النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: الملف الايراني 104

  1. #1

    الملف الايراني 104

    الملف الايراني 104
    14/5/2013

    في هــــــــذا الملف:
    • تحليل-بدء السباق الانتخابي في إيران بعد مفاجأة ترشح اثنين من المستقلين
    • 74 جلدة علنية بانتظار أحمدي نجاد…
    • إيران توفد 10 آلاف مقاتل لحماية المراقد الشيعية بسوريا
    • أمريكا تعترض على رئاسة ايران لمؤتمر الأمم المتحدة لنزع السلاح
    • 150 نائباً يطالبون بمحاكمة أحمدي نجاد لانتهاكه الدستور
    • سيول إيران تجرف ألغام ومخلفات الحرب العراقية الإيرانية
    • رفسنجاني يتعهّد بحوار شفاف بين إيران ودول الجوار
    • ايران تتوقع "تقدما" في المحادثات مع الامم المتحدة والغرب يشكك
    • إيران تجهز زوارق الحرس الثوري بصواريخ
    • وزير النفط الإيرانى: السوق لا تتوافق مع توقعات إيران
    • زلزال بقوة 4,4 درجة يضرب جنوب إيران



    تحليل-بدء السباق الانتخابي في إيران بعد مفاجأة ترشح اثنين من المستقلين
    رويترز
    بعد الاحتجاجات الحاشدة التي أعقبت انتخابات الرئاسة في إيران عام 2009 ربما يتمنى الزعيم الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي أن تسفر انتخابات هذا العام التي تجرى في يونيو حزيران عن فوز مرشح محافظ موال له لكن مفاجأة ترشح اثنين من المستقلين ربما تقضي على هذه الآمال.
    وينظر لكل من اسفنديار رحيم مشائي الذي يلقى دعم الرئيس المنتهية ولايته محمود أحمدي نجاد وأكبر هاشمي رفسنجاني الرئيس الأسبق وأشهر شخصية سياسية في إيران على أنهما يمثلان تهديدا لسلطة الزعيم الأعلى.
    تدخل خامنئي شخصيا لمنع مشائي من أن يصبح نائبا للرئيس عام 2009 وذلك لشدة اعتراضه على مشائي الذي يتهمه المحافظون بتزعم "تيار ضال" يسعى إلى تقويض سلطة رجال الدين.
    وفي الوقت ذاته فإن خصومة الزعيم الأعلى مع رفسنجاني تعود لعشرات السنين.
    لا يمكن طرح الكثير من التوقعات في المرحلة الحالية لكن إذا اجتاز مشائي مرحلة التدقيق في المرشحين فمن الممكن أن تتحول الانتخابات التي تجرى في 14 يونيو حزيران إلى سباق بين ثلاثة مرشحين بينه وبين رفسنجاني وأحد المرشحين "الأصوليين" أي من يوالون خامنئي ومباديء الجمهورية الإسلامية.
    حتى إذا لم يتمكنا من الفوز فمجرد وجود مرشحين معروفين يمكن أن يجتذب اهتماما أكبر من المواطنين بالانتخابات مما يجعل خطة خامنئي التي تهدف إلى فوز شخصية محافظة مطيعة بالرئاسة تبدو أكثر صعوبة رغم سلطته المطلقة ودعم الحرس الثوري له.
    وفي الوقت الذي تواجه فيه إيران العقوبات الدولية بسبب برنامجها النووي وانخراطها في الحرب الدائرة بسوريا فلابد أن تكون القيادة الإيرانية راغبة بشدة أن تظهر للعالم أن لديها نظاما سياسيا قويا متجانسا يعمل بكامل طاقته.
    لكن السباق ربما يتسبب في أحداث غير متوقعة.
    فهذه الانتخابات لا تمثل تكرارا لمعركة رفسنجاني مع معسكر احمدي نجاد فحسب لكنها تسلط الضوء أيضا على علاقته المتوترة مع خامنئي والتي انهارت بسبب تأييده للمعارضة الإصلاحية التي منيت بالهزيمة في 2009.
    وقالت فريدة فرحي وهي محللة إيرانية في جامعة هاواي "رفسنجاني يمثل تحديا. يقول إنه يريد إنقاذ الجمهورية الإسلامية من خلال تغيير الاتجاه المتشدد الذي تحركت إليه البلاد على مدى السنوات القليلة الماضية."
    وأضافت "الأصوليون الذين لم يتمكنوا من طرح مرشح يجمع كل أجنحتهم المتناحرة سيتعين عليهم التعجل للبحث عن أحد أشكال الوحدة."
    عندما كان رفسنجاني رئيس البلاد خلال الفترة بين 1989 و1997 اشتبك مع خامنئي والمتشددين بسبب نهجه العملي الذي يهدف إلى إصلاح العلاقات مع دول المنطقة وتحرير الاقتصاد الإيراني.
    لكن تأييده لاحتجاجات "الحركة الخضراء" الإصلاحية ضد إعادة انتخاب أحمدي نجاد في 2009 هو الذي جعله معزولا.
    في الأسبوع الماضي قال رفسنجاني إنه لن يدخل السباق الانتخابي بدون موافقة خامنئي. لكن محللين يقولون إن اتفاقا في اللحظة الأخيرة مع الزعيم الأعلى ربما لم يكن التأييد الشامل الذي كان يتطلع إليه الرئيس السابق. ومضت فرحي تقول "يمكن لخامنئي أن يرى هذا تحديا شخصيا أو وسيلة لتعزيز شرعية النظام ككل."
    وربما يكون خامنئي أيضا غير قادر على كبح جماح المحافظين والحرس الثوري الذي يملك نفوذا سياسيا واقتصاديا كبيرا حتى لا يهاجموا رفسنجاني الذي أصبح هدفا سهلا نوعا ما.
    قال شاؤول بخاش وهو أستاذ للعلوم السياسية في جامعة جورج ميسون بولاية فرجينيا "ثروة رفسنجاني ومعاملاته التجارية تمثل نقطة ضعف كبيرة."
    وأضاف "بما أن خامنئي لا يمكنه حقا السيطرة عليهم.. فإن المؤسسة المحافظة ومن تضم من رجال الدين والحرس الثوري سيشنون ولا شك حملة هائلة ضده."
    هذه التركيبة تجدد أيضا نزاعا مستعرا بين خامنئي واحمدي نجاد الذي تحدى مرارا سلطة الزعيم الأعلى.
    تربط مشائي وأحمدي نجاد علاقة نسب إذ أن ابنة المرشح الرئاسي متزوجة من ابن الرئيس وينظر له بريبة واستياء شديدين من جانب الموالين بشدة لخامنئي.
    وفي ظل استياء الزعيم الأعلى الواضح من مشائي فإن مجرد تسجيل اسمه كمرشح يرقى إلى حد التحدي المباشر لسلطة خامنئي.
    أقحم مشائي نفسه في جدل ديني وأكد على القومية الإيرانية في تصريحاته وهو موقف أغضب التقليديين.
    لكن محللين يرون أن من غير المرجح أن يوافق مجلس صيانة الدستور وهو كيان محافظ مؤلف من رجال دين وقضاة ينظرون في مدى صلاحية المرشحين على ترشيح مشائي مما لا يجعل هناك الكثير من الخيارات أمام أحمدي نجاد وحلفائه للاحتفاظ بالنفوذ وربما بحريتهم بمجرد انتهاء الفترة الحالية للرئيس.
    قالت المحللة ياسمين عالم وهي خبيرة في النظام الانتخابي الإيراني "عادة ما تكون الظروف غير مواتية لمن يتجرأون على تحدي قرار مجلس صيانة الدستور... ليس هناك سبب يدعو للاعتقاد في أن الوضع سيكون مختلفا هذه المرة."
    لكن أحمدي نجاد أظهر أن لديه القدرة في العام الأخير على استهداف خصومه السياسيين وهو احتمال ربما يتسبب في ضرر شديد للجمهورية الإسلامية وزعيمها.
    ويقول أحمدي نجاد إن لديه ثروة من المعلومات التي ربما تضر بعدد من الشخصيات في المؤسسة الحاكمة.
    قال علي انصاري من جامعة سانت اندروز في اسكتلندا "القضية هي ما إذا كان احمدي نجاد سينفذ هذا التهديد للإعلان عن كل أشكال التسجيلات الصوتية للمحادثات السرية والفساد. الإعلان عن هذه الأمور سيكون سلاحا ذا حدين."
    وفي الوقت ذاته فقدت مجموعة الأصوليين الزخم في وقت مبكر.
    وقبل شهرين كان التحالف الذي يضم رئيس بلدية طهران محمد باقر قاليباف ووزير الخارجية السابق علي أكبر ولايتي وغلام علي حداد عادل وهو رئيس سابق للبرلمان ومستشار لخامنئي هو الذي له القول الفصل في السباق.
    ويقترب التحالف الآن فيما يبدو من مساندة سعيد جليلي وهو محافط متشدد ومن المحاربين القدامى ينظر له على أنه مقرب من خامنئي ويقود جولات من المحادثات النووية مع القوى العالمية منذ عام 2007.
    ويمثل هذا في حد ذاته مشكلة أخرى لخامنئي إذا قرر مساندته كما ترى فرحي من جامعة هاواي نظرا لافتقار جليلي للخبرة التنفيذية.
    قالت فرحي إن اتهامات ستوجه مرة أخرى لخامنئي "بالسماح لشخصيات ليس لها خبرة بتولي المسؤولية التنفيذية للبلاد والاقتصاد في وقت أزمة اقتصادية خطيرة."

    74 جلدة علنية بانتظار أحمدي نجاد…
    لبنان الان
    عاشق القنابل النووية، الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، قد يصبح أول رئيس في التاريخ المعروف يتم جلده كعقاب عن تهمة ربما سيوجهها له جهاز رقابي دستوري في إيران لمخالفته القواعد بمرافقة كبير مستشاريه إلى مكتب تسجيل الناخبين السبت الماضي ودعمه بالمال العام، وهو ما أعلنه “مجلس صيانة الدستور” أمس الأحد، مشيرا إلى أن التهمة عقوبتها القصوى السجن 6 أشهر، أو 74 جلدة، والعقاب بالجلد علني في إيران.
    ذكر الخبر عبر التلفزيون الإيراني أمس عباس علي كد خدائي، المتحدث باسم “مجلس صيانة الدستور” وهو مجلس مهمته التدقيق بكل المرشحين لخوض الانتخابات الرئاسية في 14 حزيران المقبل، وبينهم كبير مستشاري الرئاسة الإيرانية، أسفنديار رحيم مشائي، وعددهم يزيد على 680 يأملون بأن يتم ترشيحهم وقبول خوضهم للاقتراع النهائي.
    وبحسب ما نقلته وسائل إعلام إيرانية، فإن خدائي قال ما معناه إن المزاعم ضد نجاد “سيتم إحالتها إلى الهيئة القضائية في البلاد لتوجيه اتهامات محتملة إليه”، استنادا إلى أعضاء في المجلس ذكروا أن القواعد الخاصة بالأموال العامة تمت مخالفتها عندما قام نجاد بمرافقة مشائي إلى مكتب تسجيل الناخبين واستخدام المال العام لدعمه، وهو ما قد يحمل المتاعب لمشائي الذي يشجعه نجاد ويرعاه ليحصل على الإذن القانوني بخوض الانتخابات التي ستأتي بخليفة لنجاد الحالم بأن يكون مشائي وريثه السياسي.
    ومشائي صديق مقرب منذ زمن طويل للرئيس الإيراني، وابن أحمدي نجاد متزوج من ابنته، لذلك فهو يؤيده بهوادة، ويوم السبت الماضي ظهر معه على شاشة التلفزيون الحكومي مبتسما حين رافقه لتقديم أوراقه إلى مكتب التسجيل بوزارة الداخلية، وشاهد الملايين نجاد وهو يرفع يد مساعده كإشارة إلى دعمه، ثم ظهر أن لكما بالأيدي حدث بين نجاد وآخرين عند الخروج من مركز التسجيل، بحسب ما نشرته وسائل الإعلام الإيرانية أمس الأحد.





    بثت صوراً رفعها متطوعون للقتلى الذين سقطوا هناك وكتب عليها "مدافع الحرم"
    إيران توفد 10 آلاف مقاتل لحماية المراقد الشيعية بسوريا
    العربية نت
    نظم الحرس الثوري الإيراني، تجمعاً كبيراً، ليل أمس الاثنين، ضم أكثر من عشرة آلاف من قوات التعبئة الإسلامية (الباسيج)، بهدف إرسالهم إلى سوريا والقتال دفاعاً عن المراقد الدينية، وعن الجولان.
    وبثت وكالة أنباء "فارس" التابعة للحرس الثوري الإيراني صوراً، اليوم الثلاثاء، عن التجمع الذي قالت إنه جرى الليلة الماضية في استاديوم الشهيد شيرودي بطهران. وأشارت إلى أن قوات باسم "مدافعي الحرم" ستتوجه إلى مرتفعات الجولان من جهة، وللدفاع عن المراقد الدينية في سوريا من جهة أخرى.
    وظهر في الصور التي رفعها المتطوعون عدد من القتلى الذين سقطوا في سوريا. وكتب على كل صورة "مدافع الحرم" حملت أسماء تشير إلى أنهم إيرانيون.
    كما حضر التجمع الكبير القائد البارز العميد سعيد قاسمي، الذي يمتلك تجارب كبيرة في حرب العصابات، من خلال مشاركته في فصول الحرب العراقية، خصوصاً عمليات المرصاد في مواجهة هجوم واسع شنته قوات تابعة لمنظمة مجاهدي خلق المعارضة العام 1988.
    يذكر أن إيران تنفي باستمرار إرسالها مقاتلين إلى سوريا للدفاع عن نظام الرئيس بشار الأسد، لكنها تعترف بتواجد مستشارين من الحرس الثوري. كما تخفي استعدادها للقتال إلى جانب الأسد في أي حرب تندلع مع إسرائيل.

    أمريكا تعترض على رئاسة ايران لمؤتمر الأمم المتحدة لنزع السلاح
    رويترز،BBC
    قالت الولايات المتحدة يوم الاثنين إنه "ليس من المناسب بدرجة كبيرة" ان تتولى إيران الرئاسة الدورية لمؤتمر الأمم المتحدة لنزع السلاح هذا الشهر وتعهدت بأن يقاطع سفيرها أي اجتماع ترأسه طهران.
    ويعد هذا المؤتمر المنتدى المتعدد الأطراف الوحيد في العالم للتفاوض بشأن نزع السلاح وهو يمر بحالة من الجمود منذ نحو 15 عاما. ومع أن رئاسة هذه الهيئة التي يوجد مقرها في جنيف شرفية إلى حد كبيرة فإنه منصب رفيع في الأمم المتحدة.
    وقالت إيرين بلتون المتحدثة باسم البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة "الرئاسة الدورية القادمة لإيران لمؤتمر نزع السلاح أمر غير مناسب بدرجة كبيرة."
    وأضافت قولها "الولايات المتحدة ما زالت تعتقد ان البلدان التي فرضت عليها عقوبات بموجب الفصل السابع (من ميثاق الأمم المتحدة) بسبب انتهاكات تتعلق بانتشار الأسلحة او انتهاكات خطيرة لحقوق الانسان يجب منعها من تولي أي مناصب رسمية أو شرفية في هيئات الأمم المتحدة."
    وتخضع ايران لعقوبات فرضتها الامم المتحدة وأوروبا والولايات المتحدة بسبب رفضها إيقاف برنامجها لتخصيب اليورانيوم الذي يشتبه الغرب في انه يهدف إلى منح طهران القدرة على انتاج اسلحة نووية.
    وقالت بلتون "السماح لإيران ... بتولي مثل هذا المنصب يتعارض مع هداف مؤتمر نزع السلاح نفسه."
    واضافت قولها "ولذلك فان الولايات المتحدة لن تشارك على المستوى الوزاري في مؤتمر نزع السلاح نفسه."
    ولم يكن لدى بعثة ايران في الأمم المتحدة تعقيب فوري. وسترأس ايران مؤتمر نزع السلاح لمدة أربعة اسابيع من 27 من مايو آيار.



    ممثل لخامنئي: رفسنجاني نقطة اشتراك لفتنة جديدة تنفذها أميركا وبريطانيا في طهران
    150 نائباً يطالبون بمحاكمة أحمدي نجاد لانتهاكه الدستور
    العربية نت
    وقّع أكثر من 150 عضواً بارزاً في البرلمان الإيراني الذي يتكون من 290 عضواً على عريضة طالبت القضاء بمحاكمة الرئيس محمود أحمدي نجاد لانتهاكه الدستور واستغلاله وظيفته لمصالحه الشخصية.
    ونقلت وكالة أنباء "مهر" شبه الرسمية، الاثنين، أن العريضة سلّمت أمس الأحد بشكل رسمي إلى القضاء ووقعها أكثر من 150 نائباً معظمهم كان قد أيّد أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية الماضية التي اتهمت بالتزوير لصالحه عام 2009.
    وقد تلقى القضاء أمس شكوى مماثلة من مجلس صيانة الدستور تتعلق بمرافقة أحمدي نجاد مستشاره ونسيبه إسفنديار رحيم مشائي أثناء تسجيل اسمه للانتخابات الرئاسية.
    ووصف ممثل المرشد علي خامنئي المُشرف على صحيفة "كيهان" حسين شريعتمداري مرافقة أحمدي نجاد لمشائي بالخطوة الانتحارية، وبأنها رسالة من الرئيس التي توشك ولايته الثانية على الانتهاء "بأنه مستعد لعمل أي شيء ضد القانون".
    وكتب شريعتمداري في مقال "كيهان" الافتتاحي، الذي يمثل إلى حد ما وجهة نظر المرشد علي خامنئي: "إن خطوة أحمدي نجاد الانتحارية رسالة إلى تيار الفتنة (الإصلاحيين) بأن تياره المنحرف مستعد للتعاون وإثارة التوترات وإثارة فتنة جديدة، وبإمكان تيار الفتنة (الإصلاحي) الاعتماد عليه وعلى انتهاكاته للقانون".
    نقطة اشتراك تحالف تياري "الفتنة والانحراف"
    وحذر شريعتمداري من اندلاع فتنة بواسطة الرئيس الأسبق هاشمي رفسنجاني وقال عنه إنه أصبح نقطة اشتراك تحالف تياري "الفتنة والانحراف" لقلب الطاولة على نظام الجمهورية الإسلامية بمباركة مباشرة من أميركا وبريطانيا وعموم "الاستكبار العالمي".
    وقال إن الرئيس الإصلاحي السابق محمد خاتمي نصب فخاً لرفسنجاني عبر الإلحاح عليه ليرشح نفسه للانتخابات المقررة منتصف الشهر المقبل، كما أن هناك تحالفاً مكشوفاً بين تيار الفتنة الذي يطلق على الإصلاحيين والتيار المنحرف الذي قال عنه إن قطاره وصل محطته الأخيرة مع انتهاء ولاية أحمدي نجاد الثانية.
    وقد أثار تزامن وصول رفسنجاني ومشائي برفقة أحمدي نجاد في وقت واحد السبت الى مبنى وزارة الداخلية لتسجيل اسميهما لخوض سباق الانتخابات، الكثير من التكهنات في إيران.
    وقد أجمع محللون في المكتب السياسي للحرس الثوري منهم عباس سليمي نمين على اعتبار ذلك إشارة إلى طبيعة المعركة المقبلة على صعيد أنصار المرشحين، وأن المعركة ستكون بين تيارين فقط، بينما اعتبرها أصوليون موالون لخامنئي أنها دليل تحالف وأن هناك تواطؤاً مسبقاً بين الطرفين لجرِّ البلاد إلى فتنة جديدة بدعم مباشر من أحمدي نجاد والغرب، بالإضافة إلى جعل الانتخابات تجري بقطبية ثنائية بين الإصلاحيين وأنصار الرئيس.
    ويتعين على طالبي الترشيح الحصول على موافقة مجلس صيانة الدستور لخوض سباق الانتخابات يوم الرابع عشر من الشهر المقبل.

    المرجعيات الدينية طالبت حكومة المالكي بتخصيص موازنة طوارئ للحوادث الطبيعية
    سيول إيران تجرف ألغام ومخلفات الحرب العراقية الإيرانية
    العربية نت
    جرفت السيول القادمة من إيران كل ما قابلته في طريقها في جنوب العراق ومن ضمنها ألغام ومخلفات من الحرب العراقية الإيرانية.
    وأثارت السيول التي تسببت بخسائر كبيرة في بعض مناطق المحافظات الجنوبية، انتقادات حادة من بعض المرجعيات الدينية للحكومة وطالبت بزيادة المساعدات المقدّمة إلى المتضررين من تلك السيول.
    وطالبت المرجعيات الدينية حكومة المالكي بتخصيص موازنة طوارئ للحوادث الطبيعية التي تسبب بأضرار لم تكن في الحسبان.
    وكانت مناطق جنوب العراق خاصة محافظتي ميسان وواسط شهدت منذ أيام سيولاً كبيرة جراء قيام إيران بفتح عدد من بوابات سدي سليمان ودز بمحاذاة الحدود مع العراق تزامناً مع سقوط كميات كبيرة من الأمطار، الأمر الذي أوقع أضراراً كبيرة في مدن عراقية عدة.
    وأكدت السلطات المحلية في محافظتي ميسان وواسط أن الفيضانات جرفت المئات من المنازل وشردت أكثر من 3500 شخص.

    مجلس صيانة الدستور يلمّح لرفض ترشيح مشائي ورفسنجاني بسبب خروقات
    رفسنجاني يتعهّد بحوار شفاف بين إيران ودول الجوار
    العربية نت
    أعلن الرئيس الإيراني الأسبق رئيس مجمَّع تشخيص مصلحة النظام في إيران أكبر هاشمي رفسنجاني، الأحد 12 مايو/أيار، برنامجه الانتخابي إذا فاز في الانتخابات الرئاسية المقررة منتصف الشهر المقبل، وتعهد بإزالة التوترات وبدء حوار شفاف مع الدول الأخرى.
    ونقل رفسنجاني على موقعه الرسمي على الإنترنت أنه قرر خوض السباق الانتخابي من أجل مصلحة البلاد، وسيعمل لصالح الجميع، مشيراً بوضوح إلى التعددية القومية والدينية والمذهبية.
    وقال إنه سيعتمد برنامجاً يقوم على الاعتدال ومشاركة جميع القوميات والأديان والمذاهب والتيارات السياسية المختلفة ويتجنب التفرد والإقصاء.
    وأكد رفسنجاني أن سياسته الخارجية ستقوم على أساس إزالة التوترات في علاقات إيران الإقليمية والدولية، وعلى الحوار الشفاف الواضح والصريح والمتكافئ لحلّ الخلافات وتجنب إثارة المشاكل والتوترات.

    "صيانة الدستور" ينتقد مشائي ورفسنجاني
    وإلى ذلك، يتسلّم القضاء الإيراني، الأحد 12 مايو/أيار، شكوى من مجلس صيانة الدستور تتهم الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بارتكاب مخالفة قانونية وُصفت بـ"الجريمة" بسبب مرافقته نسيبه (والد زوج ابنته) إسفنديار رحيم مشائي أثناء التسجيل للانتخابات الرئاسية المقبلة.
    وأعلن المتحدث باسم مجلس صيانة الدستور، عباس علي كد خدائي، أن المجلس اجتمع الأحد للبدء في دراسة ملفات المتقدمين بطلبات الترشيح للانتخابات الرئاسية، وبحث مرافقة أحمدي نجاد لمشائي، أمس السبت، ووجوده إلى جانبه أثناء تسجيل اسمه لخوض السباق الانتخابي، واعتبرها انتهاكاً للقانون و"جريمة".
    وذكر أنه سيتم رفع شكوى إلى القضاء لمحاسبة أحمدي نجاد على الانتهاك، موضحاً أن شكاوى سابقة مماثلة ضد انتهاكات أحمدي نجاد للدستور قدمت للقضاء الذي يجب أن يتخذ الموقف المناسب.
    وقال كد خدائي، في تصريحات نقلتها صحيفة "تسنيم"، وبثتها بالكامل صحيفة "مشرق" القريبة من الحرس الثوري، إن مرافقة الرئيس لمشائي تعد دعاية انتخابية غير قانونية وجريمة دستورية تضاف إلى جرائم سابقة ارتكبها أحمدي نجاد، بسبب دعاياته المكررة لنسيبه خلال جولات الرئيس الرسمية في المحافظات والمدن خارج طهران، وحرصه على اصطحاب مشائي معه والترويج له في تلك الجولات.
    وأشار كد خدائي أيضاً إلى "قوافل" من الأنصار والمؤيدين رافقت مشائي ورئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام، أكبر هاشمي رفسنجاني، عند مجيئهما أمس إلى مبنى وزارة الداخلية للتقدم بطلب الترشيح للانتخابات الرئاسية، وقال إنه تم إبلاغ الذين كانوا ينوون الترشيح من قبل بأن هذه تعد من الانتهاكات لقانون الانتخابات، مشدداً على أن ما جرى خلال حضور مشائي ورفسنجاني للتسجيل سيؤثر بالتأكيد على قرار الموافقة على ملفيهما، في إشارة إلى احتمال رفض ترشيحهما.
    وأثار قرار أحمدي نجاد بمرافقة مشائي إلى داخل وزارة الداخلية في اللحظات الأخيرة من انتهاء مهلة التسجيل، أسئلةً كثيرة لدى الصحافيين الذين قام أحدهم بتوجيه هذا السؤال إليه: "ألا تعتقد أن وجودك اليوم يعد مخالفة للقانون؟"، فأجابه أحمدي نجاد: "أنا اليوم في إجازة من مهامي كرئيس، ولذلك أعتقد أن وجودي غير مخالف للقانون".
    وظهر أحمدي نجاد، أمس السبت، كمساعد صغير لنسيبه ومستشاره الخاص وهو يفتح الطريق لمشائي ويرتب له منصة الإدلاء بالتصريحات بعد تسجيل اسمه للانتخابات المقررة يوم 14 من الشهر المقبل.
    وبلغ العدد الإجمالي للمرشحين في الانتخابات الرئاسية في إيران 686 مرشحاً، من بينهم 37 مرشحاً يمكن تصنيفهم على أنهم سياسيون معروفون، و30 سيدة فقط.
    وتم تسليم أوراق التسجيل إلى مجلس صيانة الدستور ليتمكن من اختيار المرشحين المقبولين خلال 5 أيام، تضاف إليها 5 أيام أخرى للاستئناف. ومع صباح 23 مايو/أيار سيكون بإمكان المرشحين الذين قبلت طلباتهم البدء رسمياً في حملاتهم الانتخابية. وقال كد خدائي إن دراسة الملفات لا تميز بين المعروفين وغير المعروفين.

    ايران تتوقع "تقدما" في المحادثات مع الامم المتحدة والغرب يشكك
    رويترز
    قال سفير إيران لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية علي أصغر سلطانية يوم الاثنين إن بلاده تتوقع تحقيق تقدم في المحادثات التي ستجرى هذا الأسبوع مع الوكالة التابعة للأمم المتحدة لكن الدبلوماسيين الغربيين لم يبدوا تفاؤلا يذكر بشأن إنهاء الأزمة.

    وتحاول الوكالة الدولية للطاقة الذرية منذ أكثر من عام إقناع إيران بالسماح لها باستئناف التحقيق في بحوث أجرتها إيران ويشتبه في أنها ذات صلة بصنع القنابل الذرية. وتنفي طهران انها تسعى لصنع أسلحة نووية.
    وتجرى المحادثات يوم الاربعاء في فيينا في إطار جولة جديدة من المفاوضات بين الجانبين التي لم تنجح في تسع جولات سابقة منذ اوائل 2012 في التوصل إلى اتفاق يتيح للوكالة دخول مواقع ومقابلة مسؤولين والاطلاع على وثائق وهي أمور تقول انها ضرورية لتحقيقها.
    وقال سلطانية لرويترز "ندخل الاجتماع مع توقع احراز تقدم بالطبع.. نحن جادون في هذه المحادثات."
    لكن دبلوماسيا غربيا يقيم ايضا في العاصمة النمساوية قال انه لا يرى "أي سبب على الاطلاق للتفاؤل" في ضوء سلسلة الاجتماعات الفاشلة على مدى 17 شهرا. وقال مبعوثون آخرون انهم لا يتوقعون اي انفراج.
    وكان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا امانو قال بعد زيارة لطهران في مايو ايار العام الماضي انه يتوقع إبرام اتفاق مع ايران قريبا لاستئناف التحقيق لكن ذلك التفاؤل تبدد لاحقا.
    ويتهم المسؤولون الغربيون إيران بعرقلة تحقيق الوكالة والعمل على الحد من قدرة مفتشيها على اجراء تحقيقهم بالطريقة التي يريدونها.
    وتقول إيران إنها غير ملزمة بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي بالاستجابة لمطلب دخول بعض المواقع التي تريد الوكالة دخولها وان المزاعم ضدها قائمة على معلومات زائفة.
    ومحادثات إيران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية منفصلة عن المفاوضات الدبلوماسية الاوسع التي تجريها مع القوى العالمية الست والتي تهدف إلى حل النزاع النووي القائم منذ عشر سنوات سلميا ومنع نشوب حرب جديدة في الشرق الأوسط.
    وحذرت إسرائيل والولايات المتحدة من احتمال القيام بعمل عسكري ضد إيران إذا لم تفلح الجهود الدبلوماسية والعقوبات في اقناع طهران بالحد من برنامجها النووي.
    وتصف طهران برنامجها بانه مشروع سلمي لتوليد الكهرباء وتقول إن إسرائيل التي يعتقد على نطاق واسع انها تمتلك الترسانة النووية الوحيدة في الشرق الأوسط هي التي تهدد السلام والاستقرار في المنطقة.
    وفشلت محادثات إيران والقوى الست - وهي الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وبريطانيا وروسيا والصين - في انهاء الجمود في الاجتماع الاخير الذي عقد في أوائل ابريل نيسان في قازاخستان.
    وسيجتمع يوم الاربعاء ايضا مفاوضون من الاتحاد الاوروبي وإيران في اسطنبول لبحث هذه الجهود الدبلوماسية رغم ان المحللين لا يتوقعون اجراء اي مفاوضات جوهرية قبل الانتخابات الرئاسية المقرر اجراؤها في إيران في 14 يونيو حزيران.

    إيران تجهز زوارق الحرس الثوري بصواريخ
    الجزيرة
    أعلنت إيران الأحد أنها ستجهز زوارق القوة البحرية التابعة للحرس الثوري الإيراني بصواريخ كروز متطورة يبلغ مداها 300 كلم، وذلك بعد أيام من إعلانها عن تصنيع طائرة جديدة بدون طيار.
    وقال رئيس منظمة "الجو فضاء" التابعة لوزارة الدفاع الإيرانية العميد سيد مهدي فرحي إن الوزارة ستزود القوات المسلحة بمختلف أنواع الأسلحة العسكرية، بما فيها الصواريخ والقنابل، مشيرا إلى نيتها تزويد القوة البحرية التابعة للحرس الثوري بصواريخ كروز يبلغ مداها 300 كلم.
    وأضاف أن دقة ومدى الصواريخ الجديدة ازدادت، وأنها سترفع قدرة البلاد الدفاعية في الحروب البحرية.
    وكان وزير الدفاع الإيراني الجنرال أحمد وحيدي قد كشف الخميس الماضي عن طائرة جديدة بدون طيار تحت اسم "ملحمة" أو "حماسة" قادرة على القيام بمهمات استطلاع، وتنفيذ عمليات هجومية.
    وأعلن وحيدي أثناء مراسم إزالة الستار عن الطائرة أنها قادرة على الطيران "على علو مرتفع"، وقادرة على القيام بمهمات استطلاع وهجوم، وبإمكانها أن تحمل الصواريخ والقنابل الثقيلة، بحيث لا يستطيع أي رادار أن يكتشفها.
    ويذكر أن إيران طورت في السنوات الأخيرة برنامجا لصناعة طائرات بدون طيار. وفي 18 أبريل/نيسان الماضي كشفت عن ثلاث طائرات قالت إنها حديثة الصنع.
    وزير النفط الإيرانى: السوق لا تتوافق مع توقعات إيران
    ايلاف
    أعلن وزير النفط الإيرانى رستم قاسمى، أمس الاثنين، أن سوق النفط لا تتوافق مع "توقعات" إيران مبديا أمله فى أن تقوم منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) بمعالجة هذا الأمر فى اجتماعها المقبل فى 31 مايو. وقال إن "السوق ليست فى وضع سيئ لكنها لا تتوافق مع توقعاتنا، والأسعار ليست جيدة" وذلك على هامش مؤتمر حول قطاع البتروكيميائيات فى طهران مكررا القول إن إيران ترغب فى سعر برميل "فوق الـ100 دولار".
    وفى إبريل اعتبرت إيران أن السعر "المعقول" لبرميل النفط يتراوح بين مئة و120 دولارا، وهذا البلد الذى يعتمد اقتصاده إلى حد كبير على عائدات النفط شهد منذ يوليو 2012 حظرا غربيا على صادرات النفط بسبب برنامجه النووى المثير للجدل. وأضاف الوزير الإيرانى أنه "خلال الصيف، حصلت تقلبات وشىء من تغير الأسعار ناجم عن ذلك، لكننا نأمل بالسعى لإيجاد حل خلال اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط".
    وواصلت أسعار النفط تراجعها صباح أمس فى آسيا بعد الإعلان عن رفع "أوبك" إنتاجها وتوقعات ببقاء الطلب على حاله، وبلغ سعر برميل النفط الخفيف تسليم يونيو 95,23 دولار فيما تراجع برميل نفط برنت مرجعية بحر الشمال إلى 103,10 دولار. من جانب آخر نفى قاسمى خفض الإنتاج الحالى للنفط، مؤكدا أن إيران "كانت فى المرتبة الثانية (فى الكارتل) من حيث قدرات الإنتاج". وبحسب مصادر فى أوبك فإن إيران لم تنتج فى إبريل سوى 2.70 مليون برميل فى اليوم، وأصبحت فى المرتبة الخامسة لمنتجى أوبك فيما كانت فى المرتبة الثانية فى 2011 خلف السعودية مع إنتاج 3,63 مليون برميل فى اليوم، وفى يناير أعلن قاسمى تراجع صادرات النفط بنسبة 40% مقارنة بمارس 2

    زلزال بقوة 4,4 درجة يضرب جنوب إيران
    الوسط
    ذكر تقرير إخباري اليوم الاثنين أن زلزالا بقوة 4ر4 درجة على مقياس ريختر ضرب منطقة شيراز في محافظة فارس جنوب إيران.
    وذكر معهد الجيوفيزياء بجامعة طهران أن الهزة الأرضية وقعت في الساعة 10:03 صباحا بالتوقيت المحلى( 2240 بتوقيت جرينتش الأحد).
    ووقع الزلزال على عمق 10 كيلومترات. وقالت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية(إرنا) إن الزلزال لم يحدث أضرارا في الممتلكات.
    وتتعرض إيران لزلازل نظرا لانها تقع في منطقة فوالق رئيسية من بينها زلزالان ضربا شمال غرب إيران وأسفرا عن مقتل 306 أشخاص وإصابة أكثر من 4500 في شهر آب/أغسطس الماضي.
    وكان الزلزال الذي ضرب مدينة بام جنوبي البلاد في كانون أول/ديسمبر 2003 هو الأكثر دموية حيث أسفر عن مقتل 31 ألف شخص.

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. الملف الايراني 100
    بواسطة Aburas في المنتدى ايران
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-02-26, 11:30 AM
  2. الملف الايراني 75
    بواسطة Haneen في المنتدى ايران
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2012-04-25, 11:21 AM
  3. الملف الايراني 69
    بواسطة Haneen في المنتدى ايران
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2012-03-14, 11:35 AM
  4. الملف الايراني 56
    بواسطة Haneen في المنتدى ايران
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2012-02-05, 12:44 PM
  5. الملف الايراني 7
    بواسطة Haidar في المنتدى ايران
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2011-04-28, 11:02 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •