النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: الملف الايراني 105

  1. #1

    الملف الايراني 105

    الملف الايراني 105
    19/5/2013

    في هــــــــذا الملف:
    نجاد يلغي زيارة لتايلاند بعد أنباء عن رفض ترشّح مستشاره مشائي
    حملة الانتخابات الإيرانية على مواقع تواصل للمرشحين
    منظّر إيراني: تشويه رفسنجاني بحثاً عن أحمدي نجاد آخر
    إيران تمدد مهلة البت بأهلية المرشحين لانتخابات الرئاسة
    الداخلية الايرانية: الدعايات الانتخابية تنطلق بعد 48 ساعة من الاعلان عن اهلية
    دراسة لأهلية مرشحي الانتخابات الإيرانية
    روسیا تشید باستعداد إیران لتسویة الخلافات النوویة
    إيران.. إعدام شخصين بتهمة التجسس لصالح المخابرات الإسرائيلية والأمريكية
    ايران تسمح بزيارة موقع بارشين بعد توقيع بروتوكول خاص
    وزير الدفاع الفرنسي يطالب بـ "عقوبات حاسمة" على إيران
    امانو: يجب تسوية الملف النووي الإيراني دبلوماسياً
    معهد أميركي: الهجوم على إيران ستتمخض عنه نتائج عكسية
    نجاد يلغي زيارة لتايلاند بعد أنباء عن رفض ترشّح مستشاره مشائي
    المصدر: الحياة اللندنية
    مع قرب إعلان مجلس صيانة الدستور في إيران أسماء المرشحين الذين سيخوضون السباق إلى الانتخابات الرئاسية المقررة في 14 حزيران (يونيو) المقبل، زادت التكهنات حول رفض قبول ترشّح أسفنديار رحيم مشائي، مستشار الرئيس محمود أحمدي نجاد، في حين أثار ترشح هاشمي رفسنجاني رئيس مجمّع تشخيص مصلحة النظام، جدلاً حول تأييد المحافظين والإصلاحيين له. ويسعى التيار الأصولي إلى اختيار مرشّحه بين سكرتير مجلس الأمن القومي سعيد جليلي ومستشار المرشد علي أكبر ولايتي ورئيس بلدية طهران محمد باقر قاليباف.
    وكان لافتاً إلغاء الرئيس نجاد زيارة مقررة لتايلاند هذا الأسبوع، «بسبب انشغالاته الكثيرة»، كما أفاد مكتبه الإعلامي الذي أعلن أن رئيس منظمة الحماية البيئية محمد جواد محمدي زاده سيرأس الوفد الإيراني.
    وصرّح سكرتير لجنة الانتخابات المركزية صولت مرتضوي بأن «الحملات الانتخابية ستبدأ بعد إعلان أسماء المرشحين الثلثاء»، فيما علّق مشائي على تقارير عن رفض مجلس صيانة الدستور ترشّحه بالقول: «لا أفكر بذلك، وإنني سعيد لما قلته عن الربيع الإيراني».
    ولمّح عضو لجنة الأمن القومي في مجلس الشورى مهدي دواتكري إلى احتمال مناقشة الكفاءة السياسية للرئيس نجاد بعد رفض ترشيح مشائي، مبدياً اعتقاده بأن «نجاد سيعارض قرار مجلس صيانة الدستور، وسيلجأ إلى طرق غير قانونية لتنفيذ الأمر، خصوصاً أن تجربته في السلطة أثبتت تمسكه بمواقف غير شرعية».
    وحتّم ذلك تحذير رئيس المكتب السياسي في «الحرس الثوري» رسول سنائي راد من اندلاع اضطرابات عشية الانتخابات التي وصفها بـ «المعقدة ولا يمكن التنبؤ بنتائجها». أما قائد «الحرس الثوري» في مدينة همدان (غرب) غلام علي أبو حمزة فقال إن «دولاً غربية ستزيد ضغوطها بالتنسيق مع تيارات المعارضة لزعزعة أمن إيران خلال الانتخابات، وذلك علی مرحلتين أولهما بعد إعلان لائحة المرشحين المقبولين، والثانية بعد صدور النتائج.
    وفي إطار تفاعل الوسط الإيراني مع ترشيح رفسنجاني، نفى النائب المحافظ علي مطهري، الناطق باسم الحملة الانتخابية لرفسنجاني، انتماء الأخير إلى التيار الإصلاحي ونيله فقط دعم أنصار المرشّح السابق مير حسين موسوي، لافتاً إلى تأييد محافظين كثيرين له أيضاً.
    وكانت جمعية «العلماء المناضلين» (روحانيون) الإصلاحية أعلنت في بيان دعمها ترشّح رفسنجاني «كونه يوفّر فرصة مناسبة لإيجاد الحلول لمشاكل إيران».
