حدد أسامة حمدان، “3 مسارات أساسية للتصدي للقرار الأمريكي”، بشأن مدينة القدس وأوضح أن “المسار الأول يتعلق بالعمل الميداني، من خلال مواجهة القرار على الأرض، عبر انتفاضة الشعب الفلسطيني وصموده” و”دعم الأمتين العربية والإسلامية وأحرار العالم ومواقفهم التي ترى أن هذا القرار يغتصِب حقا ” ولفت إلى أن “المسار الثالث سياسي دبلوماسي”، مشددا على ضرورة التركيز عليه. (تركيا الان 24-12-2017)
شدد أسامة حمدان على مضي حركته “في حراكها القوي لإجبار الإدارة الأمريكية على التراجع عن قرارها” وتعليقا على تصويت 128 دولة في الأمم المتحدة لصالح قرار يرفض تغيير واقع القدس، أعرب حمدان عن اعتقاده بأن “الجانب الدبلوماسي مهم جدا”. (تركيا الان 24-12-2017)