النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: الملف العراقي 68

مشاهدة المواضيع

  1. #1

    الملف العراقي 68

    الملف العراقي 68


    آخر المستجدات على الساحة العراقية
    في هـــذا الملف:


    • البصرة تهدد بالعصيان المدني إذا ألغي قانون المساءلة والعدالة
    • انقسام بين شيوخ الأنبار حيال التظاهرات والتفاوض مع الحكومة العراقية
    • نائب الرئيس العراقي: من حق الحكومة ردع من يشهر السلاح ضدها بالمظاهرات
    • المعتصمون في الرمادي يمهلون الحكومة اسبوعا لتسليم المسؤوليين عن أحداث الفلوجة
    • مسؤول عراقي: مندسون بين صفوف المتظاهرين أشعلوا المواجهات مع الجيش في الفلوجة
    • توتر بالفلوجة والبرلمان يحدد ولاية المالكي
    • مقتل جنديين عراقيين وأختطاف 4 آخرين على يد مجهولين في الفلوجة
    • سنة العراق يشيعون محتجين قتلوا على أيدي الجنود
    • ذوو ضحايا تظاهرات الفلوجة يرفعون دعوى قضائية ضد المالكي
    • السلطات العراقية تقرر رفع حظر التجوال الذي فرض في قضاء الفلوجة
    • اغتيال ضابط استخبارات عراقى شمال بغداد
    • التحالف الكردستاني بالعراق يطالب بسحب الجيش من المدن
    • "التعاون الإسلامى" تأسف لسقوط قتلى بين المتظاهرين فى العراق
    • اعتقال 98 مطلوبا بتهم إرهابية بينهم قيادى فى تنظيم القاعدة بالعراق
    • سفارة ايران في بغداد: ايران ترسل طائرة لنقل جرحى تفجير كركوك
    • الصحة العراقية تعلن مقتل 5 و اصابة 89 اخرين بالإنفلاونزا الوبائية


    البصرة تهدد بالعصيان المدني إذا ألغي قانون المساءلة والعدالة
    الحياة
    هددت محافظة البصرة وشيوخ عشائر بالعصيان المدني إذا قررت الحكومة المركزية إحالة مطلب المتظاهرين في محافظات إلغاء قانون المساءلة والعدالة الوسط على البرلمان.
    وأعلن رئيس مجلس المحافظة صباح البزوني في حديث لصحيفة "الحياة"، أنه "سنبدأ العصيان المدني في حال استجيبت مطالب المتظاهرين غير المشروعة مثل إلغاء قانون المساءلة والعدالة أو إلغاء المادة 4 من قانون الإرهاب".
    ورأى أن "الإلغاء دليل واضح على بداية عودتنا إلى الوضع السابق المشحون بالإرهاب وسننظم تظاهرات مماثلة لتلك التظاهرات في محافظات غرب ووسط العراق وستكون مطالبنا إعادة العمل بهذه القوانين وسنستخدم حقنا القانوني من خلال الإعتراض على عمل الحكومة المركزية في حال تجاوبت مع بعض المطالب غير المشروعة".