    ونقل موقع «مشرق» المتشدد عن أحد مستشاري رفسنجاني قوله إن «الأخير سيدعو إلى مقاطعة الانتخابات في حال عدم قبول ترشّحه. لكن المرشّح السابق موسوي أبلغ الموقع ذاته أن «دخول رفسنجاني السباق لعبة من النظام لزيادة المشاركة الشعبية لتعزيز إيمان المواطنين بنزاهة الانتخابات».
    واتهم سكرتير حزب «عمال البناء» (كاركزاران) غلام حسين كرباسجي الأصوليين بأنهم لا يريدون تنظيم انتخابات جدية، بل انتخابات صورية، مؤكداً صدقية الإصلاحيين في خوضها على رغم عدم تأييدهم نتائج 2009.



    حملة الانتخابات الإيرانية على مواقع تواصل للمرشحين
    المصدر: الحياة اللندنية
    في 12 حزيران (يونيو) 2009، نُظمت انتخابات رئاسية كانت مجرد محطة في مسار سلكته إيران منذ الثورة عام 1979، لكنها أوجدت استقطاباً حاداً بين الإصلاحيين والمحافظين.
    أربع سنوات مرّت، والاستقطاب على حاله، على رغم وهن الإصلاحيين، فيما يبدو أن الرئيس محمود أحمدي نجاد لم يعدْ ذاك التلميذ النجيب للثورة، في نظر المحافظين الذين باتوا تيارات متباعدة، يغنّي كلٌّ على ليلاه.
    في 12 حزيران 2009، فوجئت إيران، والعالم، باحتجاجات امتدت من شوارع طهران إلى شبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي التي تحولت مساحة للتعبير بالنسبة إلى الإصلاحيين.
    لكن التجربة تلك لم تعد حكراً على المعارضة، بل استلّ مرشحون في انتخابات الرئاسة المقررة في 14 حزيران المقبل، «سيوفاً» في «الفضاء الافتراضي» يتبارون بها، لعلّ أبرزها موقع «تويتر» الذي اختاره أولئك للترويج لأنفسهم والتعبير عن أفكارهم وطرح مشاريعهم الانتخابية.
    وجد ثلاثة مرشحين بارزين، رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هاشمي رفسنجاني ورئيس مركز الدراسات في المجلس حسن روحاني، وسكرتير المجلس الأعلى للأمن القومي سعيد جليلي، في «تويتر» أداة تواصل دائم مع محيطهم، أوّلهم روحاني الذي فتح حساباً في 5 الشهر الجاري، باللغتين الفارسية والإنكليزية، يتواصل عبره مع صحافيين ليبلغهم، مثلاً، عدم انسحابه من السباق الانتخابي وأنه سيشكّل جبهة مع رفسنجاني، بحيث يبقى أحدهما في المعركة حتى النهاية.
    ويورد معلومات عن حملته، نشرتها وكالات أنباء إيرانية، إضافة إلى مقابلة مع موقع «كلمة» الإلكتروني التابع للمرشح الخاسر في الانتخابات الرئاسية السابقة مير حسين موسوي.
    وكتب روحاني أن أبرز مشكلة في إيران تتمثّل في «سيطرة الحكومة على 85 في المئة من الاقتصاد»، معتبراً أن السبيل للتغلّب على ذلك هو «الخصخصة وتأمين انتخابات حرة ونزيهة». ورأى أن «الأحزاب السياسية وحرية الصحافة، حيويّان في الإشراف على أداء الحكومة وممارساتها»، وحضّ الرئيس العتيد على السعي إلى إطلاق مير حسين موسوي ومهدي كروبي، (المرشح الثاني الخاسر في انتخابات 2009) والخاضعَين لإقامة جبرية منذ شباط (فبراير) 2011.
    أما رفسنجاني ففتح حسابه في 12 الشهر الجاري، بكلمتين: «هاشمي آمد»، أي «وصل هاشمي». ويورد كلاماً له ومواضيع تنشرها عنه الصحافة، إضافة إلى تصريحات مؤيدة له، ولكن أيضاً مناهضة له، أدلى بها خصوم انتخابيون، مثل رئيس بلدية طهران محمد باقر قاليباف والرئيس السابق لمجلس الشورى (البرلمان) غلام علي حداد عادل، أو رجل الدين المتشدد مهدي طائب الذي اعتبر أن تقدّم رفسنجاني في السنّ «يمنعه من إدارة البلاد». وبين رحلة من طهران إلى اسطنبول، وجلسة محادثات مع وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون، وعودة إلى العاصمة الإيرانية، يَجِد جليلي وقتاً لإغناء حسابه الذي يمكن اعتباره الأكثر إثارة للاهتمام، إذ يتضمن آراءه في السياسة والفكر والحياة، وحتى الرياضة، منبرياً للدفاع عن إبقاء المصارعة الحرة التي يبرع فيها الإيرانيون، في دورة الألعاب الأولمبية.
