمرنا الدهشة الكاذبة التي أبداها رئيس مجلس النواب الأميركي «جون بوهنر» صديق إسرائيل الصدوق، عندما ادعى بأنه «صدم» حين قرأ تقرير «وول ستريت جورنال».
    ثم إن الكل يذكر فضيحة الجاسوس الأميركي اليهودي «جوناثان بولارد» الذي أدين عام «1987» بسرقة جبل من المعلومات السرية الأميركية وقدمها لإسرائيل مجاناً، ثم باعها بأثمان باهظة إلى جنوب إفريقيا وباكستان. ومن يفتح موقع «غوغل»، سيعرف أن أميركيا يهودياً آخر يدعى «بن آمي كاديش» اعترف عام «2008»، قبل وفاته، بأنه مرر في الثمانينيات معلومات عسكرية أميركية إلى إسرائيل في ثمانينيات القرن الماضي.
    واحد أدين وحكم بالمؤبد والثاني اعترف، فما بالك بعشرات وربما مئات اليهود الأميركيين الذين يتجسسون على الولايات المتحدة، في هذه اللحظة ولم يضبطوا بعد؟!

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. اقلام واراء عربي 23/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء عربي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-04, 11:00 AM
  2. اقلام واراء عربي 10/02/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء عربي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-03-03, 12:24 PM
  3. اقلام واراء عربي 04/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء عربي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:31 AM
  4. اقلام واراء عربي 03/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء عربي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:30 AM
  5. اقلام واراء عربي 01/01/2015
    بواسطة Haneen في المنتدى أقلام وآراء عربي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2015-02-03, 11:29 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •