تاريخ النشر الحقيقي: 06-11-2017

قال موسى أبو مرزوق أن الحركة أبدت الإيجابية الكبيرة من أجل إتمام المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام، مبينا أن ذلك شهد به الجميع ومن دون أي اشتراطات، مضيفا "قدّمنا هذه التسهيلات والمواقف، ونتمنى من الأخوة في فتح تلّمس حاجة الشعب والسير قدماً في المصالحة حتى نقول بوثوق أننا غادرنا الانقسام الى الأبد".(الرأي 06-11-2017)
قال موسى أبو مرزوق أن الحركة ملتزمة بما تم التوقيع عليه في القاهرة، والتي جاءت بعد جلسات مفاوضات وحوارات امتدت لأيام طويلة، "ولا يمكن لنا أو لغيرنا أن ينقلب على ما اتفقنا عليه" وأشار إلى وجود متطلبات كثيرة من أجل إنجاح المصالحة بشكل عملي، مشيرا إلى أن "فتح معبر رفح بشكل دائم منتصف شهر نوفمبر سيكون ثمرة هامة سيشعر بها المواطن الفلسطيني".(الرأي 06-11-2017)
قال موسى أبو مرزوق أن حركة حماس ضد المساس بالأمن الوظيفي والحق القانوني لأي موظف فلسطيني، مبينا أن الحركة لن تتهاون في الدفاع عن الموظفين وأنها ستتعامل مع موظفي الأجهزة الأمنية كغيرهم من الموظفين، وستتعامل وفق اتفاق القاهرة عام 2011، والذي نص على دمج 3000 عنصر من أجهزة السلطة في وزارة الداخلية حتى الانتهاء من الترتيبات الكلية للمصالحة الفلسطينية".(الرأي 06-11-2017)
قال موسى أبو مرزوق أن هناك "تصريحات لا تخدم المصلحة الوطنية حول الشرعية وحكومة الأمر الواقع، وهنالك نص في الاتفاق بتعهد الأخوة المصريين بتطبيق ما تم إبرامه". (الرأي 06-11-2017)
قال موسى أبو مرزوق أنه وخلال المباحثات في القاهرة "لم نتحدث عن إدارة المعابر من خلال اتفاقيات منتهية كاتفاقية 2005، بل إننا نتحدث عن إدارة وطنية ومعبر لا علاقة للإسرائيلي فيه".(الرأي 06-11-2017)
قال موسى أبو مرزوق ان "الإخوة المصريون بصفتهم ضامناً لرفع العقوبات حين حل اللجنة الإدارية الحكومية وتمكين حكومة التوافق من ممارسة أعمالها، وقد تم الأمرين وننتظر إنهاء الحصار ورفع العقوبات وفتح المعبر".(الرأي 06-11-2017)