    يُعرِّف جليلي عن نفسه بأنه وُلد في مدينة مشهد، لأم أذرية ووالد من مدينة بيرجند في محافظة خراسان. ويشير إلى أنه يحمل شهادة دكتوراه في العلوم السياسية من جامعة الإمام الصادق، ويتقن اللغتين الإنكليزية والعربية.
    جليلي الذي فتح حسابه على «تويتر»، يوم تسجيله ترشحه للرئاسة، في 11 الشهر الجاري، يصف نفسه بأنه «جندي سابق، ديبلوماسي حالي»، مُذكّراً بأنه فَقَدَ قدمه اليمنى خلال الحرب مع العراق (1980-1988). كما ينشر صوراً مجهولة له، إحداها خلال الحرب، وأخرى مُلقياً خطاباً ويظهر رفسنجاني وراءه.
    ويتساءل سكرتير المجلس الأعلى للأمن القومي: «لماذا ننتخب جليلي: لأنه يتكلم أقل ويعمل أكثر». ويشدد على «سجله الأبيض في كل موقعٍ شغله»، معلناً سعيه إلى «الأخلاق في الحياة الشخصية والسياسية».
    جليلي الذي «يغرّد» باللغات الفارسية والعربية والإنكليزية، كتب: «إذا كان هدف كل المرشحين للانتخابات، مصلحة الشعب الإيراني، فلا أهمية لمَنْ يربح». وانتقد «الساسة الذين يبدّلون آراءهم بين ليلة وضحاها، في سبيل مصالحهم الشخصية»، متحدثاً عن «مفهوم العدالة» وأهمية «تقنية المعلومات» في حياتنا.
    ولا تغيب سورية عن بال جليلي، إذ كتب أن رئيسة الوزراء الباكستانية الراحلة بنظير بوتو «اعترفت صراحة عن أفغانستان: درّبنا جماعات إرهابية، لكنها في النهاية تحوّلت كارثة بالنسبة إلينا!». وزاد: «سألني (الأمين العام السابق للأمم المتحدة) كوفي أنان: ما هي فكرتك لتسوية الأزمة في سورية؟ قلت: إنها كلمة واحدة: الديموقراطية».

    توقع فوز رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام بفارق كبير في انتخابات الرئاسة
    منظّر إيراني: تشويه رفسنجاني بحثاً عن أحمدي نجاد آخر
    المصدر: العربية
    منذ أن ترشح رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام في إيران، آية الله هاشمي رفسنجاني، لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة، لم تتوقف الماكينة الإعلامية للمحافظين الموالين للمرشد الأعلى للنظام عن تشويه صورة رفسنجاني، الذي يعد من أساطين النظام الحاكم منذ تأسيسه في عام 1979 بعد سقوط آخر الملوك الإيرانيين محمد رضا بهلوي.
    ومن خلال مراجعة سريعة لما يدور هذه الأيام على الساحة يظهر بجلاء أن الجناح المتشدد في المعسكر المحافظ يلجأ إلى كافة الوسائل المتاحة بالسر والعلن للحد من الموجة التي قد تتسبب في حدوث زلزال سياسي بطيء ولكن متواصل بإيران.
    وكان آخر هذه المحاولات الرسالة التي وجهها 100 نائب من مجموع 290 إلى آية الله محمد يزدي، أحد أبرز معارضي رفسنجاني في المؤسسة التي تقرر أهلية المرشحين، أي مجلس صيانة الدستور، وطالبوه أن يمنع تأييد صلاحية رحيم مشائي (مرشح أحمدي نجاد)، ورفسنجاني "درءاً للخسارة الكبرى التي قد يتلقاها الإسلام والثورة" نتيجة لذلك، حسب التعبير الذي جاء في الرسالة.
    وأكد المنظّر الإيراني المعروف، صادق زيباكلام، القريب من رفسنجاني، في مقابلة له مع وكالة الأنباء العمالية شبه الرسيمة "إيلنا" مساء الخميس، أن "الجناح اليميني يستخدم كافة الأسلحة للقضاء على الموجة التي انطلقت مع ترشح رفسنجاني، ولكن نظراً للبهجة التي عمت تزامناً مع ترشح رفسنجاني، لن ينجح هؤلاء في تحقيق مبتغاهم، وهذا ناتج عن فشلهم في إدارة البلاد وسوء سياساتهم".
    وفي سياق الحديث عن مرشح المحافظين المتشددين الموالين للمرشد، أكد زيباكلام أنهم سيلقون بكل ثقلهم خلف المرشح سعيد جليلي (رئيس الوفد الإيراني المفاوض في المحادثات النووية)، قائلاً "إن الأصوليين يرنون إلى إخراج جليلي في هيئة أحمدي نجاد (ثاني)، ولكنني أعتقد أن هذا التكتيك لن ينجح في الانتخابات".
    يذكر أن المحتجين على نتائج انتخابات عام 2009 يتهمون المحافظين الموالين للمرشد بتزوير الانتخابات بشكل ممنهج لصالح محمود أحمدي نجاد أمام المرشحين الإصلاحيين مير حسين موسوي رئيس الوزراء الأسبق، وآية الله كروبي الرئيس الأسبق للبرلمان، اللذين يخضعان منذ عامين للإقامة الجبرية بإيعاز من السلطات الأمنية دون قرار قضائي.
    واتهم زيباكلام المحافظين المتشددين بالفشل في كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية، وعلى صعيد السياسة الخارجية، منوهاً بأن استمرارهم في الحكم سيجلب اليأس والإحباط. وقال إن رفسنجاني يحظى بالمقابل بالشعبية الواسعة، لا سيما بين الفئات المتعلمة.
    ذريعة.. كهولة رفسنجاني
    وأضاف زيباكلام أن المتشددين سوف يتشدقون بمختلف الحجج ضد رفسنجاني، ومنها كهولة عمره حوالي 80 عاماً، محاولين مقارنته بمرشحين آخرين هما أمين مجلس الأمن القومي وممثل المرشد فيه جليلي، وكامران باقري لنكراني وزير الصحة في الدورة الأولى لرئاسة أحمدي نجاد.
    ويعتقد زيباكلام أن المتشددين يسعون للجوء إلى أسلوب تشويه سمعة رفسنجاني على شاكلة انتخابات عام 2005، وإظهار رفسنجاني بمظهر ممثل الترف والرفاهية مقابل إضفاء الصدق والإخلاص والالتزام على جليلي وتقديمه في هيئة أحمدي نجاد جديد، ولكن هذه الأساليب لن تجدي نفعاً، لأن نظرة الشعب تغيرت تجاه رفسنجاني مقارنة بعام 2005، حسب تعبيره.
    وتوقع أن يحصل مرشح الأصوليين المتشددين على 10% من الأصوات فقط، لأن مواقفهم خلال السنوات الثماني الماضية أصبحت لصالح رفسنجاني، على الرغم من أنهم يحاولون منذ شهرين إلقاء اللوم بأكمله على الرئيس الحالي.
    المتشددون والانتخابات
    هذا وتكهن زيباكلام بأن يحصل المتشددون الموالون للمرشد الأعلى للنظام على عدد يتراوح من 5 إلى 7 ملايين صوت. وفي حالة تأييد أهلية رحيم مشائي، مرشح فريق أحمدي نجاد، ستكون الكثير من هذه الأصوات من حصته.
    وأردف قائلاً: "في حالة رفض أهلية مشائي ستكون المنافسة الانتخابية إما بين رفسنجاني وجليلي أو بين الأول والمرشح المحافظ الآخر علي أكبر ولايتي، وزير الخارجية الأسبق ومستشار المرشد في الشؤون الخارجية، وفي كلتا الحالتين سيفوز رفسنجاني بفارق كبير في عدد الأصوات".

    إيران تمدد مهلة البت بأهلية المرشحين لانتخابات الرئاسة
    المصدر: العربية
    أجّل مجلس صيانة الدستور الإيراني إلى الثلاثاء المقبل، إعلان أسماء المرشحين المؤهلين لخوض انتخابات الرئاسة، المقررة في 14 يونيو/حزيران، في خطوة ربطتها مصادر بتداعيات محتملة لإمكان رفض طلب ترشّح أسفنديار رحيم مشائي، أبرز مستشاري الرئيس محمود أحمدي نجاد، خصوصاً أنه هدد خصومه بكشف "خفايا قضايا كثيرة وحقائق مغيّبة" عن الشعب.
    وكان يُفترض أن تُعلن، الخميس، أسماء المرشحين، لكن الناطق باسم المجلس، عباس علي كدخدائي، أكد "تمديد المهلة القانونية لخمسة أيام"، مشيراً إلى أن المجلس سيبلغ وزارة الداخلية الثلاثاء، نتائج درس أهليتهم.
    وشدد على أن إشاعات عن قبول مرشحين أو رفضهم، هي "مجرد تكهنات إعلامية"، نقلاً عن صحيفة "الحياة" اللندنية، الجمعة 17 مايو/أيار.
    وكانت مصادر إعلامية أشارت إلى أن مجلس صيانة الدستور صادق على أهلية 7 مرشحين، هم: رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هاشمي رفسنجاني، وسكرتير المجلس محسن رضائي، والرئيس السابق لمجلس الشورى (البرلمان) غلام علي حداد عادل، وسكرتير المجلس الأعلى للأمن القومي سعيد جليلي، ورئيس بلدية طهران محمد باقر قاليباف، ومحمد رضا عارف النائب السابق للرئيس، وعلي أكبر ولايتي، مستشار الشؤون الدولية لمرشد الجمهورية علي خامنئي.
    وأضاف موقع "عصر إيران" الإلكتروني، أسماء وزير الخارجية السابق منوشهر متقي، ومحمد حسن أبوترابي فرد نائب رئيس البرلمان، والوزيرين السابقين برويز كاظمي ومحمد شريعتمداري، مشيراً إلى أن مجلس صيانة الدستور لم يصادق على ترشّح مشائي، ووزير الصحة السابق كامران باقري لنكراني، والنائب علي رضا زاكاني، والإصلاحي مصطفى كواكبيان.
    وقالت مصادر إن تأجيل إعلان أسماء المرشحين المؤهلين مرتبط برفض أهلية مشائي، لافتة إلى مشاورات مكثفة بين أركان النظام، لاستيعاب أي ردّ فعل غير محسوب قد تُقدم عليه جهات متصلة بفريق أحمدي نجاد.

    الداخلية الايرانية: الدعايات الانتخابية تنطلق بعد 48 ساعة من الاعلان عن اهلية المرشحين
    المصدر: وكالة فارس
    اعلن وزير الداخلية الايراني مصطفى محمد نجار بان عدد صناديق الاقتراع للانتخابات الرئاسية في البلاد يبلغ اكثر من 66 الفا، موضحا ان الدعايات الانتخابية ستبدأ بعد 48 ساعة من الانتهاء من عملية البت في اهلية المرشحين.
    وقال محمد نجار في تصريح له اليوم الاحد في ختام الاجتماع الرابع للجنة المركزية لانتخابات رئاسة الجمهورية، ان مجلس صيانة الدستور ووفقا لمسؤولياته القانونية استفاد من فرصة الايام الخمسة الثانية للبت في اهلية المرشحين ووجه لنا رسالة في هذا الصدد.
    واضاف وزير الداخلية، ان مجلس صيانة الدستور سيطلعنا نهاية يوم الثلاثاء على نتائج البت في اهلية المرشحين وهنالك امام وزارة الداخلية مهلة 48 ساعة للاعلان عن اسماء المرشحين المؤكدة اهليتهم.
    واوضح محمد نجار انه وبعد ان تعلن وزارة الداخلية اسماء المرشحين المؤكدة اهليتهم، ستنطلق عملية الدعاية الانتخابية التي تستمر لغاية 24 ساعة قبل بدء عملية التصويت.
    ولفت الى ان عملية التصويت للانتخابات الرئاسية ستتم في 14 حزيران/يونيو القادم عبر اكثر من 66 الف صندوق في البلاد و 285 صندوق في الخارج.

    دراسة لأهلية مرشحي الانتخابات الإيرانية
    المصدر: الجزيرة
    سيتم بداية من اليوم الأحد في إيران، دراسة أهلية المرشحين الذين سجلوا أسماءهم لخوض انتخابات الرئاسة الإيرانية الحادية عشرة التي ستكون في يونيو/حزيران المقبل، بينما يحتدم السباق إلى الرئاسة بترشح أسماء بارزة على الساحة السياسية.
    وأعلن المتحدث باسم مجلس صيانة الدستور الإيراني عباس علي کدخدائي أن لجنة المراقبة بمجلس صيانة الدستور تسعى إلى الانتهاء من دراسة أهلية المرشحين في الفترة المحددة، مشيرا إلى أنه من الممكن أن يتم تمديد الفترة لخمسة أيام أخرى، بحسب ما ذكرته وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء.
    ولفت کدخدائي إلى أن المرشحين بإمكانهم الاستفسار من مجلس صيانة الدستور للتأكد من أهليتهم قبل نشر القائمة النهائية بشكل رسمي، موضحا أنه في حال رفض ترشيحاتهم فإن بإمكانهم الانسحاب من السباق الانتخابي.
    وبيّن المتحدث ذاته أنه سيتم إرسال تقرير حول المخالفات الانتخابية إلى السلطة القضائية التي ستتكفل بتحديد العقوبات المناسبة، مشيرا إلى أن بعض المخالفات قد تؤثر في دراسة أهلية المرشحين، من ذلك إقامة "المهرجانات الانتخابية".
    تدقيق
    ولن يكشف عن قائمة المرشحين إلا في وقت لاحق من الشهر الحالي، عندما يُصدر مجلس صيانة الدستور قائمة الأسماء التي حصلت على الموافقة بعد عملية التدقيق فيها.
    وكان تسجيل أسماء المرشحين للانتخابات الرئاسية قد بدأ في السابع من مايو/أيار الحالي، وانتهى أمس السبت. وتشير الأرقام إلى أن عدد المرشحين بلغ أكثر من أربعمائة شخص، من بينهم الرئيس الأسبق أكبر هاشمي رفسنجاني وكبير المفاوضين في الملف النووي الإيراني سعيد جليلي، اللذان أعلنا ترشحهما أمس السبت مما زاد سخونة السباق.
    ونقل الإعلام الإيراني عن رفسنجاني قوله "لقد جئت لأخدم، ومن حق الناس أن ينتخبوني أو لا ينتخبوني".
    وبعكس رفسنجاني الذي دأب على انتقاد سياسات الرئيس الحالي محمود أحمدي نجاد بشأن الاقتصاد والسياسة الخارجية، فإن جليلي لم يبد آراء علنية بشأن القضايا الداخلية.
    وأعرب نجاد الذي يحظر عليه الدستور الترشح لولاية ثالثة، عن دعمه لمساعده والرئيس السابق لمكتبه إيسفنديار رحيم مشائي، الذي قال "أنا ملتزم باتباع خطى حكومة أحمدي نجاد".
    وذكرت وزارة الداخلية أن من بين الذين سجلوا أسماءهم للترشح للانتخابات 14 امرأة، حيث ستتاح فرصة ثلاثة أسابيع للمرشحين الموافق عليهم للقيام بحملة انتخابية قبل بدء الاقتراع في 13يونيو/حزيران المقبل.

    روسیا تشید باستعداد إیران لتسویة الخلافات النوویة
    المصدر: ق.العالم
    أشاد فلادیمیر ورونوكوف مندوب روسیا الدائم في الوكالة الدولیة للطاقة الذریة باستعداد إیران لتسویة الخلافات حول برنامجها النووي في إطار اتفاق جدید.
    وأشار ورونوكوف في تصریح لوكالة أنباء إیتارتاس الروسیة إلى المفاوضات الأخیرة بین الخبراء الإیرانیین وخبراء الوكالة وقال: إن هذه الجولة من المفاوضات كانت الجولة الحادیة عشرة ونحن نرحب باستعداد الجمهوریة الإسلامیة في إیران لإنهاء القضایا المرتبطة بصیاغة إطار اتفاق جدید وإظهار الشفافیة حول القضایا المتصلة بالشق العسكري لبرنامجها النووي.
    وأضاف: نحن نطالب بإصرار من الوكالة بأن تستفاد من التحرك الإیراني للتوصل إلى اتفاق نهائي واتخاذ خطوات عملیة في هذا المجال.
    وتابع أن الأمانة العامة للوكالة قد اقترحت خلال محادثاتها الأخیرة مع إیران عدة حلول وخیارات وأن الجمهوریة الإسلامیة في إیران قد وافقت على دراسة الاقتراحات واتخاذ خطوات عملیة في الاجتماع اللاحق حول إطار اتفاق جدید.

    إيران.. إعدام شخصين بتهمة التجسس لصالح المخابرات الإسرائيلية والأمريكية
    المصدر: روسيا اليوم
    نفذ في ايران اليوم الأحد 19 مايو/ أيار، حكم الإعدام بحق شخصين، أحدهما أدين بتهمة التجسس لصالح الموساد والثاني لصالح المخابرات الأمريكية. وأفادت وسائل إعلام إيرانية بأن أحد هذين الشخصين كان يجمع معلومات أمنية وسرية ويضعها خلال لقاءاته المتكررة مع عناصر جهاز الموساد الإسرائيلي خارج البلاد تحت تصرفهم، وكان يتسلم مبالغ مالية لقاء ذلك.
    وذكرت وكالة "فارس" أن الشخص الثاني ويدعى كورش أحمدي كان على اتصال بالمخابرات المركزية الأمريكية "سي آي أيه". وأضافت أنه كان يجمع معلومات في مختلف المجالات ويضعها تحت تصرف عناصر هذا الجهاز. وتابعت الوكالة انه "اثر استكمال التحقيقات فقد تم إرسال ملف هذين الجاسوسين بعد إعداد لائحة الاتهام الى محكمة الثورة الإسلامية في طهران". وأضافت أنه بعد إجراء المحاكمة بحضور ممثل الادعاء العام ومحامي الدفاع عن المتهمين، قضت المحكمة بتنفيذ حكم الإعدام بحقهما، ومن ثم أكدت المحكمة العليا في البلاد هذا الحكم.

    ايران تسمح بزيارة موقع بارشين بعد توقيع بروتوكول خاص
    المصدر: ق العالم
    صرح السفير الإيراني في موسكو رضا سجادي بأن طهران مستعدة للسماح للمراقبين الدوليين بزيارة موقع بارشين بعد التوقيع على بروتوكول خاص.
    وقال السفير الإيراني اليوم السبت في تصريح لوكالة "ايتار تاس" الروسية، إن مراقبي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد فتشوا منشأة بارشين بالكامل، إلا أن المجتمع الدولي بدأ يصر بعد ذلك على ضرورة تفتيشها من جديد، موضحا أن طهران وافقت على ذلك بشرط توقيع بروتوكول سينص بالإضافة إلى موضوع بارشين على كافة نقاط الغموض الأخرى.
    وأشار سجادي إلى أن الوكالة الدولية تطالب بزيارة بارشين قبل توقيع البروتوكول، واصفا معاملة الوكالة بأنها "غير عادلة". وقال إن "طهران لم تر صراحة في موقف الوكالة ورئيسها يوكيا أمانو".
    وأكد السفير الإيراني أن طهران تدعو إلى توقيع البروتوكول الذي سيوضح كافة نقاط الغموض الخاصة ببرنامج إيران النووي، والتي قد تحمل بعدا عسكريا، بحسب اعتقاد الوكالة الدولية، وقال سجادي إنه في حال عدم العثور على أي شيء من هذا القبيل فإنه يجب إغلاق الملف الإيراني في مجلس الأمن الدولي.
    في الوقت ذاته شدد سفير إيران على أن بلاده غير ملزمة بغلق منشأة فوردو وتوقف تخصيب اليورانيوم، وقال سجادي إن موعد الاجتماع الجديد بين إيران واللجنة السداسية لم يحدد بعد، مشيرا إلى أن ممثلي السداسية ينتظرون نتائج الانتخابات الرئاسية في إيران، على ما يبدو.
    هذا وأكد سجادي أن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد سيقوم بزيارة إلى روسيا في يومي 1 و2 يوليو/تموز للمشاركة في قمة الدول المصدرة للغاز.

    وزير الدفاع الفرنسي يطالب بـ "عقوبات حاسمة" على إيران
    المصدر: العربية
    أعرب وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لو دريان عن أمله في أن تتخذ الولايات المتحدة والدول الأوروبية "عقوبات حاسمة" تستهدف إيران وبرنامجها النووي المثير للجدل، بحسب ما ذكرت قناة "العربية"، السبت 18 مايو/أيار.
    وقال لو دريان، أمام مؤسسة "كارنيغي" في واشنطن، الجمعة، إنه أمام التزمت في المواقف الإيرانية، يجب أن تقود المقاربة المزدوجة التي تمزج بين العقوبات والحوار إلى زيادة الضغط على إيران خلال الأشهر المقبلة، لأن البرنامج الإيراني للتخصيب مستمر ويتسع كماً ونوعاً.
    وفشل اجتماع بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية، الأربعاء الماضية في العاصمة النمساوية فيينا، في تحقيق انفراج في الخلاف بشأن البرنامج النووي الإيراني، رغم ضغوط القوى الكبرى على طهران التي تركّز بشكل أكبر على انتخابات الرئاسة المقررة في يونيو/ حزيران، وأخفقت 9 اجتماعات سابقة بين الجانبين، قبل فيينا، في التوصل إلى اتفاق بشأن الرقابة على البرنامج النووي الإيراني.
    وحثت الوكالة الذرية التابعة للأمم المتحدة، إيران مجددا على الكف عن المماطلة في تحقيقات الوكالة بشأن أبحاث يشتبه أن تكون طهران أجرتها بخصوص قنبلة نووية.
    ومن جانبها، تنفي طهران أن تكون تنوي تصنيع أسلحة نووية، وتشدد على الطابع السلمي لبرنامجها.
    امانو: يجب تسوية الملف النووي الإيراني دبلوماسياً
    المصدر: ق العالم
    أعرب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو عن أمله في أن تحل قضية الملف النووي الإيراني عبر الطرق الدبلوماسية، مؤكدا حق إيران في استخدام الطاقة النووية لأغراض السلمية.
    وفي حديث له لوكالة "إيتار تاس" قال أمانو الذي يقوم حاليا بزيارة لروسيا، "يحق لكل الدول ومن ضمنها ايران، تطوير الطاقة الذرية، لكن للأغراض السلمية فقط"، معتبرا أنه "يحق للوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن تفتش وتراقب وتتأكد من أن هذا البلد (إيران) يستخدم المواد النووية للأغراض السلمية".
    وأشار أمانو إلى أن الوكالة الدولية تجري مفاوضات مع إيران، معربا عن أمله بحل المشاكل العالقة مع إيران عبر الطرق الدبلوماسية.

    معهد أميركي: الهجوم على إيران ستتمخض عنه نتائج عكسية
    المصدر: وكالة فارس
    أكد معهد كارنغي للسلام ان الهجوم العسكري لا يستدعي بالضرورة إضعاف ايران، بل قد تكون له نتائج عكسية تنصب في مصلحة طهران فيزيد من نفوذها في الشرق الأوسط كونه يأتي بعد سلسلة حروب خاضتها الولايات المتحدة.
    ونشر كارنغي تقريراً بقلم وزير الخارجية ونائب رئيس الوزراء الأردني الأسبق مروان معاشر، حول النووي الايراني، وجاء في جانب منه ان الجميع (في الحكومات الغربية) يفكرون اليوم في طريقة لردع إيران عما اسماه "امتلاك سلاح نووي"، زاعماً "وإذا ما أخفق الحظر ولم تنجح المساعي الدبلوماسية في الحيلولة دون ذلك فإن أحد الخيارات المطروحة هو شنّ هجوم عسكري لتدمير منشآت هذا البلد النووية أو تأخير برنامجه النووي على أقلّ تقدير".
    وتابع التقرير "ولكن لا يبدو أن الدراسات التي أجريت حول عواقب هكذا هجوم دقيقة ومتكاملة إلى حدّ كبير وكذلك فهي لم تصل إلى نتيجة حتى الآن. والمسؤولون في الإدارة الأميركية لهم تصريحات كثيرة حول الطريقة التي يجب اتباعها لردع طهران عن امتلاك سلاح نووي لكنهم لا يتحدثون كثيراً عن عواقب الهجوم العسكري المحتمل، وهذه التصرفات تشابه السيناريو الذي اتبع قبل الحرب مع العراق. فهذا البلد لم يكن يهدد العالم للدرجة التي كانت الولايات المتحدة تروج لها لذا فإن الحرب التي شنتها واشنطن وحلفاؤها ضده قد كلفت الولايات المتحدة مليارات الدولارات وتكبدت إثرها القوات الأميركية بالتحديد خسائر فادحة، فضلاً عن أنها قللت من شعبية الأميركان في البلدان العربية".
    وأضاف التقرير "صحيح أن العقل السليم يحكم بأن أفضل حل للتصدي للمخاطر المحتملة من البرنامج النووي الإيراني هو الهجوم العسكري، ولكن هل أن هذا الهجوم سيؤدي إلى إيقاف هذا البرنامج فحسب أو ستكون له نتائج سلبية بما فيها محاولة طهران امتلاك أسلحة أكثر دفاعاً عن نفسها؟ بالطبع ان الهجوم العسكري قد يؤدي إلى تأخير تطور البرنامج النووي الإيراني ولكنه سوف لا يردع طهران عن امتلاك سلاح نووي مستقبلاً، بل قد تتمخّض عنه نتائج عكسية كما يعتقد الكثير من الخبراء بأن الجمهورية الإسلامية لم تقرر إنتاج سلاح نووي بعد وبالتالي فإن أي تجاوز عسكري على أراضيها سوف يجعلها تنحو منحىً آخر وتعمل على صناعة هذه السلاح الفتاك. وهذه ليست النتيجة الوحيدة لهكذا هجوم بالتأكيد، إذ من المتوقع أن تتزايد النزعة المتطرفة في منطقة الشرق الأوسط نظراً لعدم شرعية النشاطات العسكرية الأميركية في المنطقة وأيضاً سيوجه ضربه قاسية للذين يمتلكون رؤى معتدلة. إذن هذا الهجوم لا يستلزم إضعاف نفوذ طهران في منطقة الشرق الأوسط، بل قد يكون إيجابياً بالنسبة إليها وسينعشها ويزيد من نشاطاتها.
    وأضاف مروان معاشر أنه على المؤيدين والمعارضين للهجوم العسكري ضد إيران دراسة عواقب ذلك وأن لا يتصوروا بأنه الحل الوحيد، مؤكداً أنه سوف يزيد من سرعة برنامج طهران النووي.
    ويشغل موضوع النووي الايراني حيزاً كبيراً من التقارير والدراسات والمقالات الغربية بينما تؤكد إيران دائما أن برنامجها النووي لاغراض سلمية بحتة لكن الدول الغربية تحاول اثارة الشكوك حولها، وهذا في وقت تؤكد الوكالة الدولية في تقاريرها المتتالية حول برنامج ايران النووي كما في آخر تقرير لها لشهر فبراير، ان الوكالة‌ لم تسجل اي انحراف في استخدام المواد النووية في المنشآت الايرانية لاغراض عسكرية، مشددة على ان نشاطات ايران النووية في منشآتها تجري وفق ما أفادتها طهران في وقت سابق ضمن التقارير المقدمة للوكالة.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. الملف الايراني 100
    بواسطة Aburas في المنتدى ايران
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-26, 11:30 AM
  2. الملف الايراني 75
    بواسطة Haneen في المنتدى ايران
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2012-04-25, 11:21 AM
  3. الملف الايراني 69
    بواسطة Haneen في المنتدى ايران
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2012-03-14, 11:35 AM
  4. الملف الايراني 56
    بواسطة Haneen في المنتدى ايران
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2012-02-05, 12:44 PM
  5. الملف الايراني 7
    بواسطة Haidar في المنتدى ايران
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2011-04-28, 11:02 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •