النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: الملف العراقي 59

  1. #1

    الملف العراقي 59

    الاربعاء
    2-1-2013
    الملف العراقي
    (59)



    في هـــــــــــــذا الملف:


    • طالباني :سياسة المالكي أججت الاضطرابات في العراق
    • الحكومة العراقية تحذر مجالس المحافظات الداعية للعصيان المدنى
    • رئيس الحكومة العراقية يحذر من استمرار قطع الطريق الدولى
    • المالكى يتهم ثوار"الأنبار" بتنفيذ أجندات خارجية ويلوح بتدخل الدولة
    • مقتدى الصدر يحذر المالكي من "الربيع العراقي"
    • نجاة محافظ بابل من محاولة اغتيال أسفرت عن مقتل أحد حراسه وإصابة 12 آخرين
    • ارتفاع حصيلة ضحايا تفجيرات العراق إلى 22 قتيلاً
    • شيعة العراق يحيون أربعينية الحسين
    • حركة سياسية عراقية ترفع دعوى ضد أردغان أمام المحاكم العراقية
    • أمير الكويت يوجّه بحل القضايا العالقة مع العراق








    الاحتجاجات في اتساع.. المتحدث باسم الرئيس طالباني لـ عكاظ :
    سياسة المالكي أججت الاضطرابات في العراق
    عكاظ
    حمل آزاد جندياني المتحدث الرسمي باسم المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني (حزب الرئيس العراقي جلال الطالباني) رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي مسؤولية ما يجري في العراق من تظاهرات واعتصامات، متهما المالكي بتهميش القوى السياسية العراقية وتجاهله نداءات الرئيس جلال الطالباني.
    وقال جندياني في تصريح لـ«عكاظ» إن بعض سياسات المالكي ساهمت في تأجيج الأوضاع والاضطرابات في الداخل، متسائلا: هل دور رئيس الحكومة أن يؤجج الأوضاع الداخلية أم أن يدعو للتفاهم بين القوى والاستغناء عن سياسة الإقصاء؟.
    وأفاد أن المالكي ما زال يصر على الانفراد بالسلطة واتخاذ القرارات دون العودة إلى الأطراف السياسية الأخرى، داعيا إياه إلى عدم تأجيج الأمور والحوار مع القوى السياسية الأخرى لتجنيب العراق أزمة طائفية جديدة هو بغنى عنها.
    وحول اتهامات المالكي لتركيا بسعيها إلى تقسيم العراق، اعتبر جندياني أن هذه الاتهامات محاولة لتصدير الأزمات، حسب ما يرى الكثير من المراقبين، مشيرا إلى أن الحكومة التركية أكدت لنا في أكثر من مرة على وحدة الأراضي العراقية.
    وتواصلت الاحتجاجات أمس في محافظة الأنبار (أكبر المدن العراقية)، فيما امتدت أمس الأول إلى مدينة سامراء، احتجاجا على سياسة نوري المالكي، يأتي ذلك فيما خرجت تيارات كانت مقربة من المالكي، ضد سياسته.
    وقال مقتدى الصدر في تصريح له أمس إنه تراجع عن زيارة المتظاهرين في مدينة الأنبار لرفعهم صور الرئيس المخلوع صدام حسين، مؤكدا وقوفه إلى جانبهم إذا كان هدفهم نبذ الطائفية.
    وأضاف «كنت أنوي الذهاب إلى مظاهرات الأنبار ولكن حينما رفعوا صورة الهدام عدلت عن ذلك» مؤكدا أنه مع المتظاهرين إذا كانت مطالبهم تهدف إلى الوحدة الوطنية ونبذ الدكتاتورية والطائفية.














    الحكومة العراقية تحذر مجالس المحافظات الداعية للعصيان المدنى
    UPI
    حذرت الحكومة العراقية أول أمس الاثنين، مجالس المحافظات فى العراق من أن الدعوة إلى العصيان المدنى وتعطيل عمل الدوائر الحكومية وإيقاف الخدمات يعد مخالفة للدستور والقوانين.

