تاريخ النشر الحقيقي: 20/03/2015

اتهم زياد الظاظا السيد الرئيس بأنه العقبة أمام تطبيق اتفاق المصالحة وقال "هو الذي لا يؤمن بالشراكة الوطنية ولا يعتبر كثيرا بمصالح الشعب الفلسطيني" وأضاف " الرئيس عباس لا يؤمن بالشراكة الوطنية وله أجندة لا علاقة لها بالوطن والانسان الفلسطيني على الإطلاق، وبالتالي الوضع يبقى كما هو عليه حتى تتغير هذه الاجندات لديه ويصبح مؤمن بالشراكة الوطنية".(
رحب زياد الظاظا بأي لقاءات مع الفصائل الفلسطينية كونها تعتبرها تقرب مصالح الشعب الفلسطيني وتعمل على تحقيقها وتابع "نرحب بأي لقاء لكن لا يعني ذلك أن هناك لقاء قريباً بين خالد مشعل والرئيس، لأن الرئيس عباس لا يؤمن إلا بالاستفراد ونأمل أن يُحدث تغيرا في سلوكه الضعيف هو ومن حوله"حد قوله. (سما 20-03-2016)