    خطباء متطرفون يهددون بحرب طائفية في بغداد
    انقسام بين شيوخ الأنبار حيال التظاهرات والتفاوض مع الحكومة العراقية
    إيلاف
    دخلت التظاهرات في المحافظات العراقية السنية منعطفاً خطيراً بعد مقتل خمسة متظاهرين وجرح العشرات منهم إثر مهاجمتهم قوات من الجيش العراقي بالحجارة والاحذية ليرد الجنود باطلاق النار يوم أمس خلال صلاة الجمعة التي تشهد تحشيداً منذ شهر، ضد الحكومة العراقية المطالبة بتنفيذ عشرات المطالب التي يجري بحثها في بغداد.
    وتشهد محافظة الأنبار، المعقل الرئيس للتظاهرات، انقساماً بين شيوخها وسياسييها حيث يفضل فريق منهم التفاوض مع الحكومة في بغداد بشأن تنفيذ مطالب المتظاهرين فيما يصر عدد آخر، وجلهم من رجال الدين المتشدديين وأعضاء احزاب إسلامية، على مواصلة التظاهرات حتى اسقاط الحكومة في بغداد.
    وتسبب حادث الفلوجة لهجوم شنه مسلحون على نقطة تفتيش تابعة للجيش العراقي قرب الفلوجة أدى لمقتل ثلاثة جنود.
    وحمل الشيح أحمد أبو ريشة رئيس صحوة العراق القائدَ العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء مسؤولية حادثة الفلوجة.
    وهاجم هؤلاء شيخ عشائر الدليم ماجد السليمان، ومحافظ الأنبار قاسم الفهداوي وحميد الهايس المؤيدين للتفاوض يوم أمس الجمعة متهمينهم بالخيانة.
    ويطالب الجناح المتشدد الذي يمثله رجال دين مع النائب عن القائمة العراقية احمد العلواني ووزير المالية رافع العيساوي والشيخ أحمد ابو ريشة رئيس صحوة العراق، بتطهير الأنبار من مما اسماهم "بالخونة". وفق ماشهدته كبرى التظاهرات يوم امس حيث أشار أحد الشيوخ الخطباء علنا "الى محافظ الأنبار قاسم الفهداوي. واصفا إياه بالخائن، عقب حادثة الفلوجة.
    ويستعد كل جناح من هؤلاء لدخول انتخابات مجالس المحافظات بقائمة منافسة.
    وقال أحد شيوخ العشائر في خطاب حماسي متلفز امام المتظاهرين يوم أمس "يجب ان نطهر المحافظة من الخونة الذين ذهبوا وتعاملوا مع الحكومة في بغداد ووصفونا بأوصاف كثيرة ومنهم وأولهم محافظ الأنبار قاسم الفهداوي وشيوخ آخرين، وطالب بـ"تطهير المحافظة من هؤلاء قبل الجهاد ضد الحكومة في بغداد لان بغداد بين أيدينا".
    وفي خطاب حماسي قال الشيخ العشائري أمام حشد غاضب "لتعلم حكومة بغداد بأننا سنملأ بغداد بدماء الحكومة وهم في بغداد يعلمون أننا قادرون على ذلك وهم يفهمون رسالتنا". وفق مابثته إحدى القنوات الفضائية العراقية يوم أمس.
    وحذر النائب عن القائمة العراقية حيدر الملا في حوار تلفزيوني من سيطرة الخطاب المتطرف للاسلام السياسي على تظاهرات الأنبار التي ستجر البلاد لاحتقان طائفي.
    ويخشى معظم العراقيين من عودة الحرب الطائفية التي شهدها العراق عامي 2006 و2007 وأودت باحياة الآلاف من السنة والشيعة.
    رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي، اجتمع اليوم إلى قادة الكتل النيابية لبحث تداعيات ازمة الفلوجة". ومن المتوقع أن يستمر الاجتماع مفتوحاً من أجل احتواء حالة الاحتقان في الشارع السني بسبب حادثة الفلوجة.
    مجلس النواب العراقي أعلن اليوم أيضاً علن تشكيل لجنة من رئيسي كتلتي العراقية والتحالف الوطني وممثلين عن لجنتي حقوق الإنسان والأمن والدفاع البرلمانيتين للتحقيق في صدامات الفلوجة وتقديم تقريرها خلال الـ48 ساعة المقبلة.
    وأعلنت قيادة القوات البرية في الجيش العراقي اليوم السبت عن رفعها حظر التجوال الشامل الذي فرض في مدينة الفلوجة غرب بغداد على خلفية المواجهة التي حدثت بين المتظاهرين وقوات الجيش العراقي.
    وكانت الحكومة المحلية في مدينة الفلوجة أعلنت ظهر أمس عن فرض حظر على سير العجلات واستبدال قوات الجيش التواجدة في المدينة بافراد من الشرطة الاتحادية.
    وقال المستشار الاعلامي لمحافظ الأنبار "إن عملية استبدال تلك القوات في مدينة الفلوجة سيتم خلال 24 ساعة، لهذا تم فرض حظر للتجوال في المدينة من أجل عدم تعرض تلك القوات خلال عملية الاستبدال الى هجمات مسلحة".
    ودعا رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي أبناء القوات المسلحة الى ضبط النفس والابتعاد عن القوة، كما دعا عقلاء وحكماء الأنبار الى التحرك لاطفاء الفتنة. واتهم بيان رسمي صدر عن مخابرات اقليمية وعناصر النظام السابق والقاعدة بالتصعيد واستغلال الاحتجاجات.
    وفي تطور متصل، هدد نائب رئيس مجلس الوزراء لشؤون الخدمات القيادي في القائمة العراقية صالح المطلك، الجمعة بترك العمل الحكومي والبرلماني، محملا الجيش العراقي مسؤولية حادثة الفلوجة.
    وذكر بيان لمكتب المطلك نشرته وسائل إعلام عراقية أن نائب رئيس مجلس الوزراء قال خلال لقائه اليوم مجموعة من شيوخ عشائر ووجهاء جنوبي بغداد إن "ما حصل في الفلوجة بادرة خطيرة قد تجر البلاد الى منزلق مخيف طالما حذرنا منه".
    وحذر المطلك الجيش العراقي "من الدخول في نفق الحرب الاهلية كما يحدث في سوريا اليوم". مضيفاً إنه "في حال الاستمرار في التعرض بالسلاح الى المتظاهرين ساترك الحكومة والبرلمان".
    وتشهد المناطق ذات الاغلبية السنية في العراق تظاهرات ضد الحكومة العراقية منذ نحو شهر للمطالبة باطلاق سراح جميع المعتقلات والمتهمات وايقاف تنفيذ أحكام الاعدام استجابة وتعليق العمل بالمادة 4 من قانون مكافحة الارهاب وايقاف جميع القضايا المتعلقة بهذا القانون وتشريع قانون العفو العام مع حذف الاستثناءات واطلاق سراح جميع المعتقلين. و إيقاف العمل بقانون المساءلة والعدالة و تحقيق التوازن في جميع مؤسسات الدولة وبخاصة العسكرية والامنية والقضاء والغاء قيادات العمليات من جميع المحافظات العراقية والأجهزة الأمنية، وإعادة التحقيق في القضايا التي تخص الرموز الدينية والوطنية في داخل وخارج العراق وإجراء تعداد سكاني شامل قبل إجراء الانتخابات العامة مع ذكر تفاصيل الانتماء لجميع العراقيين من مذهب وقومية ودينية.
    وترى الحكومة العراقية أن معظم هذه المطالب مسؤول عنها البرلمان العراقي وترى ان اجندات خارجية وسياسية داخلية تقف وراءها، فيما يرى قادة القائمة العراقية أنها مطالب عادلة يتوجب على الحكومة تنفيذها جميعا. ويجري بحث المطالب من خلال لجنة خماسية شكلتها الحكومة العراقية.

    نائب الرئيس العراقي: من حق الحكومة ردع من يشهر السلاح ضدها بالمظاهرات
    النشرة الإلكترونية
    كشف نائب الرئيس العراقي خضير الخزاعي، عن أن 196 شيعيا معتقلون في السجون ومحكوم عليهم بالإعدام وفقا لما ينص عليه قانون مكافحة الإرهاب في بلاده، وقال في حديث لـ"الشرق الأوسط" أن العراق ابدل مؤخرا الحراس العاملين في المعابر الحدودية بينه وبين سوريا والأردن، التي وردت معلومات بأن إرهابيين يسعون للدخول عبرها لاستهداف المتظاهرين في الأنبار.
    وبرأ الخزاعي، الذي مثل بلاده في القمة العربية الاقتصادية التي انعقدت مؤخرا في الرياض، ساحة رئيس الوزراء نوري المالكي من الاستئثار بالسلطة والسيطرة على مؤسسات الدفاع والأمن والداخلية، محملا المسؤولية في ذلك للكتل السياسية التي لم تتوافق على مرشحين لتلك المناصب، نافيا في الوقت ذاته أن تكون الحكومة العراقية الحالية تعمل لحساب طائفة دون أخرى.
    وأوضح الخزاعي أن صحة الرئيس جلال طالباني تتحسن لكن علاجه يحتاج زمنا، مضيفا: "وبصراحة، خسر العراق إنسانا متوازنا، كنا نلجأ إليه عندما نختلف، فهو كان يمسك العصا من الوسط، ونال احترام وثقة الجميع".

    المعتصمون في الرمادي يمهلون الحكومة اسبوعا لتسليم المسؤوليين عن أحداث الفلوجة
    الجزيرة
    أصدر المعتصمون في مدينة الرمادي بيانا أمهلوا فيه الحكومة أسبوعا واحدا لتسليم المسؤولين عما سموها مجزرة الفلوجة إلى محكمة جنايات الأنبار وفي مقدمتهم المالكي بصفته القائد العام للقوات المسلحة.
    من ناحية أخرى نظم المعتصمون في الرمادي جنازة رمزية لقتلى الفلوجة الذين سقطوا الجمعة برصاص الجيش العراقي، وطاف المعتصمون بالجنازة في أرجاء ساحة الاعتصام وسط هتافات تطالب بالقصاص ممن سموهم القتلة.
    ورفض علي خلف العاني والد أحد قتلى التظاهرات التعويض الذي عرضته وزارة الدفاع لذوي الضحايا. وقال "سأقاضي الحكومة العراقية وعلى رأسها المالكي".
    والتزمت وزارة الدفاع الجمعة بدفع تعويضات لذوي الضحايا وأعلنت فتح تحقيق.
    وقال صالح المطلك القيادي البارز في القائمة العراقية نائب رئيس الوزراء إن "التوتر لا ينحصر بالفلوجة، إنه في كل مكان"، وأضاف أن "الوضع بات خارج السيطرة وهذا يثير القلق".
    وبموازاة ذلك يواصل آلاف العراقيين التظاهر والاعتصام في عدة مدن شمال وغرب بغداد منذ أكثر من شهر رفضا لسياسة المالكي.
    وقال عضو البرلمان عن القائمة العراقية سليم الجبوري إن القائمة قررت تعليق مشاركتها في جلسات البرلمان باستثناء الجلسات.

    مسؤول عراقي: مندسون بين صفوف المتظاهرين أشعلوا المواجهات مع الجيش في الفلوجة
    روسيا اليوم
    كشف عدنان حسين قائمقام الفلوجة السبت 26 يناير/ كانون الثاني عن وجود "مندسين بين صفوف المتظاهرين أشعلوا المواجهات بينهم وبين قوات الجيش العراقي في المدينة، حيث أدت الى مقتل 5 أشخاص.
    وأشار المسؤول الى ان تحقيقات تجريها مديرية شرطة الفلوجة مازالت جارية بشان المواجهات التي وقعت الجمعة. وتابع ان "أهالي الفلوجة ومنذ اندلاع التظاهرات في محافظة الانبار لم يتعرضوا لأي حادث من هذا النوع ". وبشأن وقوع حالات خطف وقتل بين أفراد قوات الجيش بين حسين: "لم تردنا اية معلومات عن حصول حالات خطف او قتل بين صفوف أفراد الجيش".

    توتر بالفلوجة والبرلمان يحدد ولاية المالكي
    الجزيرة
    ارتفعت وتيرة التوتر في مدينة الفلوجة بغرب العراق حيث قتل جنديان وخطف ثلاثة آخرون، وذلك غداة مقتل سبعة متظاهرين بيد الجيش العراقي، فيما تزايدت الضغوط على رئيس الوزراء نوري المالكي بعدما تبنى البرلمان السبت قانونا يحدد ولايات الرئاسات الثلاث باثنتين، وهو ما عده ائتلاف المالكي غير دستوري.
    فقد تعرض الجيش لهجمات عدة في مدينة الفلوجة من دون أن تتبناها أي جهة حتى الآن، أسفرت إحداها عن مقتل جندي بعدما تعرضت نقطة مراقبة في الجزء الشرقي للمدينة لهجوم، فيما قتل جندي ثان وأصيب ثالث في هجوم آخر شمال المدينة، وفق العقيد في الشرطة محمود خلف.
    وفي غرب الفلوجة، خطف مسلحون ثلاثة جنود، وفق المصدر نفسه.

    مقتل جنديين عراقيين وأختطاف 4 آخرين على يد مجهولين في الفلوجة
    السومرية نيوز
    أفاد مصدر في شرطة محافظة الأنبار، السبت 26 يناير/ كانون الثاني، بأن جندين قتلا بنيران قناصين في حادثين منفصلين في الفلوجة. فيما أورد مصدر آخر، بأن مسلحين مجهولين اختطفوا 4 جنود بعد خروجهم من قاعدة عسكرية جنوب المدينة.
    وأضاف المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "المسلحين اقتادوا المختطفين إلى جهة مجهولة"، مبينا أن "قوات أمنية بدأت حملة تفتيش بحثا عنهم".
    يذكر أن مدينة الفلوجة شهدت الجمعة، سقوط عدة قتلى وجرحى في اشتباكات وقعت بين قوات الجيش والمتظاهرين المناوئين للحكومة العراقية.




    سنة العراق يشيعون محتجين قتلوا على أيدي الجنود
    رويترز
    تجمع آلاف المشيعين يوم السبت للمشاركة في تشييع جثامين محتجين سنة قتلوا برصاص الجنود عندما تجمعوا للتظاهر ضد رئيس الوزراء الشيعي نوري المالكي.
    ويتظاهر السنة منذ ديسمبر كانون الأول احتجاجا على ما يصفونه بأنه إساءة معاملة للسنة مما يزيد المخاوف من أن العراق قد ينزلق مرة أخرى إلى مواجهات طائفية بين الشيعة والسنة شبيهة بتلك التي أدت إلى مقتل عشرات الآلاف في عامي 2006 و2007 .
    وقتلت القوات العراقية خمسة على الأقل في مدينة الفلوجة يوم الجمعة في تصعيد للمواجهات بين الحكومة التي يقودها الشيعة وبين متظاهرين غالبيتهم من السنة في محافظة الأنبار في غرب العراق.
    وامتلأت شوارع الفلوجة بآلاف يتناوبون على حمل نعوش المحتجين القتلى. وحمل آخرون صورا شخصية للضحايا أو لوحوا بالعلم العراقي في عهد صدام حسين.
    وتحاول السلطات العراقية تهدئة الغضب بسبب إطلاق الرصاص بسحب الجنود من المدينة واحلال أفراد من الشرطة الاتحادية مكانهم لكن المحتجين يريدون المزيد من التنازلات.
    وقال مصطفى جمال وهو قريب أحد المحتجين الذين قتلوا "سحب الجيش من المدينة لا يكفي.. لا أعرف كيف سيفيدني هذا.. وهذا لن يعيد لي أخي."
    وحاول المالكي أيضا استرضاء المحتجين السنة بالافراج عن أكثر من ألف محتجز وتعيين شخصية شيعية رفيعة للتفاوض بشأن مطالب السنة. ويقول رجال دين في الأنبار ووجهاء عشائر متشددين ان هذا ليس كافيا.
    وفي مؤشر على هشاشة الأمن في الفلوجة قال مسؤولون أمنيون إن مسلحين خطفوا ثلاثة جنود عراقيين كانوا في عطلة وقتلوا سائقهم على مشارف المدينة.
    ويطالب عدد كبير من السنة بإدخال إصلاحات على قوانين لمكافحة الإرهاب يشعرون بأنها تستهدفهم على نحو ظالم وعلى حملة ضد أعضاء سابقين في حزب البعث المحظور الذي كان يتزعمه صدام حسين. لكن السنة منقسمون إذ يطالب الزعماء الأكثر تشددا بالإطاحة بالمالكي.

    ذوو ضحايا تظاهرات الفلوجة يرفعون دعوى قضائية ضد المالكي
    روسيا اليوم
    أعلنت نقابة المحامين في مدينة الفلوجة، السبت، أن ذوي ضحايا تظاهرات الفلوجة رفعوا دعوى قضائية ضد القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي ووزير الدفاع وكالة سعدون الدليمي. وقال المتحدث باسم النقابة عبد اللطيف المعيني أن "العشرات من المحامين العراقيين في المدينة تطوعوا للترافع في هذه الدعوى مجانا"، مشيرا إلى أن "هذه الدعوى سجلت رسميا لدى القضاء العراقي".