    وقالت الأمانة العامة لمجلس الوزراء، فى بيان صحفى : "فى الوقت الذى كفل الدستور والتشريعات النافذة حرية التعبير عن الرأى وحرية الاجتماع والتظاهر السلمى إلا أن هذه الحريات ينبغى أن تمارس فى إطار المشروعية وبما لا يخل بالنظام العام والآداب وأن لا تكون سببا فى إثارة الفوضى والفتن وتعطيل المرافق العامة ومصالح الناس وأن لا تجرى إلا بعلم السلطات المختصة وبترخيص منها".

    وأضافت أن "ما يجرى الآن من دعوة بعض مجالس المحافظات إلى العصيان المدنى وتعطيل عمل الدوائر والمرافق العامة وإيقاف الخدمات يعد مخالفا للدستور والقوانين النافذة وعلى الدوائر والمصالح الحكومية فى المحافظات الامتناع عن تنفيذ هذه القرارات والأوامر غير المشروعة وإلا تعرضوا للمسائلة القانونية وعلى الوزراء ورؤساء الجهات غير المرتبطة بوزارة متابعة تنفيذ هذا البيان والحيلولة دون تعطيل الخدمات والمصالح العامة".


    رئيس الحكومة العراقية يحذر من استمرار قطع الطريق الدولى
    قناة العراقية

    دعا رئيس الحكومة العراقية نورى المالكى مساء أول أمس الاثنين المعتصمين من أهالى الأنبار الذين يقطعون الطريق البرى بين العراق ودول الجوار إلى إنهاء اعتصامهم قبل أن تتدخل الدولة لإنهاء الاعتصام لأنه يشكل مخالفة للدستور العراقى.

    وقال المالكى، فى مقابلة مع تليفزيون العراقية الحكومى ، إن "الاعتصامات التى تجرى حاليا فى الأنبار مخالفة للدستور العراقى وأنا أقول عنها بصراحة إن هناك عدداً كبيراً من البسطاء من المشاركين فيها يريدون قضايا معينة منها التعيين لكن الآخرين لديهم أجندات ظهرت من خلال الإعلام والشعارات واللافتات وأنا أقول لهؤلاء البسطاء لا تكونوا وقودا لأحد وعليكم الانسحاب وقدموا طلباتكم إلى الدولة".







    المالكى يتهم ثوار"الأنبار" بتنفيذ أجندات خارجية ويلوح بتدخل الدولة
    قناة العراقية
    اتهم رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى امس الثلاثاء المعتصمين من أهالى الانبار، الذين يقطعون الطريق الدولى بين بغداد والأردن وسوريا، بتنفيذ أجندات خارجية، داعيا إياهم لفض الاعتصام قبل تدخل الدولة.

    وقال، فى مقابلة مع قناة العراقية الحكومية، "الاعتصامات التى تجرى حاليا فى الأنبار مخالفة للدستور العراقى وأنا أقول عنها بصراحة إن هناك عددا كبيرا من البسطاء من المشاركين فيها.. لكن الآخرين لديهم أجندات ظهرت من خلال الأعلام والشعارات واللافتات.. وأنا أقول لهؤلاء البسطاء لا تكونوا وقودا لأحد وعليكم الانسحاب وقدموا طلباتكم إلى الدولة"، فى إشارة الى صور ولافتات للجيش السورى الحر ورئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان التى رفعها المتظاهرون.

    وأضاف "أقول لأصحاب الأجندات لا تتصوروا أنه صعب على الحكومة أن تتخذ إجراء ضدكم أو أن تفتح الطريق وتنهى القضية ولكن عليكم أن تعلموا أن الوقت ليس مفتوحا وعليكم التعجل فى إنهاء هذا الموضوع وأحذركم من الاستمرار لأنه مخالف للدستور العراقي"، وتابع مهددا "لقد صبرنا عليكم كثيرا لكن لا تتوقعوا أن المسألة مفتوحة ولا تتوقعوا.. التمرد على الدولة".

    وانطلقت تظاهرات واعتصامات فى مدينة الرمادى كبرى مدن الانبار منذ الأحد الماضي، مطالبة بإطلاق سراح آلاف المعتقلين وخصوصا من السنة والإفراج عن نساء فى السجون.

    وتخلل التظاهرات رفع صور للرئيس المخلوع وعلم نظامه بالإضافة الى صور رئيس وزراء تركيا والجيش السورى الحر، ما دفع مراقبين الى القول بأن التظاهرات مسيسة وذات بعد إقليمى طائفي.












    مقتدى الصدر يحذر المالكي من "الربيع العراقي"
    محيط

    حذر زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي من "الربيع العراقي" على غرار الربيع العربي الذي أطاح بالأنظمة الحاكمة في العديد من الدول العربية.

    وخلال مؤتمر صحفي عقده الصدر في مقره بالنجف اليوم قال "على المالكي أن يدرك بأن الحكومة العراقية ليست شيعية فقط وإنما هي حكومة لجميع المكونات العراقية من الشيعة والسنة والأكراد والتركمان والمسيحيين والصابئة".
    ودعا المالكي إلى "إتاحة الفرصة للشركاء السياسيين لبناء العراق"، منتقداً عمل الحكومة العراقية لـ"انفرادها بالقرارات وتهميشها لأغلب الوزراء والكتل السياسية المشاركة في الخارطة السياسية العراقية".

    وأشار إلى أنه "ينبغي على المالكي أن ينتبه بأن الحكومة ليست شيعية وعليه أيضا أن يجعل القضاء حر وأن يحذر من الربيع العراقي مثلما جرى في الدول العربية".

    وشدد الصدر على "ضرورة أن تنتبه الحكومة لتقديم الخدمات إلى المواطن العراقي"، منوهًا أن "طوفان العراق بمياه الأمطار الأسبوع الماضي إشارة واضحة على فشل الحكومة في تقديم الخدمات الأساسية المطلوبة للمواطن".

    وتطرق الصدر أيضا لاعتصام الكرامة الذي دخل يومه الحادي عشر في الأنبار ضد ما يصفه المتظاهرون بـ"سياسة التهميش والإقصاء التي تتبعها الحكومة العراقية ضد السنة واستهداف رموزهم في الدولة"، وقال:"إنني ادعم هذه الاعتصامات ولكن بشرط أن لا تتبنى صور الطاغية صدام والعلم العراقي السابق".












    نجاة محافظ بابل من محاولة اغتيال أسفرت عن مقتل أحد حراسه وإصابة 12 آخرين
    رويترز
    أعلن مصدر فى شرطة محافظة بابل العراقية اول أمس عن تعرض المحافظ محمد المسعودى، لمحاولة اغتيال بتفجير عبوتين لاصقتين وضعتا بإحدى سيارات تأمينه وسط المحافظة، مما أسفر عن مقتل أحد أفراد الحماية وإصابة 12 آخرين أغلبهم من المدنيين.

    وقال المصدر، إن العبوتين انفجرتا عند مدخل مبنى المحافظة الواقع وسط الحلة، مما أسفر عن مقتل أحد أفراد الحماية وإصابة سائقه الشخصى و11 مدنيا كانوا قريبين من مكان الحادث.
    وأضاف المصدر أن قوة أمنية فرضت طوقا على منطقة الحادث، ونقلت المصابين إلى مستشفى قريب لتلقى العلاج، فيما فتحت تحقيقا لمعرفة ملابسات الحادث والجهة التى تقف وراءه.

    وشهدت محافظة بابل اليوم مقتل سبعة أشخاص وإصابة آخر جميعهم من أسرة واحدة فى تفجير منزلين سكنيين بعبوات ناسفة شمال المحافظة.

    ارتفاع حصيلة ضحايا تفجيرات العراق إلى 22 قتيلاً
    اليوم السابع
    ارتفعت حصيلة سلسلة التفجيرات، التى استهدفت قوات الأمن العراقية ومحافظا وزوارا شيعة فى مناطق مختلفة فى العراق إلى 22 قتيلا وأكثر من ثمانين جريحا.

    ووقعت التفجيرات فى 13 مدينة آخرها هجوم بسيارة مفخخة يقودها انتحارى، استهدفت موكبا فى بغداد لخدمة الزوار المتوجهين سيرا إلى كربلاء.

    شيعة العراق يحيون أربعينية الحسين
    اليوم السابع
    نشرت السلطات العراقية أكثر من 35 ألف من قوات الجيش والشرطة فى إطار خطة أمنية لتأمين الحماية لملايين الشيعة المشاركين فى إحياء أربعينية الإمام الحسين، التى تصادف غدا الخميس، فى مدينة كربلاء جنوب بغداد.

    يذكر أن أكثر من 750 ألف زائر من الدول العربية والأجنبية دخلوا مدينة كربلاء لأداء مراسم زيارة أربعينية الإمام الحسين حتى الآن.



    حركة سياسية عراقية ترفع دعوى ضد أردغان أمام المحاكم العراقية
    اليوم السابع
    أعلنت حركة سياسية عراقية أول أمس الاثنين، عن رفعها دعوى قضائية ضد رئيس الوزراء التركى رجب طيب أرودغان فى المحاكم العراقية، تتهمه فيها بالتهجم على شيعة العراق ،وبإيوائه نائب رئيس الجمهورية المحكوم عليه بالإعدام طارق الهاشمى.

    وقال الأمين العام لـ "حركة أحرار العراق" كريم الكنانى إن رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان أصدر تصريحات تهجم فيها على شيعة العراق ووصفهم بالأقلية، وأضاف " إن التطاول على المكون الشيعى فى العراق والحكومة العراقية يأتى لتأجيج الطائفية فى العراق".

    وتابع الكنانى "أن أردوغان يأوى أيضا المجرمين بحق الشعب العراقى كطارق الهاشمي،ون الحركة أقامت دعوى قضائية ضد رئيس الوزراء التركى فى المحاكم العراقية لإحالتها للمحاكم الدولية بسبب كل هذه التدخلات".

    وقال "إن تلك التدخلات ذات الطابع الطائفى مخالفة صريحة للاتفاقيات الدولية ومعاهدات حقوق الإنسان التى تمنع التمييز العنصرى والطائفي، كما أنها تبتعد كثيرا عن القيم والأخلاق ومبادئ حسن الجوار".

    وأشار الكنانى إلى أن تصريحات أردوغان تأتى فى الوقت الذى يحرص فيه الشعب العراقى والكتل السياسية على تحقيق التوازن والمصالحة الوطنية وعلى صياغة خطاب وطنى معتدل فى العراق لخلق التعايش الاخوى والسلمى بين مكوناته .

    يذكر أن رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان كان قد اتهم فى الثانى والعشرين من ديسمبر الحالى الحكومة العراقية بأنها تتصرف على أساس طائفى فيما تقوم به.












    أمير الكويت يوجّه بحل القضايا العالقة مع العراق
    البيان

    كشفت مصادر في لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الكويتي، عن أن نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد، أكد خلال اجتماع اللجنة أخيراً، أن أمير البلاد أعطى توجيهات لحل جميع القضايا العالقة بين الكويت والعراق. ونقلت مصادر صحافية كويتية، أمس، أنّ هناك زيارة رسمية ستتم خلال المرحلة المقبلة، ستشمل توقيع تسع اتفاقيات بين الكويت والعراق، منها اتفاقية مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية والخطوط الجوية العراقية بالتنازل عن الدعاوى، إضافة إلى اتفاقية الملاحة في خور عبدالله، مشيرة إلى أن الخالد أكد أن العراق بدأ فعلياً خلال المرحلة الماضية صيانة العلامات الحدودية، وهي التي تعد أهم الملفات العالقة.

    وأشارت المصادر إلى أنّ الاجتماع كشف عن قلق السلطتين من التحركات الشعبية في العراق، حيث يخشى أن تؤدي إلى توتر العلاقة بين البلدين خلال الفترة المقبلة. وأوضحت المصادر، أن «استمرار الشحن الطائفي بين فئات الشعب العراقي سيكون له أثر بالغ في علاقاته المباشرة مع جيرانه»، لافتة إلى أنّ «أعضاء اللجنة شددوا على ضرورة أن تستغل الكويت علاقتها الجيدة مع العراق وإيران لتحسين وضعها الإقليمي».

    الملفات المرفقة الملفات المرفقة

المواضيع المتشابهه

  1. الملف العراقي 54
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-01-07, 12:19 PM
  2. الملف العراقي 53
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2013-01-07, 12:18 PM
  3. الملف العراقي 49
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2012-11-19, 12:33 PM
  4. الملف العراقي 37
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2012-06-04, 12:51 PM
  5. الملف العراقي 28
    بواسطة Haneen في المنتدى العراق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2012-03-29, 11:05 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •