تاريخ النشر الحقيقي: 19-09-2015

ت فلسطين 19-9-2015

  • الاحتلال الإسرائيلي يسعى دوما إلى التقسيم الزماني والمكاني بنفس المنهج الذي استخدمه بالحرم الإبراهيمي.
  • المعركة مع الاحتلال تتطلب وحدة وطنية جادة بآليات واضحة ومنهاج راسخ.
  • الحديث الذي جرى مع حماس عن حلول وهدنه مقابل رفع الحصار هو ذر للرماد في العيون وهو جزء من ممارسات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني.
  • قرارات المجلس المركزي التي تم التعاطي معها في السابق هي الآن قرارات رسمية وستذهب القيادة الفلسطينية تجاه تنفيذها ووقف التنسيق الأمني هو جزء من هذه القرارات.
  • الرئيس سيذهب لإلقاء كلمته في ظل انعدام المفاوضات وفي ظل عدم قبول دولة الاحتلال بأي حل سياسي أو قبولة بالدولة الفلسطينية في ظل انتهاك حقوق الشعب الفلسطيني، بالتالي الاحتلال لن يبقى أي مجال لأي اتفاقات بالمطلق، لذا اتوقع من السيد الرئيس استراتيجية جدية بالمرحلة القادمة وكل المجالات مفتوحة والذي يقرر هو الخطاب.