تاريخ النشر الحقيقي:
19/06/2016
قال سامي أبو زهري إن وفد فتح لم يكمل اللقاءات، وانسحب خلال الجلسة الثانية وذكر أن فتح تراجعت عن حلّ ملف الموظفين، والتوافق حول إعادة تفعيل المجلس التشريعي، ورفضت القبول ببرنامج الاجماع الوطني المتمثل في وثيقة الوفاق، وأصرت على فرض برنامجها السياسي الخاص لتعمل به أي حكومة وحدة مقبلة016)
حمل سامي أبو زهري قيادة فتح مسؤولية إفشال لقاءات الدوحة، مؤكدا "عدم وجود إرادة سياسية لدى فتح من أجل تحقيق المصالحة، وإصرارها على محاولة إقصاء حماس سياسيا، وفرض سياسية الأمر الواقع عليها". (الرسالة نت 19-06-2016)