[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG] [IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image003.gif[/IMG]
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image004.gif[/IMG]
في هذا الملف: خمس ترجمات في الشأن الفلسطيني، وترجمتين في الشأن الإسرائيلي، وأربع ترجمات في الشأن العربي، وترجمتين في الشأن الدولي.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]
v نشرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية مقالا بفلم الرئيس الإسرائيلي روفين ريفلن بعنوان "ما الذي يجب أن تفعله إسرائيل لإرساء أسس السلام؟" وقال فيه: ليس هنالك حل حقيقي في الفترة الحالية للصراع الإسرائيلي الفلسطيني وليست هناك عملية دبلوماسية في هذه الأوقات، وليست هنالك أية إشارات لأي مفاوضات وشيكة. ولكن برغم عدم وجود طريق محدد أو جدول زمني واضح لإنهاء الصراع، إلا أننا ملزمون بإيجاد طريقة فعالة لتطوير منظور يمكننا من خلاله العيش معا (اليهود والعرب) على حد سواء في هذه الأرض، فهذا قدرنا وليس خيارنا. يجب على إسرائيل اتخاذ خطوات مستقلة عن الجدل السياسي الجغرافي بحيث يمكن لكل شخص عاقل أن يفهم كيف يمكن أن يخدم مصالح إسرائيل الأخلاقية والعملية. وبغض النظر عما إذا كانت إسرائيل تمتلك شريكا للسلام أم لا، إلا أنه من البديهي القول بأن بناء مدينة روابي الفلسطينية هو في المصلحة الإسرائيلية، وأن فتح قنوات التعاون ما بين رجال الأعمال الفلسطينيين والإسرائيليين في مصلحة إسرائيل، وأن فتح آفاق التعاون ما بين الشخصيات الثقافية والأكاديمية الفلسطينية والإسرائيلية أمر في مصلحة إسرائيل ومن شأنه أن يحسن من وضعنا. هل هنالك من لا يؤمن بقيمة وأهمية اتقان الغالبية اليهودية للغة العربية؟ (هكذا خطة ستشعرني بالسرور فيما إذا طرحت أمام الكنيست). كان يجب علينا البدء بهذه الخطوة في الأمس. وحتى بشأن القدس التي يراها الكثيرون العائق الأكبر أمام تحقيق السلام، يمكننا فعل الكثير بخصوصها. يجدر بنا أن نفهم بأن اليمين الإسرائيلي تجاهل الجزء الشرقي من القدس لفترات طويلة بسبب خلافات سياسية داخلية، بينما تجاهل اليسار الإسرائيلي أهمية الحاجة إلى وجود بنية تحتية تخدم 300,000 فلسطيني في المدينة باعتبار ذلك جزءا من أيدلوجية الفصل السياسي عن الفلسطينيين. لقد أهملنا في التعامل مع الأجزاء الشرقية من القدس وبهذا تجاهلنا مسألتي توفير الأمن لليهود والرفاهية للعرب. هل هناك أي أحد يعتقد بوجوب التعامل مع الصرف الصحفي والطريق والمدارس والمراكز الطبية في القدس الشرقية بعد إيجاد حل للصراع؟ هل هناك من يعتقد بأن هذه الفوارق الاقتصادية ستوقف الحدود السياسية مثلا؟ الجدران الأسمنتية أو السياج؟ في ظل جدلنا الداخلي حول حدود الدولة وطابع جيراننا وطبيعة الحل النهائي، تجاهلنا ضرورة إدارة العلاقات ما بين العرب واليهود في الفترة الحالية. لا يمكن بناء الثقة بشكل أحادي. يجب على الفلسطينيين إنهاء التحريض والعنف ضد إسرائيل ويجب عليهم التوقف عن رفض وجود إسرائيل. وأقول للشباب الفلسطينيين: لقد سفكت الدماء على هذه الأرض مثل الماء لسنوات كثيرة. لا يوجد دم أفضل من الدم الآخر. حياتنا هامة وحياتكم هامة. أحث الآباء والمعلمين الفلسطينيين على تعزيز أحلام الشباب في الحياة وليس طموحاتهم في الموت. لقد تسبب الصراع فيما بيننا إلى موت الكثير وسفك الدماء. إن موت المزيد وسفك المزيد من الدماء لن يؤدي إلى حل الصراع. وفي الوقت ذاته، يقع على المجتمع الدولي برئاسة الولايات المتحدة دور هام جدا. يجب الاستثمار في الخطوات أعلاه مثل تغذية القيم المتبادلة وتشجيع الحوار والتعاون من أجل إرساء أسس السلام في المستقبل متى ما تحقق. لا يوجد أحد منا معفي من السؤال: ما هو الإرث الإيجابي الذي سنورثه لأجيالنا القادمة فيما يتعلق بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني؟ يؤسفني القول بأننا لن نكون قادرين على توريثهم السلام، ولكن يمكننا أن نترك لهم انفراجات أخرى وأن نبني الثقة بين الشعبين والقيادتين لكي لا تبدأ أجيالنا القادمة من نقطة الصفر مثلنا.
v نشرت صحيفة هآرتس الناطقة الإنجليزية افتتاحية بعنوان "ماذا يعني سجن سياسية فلسطينية وماذا عن الديمقراطية الإسرائيلية؟". تشير الصحيفة في افتتاحيتها إلى أن محكمة عوفر العسكرية، التي حكمت يوم الاثنين على السجينة السياسية خالدة جرار، عضو المجلس التشريعي الفلسطيني، بالسجن لمدة 15 شهرا في السجن بتهمة العضوية في منظمة غير مشروعة والتحريض، هي محكمة سياسية تعاقبها على نشاطها السياسي فقط. وهكذا فإن إسرائيل، التي تدعي بأنها دولة ديمقراطية، لديها سجناء سياسيين، واعتقالات سياسية وأحكام بالسجن السياسي، على الأقل في الأراضي المحتلة. وتشير الافتتاحية إلى أن محاكمة جرار تثبت مرة أخرى التناقض الذي لا يحتمل بين سيادة القانون ومبادئ العدالة، من جهة، ونظام القضاء العسكري من جهة أخرى. وهذا الأخير ليس له علاقة مع ما سبق. فعندما تم اعتقال جرار في منزلها في مدينة البيرة في نيسان ادعت المؤسسة العسكرية في ذلك الوقت أن سبب الاعتقال كان انتهاكها للأمر العسكري الذي يسمح لها بأن تعيش فقط في منطقة أريحا، وبعيدا عن منزلها. ولم يذكر أية جريمة أخرى. وفي وقت لاحق، تم توجيه 12 تهمة مختلفة لها، بعضها مثير للسخرية وحتى فظيعة، مثل حضور معرض الكتاب والقيام بزيارات تعزية. في نهاية المطاف، أدينت لسببين في تسوية قضائية. وقد أصدر أحد قضاة المحكمة العسكرية أمرا بإطلاق سراحها منذ فترة طويلة. وأمر قاض آخر بوضعها في السجن حتى نهاية محاكمتها. والمدعي العام العسكري هددها - والمحكمة أيضا - بقوله إذا أفرج عنها، فإنها ستزج في السجن دون محاكمة، وبعبارة أخرى توضع في الاعتقال الإداري. هذه ليست الطريقة الصحيحة التي يعمل بها النظام القانوني لدولة تحكم نفسها بشكل صحيح.
v نشر موقع الجزيرة الصادر بالإنجليزية مقالا بعنوان "الحرب المزدوجة ضد الفلسطينيين" بقلم رمزي بارود. يقول الكاتب بأن الأرقام قاتمة، لكن الانتفاضة الفلسطينية المستمرة لا ينبغي الحكم عليها على أساس أعداد القتلى والجرحى، ولكن بدلا من ذلك يجب الحكم على أساس قدرتها على التطور إلى حركة موحدة مع انتشار خطاب التحرر الوطني. فقد مر شهرين على انطلاق الفلسطينيين إلى شوارع القدس، ومختلف مدن الضفة الغربية وعلى الحدود بين قطاع غزة المحاصر وإسرائيل، للتمرد ضد الاحتلال العسكري الإسرائيلي. في الوقت الحالي، هم يتجنبون المواجهة المباشرة مع السلطة الفلسطينية. لقد ركزت الكثير من وسائل الإعلام على الطعن أو الطعن المزعوم المنسوب إلى الشباب الفلسطيني، المدفوع بالإحباط واليأس، أو تلك المؤطرة بشكل متعمد من قبل السلطات الإسرائيلية. وقد ساعدت هذه الأشهر من القلق الكبير في إسرائيل في التأكيد على العنصرية التي تعد جزءا لا يتجزأ من هذا المجتمع، العنصرية من "الآخر" - أي شخص، الفلسطيني تحديدا، الذي يفشل في عرض الولاء المطلوب للدولة والصفات اللازمة لإثبات حالته العنصرية. على الرغم من الإحباط الشديد، ما زالت السلطة الفلسطينية بعيدة إلى حد كبير من السخط الشعبي في فلسطين. ومع ذلك، بينما تتزايد أعداد القتلى والجرحى، تواجه الانتفاضة منعطف حاسم: إما يجب أن تتطور إلى ثورة ببرنامج سياسي واضح وقيادة شعبية بديلة، أو تتبددها تماما. وهذا الأخير هو مسار خطير بشكل خاص، لأنه من شأنه أن يقوض الجهود الفلسطينية الجماعية المنظمة خارج حدود الفئوية، التي تهيمن عليها حركتي فتح وحماس. إذا لماذا لم تتطور هذا الانتفاضة حتى الآن؟ يقول الكاتب بأنه على عكس الانتفاضات السابقة، ولاسيما "انتفاضة الحجارة" في عام 1987، هذه الانتفاضة تبدو بطيئة في التعبير وتوحيد الخطاب السياسي المستقل، الذي يحل محل الفصائل والانقسامات المذهبية والسياسية. فمن جانب لقد أصبحت السلطة الفلسطينية ،بعد أكثر من عقدين، واقعا راسخا وبائسا في المجتمع الفلسطيني- فقد فشلت في تحسين حياة الفلسطينيين وتوحيد صفوفهم أو تحدي إسرائيل بأي طريقة مجدية. ومن جانب أخر تصرفات الحكومة الإسرائيلية - عمليات الإغلاق ومصادرة الأراضي، ونقاط التفتيش، وما يسمى جدار الفصل العنصري، ومحاولات أخرى في إنتاج فصل مادي وعقلي أيضا بين الفلسطينيين. وهذه العوامل تعد بمثابة حرب مزدوجة ضد سعي الفلسطيني في التوحد والتمرد ضد الاحتلال الإسرائيلي.
v أجرت الصحفية مازال المعلم مقابلة مع وزير المواصلات يسرائيل كاتس الذي صرح، ردا على خطاب وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في منتدى شابان الذي جادل فيه بأن إسرائيل لا يمكنها أن تكون "ديمقراطية ويهودية" دون اتفاق مع فلسطين، بأن "الإدعاء بإقامة دولة ثنائية القومية هو شكل من أشكال الترهيب ليقنعنا بالتنازل عن الأرض". وأضاف كاتس بأنه "يجب على الناس أن يفهموا أن دولة ثنائية القومية لا تعني أن تعيش دولتين مباشرة بجوار بعضهما البعض. يمكن لدولة ثنائية القومية أن تكون موجودة فقط إذا كان الفلسطينيين لديهم الحق في التصويت. في أوسلو 1993، لقد كانت معجزة بالنسبة لنا عندما أصر الفلسطينيون على أن عرب القدس الشرقية سيصوتون للبرلمان الفلسطيني، حتى لو من خلال البريد. بالنسبة لنا، هذا هو الترتيب الكلاسيكي: إنهم يعيشون ضمن السيادة الإسرائيلية ويتمتعون بحقوق البلدية ويعبرون عن جانبهم السياسي في البرلمان الفلسطيني. ويشير كاتس إلى أنه عندما يتحدث أمثال كيري عن حقوق الإنسان والدولة الثنائية القومية فهم يتحدثون عن إخلاء الأراضي، ويظهرون المنطق الديمغرافي أو الديمقراطي، ولكننا لا نريد العرب في أراضينا. أساس هذا المنطق الديمغرافي هو ان أكبر مخاوف اليسار الإسرائيلي هو أن يصبح الفلسطينيين جزءً من الدولة أو يصوتون في الكنيست. لذلك يستخدمون هذه الحجة لترهيبنا وإقناعنا بالتنازل عن أرضنا، هذا الامر لن يحدث أبدا. الي جانب ذلك، إسرائيل قادرة دائما على إحكام السيطرة داخل حدودها بالإضافة إلى المنطقة ج من الضفة الغربية. أما غزة فهي منطقة جغرافية مختلفة لا تملك إسرائيل سيطرة عليها بصفة رسمية، ولذلك فإنني اقترح فكرة إنشاء بحيرة اصطناعية في غزة. حيث يقول كاتس بأنه "قدتم تعزيز هذا المخطط لسنوات، منذ فك الارتباط من غزة عام 2005، وهو يهدف لتخفيف مسؤوليتنا تجاه غزة. اليوم ليس لدينا أي ولاية قضائية هناك، ولكن لدينا مسؤولية لأننا لا نمنح سكان غزة إمكانية الوصول إلى العالم، نظرا لاعتبارات أمنية". وأشار كاتس بالقول "كنت قد بحثت في موضوع الجزر الاصطناعية، ثم قلت بأنه يجب إنشاء جزيرة 4.5 كيلومترا من ساحل غزة، مع جسر 4 كيلومترات. سوف تكون الجزيرة 4 كيلومترات في 2 كم. سيكون هناك ميناء ومطار، في ظل رقابة دولية. ستشرف إسرائيل على الأمن العام، وتفتيش القوارب التي تدخل وتفتيش الممرات. يجب تحديد الحقوق الأمنية منذ البدء. سيحصل الفلسطينيون على خدمات الميناء والطيران. هذا يعطيهم الانفتاح على العالم، ويتم الرد على احتياجاتنا الأمنية أيضا. والعالم سيكون سعيدا بالمساهمة في تطوير هذه الجزيرة". وأضاف كاتس بأنه "يجب على دولة إسرائيل أن تقرر تعزيز هذا المفهوم، فالوضع الأمني سيتحسن. لا أستطيع أن أسرد الكثير من التفاصيل، ولكن أستطيع أن أقول أن هناك قدرا معينا من الاستعداد لمثل هذا المخطط". وبالحديث عن الهبة الشعبية في الضفة الغربية، يقول كاتس بأننا يجب أن نغير طريقة عملنا، المتمثلة في أن نفصل بين السكان المعنيين بالإرهاب عمن لا يشاركون فيه وأن ندع الجميع يتنقل بحرية على الطرق دون فرض أي إغلاق. بدلا من ذلك يجب علينا أن نصعد من تدابيرنا العسكرية بفرض المزيد من الإغلاق وإنشاء المزيد من الحواجز على الفلسطينيين، هذا سيجعلهم يدركون أن الهجمات الإرهابية قادرة على إجبار إسرائيل على القيام بأشياء لم تكن على استعداد للقيام بها سابقا، وسيدركون بأن هذا في مصالحهم في كافة المجالات وسيخفف بدوره من موجة العنف عندما يتدخل النظام الفلسطيني لينجز عمله بمنع أي عمليات طعن يمكن أن يزيد وضع الفلسطينيين سوءا.
v نشرت صحيفة (تايم تورك) التركية تقريرا بعنوان "حادثة مافي مرمرة خلقت ثورة في العقول". جاء في التقرير بأن رئيس جمعية مافي مرمرة إسماعيل يلماز أشار إلى أن حادثة مافي مرمرة خلقت ثورة في العقول، ونقلت صورة المعاناة التي يعيشها الفلسطينيون في قطاع غزة، وأن حادثة مافي مرمرة كسبت الكثير من المواضيع أهمها خلق ثورة في عقول الكثيرين. وأضاف أيضا أن مافي مرمرة عبارة عن رمز لضمير الأخوة الإنسانية، مؤكدا على أن الهدف الأول من حادثة مافي مرمرة هو إسماع صوت فلسطين إلى كل العالم.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image006.gif[/IMG]
v نشر موقع أودا تي في التركي تقريرا بعنوان "هل ستقوم إسرائيل ببيع الغاز الطبيعي لتركيا؟". جاء في التقرير بأن عددا من السياسيين الإسرائيليين نصحوا رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بتقديم تنازلات إلى أردوغان من أجل التصالح معه. وقالوا إن احتمالية قيام روسيا بقطع الغاز الطبيعي عن تركيا؛ ستكون فرصة لإسرائيل من خلال تصدير الغاز لتركيا. ويضيف التقرير بأن مسألة إسقاط الطائرة الروسية من قبل تركيا ستكون سبب في تحسين العلاقات التركية-الإسرائيلية، فقد أعطى نتنياهو التعليمات لإجراء مقابلات مع مسئولين أتراك بشأن مد خط أنابيب للغاز الطبيعي إلى تركيا، ومن ثم نقله إلى الدول الأوروبية، ويشير التقرير إلى أن الأشهر القادمة سوف تشهد لقاء بين رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو ورئيسا الوزراء اليوناني والقبرصي بخصوص هذا الموضوع، الأمر الذي يؤكد على نية تركيا وإسرائيل إعادة تحسين العلاقات بين البلدين.
v نشر موقع ميج نيوز الإسرائيلي الناطق بالروسية تقريراً بعنوان "نتنياهو سيلتقي بدونالد ترامب في 28 ديسمبر". تعرضت تصريحات المليونير دونالد ترامب - بشأن نيته زيارة إسرائيل في نهاية عام 2015 -لانتقادات حادة من جانب نواب الأحزاب الإسرائيلية المعارضة. وقد عبروا عن عدم رضاهم عن زيارة المرشح الأمريكي ترامب إلى البرلمان الإسرائيلي. وناشد النائب من القائمة العربية أحمد الطيبي رئيس الكنيست بعدم استقبال النازي ترامب في البرلمان الإسرائيلي. وقد ناشد النائب عيساوي فريج وزير الداخلية سيلفان شالوم بعدم السماح لترامب بالدخول إلى إسرائيل. ويضيف التقرير أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أعلن أن نتنياهو يعتزم لقاء ترامب في 28 ديسمبر في القدس، وقال مكتب نتنياهو "نتيناهو سيلتقي مع كل مرشح يصل إلى إسرائيل". ويشير مقربون من نتيناهو إلى أن اللقاء تم تحديده قبل تصريحات ترامب الأخيرة بشأن منع المسلمين السفر إلى الولايات المتحدة،. ويضيف المقربون أنه يجب على نتنياهو ألا يوافق تصريحات المرشح.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image007.gif[/IMG]
v نشرت صحيفة ريا نوفستي الروسية تقريراً بعنوان "فايننشينال تايمز تعلم عن آلية توريد الذخيرة لداعش". أجرى صحفيو فايننشينال تايمز تحقيقا بهدف معرفة آلية توريد الأسلحة لمنظمة داعش الإرهابية والتقوا مع موردي الأسلحة بشرط عدم الكشف عن هويتهم. ويشير تجار السلاح إلى أن البضائع الأساسية التي يشتريها أعضاء داعش هي الذخيرة. ويضيف التقرير أنه بعد احتلال الموصل عام 2014 وقعت التقنية العسكرية التي تعادل مئات ملايين الدولارات في أيدي المسلحين. داعش مستعدة لتعبئة الاحتياط من الأسلحة، ولكنهم مستعدون لشراء الذخيرة الحية يومياً وبكميات كبيرة. ويقول أحد تجار السلاح: "إنهم يشترون الأسلحة بشكل جنوني، يشترونها يومياً، في الصباح وفي منتصف النهار وفي الليل". ووفقاً للموردين فإن الإجراءات العسكرية في منطقة دير الزور السورية أنفقت شهرياً أموال على الذخيرة بقيمة مليون دولار. ويضيف التقرير أن ارتفاع الطلب على الذخيرة له صلة بتكتيكات معارك الإرهابيين: الجماعة تعتمد على السيارات المفخخة والهجمات الانتحارية وتستخدم البنادق والرشاشات بشكل نشط. ولضمان وصول الامدادات إلى داعش تم إعداد مخططات لوجوستية متطورة وصعبة ويديرها قيادة عسكرية عليا، مماثلة لتجارة النفط. ووفقاً للمصدر في الهياكل الأمنية العراقية ترسل الذخيرة إلى الإرهابيين في غضون يوم بعد طلبها. داعش تقدم لتجار الأسلحة شهادات خاصة للمورد بعد موافقة أثنين من المجموعة على التجار المرشحين. التجار يحصلون على الحرية الكاملة للحركة مقابل توصيل السلع لداعش فقط. ووفقاً لأحد تجار السلاح فإنه ليس مهما بالنسبة للإرهابيين من كان يحصل على الذخيرة: العراق أو النظام السوري أو المتمردين أو الإسرائيليين. ونتيجة للمواجهة الثلاثية في سوريا تقع كمية الأسلحة في السوق السوداء حيث أن المهربين يستخدمون شاحنات نقل الوقود التي يتم إرجاعها إلى اراضي داعش فارغة لتوريد القذائف.
v نشرت صحيفة زمان التركية تقريرا بعنوان "هل هنالك روابط بين الأزمة التركية-الروسية والعراقية". جاء في التقرير بأن العلاقات بين تركيا وروسيا شهدت توترا بعد قيام تركيا بإسقاط طائرة حربية روسية قبل عدة أسابيع، وفي الأيام القليلة الماضية شهدت تركيا علاقات توتر مع جارتها العراق بعد أن قامت تركيا بإرسال قوات عسكرية إلى مدينة الموصل. يشير التقرير إلى أن عواقب العملية العسكرية التي قامت بها تركيا في العراق ستكون وخيمة على تركيا، من خلال تلقي العديد من الضربات من قبل حزب العمال الكردستاني، بالإضافة إلى خلق العديد من ردود الفعل العالمية بما فيها إيران والولايات المتحدة الأمريكية، الأمر الذي يؤدي إلى زيادة عزلة تركيا في المنطقة. يمكن القول أن هنالك ارتباطات بين كلا الأزمتين العراقية والروسية.
v نشرت صحيفة (تايم تورك) التركية تقريرا بعنوان "هل تقوم تركيا بإنشاء قاعدة جوية لها في العراق؟". جاء في التقرير بأن هنالك ادعاءات تشير إلى نية تركيا إنشاء قاعدة جوية لها في شمال العراق. مع استمرار أزمة الموصل بين تركيا والعراق؛ تتواصل الادعاءات حول نية تركيا إنشاء قاعدة جوية لها تحت اسم "باميرنا" في شمال العراق، حيث تم نشر صور للقاعدة الجوية هذه بدون علم من الحكومة العراقية. هذا وقد قامت تركيا قبل عدة أيام بإرسال جنود إلى مدينة الموصل الواقعة شمال العراق من أجل محاربة تنظيم داعش والبشمركة الكردية، والتي أدت أيضا إلى خلق حالة من التوتر بين كلا البلدين. وترى الحكومة العراقية بأن مسألة إنشاء القاعدة الجوية التركية انتهاك لسيادة العراق.
v نشرت وكالة ايتار تاس الروسية تقريرا بعنوان "خبراء: 30 الف من المرتزقة من 86 دولة يحاربون إلى جانب داعش". مرتزقة من 86 دولة يحاربون إلى جانب الجماعة المتطرفة داعش في العراق وسوريا حيث يتراوح عددهم من 27 إلى 31 الف شخص. ويشير التقرير إلى أن عدد مقاتلي داعش بلغ حوالي 12 الف مقاتل أجنبي في يونيو العام الماضي. ويضيف التقرير أنه على أساس عمل الخبراء يمكن التأكد أن أغلبية الإسلاميين يتوجهون إلى العراق وسوريا للمشاركة المباشرة في الإجراءات القتالية وليس من اجل التدرب، وبعدها يعودون إلى بلادهم لتنفيذ هجمات إرهابية. ويتناول التقرير أن 2700 متطرف أجنبي عادوا إلى بلادهم، وأن 900 أجنبي من دول جنوب شرق آسيا يحاربون إلى جانب داعش والجزء الرئيسي من أندونيسيا وماليزيا وسنغافورا والفلبين. ويشير التقرير إلى أن المسلحين من جنوب شرق آسيا يرغبون بالعودة إلى بلادهم من أجل تنفيذ حرب مقدسة.
[IMG]file:///C:/Users/ADMINI~1/AppData/Local/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image008.gif[/IMG]
v نشر موقع فيستي رو الروسي تقريراً بعنوان "رئيس الموساد السابق: تركيا تتصرف بغير مسؤولية". وجاء فيه أن سياسة أنقرة في الشرق الأوسط تدعو إلى القلق منذ فترة طويلة وكذلك حلفاء الناتو والدول العربية وإسرائيل. قال رئيس السابق لجهاز المخابرات الإسرائيلية "الموساد" خلال مقابلة صحفية مع قناة روسيا 24 عوزي ارداد :"أعتقد بأن تركيا تتصرف بغير مسؤولية، وللأسف اللعبة التي غامرت بها تركيا في سوريا، والدعم الذي قدمته لداعش يزعزع الاستقرار، وهذا يتطلب وضع نهاية للتوتر، وأن الدور الذي تلعبه تركيا في المنطقة مدمر إلى حد كبير، وإجراءات تركيا لها تأثير سلبي على الأمن الأوروبي وعلى الدول المجاورة وبالنهاية على المجتمع التركي نفسه".
v نشرت وكالة انترفاكس الروسية تقريراً بعنوان "إيران تعتزم شراء دبابات من طراز تي-9- من روسيا". قال قائد القوات البحرية الإيرانية أحمد رضا بورداستان إن القوات الإيرانية تعتزم شراء حزمة من الدبابات من طراز تي-90 من روسيا. وأضاف: لدينا علاقات مع روسيا فيما يخص توريد الأسلحة، ولدينا خطط لشراء دبابات من طراز تي-90. وأوضح أن مجموعة من الخبراء الإيرانيين سيزورون روسيا قريباً للتوقيع على عقد شراء الدبابات. ولم يتم الإشارة في التقرير عن عدد الدبابات التي تخطط طهران لشرائها.