    السلطات العراقية تقرر رفع حظر التجوال الذي فرض في قضاء الفلوجة
    السومرية نيوز
    أشارت قيادة القوات البرية في العراق، في بيان، إلى ان "السلطات العراقية قررت رفع حظر التجوال الذي فرض يوم أمس في قضاء الفلوجة على خلفية الاشتباكات بين المتظاهرين والقوات الأمنية".
    وكانت قوات الامن العراقية فرضت حظرا على تجوال المركبات في مدينة الفلوجة على خلفية اشتباكات بين متظاهرين والقوات الحكومية الجمعة 25 يناير/ كانون الثاني في المدينة وراح ضحيتها 5 قتلى وعشرات الجرحى.
    وأعلنت محافظة الأنبار، الجمعة، عن الاتفاق مع مكتب القائد العام للقوات المسلحة على سحب قطعات الجيش العراقي من مدينة الفلوجة خلال 24 ساعة واستبدالها بالشرطة الاتحادية.
    على نفس الصعيد نظم شيوخ ووجهاء وأهالي غرب العاصمة بغداد، صلاة جمعة تأييداً لتظاهرات واعتصامات عدد من المحافظات تحت عنوان "جمعة لا تراجع".
    وقال موقع "السومرية نيوز" ان شيوخ ووجهاء وأهالي منطقة السيدية نظموا صلاة جمعة جامعة في مسجد الأقصى. وبين ان "التجمع طالب باصدار عفو خاص يتيح اطلاق سراح المعتقلات وممن لم يثبت تورطهم في جرائم او اعمال ارهابية وضمان استقلال القضاء "، مضيفا ان "المطالبات شملت اعادة المساجد حسب المرجعية المذهبية".
    فيما أفاد مصدر في الشرطة العراقية، الجمعة، بأن قوات الجيش العراقي منعت مصلين في قضاء أبو غريب، بينهم نواب في القائمة العراقية من إقامة صلاة موحدة. وأضاف المصدر أن "من بين المصلين النواب طلال الزوبعي وحميد الكسار وطلال حسين".

    اغتيال ضابط استخبارات عراقى شمال بغداد
    اليوم السابع
    لقى ضابط فى استخبارات الشرطة العراقية اليوم السبت، حتفه بأسلحة كاتمة للصوت فى إحدى المناطق التابعة لمدينة كركوك شمال بغداد.
    وقالت مصادر أمنية "إن مسلحين مجهولين يستقلون سيارة، أطلقوا النار من مسدسات كاتمة للصوت باتجاه المقدم عدنان شهاب مدير استخبارات شرطة قضاء داقوق جنوبى كركوك، لدى خروجه من منزله فى قضاء طوز خورماتو، مما أسفر عن مقتله فى الحال".

    التحالف الكردستاني بالعراق يطالب بسحب الجيش من المدن
    وكالة الأناضول للأنباء
    طالبت كتلة التحالف الكردستاني في مجلس النواب العراقي بسحب الوحدات العسكرية من داخل المدن، وإعادتها إلى حماية حدود البلاد.
    كما دعت الكتلة البرلمانية المواطنين إلى التهدئة "والحفاظ على سلمية التظاهرات والتمسك بالمطالب المشروعة".
    وأعرب المتحدث باسم التحالف في مجلس النواب مؤيد الطيب، في مؤتمر صحفي اليوم، عن أسفه إزاء "الزج بقوات الجيش في الخلافات السياسية"، مشيرا إلى أن المواجهات بين المعتصمين وقوات الجيش "لم تكن مفاجئة".
    وأضاف أن التحالف دعا مسبقا - ومنذ زمن طويل - إلى إبعاد الجيش عن النزاعات الداخلية وترك السيطرة على الأمن للمحافظات، وفقا لما نص عليه الدستور والقانون، "لكن لم يستجب أحد لتلك الدعوة".
    وشدد على ضرورة استجابة السلطات التنفيذية سريعا لمطالب المتظاهرين ونزع فتيل الأزمة.
    وكانت مدينة الفلوجة ثاني أكبر مدن محافظة الأنبار قد شهدت أمس من بين عدة مدن عراقية أخرى وسط وغرب وشمال العراق تظاهرات حاشدة مطالبة بإطلاق سراح المعتقلين والمعتقلات الأبرياء وإجراء إصلاحات واسعة.
    وتخلل تظاهرة الفلوجة سقوط عدد من القتلى والجرحى برصاص الجيش العراقي أثناء محاولة الجيش منع حشود المتظاهرين من التوجه إلى الطريق الدولي السريع.

    "التعاون الإسلامى" تأسف لسقوط قتلى بين المتظاهرين فى العراق
    اليوم السابع
    أعرب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامى البرفيسور أكمل الدين إحسان أوغلى، عن أسفه الشديد لسقوط عدد من القتلى، فى مواجهة بين قوات الجيش والمتظاهرين العزل فى مدينة الفلوجة، غرب العراق أول أمس الجمعة.
    وجدد "أوغلى" فى بيان صدر اليوم الأحد، الدعوة للتعامل الإيجابى مع مطالب المتظاهرين العراقيين بما يصون السلم الاجتماعى والأمن والاستقرار فى العراق.
    ودعا "أوغلى" الأطراف العراقية كافة للشروع فى حوار شامل وجدى يؤدى إلى مصالحة وطنية حقيقية بين أبناء الشعب العراقى، بعيدا عن الطائفية وتهميش الآخر، والتجاوب مع مطالب المواطن العراقى.
    وقتل جنديان عراقيان وخطف ثلاثة آخرون، فى ثلاث هجمات متفرقة استهدفت عناصر الجيش فى أطراف مدينة الفلوجة التى شهدت مقتل متظاهرين فى اشتباك مع الجيش، الجمعة الماضية، حسبما أفاد ضابط فى الشرطة.

    اعتقال 98 مطلوبا بتهم إرهابية بينهم قيادى فى تنظيم القاعدة بالعراق
    اليوم السابع
    اعتقلت قوات الأمن العراقية 98 مطلوبا بتهم إرهابية وجنائية بينهم قيادى فى تنظيم القاعدة خلال عمليات أمنية نفذتها فى مناطق مختلفة بمدينة الموصل مركز محافظة نينوى ومحافظة البصرة.
    وقال مصدر عسكرى فى محافظة نينوى إن قوة من الجيش نفذت اليوم عملية دهم وتفتيش فى منطقة العريج جنوب الموصل، اعتقلت خلالها قيادى فيما يسمى بدولة العراق الإسلامية التابع لتنظيم القاعدة.
    وأضاف أن العملية استندت إلى معلومات استخبارية دقيقة .. مشيرا إلى أنه تم اقتياد المعتقل إلى مركز أمنى للتحقيق معه.
    وفى محافظة البصرة، وبحسب مصدر أمنى القت قوات الأمن القبض 97 مطلوبا بينهم متهم بالإرهاب ويحمل جنسية دولة عربية فى مناطق متفرقة من المحافظة.
    وأوضح المصدر أن قوات الشرطة والجيش ألقت القبض خلال عمليات دهم وتفتيش متفرقة شهدتها مناطق مختلفة من محافظة البصرة على 97 متهما بارتكاب جرائم معظمها جنائية، مشيرا إلى أن المتهمين تم القبض عليهم فى غضون الأيام السبعة الماضية فى ضوء مذكرات اعتقال قضائية.

    سفارة ايران في بغداد: ايران ترسل طائرة لنقل جرحى تفجير كركوك
    النشرة الإلكترونية
    اوضح المكتب الاعلامي لسفارة ايران في بغداد في بيان ان الطائرة الايرانية قد وصلت الى مطار السليمانية وقامت بنقل جرحى انفجار منطقة طوزخرماتو في محافظة كركوك شمالي العراق الى المستشفيات الايرانية لغرض تلقي العلاج.



    الصحة العراقية تعلن مقتل 5 و اصابة 89 اخرين بالإنفلاونزا الوبائية
    النشرة الإلكترونية
    اكد وكيل وزارة الصحة العراقية ستار الساعدي في مؤتمر صحافي عقده في مقر الوزارة ان "وزارة الصحة سجلت حتى الأن 5 وفيات و 89 إصابة بالإنفلاونزا الوبائية"، مرجحا "إرتفاع اعداد المصابين خلال الأيام المقبلة"، مؤكدا أن "الوزارة سيطرت على المرض ووفرت جميع الأدوية واللقاحات الخاصة به ".واشار الى أن "تشابه أعراض المرض مع الانفلاونزا الاعتيادية يرجح ارتفاع الإصابات"، داعيا المواطنين إلى "اتباع الوقاية وارتداء الأقنعة الواقية ومراجعة مراكز وزارة الصحة في حال ظهور اعراض الانفلانزا المصاحبة لإرتفاع حاد في درجات الحرارة وحرقة في البلعوم".
    وكشف أن "مجلس الوزراء خصص ميزانية خاصة لشراء الأدوية واللقاحات لعلاج المرض"، مبينا أن "المجلس قرر استثناء شراء الأدوية واللقاحات الخاصة بالانفلاونزا الوبائية من شروط واجراءات العقود".

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. الملف العراقي 49
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2012-11-19, 12:33 PM
  2. الملف العراقي 21
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2012-02-02, 12:54 PM
  3. الملف العراقي 7
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2011-12-07, 12:12 PM
  4. الملف العراقي 6
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2011-10-26, 11:11 AM
  5. الملف العراقي 5
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2011-09-24, 11:10 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •